إسرائيل تسعى لبناء كنيس يهودي مكان وقف جزائري

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

osama305

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
31 أكتوبر 2008
المشاركات
3,650
نقاط التفاعل
712
النقاط
171
محل الإقامة
المسيلة
مدير الإعلام لمؤسسة القدس الدولية لـ''الخبر''
إسرائيل تسعى لبناء كنيس يهودي مكان وقف جزائري
كشف مدير الإعلام والمعلومات لمؤسسة القدس الدولية، هشام يعقوب، أن الشيخ يوسف القرضاوي يعتزم لقاء عدد من الرؤساء العرب هذا الأسبوع، في إطار جهود مواجهة المخطّط الإسرائيلي الخاص بأكبر عملية ترحيل لعائلات مقدسية منذ .1967
وقال هشام يعقوب لـ''الخبر'' إن جهود القرضاوي، رئيس مؤسسة القدس الدولية، تهدف لحثّ هؤلاء الزعماء على ''اتخاذ موقف مساند لأهلنا في القدس، حيث تعتبر المؤسسة الخطوة الأخيرة، أخطر خطوة لتهويد القدس منذ احتلال جزئها الشّرقي وهدم حارة المغاربة الملاصقة للمسجد الأقصى''.
كما توقّع هشام يعقوب أن لا يتراجع الاحتلال عن تطبيق هذا المخطّط، إلا إذا شعر بأنّه لا يمكن للأمّة العربية والإسلامية أن تترك القدس فريسة له، وأنّ هناك ثمنا غاليا سيدفعه نظير هذا التصرّف.

AlaqsaOben3.jpg


وبخصوص الأوقاف المغاربية والجزائرية بالقدس، وتحديدا بحارة باب المغاربة، قال يعقوب إن إسرائيل تسعى لبناء كنيس يهودي على وقف جزائري بالقدس، حيث إنّه بعد إقدام الاحتلال على هدم حارة باب المغاربة، بقيت بعض الأوقاف المغاربية والجزائرية صامدة، لكنّها اليوم مستهدفة من طرف الاحتلال، لطمس ما تبقى من معالمها الإسلامية والمسيحية. مضيفا أن ''هناك محاولات إسرائيلية مستمرة للقضاء على ما تبقى من هذه المقدسات التي يروي التّاريخ أنّ سكانها من المغاربة جاؤوا تلبية لنداء صلاح الدّين الأيّوبي لتحرير مدينة القدس''.

1159520809.jpg

وفي بيان، تحصلت ''الخبر''على نسخة منه، دعت مؤسسة القدس الدولية الجماهير العربية والإسلامية وحكوماتها، وقوى وفصائل المقاومة، والمسؤولين في السلطة الفلسطينية، ومختلف الهيئات والمنظّمات الدولية ووسائل الإعلام إلى الوقوف في وجه عملية ترحيل العائلات المقدسية، معتبرة أن الوقوف في وجهها ليس مستحيلا ''فهو أمر يمكن تحقيقه من خلال وضع دولة الاحتلال تحت ضغط يجعل خسائرها أكبر بكثير من أيّ مكاسب يمكن أنّ تحقّقها، وذلك ضمن خارطة عمل واضحة، تشمل جميع مستويات الأمّة''.
 
شكرا لك
لكن لا حياة لمن تنادي
 
الخبر نشر في شهر فيفري والان شاهد اخي هذا الخبر الجديد واربط الاحداث والتطورات ببعضها
الى اين نسير


الجزائر ـ أعلن المستشار الإعلامي لوزير الشؤون الدينية والأوقاف في الجزائر عدة فلاحي، اعتماد الحكومة الجزائرية أول ممثلية للديانة اليهودية في الجزائر بشكل رسمي.

ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية الأربعاء عن فلاحي قوله في تصريح ان وزارة الشؤون الدينية اعتمدت بشكل رسمي ممثلية للديانة اليهودية في الجزائر يترأسها روجي سعيد، وذلك وفقا لقانون تنظيم الشعائر الدينية لغير المسلمين الذي أصدرته الحكومة عام 2006.

وأوضح فلاحي أن ممثل الطائفة اليهودية في الجزائر يعد شخصية دينية وثقافية ويحرص على حضور الكثير من الأنشطة في الجزائر، مشيرا إلى أن السلطات العليا من حقها تقنين وضع اليهود الجزائريين من باب احترام الديانات السماوية.

وقالت الصحيفة ان رئيس الجمعية الدينية اليهودية روجي سعيد، الذي كان يقيم في ولاية البليدة (50 كيلومترا جنوب العاصمة) قبل أن يغادر عام 1993 إلى مدينة مرسيليا الفرنسية بسبب اندلاع العنف في الجزائر عام 1992، ظل يتردد على الجزائر حيث تقوم السلطات الرسمية باستدعائه كممثل للديانة اليهودية في الجزائر في كل المناسبات الرسمية والأنشطة المتعلقة بالديانات وحوار الحضارات.

