الجزائر خارج الCAN

عيّنت "الكاف"حكم ساحة من إثيوبيا لِإدارة مباراة المنتخب الوطني الجزائري ومُنافسه زيمبابوي.

ويتكونّ الطاقم من حكم الساحة باملاك تيسيما وييسا، ومساعديه جان كلود بيروموشاهو من البورندي وأبو بكر دومبويا من غينيا كوناكري.
 
آخر اخبار منتخبنا صبيحة يوم السبت 14 جانفي
مبولحي هو الحارس الأساسي
مهدي عبيد أساسي في وسط الميدان الى جانب بن طالب
بن سبعيني جاهز 100/100
 
محرز يتوج بجائزة أحسن لاعب مغاربي لمجلة فرانس فوتبول
 
ماندي او مبولحي او غلام هم من سيحملونها شارة القائد
 
بالتوفيق للخضر ...​
 
بالتوفيق للجزائر ان شاءلله يلعبون افضل من مباراة اليوم
 
اليوم مستواهم مش هو اتمنى لو المدرب ينتبه لهالشيء
 
محرز ومبولحي.. المحاربان الوحيدان في الصحافة الجزائرية

رياض محرز
انهالت عبارات الثناء والمديح اليوم الاثنين من جانب الصحافة الجزائرية على النجم رياض محرز وحارس المرمى المتألق وهاب رايس مبولحي ، لدورهما البارز في تعادل المنتخب الجزائري أمام منتخب زيمبابوي 2 / 2 مساء الأحد ، في مستهل مشواره بنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2017 لكرة القدم المقامة بالجابون.


وسجل محرز هدفي المنتخب الجزائري ، فيما أحبط مبولحي للمنافس أكثر من فرصة هدف محقق ، لينقذا "الخضر" من الهزيمة.

ونشرت صحيفة "الهداف" الرياضية عنوانا ذكرت فيه "محرز ومبولحي ينقذان الخضر من الهزيمة" ، بينما اعتبرت "كومبتيسيون" أن محرز ومبولحي "المحاربان الوحيدان".

وذكرت "لوبيتور" في عنوانها الرئيسي "مبولحي يتصدى لكل شيء ومحرز المنقذ" ، وركزت صحيفة "الشباك" على القدم اليسرى لمحرز التي أنقذت الجزائر من الخسارة.

وكتبت صحيفة "الخبر الرياضي" :"بركة مبولحي وثنائية محرز تنقذان الخضر"، بينما اختارت "الشروق" اليوميية عنوان "محرز ومبولحي ينقذان الخضر من الفضيحة" وهو نفس العنوان الذي اختارته "النهار" ، التي حذرت من المباراة المقبلة أمام تونس.

وأشادت "ليبرتيه" بدور محرز في إنقاذ الجزائر من الهزيمة ، وعلقت "الخبر" على النتيجة والأداء ووصفتهما بـ"الخيبة" ، فيما تحدثت "الوطن" و"لوجون انديبندون" عن "تعادل تم انتزاعه بعد عناء".

ومن جانبها ، ذكرت "المجاهد" الحكومية "الخضر لم يقنعوا " ، وأن "محرز ومبولحي كانا هنا" في إشارة إلى دورهما الحاسم في المباراة.

ووصفت "لوكتيديان دوران" التعادل بـ" المفرح" ، بينما تنبأت "الحياة" ببداية نهاية المنتخب الحالي.
 
يجب تصليح الامور قبل لقاء تونس
 
محرز ومبولحي.. المحاربان الوحيدان في الصحافة الجزائرية

رياض محرز
انهالت عبارات الثناء والمديح اليوم الاثنين من جانب الصحافة الجزائرية على النجم رياض محرز وحارس المرمى المتألق وهاب رايس مبولحي ، لدورهما البارز في تعادل المنتخب الجزائري أمام منتخب زيمبابوي 2 / 2 مساء الأحد ، في مستهل مشواره بنهائيات كأس الأمم الأفريقية 2017 لكرة القدم المقامة بالجابون.


وسجل محرز هدفي المنتخب الجزائري ، فيما أحبط مبولحي للمنافس أكثر من فرصة هدف محقق ، لينقذا "الخضر" من الهزيمة.

ونشرت صحيفة "الهداف" الرياضية عنوانا ذكرت فيه "محرز ومبولحي ينقذان الخضر من الهزيمة" ، بينما اعتبرت "كومبتيسيون" أن محرز ومبولحي "المحاربان الوحيدان".

