الديمقراطيون يجمعون الأموال للجمهوريين

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

sympat

:: عضو مُشارك ::
إنضم
17 ديسمبر 2008
المشاركات
137
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
العمر
54
الديمقراطيون يجمعون الأموال ويعبدون الطريق للجمهوريين

إنهم يتناوبون علينا فقط والأبله من يصدقهم ...الديمقراطيون يجمعون الأموال ويطورون التقنيات والأسلحة ، ويخدعون الشعوب ويستغلون خيراتهم ...وفي الوقت المناسب يأتي الجمهوريون لصرف جزء منها لتعبيد الطريق أمام الديمقراطيين ... وهكذا دور أوباما والحزب الديمقراطي هو إعادة النشاط للاقتصاد الأمريكي واستعادة ثقة الدول والشعوب واستغلال ما أنجزه بوش من الناحية الحربية وجمع الأموال لمدة ربما تصل لأكثر من 3 ولايات وبعدها يملهم الشعب وتعود الشعبية لليمين الذي سيبدأ حملته عن درس في الأخلاق وتردي القيم في المجتمع الأمريكي وضرورة العودة للدين كحل للازمات وهكذا دواليك ، هكذا تصير الديمقراطية في خدمة أصحاب الأموال ، وبعضنا لازال يتطلع لما يمكن لهذا الرئيس أن يحقق من تغيير وكأنه صار حاضرنا ومستقبلنا في أيديهم.
 
لك الحق فى مجمل القول بل اصبح حكامنا يتكهنون وتحولوا من السياسة الى التنجيم فعلقوا امالا على وهم زائف ...ان الجمهورييين والديمقراطيين من طينو واحدة لا فرق بينهم الا بعض الافكار والاتجاهات والتى تصب كلها في منبع امريكا تحت مضلة يهودية طبعا...لكن الشيء المميز في ديمقراطيتهم اقول الداخلية ان لها وزنها وقيمتها فالتناحر والتناضر لاجل السلطة مؤسس على وقائع وبراهين وحجج والرئيس لابد ان يلم بجميع الاموروفي اخر المطاف نجدهم يتحدون في القرارات فكل هيئة لها وزنها ..اما ان يتحدوا لاجل القضية العربية الاسلامية هذا حلم لانريد تسديقه ان اسرائيل بنت مدللة لامريكا واعطاها بوش من الاهتمام لم تاخذه او تستحقه يوما ..وتضن ان اوباما سياتي بسهولة ويمحي التاريخ الامريكي بجرة قلم وهل نضنهم حكاما عربا؟؟؟؟
 
ان سياستهم لا فرق فيها بين الابيض والاسود الا بالفكر للصالح الامريكي واليهودى ..لقد وصلوا الى درجة من النضج السياسي ما يستطيعون به اللعب بنا وبحكامنالعبة الغولف المفضلة لديهم...
 
إنهم يتناوبون علينا فقط والأبله من يصدقهم ...الديمقراطيون يجمعون الأموال ويطورون التقنيات والأسلحة ، ويخدعون الشعوب ويستغلون خيراتهم ...وفي الوقت المناسب يأتي الجمهوريون لصرف جزء منها لتعبيد الطريق أمام الديمقراطيين ... وهكذا دور أوباما والحزب الديمقراطي هو إعادة النشاط للاقتصاد الأمريكي واستعادة ثقة الدول والشعوب واستغلال ما أنجزه بوش من الناحية الحربية وجمع الأموال لمدة ربما تصل لأكثر من 3 ولايات وبعدها يملهم الشعب وتعود الشعبية لليمين الذي سيبدأ حملته عن درس في الأخلاق وتردي القيم في المجتمع الأمريكي وضرورة العودة للدين كحل للازمات وهكذا دواليك ، هكذا تصير الديمقراطية في خدمة أصحاب الأموال ، وبعضنا لازال يتطلع لما يمكن لهذا الرئيس أن يحقق من تغيير وكأنه صار حاضرنا ومستقبلنا في أيديهم.
هناك كبش ابيض وكبش اسود هما مختلفان في اللون ولكن هما نفشس الشيىء كبش ولهدا لن اضيف شيىء حول سيلسة اوباما ومن يقول امريكا اصيبت بالازمة المالية فهو مجنون ولا يعرف دلك لان الجزائر وحدها اعطتها 34مليون دولار لتخفيف الازمة بالاضافة الى السعودية وماجاورها فليس هناك اختلاف ولا نطمح الى الاختلاف انا الكبش الابيض لا يبعرر متل الكبش الاسود يبعرر معناها كلمته المشهورة بع
 
