مجرد سؤال واحد فقط ,,,,أتمنى نجاوب عليه بكل صراحة
بسم الله الرحمن الرحيم ,,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته….
.قال الله جل وعلا..(إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا) سبحان رب العزة والجلال من رحمة الله بعباده أن أرسل لنا حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ,,خير خلق الله وأفضل وأشرف خلق الله على وجه الأرض ,,,,أخواني إن رسول الله (((محمد)))صلى الله عليه وسلم,,,هو النبي الكريم ليس بفظ ولا غليظ بل لين الجانب يعفو ويصفح ويدفع السيئة بالحسنة كيف لا وخلقه القرآن(بضم الخاء واللام والقاف والهاء) ثكيف لا وهو نبي الله اختاره ليكون نبيه الذي بلغ رسالة العلي القدير وأعلى كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله ,,,,أخواني لو عرفنا حبيبنا محمد حق المعرفة لأحببناه حقا كيف لا نحبه وهو رسولنا الكريم أرسله الله لنا,,,قال الله تعالى ((من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه))-البقرة-255-فهو سيشفع لنا يوم الكرب العظيم عندما يأذن له الله جل وعلا,,,ذلك اليوم الرهيب في أهواله تلك هي الشفاعة الكبرى يوم القيامة التي يتأخر عنها أولو العزم من الرسل حتى تنتهي إليه صلى الله عليه وسلم,,,فيقول أنا لها وذلك حين يطلب الخلائق من الأنبياء أن يشفعوا لهم إلى ربهم حتى يريحهم من كرب الموقف العظيم في ذلك اليوم ,,,يأتي حبيبنا محمد فيسجد لرب العزة والجلال العظيم الجبار,,ويحمده لا يبدأ بالشفاعة أولا –فيقول الله تعالى له ارفع رأسك,وقل يسمع,وسل تعط,واشفع تشفع,,,,,,فيقول رسولنا ونبينا محمد أمتي أمتي فيذكر أمته وينسى نفسه ما أعظم أخلاقه في ذلك اليوم كل يقول نفسي نفسي حتى الأم تنسى وليدها وينسى الزوج زوجته فكل يقول نفسي نفسي وعندما يقال للنبي أسأل تعطى,, يقول أمتي أمتي أسألكم بالله يا أخوان من سيفعل ذلك ويهتم ويسأل لأمته بدلا من نفسه سبحان الله سبحان الله وبعد ذلك كله و نحن هاهنا يسب نبينا ونحن لا نفعل شيء لنصرته هل نسمي ذلك حبا ,,,لا والله وإذا قلنا قاطعوا من يتجرأ ويسب حبيبنا قالوا شهوة البطن لا نقاومها سبحان الله شهوة بسيطة لا يقاومها من اجل نبينا محمد وندعي حبنا للرسول ولكن هناك من فدى نفسه حتى لا يهان النبي الكريم فهذا ما يسمى حبا حقيقيا ولكن ,,,,,,,يكفينا فخرا أخواني أننا ننتمي لأمة محمد صلى الله عليه وسلم فإنه مفاخرا بنا الأمم ذلك اليوم,,,,ولكن نحن اخواني من نفخر بأننا من أمة محمد الرسول الكريم ,,,,اخواني ,,,,,سؤال واحد فقط وأتمنى أن نجاوب عليه بكل أمانه وصراحة,,,,,إذا كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم,,,,أمامك لساعة واحدة فقط لا غير مجرد ساعة ,,,,ماهي ردة فعلك,,,ماذا ستفعلين وماذا ستقولون له وأي سؤال ستسألونه في هذا الزمن,,,,ليس عن حال الأمم أريد ردة فعلك بكل صدق,,,,,,,,واترك الخيار لكم الآن بالرد فهذا موضوع مناقشة صريحة بيننا فأنتم من امة محمد ولنا الفخر العظيم,,وعذرا أحبابي على الإطالة,,,,,
منقول
بسم الله الرحمن الرحيم ,,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته….