وذكرت الصحيفة أن وزارة الشؤون الدينية كانت تحصي 25 معبدا يهوديا مرخصا لإقامة الشعائر الدينية اليهودية، لكن أغلبها غير مستغل في الوقت الحالي بسبب تناقص أعداد اليهود الجزائريين في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى تخوف غالبية اليهود الجزائريين المقيمين من تنظيم شعائر دينية علنية.

وتشرف ممثلية الديانة اليهودية بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية على وضعية المقابر اليهودية في الجزائر، خاصة في تلمسان والبليدة وقسنطينة، كما تنظم رحلات سياحية لليهود إلى أحيائهم العتيقة في عدد من المدن الجزائرية كتلمسان في أقصى غرب البلاد، حيث استقبلت المدينة في أيار (مايو) 2005 أول وفد يهودي يحج إلى مقبرة "قباسة" التي يرقد فيها الحاخام ''إفراييم بن كاوا''.

يشار إلى أن العدد الحقيقي لأتباع الطائفة اليهودية في الجزائر غير معروف.
وكان معظم يهود الجزائر غادروا البلاد بعد استقلالها عن فرنسا عام 1962 بسبب خوفهم من موجة انتقام تطالهم بعد وقوفهم ضد ثورة التحرير واستقلال الجزائر.
 
لا اضن ان الحكام يستطيعون التصدى في وجه الالة اليهودية الان وخاصة وانهم تحت السيطرة الامريكية فالمستوطنات تنبت كالفطر على اراضى فلسطينية كل دقيقة والمسجد الاقصى يكاد ينهار من الحفريات تحته يوميا اتضن الحكام سيتحركون ؟؟؟؟
 
الخبر نشر في شهر فيفري والان شاهد اخي هذا الخبر الجديد واربط الاحداث والتطورات ببعضها
الى اين نسير


الجزائر ـ أعلن المستشار الإعلامي لوزير الشؤون الدينية والأوقاف في الجزائر عدة فلاحي، اعتماد الحكومة الجزائرية أول ممثلية للديانة اليهودية في الجزائر بشكل رسمي.

ونقلت صحيفة "الخبر" الجزائرية الأربعاء عن فلاحي قوله في تصريح ان وزارة الشؤون الدينية اعتمدت بشكل رسمي ممثلية للديانة اليهودية في الجزائر يترأسها روجي سعيد، وذلك وفقا لقانون تنظيم الشعائر الدينية لغير المسلمين الذي أصدرته الحكومة عام 2006.

وأوضح فلاحي أن ممثل الطائفة اليهودية في الجزائر يعد شخصية دينية وثقافية ويحرص على حضور الكثير من الأنشطة في الجزائر، مشيرا إلى أن السلطات العليا من حقها تقنين وضع اليهود الجزائريين من باب احترام الديانات السماوية.

وقالت الصحيفة ان رئيس الجمعية الدينية اليهودية روجي سعيد، الذي كان يقيم في ولاية البليدة (50 كيلومترا جنوب العاصمة) قبل أن يغادر عام 1993 إلى مدينة مرسيليا الفرنسية بسبب اندلاع العنف في الجزائر عام 1992، ظل يتردد على الجزائر حيث تقوم السلطات الرسمية باستدعائه كممثل للديانة اليهودية في الجزائر في كل المناسبات الرسمية والأنشطة المتعلقة بالديانات وحوار الحضارات.

وذكرت الصحيفة أن وزارة الشؤون الدينية كانت تحصي 25 معبدا يهوديا مرخصا لإقامة الشعائر الدينية اليهودية، لكن أغلبها غير مستغل في الوقت الحالي بسبب تناقص أعداد اليهود الجزائريين في السنوات الأخيرة، بالإضافة إلى تخوف غالبية اليهود الجزائريين المقيمين من تنظيم شعائر دينية علنية.

وتشرف ممثلية الديانة اليهودية بالتنسيق مع وزارة الشؤون الدينية على وضعية المقابر اليهودية في الجزائر، خاصة في تلمسان والبليدة وقسنطينة، كما تنظم رحلات سياحية لليهود إلى أحيائهم العتيقة في عدد من المدن الجزائرية كتلمسان في أقصى غرب البلاد، حيث استقبلت المدينة في أيار (مايو) 2005 أول وفد يهودي يحج إلى مقبرة "قباسة" التي يرقد فيها الحاخام ''إفراييم بن كاوا''.

