الي متي الغفلة ؟

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

شمس الدين6

:: عضو مُشارك ::
إنضم
10 مارس 2008
المشاركات
187
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
سؤال في صميم مجتمعنا الذي صرنا لا نفهم ما آل اليه في ظل ما وصل اليه شبابنا من انحطاط خلقي و اخلاقي فصرنا نسمع بل و نري ما لا يسر الناضرين من سلوكاتن لا تليق بشبابنتا المسلم ان صح التعبير .
فالجرائم الخلقية صارت واقعا يوميا في مجتمعنا : من اغتصاب و مخدرات و ضرب للوالدين بل و حتي وصل بنا الأمر الي ما يعرف بزنا المحارم سامحوني لانني قلت هذا و لكنني اشهد هذا في المحاكم مرارا و تكرارا و ما كلامي عليه الا لاحساسي بالخطر المستمر الذي يحيط بشبابنا .
كل هذا راجع الي البعد عن الدين و التفريط في سنة آخر المرسلين و اتباع تقاليد الظالين من عباد الصلبان و الوثنيين .
فالي متي الغفلة عن دين الملك الديان الذي يدرك الابصار ولا تدركه الأبصار .
الحل و لا حل غيره يكمن في الرجوع الي الله و سنه رسوله علية افضل السلام و ازكي التسليم .
 
السلام عليكم

اكيد اخي التربية اساس كل شئ والي نشا في اسرة يحكمها الدين والتقاليد ليس كامن ترب في اسرة مفككة لا روابط لديها ولا وازع ديني تلجا له ويحدها ................

الواقع الضمائر ماتت ولم يعد هناك من يحا سب نفسه قبل ان يضع راسه على المخدة كل ليلة ..........نسوا لله نسوا يوم الحساب ..........لله يهدينا ويتوب عليا ونور طرقنا

استفيقو من الغفلة..............
 
اذا ذهبت الاخلاق ذهب كل شيئ للاسف كلمة الاخلاق لم تصبح عندها قيمة ولا معنى في مجتمعنا وكل فينا اصبح معني بهذه اصبح متهم بهذه الصفة كبير وصغير الاطفال الصغار انعدمت فيهم الاخلاق والتربية والاحترام الشباب اصبح همه الوحيد هو السرقة والزهو وهربهم من الاخلاق والتديين البنات هدث ولا حرج التبرج الاختلاط الزهو حدث ولا حرج والكبار كذالك البورتابل والانترنات سبب كثير من الراحة الى الشباب والبنات ....وسبب كثير من المتاعب الى الاباء الله يهدينا اجمعيين .مشكور اخي على الموضوع .ان شاء الله كل واحد منا يتذكر عيوبو وسابياتو في هذا الامر ويجاهد نفسو على الابتعاد عن هذه الفتن .وشكرا
 
إذا ذهب الخوف من الله في القلوب فكل سوء يؤتى ؟حفظنا الله وغياكم والمسلمين وطهر قلوبنا وقلوبهم من كل شر وسوء وأبعد عنا الشيطان وجنده -آمين
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top