الدنيا، فرح وحزن، سعة وضيق، يسر وعسر، وفى لحظات الشدة والضيق يلجأ الإنسان كهلاً كان أم شابًا، صغيرًا كان أم كبيرًا إلى خليله وصاحبه يبث إليه همه، ويستعين به بعد الله على صعاب الحياة ، أو كما يقولون: «يفضفض إليه»،
فمن هو ذلك الصديق الذى تفضفض إليه؟ ولماذا ائتمنته على سرك دون غيره من الأهل والأصحاب؟
كل واحد يدخل ويقول الى من يفضفض . ولماذ ؟
فمن هو ذلك الصديق الذى تفضفض إليه؟ ولماذا ائتمنته على سرك دون غيره من الأهل والأصحاب؟
كل واحد يدخل ويقول الى من يفضفض . ولماذ ؟