يشار إلى أن العدد الحقيقي لأتباع الطائفة اليهودية في الجزائر غير معروف.
وكان معظم يهود الجزائر غادروا البلاد بعد استقلالها عن فرنسا عام 1962 بسبب خوفهم من موجة انتقام تطالهم بعد وقوفهم ضد ثورة التحرير واستقلال الجزائر.
الف شكر للأخ الكريم : mini -farid
على المرور
وعلى التعقيب
نعم اخي الكريم اردت من بعث الموضوع
الربط بين ما تقوم به الحكومة الجزارية
وما تفعله حكومة الكيان الصهيوني
هذا الوقف الجزائري الذي نتكلم عنه
المفروض ان تحافظ عيه الحكومة الجزائرية
منذ رحيل السلطان العثماني عبد الحميد الثاني لم نسمع شخص دافع عن اراضي الوقف هذه
السلام عليكم
 
بالفعل مفارقات عجيبة
 
اخى فريد لا تستغرب في الامر هناك فرق بيننا انهم يفكروا لمئات السنين لمصلحة الشعب اليهودى وحكامنا بفكروا الاف المرات لمصلحتهم ولمصلحة امريكا ......
اليس هذا الموقف الجزائري هو موقف الضهور بمضهر المحبة للسلام والحرية الدينية في الوطن في الوقت التنصير كاد ان ينخر كل بيت من القبائل الجزائرية اى المناطق المحاذية للبحر الابيض المتوسط والتى تميل بطبع غالبيتها الى الاتجاه الفرنسي
 
لا اضن ان الحكام يستطيعون التصدى في وجه الالة اليهودية الان وخاصة وانهم تحت السيطرة الامريكية فالمستوطنات تنبت كالفطر على اراضى فلسطينية كل دقيقة والمسجد الاقصى يكاد ينهار من الحفريات تحته يوميا اتضن الحكام سيتحركون ؟؟؟؟
الف شكر للأخت الفاضلة : عتاب
على المرور
وعلى الرد
الحكام العرب مساكين همهم الوحيد
هو ان يرضى عنهم من هو البيت الابيض
اما شعوبهم فهي اخر ما يفكرون به
مادام هناك من يفتي لهم بالطاعة العمياء
فلن يتراجعوا عن خطهم
السلام عليكم

 
شكرا أخي على موضوعك القيم هذا و الذي سأعلق بشكل بسيط عليه ، يحاول الصهاينة طمس المعالم الاسلامية و العربية للقدس و ما باب المغاربة الى حكاية واحدة من آلاف حكايات هذا الطمس باب المغاربة و هو البالب المطل و الخاوي على حارة المغاربة و هم سكان المغرب العربي الذين هاجروا و جاهدوا في القدس و استقروا هناك لقد كان هناك وقف مشهور هناك تركه للمسلمين أحد معالم التصوف و العلم في الجزائر عند زيارته لمدينة القدس و بالضبط بباب المغاربة و هو الولي الصالح سيدي أبو مدين شعيب دفين مدينة تلمسان ، أما رجوعا الى قضية اليهود الجزائريين فأنا أرى بأن من حقهم أن تكون لهم ممثليتهم مثلهم مثل باقي الجزائريين باعتبارهم مواطنين في اطار الحقوق و الواجبات التي يلتزم بها المواطنون أمام الدولة الجزائرية ككيان مؤسساتي، و أنا أعتبر هذا الفعل نوعا من التسيير العقلاني أما عن المسيحيين فلا يجب أن نخلط شيئا و هو وجود عائلات مسيحية منذ القدم و كما هو معروف فالديانة اليهودية و المسيحية أقدم من الاسلام في الجزائرلكن اشكالية تمسيح المسلمين فهذا الشيء الذي أعتبره خطيرا و يجب أن يخضع لنوع من التقنين.
 
شكرا أخي على موضوعك القيم هذا و الذي سأعلق بشكل بسيط عليه ، يحاول الصهاينة طمس المعالم الاسلامية و العربية للقدس و ما باب المغاربة الى حكاية واحدة من آلاف حكايات هذا الطمس باب المغاربة و هو البالب المطل و الخاوي على حارة المغاربة و هم سكان المغرب العربي الذين هاجروا و جاهدوا في القدس و استقروا هناك لقد كان هناك وقف مشهور هناك تركه للمسلمين أحد معالم التصوف و العلم في الجزائر عند زيارته لمدينة القدس و بالضبط بباب المغاربة و هو الولي الصالح سيدي أبو مدين شعيب دفين مدينة تلمسان ، أما رجوعا الى قضية اليهود الجزائريين فأنا أرى بأن من حقهم أن تكون لهم ممثليتهم مثلهم مثل باقي الجزائريين باعتبارهم مواطنين في اطار الحقوق و الواجبات التي يلتزم بها المواطنون أمام الدولة الجزائرية ككيان مؤسساتي، و أنا أعتبر هذا الفعل نوعا من التسيير العقلاني أما عن المسيحيين فلا يجب أن نخلط شيئا و هو وجود عائلات مسيحية منذ القدم و كما هو معروف فالديانة اليهودية و المسيحية أقدم من الاسلام في الجزائرلكن اشكالية تمسيح المسلمين فهذا الشيء الذي أعتبره خطيرا و يجب أن يخضع لنوع من التقنين.

الف شكر لك اخي الكريم : Mehdi algeriano
على المرور
وعلى الرد
المشكل ليس مع اليهود
المشكل مع الصهاينة الذين اغتصبوا ارض فلسطين
لكن اليهود عموما معروفون اخي الفاضل بالخبث
منذ الازل
السلام عليكم
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top