وهكذا اختصرت الكلام اخي دالاس انهم كالكباش تستغلها اليهود او بالاحرى اللوبي اليهودى...ان اختلفوا في الالوان والشكل فان القالب نفسه ومن يضن ان اوباما سيخدم العرب ويقدم لهم هدايا بابا نويل فاضنه لم يستفق بعد من نومه
 
وهكذا اختصرت الكلام اخي دالاس انهم كالكباش تستغلها اليهود او بالاحرى اللوبي اليهودى...ان اختلفوا في الالوان والشكل فان القالب نفسه ومن يضن ان اوباما سيخدم العرب ويقدم لهم هدايا بابا نويل فاضنه لم يستفق بعد من نومه
كلهم لم يستفيقو وبينما هم يشكلون قمة الكويت كانت قلوبهم كلها على امريكا وكل واحد يفكر فأن يقدم التهاني لاوباما ولهدا هرب كلهم ولم يكملو عقد القمة وهل رايت يوما النعجة تلدا اسدا هكدا امريكا لن تعين رئيسا الا ادا قال لاسرائيل لكي البقاء اولم تعلم انه ايد اسرائيل مع انه لم يقل دلك جهرتا وامريكا تقول نحن مع اسرائيل ظالمة او مظلومة

 
اخي ان اوباما تم تسويقه حاليا بطريقة جديدة وممتازة فحاولت الايادي الخفية اضهاره على ان له اصول اسلامية وبالتالى تتغير النضرة العربية والعالمية الى الشيطان امريكا...فاول قرار اتخذه هو اغلاق معتقل غوانتانامو الى انهاء مهام الجيش الامريكي بالعراق وهذا ليس حبا للعرب اكيد ...لكن اولا لتلميع الصورة الى فرض الاستقرار السلمي والامن لاسرائيل حينما تهدا المنطقة اى الشرق الاوسط هنا تتمكن هاته الاخيرة من بسط سيطرتها ...ولك الحق لا يمكن للنعاج ان تلد اسوداااااااا.
 
اخي ان اوباما تم تسويقه حاليا بطريقة جديدة وممتازة فحاولت الايادي الخفية اضهاره على ان له اصول اسلامية وبالتالى تتغير النضرة العربية والعالمية الى الشيطان امريكا...فاول قرار اتخذه هو اغلاق معتقل غوانتانامو الى انهاء مهام الجيش الامريكي بالعراق وهذا ليس حبا للعرب اكيد ...لكن اولا لتلميع الصورة الى فرض الاستقرار السلمي والامن لاسرائيل حينما تهدا المنطقة اى الشرق الاوسط هنا تتمكن هاته الاخيرة من بسط سيطرتها ...ولك الحق لا يمكن للنعاج ان تلد اسوداااااااا.
ههههههههههههههههههههههه لا تسألني لما اضحك ان التاريخ يعيد نفسه الا تدكر ماحدت في الجزائر وضعت امريكا اتفاقية مع الامير عبد القادر وقدت على احمد باي تم رجعت للامير عبد القادر وكدلك اوباما قال لن ننسى الارهاب ف افغانستان والبقية اكيد تعرفها اخي شيشرون
 
معك حق اخي فالديمقراطيون و الجمهريون واحد
اوباما يدعي اليوم انه يريد ان يفتح صفحة جديدة مع العرب كيف هذا وهو ضم في حاشيته ظابط سابق في الجيش الاسرائيلي
كيف يمكن هذا
انه ثعلب ماكر يدعي حب العرب حتي يصل الي رغبته
 
اضن انني اتفق مع الجميع في الراى وكذا صاحب الموضوع فالكل سواء في الاهداف فيدعون شيء وما يفعلون شيء اخر وكان الانسحاب الاسرائيلي من غزة بسرعة جد فائقة هو كهدية عرفان وتقارب من هذا الاوباما الجديدقدم له قربان الولاء، اتضنه سيرفضه؟... لاانتضر منه الا المزيد من القتل سواء بالسلاح او بالحصار او التجويع...فهو جاء بسياسة محاولة اعادة تقسيم الكعكة العربية من جديد وبطريقة توحي اناامريكا تغيرت ....
 