.قال الله جل وعلا..(إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا) سبحان رب العزة والجلال من رحمة الله بعباده أن أرسل لنا حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم ,,خير خلق الله وأفضل وأشرف خلق الله على وجه الأرض ,,,,أخواني إن رسول الله (((محمد)))صلى الله عليه وسلم,,,هو النبي الكريم ليس بفظ ولا غليظ بل لين الجانب يعفو ويصفح ويدفع السيئة بالحسنة كيف لا وخلقه القرآن(بضم الخاء واللام والقاف والهاء) ثكيف لا وهو نبي الله اختاره ليكون نبيه الذي بلغ رسالة العلي القدير وأعلى كلمة لا إله إلا الله محمد رسول الله ,,,,أخواني لو عرفنا حبيبنا محمد حق المعرفة لأحببناه حقا كيف لا نحبه وهو رسولنا الكريم أرسله الله لنا,,,قال الله تعالى ((من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه))-البقرة-255-فهو سيشفع لنا يوم الكرب العظيم عندما يأذن له الله جل وعلا,,,ذلك اليوم الرهيب في أهواله تلك هي الشفاعة الكبرى يوم القيامة التي يتأخر عنها أولو العزم من الرسل حتى تنتهي إليه صلى الله عليه وسلم,,,فيقول أنا لها وذلك حين يطلب الخلائق من الأنبياء أن يشفعوا لهم إلى ربهم حتى يريحهم من كرب الموقف العظيم في ذلك اليوم ,,,يأتي حبيبنا محمد فيسجد لرب العزة والجلال العظيم الجبار,,ويحمده لا يبدأ بالشفاعة أولا –فيقول الله تعالى له ارفع رأسك,وقل يسمع,وسل تعط,واشفع تشفع,,,,,,فيقول رسولنا ونبينا محمد أمتي أمتي فيذكر أمته وينسى نفسه ما أعظم أخلاقه في ذلك اليوم كل يقول نفسي نفسي حتى الأم تنسى وليدها وينسى الزوج زوجته فكل يقول نفسي نفسي وعندما يقال للنبي أسأل تعطى,, يقول أمتي أمتي أسألكم بالله يا أخوان من سيفعل ذلك ويهتم ويسأل لأمته بدلا من نفسه سبحان الله سبحان الله وبعد ذلك كله و نحن هاهنا يسب نبينا ونحن لا نفعل شيء لنصرته هل نسمي ذلك حبا ,,,لا والله وإذا قلنا قاطعوا من يتجرأ ويسب حبيبنا قالوا شهوة البطن لا نقاومها سبحان الله شهوة بسيطة لا يقاومها من اجل نبينا محمد وندعي حبنا للرسول ولكن هناك من فدى نفسه حتى لا يهان النبي الكريم فهذا ما يسمى حبا حقيقيا ولكن ,,,,,,,يكفينا فخرا أخواني أننا ننتمي لأمة محمد صلى الله عليه وسلم فإنه مفاخرا بنا الأمم ذلك اليوم,,,,ولكن نحن اخواني من نفخر بأننا من أمة محمد الرسول الكريم ,,,,اخواني ,,,,,سؤال واحد فقط وأتمنى أن نجاوب عليه بكل أمانه وصراحة,,,,,إذا كان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم,,,,أمامك لساعة واحدة فقط لا غير مجرد ساعة ,,,,ماهي ردة فعلك,,,ماذا ستفعلين وماذا ستقولون له وأي سؤال ستسألونه في هذا الزمن,,,,ليس عن حال الأمم أريد ردة فعلك بكل صدق,,,,,,,,واترك الخيار لكم الآن بالرد فهذا موضوع مناقشة صريحة بيننا فأنتم من امة محمد ولنا الفخر العظيم,,وعذرا أحبابي على الإطالة,,,,,
منقول