وذكرت "لوبيتور" في عنوانها الرئيسي "مبولحي يتصدى لكل شيء ومحرز المنقذ" ، وركزت صحيفة "الشباك" على القدم اليسرى لمحرز التي أنقذت الجزائر من الخسارة.

وكتبت صحيفة "الخبر الرياضي" :"بركة مبولحي وثنائية محرز تنقذان الخضر"، بينما اختارت "الشروق" اليوميية عنوان "محرز ومبولحي ينقذان الخضر من الفضيحة" وهو نفس العنوان الذي اختارته "النهار" ، التي حذرت من المباراة المقبلة أمام تونس.

وأشادت "ليبرتيه" بدور محرز في إنقاذ الجزائر من الهزيمة ، وعلقت "الخبر" على النتيجة والأداء ووصفتهما بـ"الخيبة" ، فيما تحدثت "الوطن" و"لوجون انديبندون" عن "تعادل تم انتزاعه بعد عناء".

ومن جانبها ، ذكرت "المجاهد" الحكومية "الخضر لم يقنعوا " ، وأن "محرز ومبولحي كانا هنا" في إشارة إلى دورهما الحاسم في المباراة.

ووصفت "لوكتيديان دوران" التعادل بـ" المفرح" ، بينما تنبأت "الحياة" ببداية نهاية المنتخب الحالي.

أنا متابع للرياضة منذ فترة طويلة منذ نعومة أضافري تقدري تقولي زد في الستاد هههههههههههه
رايح نقول ليك ان محرز مع البقية كانوا ظلا لأنفسهم
افضل لاعبين هما مبولحي الذي عملل الفارق
و بن سبعيني لعب ما عليه علما أنها المقابلة الأولى له
اما البقية بما فيهم محرز كانوا أشباح لأسمائهم فقط
و حتى المدرب شفنا لمسته السلبية بالتمريرات الطويلة التي اعتبرها حاجة غريبة على اسلوب لعبنا
محرز سجل هدف و جابله الحظ هدف آخر
لأنه لم يظهر الا في هتين اللقطتين
و ليس له اي امر آخر ضيع كل كراته و كل تمريراته حتى تمركزه كان خطأ
خصوصا فيما يسمى الكرة الثانية
 
الصحافة الجزائرية تصب غضبها على المنتخب
هاجمت الصحافة الجزائرية الصادرة اليوم الجمعة، منتخب بلادها بشدة، على خلفية خسارته أمام نظيره منتخب تونس 1-2، مساء أمس الخميس، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية ببطولة كاس أمم أفريقيا المقامة بالجابون.

وقلت حظوظ منتخب الجزائر في بلوغ دور الثمانية، حيث يتذيل مجموعته مناصفة مع منتخب زيمبابوي بنقطة واحدة، فيما صعدت تونس إلى مركز الوصافة متخلفة بثلاث نقاط عن السنغال أول المتأهلين إلى الدور المقبل.

ولم تكن الصحافة الجزائرية رحيمة لا بلاعبي المنتخب ولا بمسؤوليه، حيث هاجمت اليومية المتخصصة "الهداف" المدير الفني لمحاربي الصحراء، وقالت "ليكنز يقود الخضر إلى الهاوية".

في حين انتقدت زميلتها "كومبتيسيون" خيارات رئيس الاتحاد الجزائري، محمد روراوة، الذي تعاقد مع ثلاثة مدربين في ظرف 10 اشهر، وقالت في عنوانها الرئيسي "روراوة يلعب ويخسر".

أما يومية "الشروق" فاختصرت الموضوع في كلمة واحدة تحمل الكثير من المعاني والدلالات وكتبت بالبنط العريض "الكارثة".

في حين اختارت "الخبر" عنوانا يعكس ربما شعور غالبية الجزائريين وذكرت "بعد الخيبة..الصدمة"، مشيرة إلى افلاس المنتخب وافتقاده للروح والانضباط. كما تكلمت "الوطن" أيضا عن " خيبة الأمل".

 
ارى ان سبب الخسارة هو غباء لينكس
تغيرات متأخرة و غير منطقية
كان عليه اقحام هني في الدقيقة 60 مكان غزال
و لم يكن عليه اخراج براهيمي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top