المشكلة ان الغرب لا يزالون يصنفون العرب في خانة السذج والغباء السياسي ...لهذا هم يتفنون في انتاج افلام ومسرحيات مخرجوها صهاينة وممثلوها امريكان. النص المسرحي نفسه والكاتب نفسه والاهداف نفسها الاختلاف فقط في البطل ....مع الاحتفاض بالادوار الرئيسية بالطبع للوبي اليهودي ..اما اللوبي الاسلامي ان صح التعبير فلا يزال نائما من هجمات 11سبتمبر لحد الان....وهاهي هيلاري كلينتون المنافس الند لاوباما والمناضرة الفذة يعينها مجلس الشيوخ الامريكي كوزيرة للخارجية وهي التي قد تشدقت في كل المحافل الدولية باسرائيل وكيفية الحفاض على امنها....
 
اوباما يدعي اليوم انه يريد ان يفتح صفحة جديدة مع العرب كيف هذا وهو ضم في حاشيته ظابط سابق في الجيش الاسرائيلي
كيف يمكن هذا
انه ثعلب ماكر يدعي حب العرب حتي يصل الي رغبته[/quote]لقد صدقت اختي انه ثعلب...وهنا الحذر؟
 
سنة 2000قال اوباما ان اكثر شعب عاني هو الشعب الفلسطيني ثم تراجع عن رايه في سنة2004؟؟؟؟
 
المغتربين بشيكاغو الامريكية طموحاتهم متواضعة وامالهم بسيطة نضرا لما راوه من الذين سبقوه وكان لهم الامل ببيل كلينتون وكان هذا الاخير توام لبوش بالطبع...هذا حسب الجزيرة للاخبار في تقرير لها
 
حملة للشباب الاردني برسائل الكترونية مصورة تدعو اوباماالى امكانية التغيير في السياسة الخارجية لامريكا..واولها القضية الفلسطينية التى هي قضية الامة الاسلامية......
 
استمعنا إلى ما قاله الرئيس الأمريكي الجديد، ساعة تنصيبه، عن عزمه (ترك العراق للعراقيين) على حد زعمه، ولا يفوتنا أن ننوه إلى أن ما ظهر من ملامح خطته إلى هذا اليوم لا يبدو منه كبير تغير عن سياسة سابقه المهزوم، وأن تفسير هذا الترك وفق الملامح التي أشرنا إليها هو: أن يسلم العراق لعملاء أمريكا ومن تم تنصيبهم على سدة الحكم فيه من أحزاب وميليشيات طائفية، وجبهات ضرار، ومجالس تمالأت على نهب خيرات البلد، وأن يدعم بقاء هؤلاء بالقوة العسكرية الأمريكية التي، وإن تحدث الرئيس الجديد عن سحبها، فإن بقاء جزء كبير منها في قواعد دائمة هو العنصر المشترك في سياسة الرئيسين.
 
لا اضن

اخي aucun avenirان السيد اوباما هذا جاء كواجهة لامتداد السياسة الامريكية ومحاولة منهم الى اعادة الاعتبار لها ..بحيث تم تعيين هذا الاخير من اصول اسلامية ولا اضنه يمت بصلة للاسلام حسب السيرة الذاتية له وسيرة والديه وجدته ..لكن معتقداته يهودية المذهب فمن يعين في منصب كهذا الا اذا قد قدم تنازلات للكيان وقد سمعنا المناضرات التي تمت بينه وبين هيلاري وتسابق كلاهما لكسب الود للبنت المدللة اسرائيل
 
وكما قد جاء في نص الموضوع للاخ sympatفي مجال المصالح والصالح العام الامريكي تتحد الجهود وتتوحد الخطط ..ومنذ فترة رايت شريط للسيد بوش وما اذهلني وان كان يضهر الامرهين لكن اضنه معضلة هو حركات قام بها هذا الاخير من بزق وامور اخري امام العلن دون ان يتفطن لذلك اذ نسي شخصيته المقتبسة ليضهر وجههه الحقيقي فهنا تعرف انهم دمى تحرك فقط...ياتون بقراقوز تسيره عصابات عالمية
 
اعذرني انا اناقش نقطة بنقطة....بالنسبة لقرارات اوباما بسحب القوات من العراق لا اضنه للصالح العربي الاسلامي بقدر ما هو البحث عن الاستقرار الامني لاسرائيل كيف؟؟؟ساجيب:ان الخطوة الاخيرة من حرب قامت بها اسرائيل اججت الراى العربي والعالمى واضهرت الوجه الحقيقي للسفاحين اليهود ..وكمحاولةلامتصاص هذا الغضب ولكي لاتضهر ردات فعل قاسية بطرق مختلفة فان امريكا ستعمل في هاته الفترة على تهدئة الوضع في الشرق الاوسط من ناحية العراق وايران وسوريا ...فهاهي البداية بغوانتاناموثم سحب الجيش الامريكي بعد ان ادت القوات مهمتها من حرق وتدمير وتاجيج الفتن واعتلاء المناصب الا الذى يملك الخبرة الكافية في الاجرام ويقدم الولاء الكامل وغير المشروط لامريكا واسرائيل
 
اعلن المرشح الديمقراطي الامريكي باراك اوباما مساء الثلاثاء دعمه لاسرائيل وللروابط مع اليهود في الولايات المتحدة بعدما رفض الترحيب بدعم الزعيم المسلم الامريكي لويس فاراخان رئيس حزب امة الاسلام.
وجاء كلام اوباما خلال مناظرة تلفزيونية مع منافسته هيلاري كلينتون في المبارزة الاعلامية الاخيرة التي جمعتهما قبل اسبوع من الانتخابات التمهيدية لويلايتي اوهايو وتكساس اللتان ستحسمان لجهة معرفة اي من المتنافسين سيمثل الحزب خلال انتخابات الرئاسة في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
وقال اوباما ان "تصريحات فاراخان المتكررة المعادية لاسرائيل ولليهود غير مقبولة وتستحق الشجب".
واضاف اوباما: "لقد كنت واضحا في استنكاري لتصريحاته المعادية للسامية، وسبب ذلك لانني اعتبر نفسي صديقا مقربا لاسرائيل التي يمكن وصفها باحد اهم حلفائنا في الشرق الاوسط واعتقد ان امن اسرائيل مقدس".
وكلينتون تزايد
من جهتها، قالت هيلاري كلينتون انها اتخذت موقفا مبدئيا من احد الاحزاب خلال انتخابات مجلس الشيوخ في ولاية نيويورك عام 2000، وقالت ان حزب الاستقلال كان يقع في قبضة اشخاص وصفتهم "بالمعادين للسامية ولاسرائيل".
واضافت كلينتون: "يبدو ان علي دفع الثمن لانني تصرفت بهذا الشكل لكنني لا اقبل ان يرتبط اسمي بمجموعات تعتمد خطابا عنيفا وغير صحيح ومليء بالاتهامات غير الصحيحة لاسرائيل وافراد ومجموعات الشعب اليهودي الذين يسكنون الولايات المتحدة".
وعلقت كلينتون على "استنكار" اوباما لتصريحات فاراخان وقالت انه "كان الاجدى باوباما رفضها بطريقة قاطعة"، الا ان اوباما رد بسرعة اذ قال: "لم يكن هناك اي عرض رسمي لكي يتم رفضه بشكل قاطع، ولكن اذا كانت السناتور كلينتون ترى ان الرفض القاطع اقوى من الاستنكار، فانني استنكر وارفض بشكل قاطع". ;وهذا الجزء ماخوذ لموضوع الاخ ابوسيوف بعنوان مناضرة بين اوباما وهيلاري كلينتون25.11.2008
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top