الجهاد........ للشيخ العثيمين/رحمه الله

أم عبد الرحمان

:: عضو مُشارك ::
إنضم
10 جوان 2009
المشاركات
418
نقاط التفاعل
3
النقاط
7
اجوبة فضيلة الشيخ : محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ-----------------------------------------------------------


قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ : " ... ولهذا قال العلماء يجب القتال ويكون فرض عين فى امور اربعة :

الاول : اذا حضر الصف : لقوله الله تعالى ( ياايها الذين ءامنوا اذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الادبار ومن يوليهم يومئذ دبره الا متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة فقد بآء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير ) ـ الانفال 15 ـ .
وجعل النبى صلى الله عليه وسلم التولى يوم الزحف من كبائر الذنوب من الموبقات , الا ان الله تعالى خفف عن عباده , واذن للمسلمين اذا كان العدو اكثر من مثيلهم ان يفروا لقول الله تعالى : (آلان خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا فان يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وان يكن منكم الف يغلبوا الفين ) ـ الانفال 66 - ولهذا اجاز العلماء الفرار من العدو اذا كان اكثر من الضعف .

الثانى : اذا استنفره الامام , يعنى اذا قال الامام : "اخرج وقاتل " , فانه يجب على المسلمين ان يخرجوا ويقاتلوا لقول الله تبارك وتعالى :( ياايها الذين ءامنوا ما لكم اذا قيل لكم انفروا فى سبيل الله اثاقلتم الى الارض ) ـ التوبة 38 ـ يعنى ملتم اليها بثقل , ومعلوم ان الذى يختار الارض على السماء انه ضائع (ارضيتم بالحياة الدنيا من الاخرة فما متاع الحياة الدنيا فى الاخرة الا قليل ) ـالتوبة 38 ـ .

الثالث : اذا حصر العدو بلده , وهذا هو الشاهد لما قلناه قبل قليل , اذا حصر بلده صار الجهاد واجبا لانه جهاد دفاع , لان العدو اذا حصر البلد معناه أن أهلها يكونون عرضة للهلاك , لاسيما فى مثل وقتنا الحاضر اذا حصر العدو البلد , و قطع الكهرباء و المياه , وقطع مصادر الغاز , وما أشبه ذلك , معناه أن الامة سوف تهلك , فيجب الدفاع مادام عندهم ما يمكن أن يدافعوا به يجب أن يدفعوا .

الرابع : اذا كان محتاجا اليه : يعنى اذا احتيج الى هذا الرجل بعينه وجب أن يقاتل .

فهذه أربعة مواضع ذكر العلماء رحمهم الله أن الجهاد فيها يكون فرض عين , وما عدا ذلك يكون فرض كفاية لأمر الله تعالى به فى آيات كثيرة من القرآن , وأخبرالنبى صلى الله عليه وسلم أن :
( الجهاد ذروة سنام الاسلام ) , يعنى أن المجاهدين يعلون على اعدائهم , ولهذا شبهه النبى صلى الله عليه وسلم بذروة السنام ,لانه اعلى ما فى البعير ,فالجهاد فرض كفاية اذا قام به من يكفى سقط عن الباقى ,وان لم يقم به من يكفى تعين عليه .
ولكن اعلموا ان كل واجب لا بد فيه من شرط القدرة , والدليل على ذلك النصوص من القرآن والسنة ومن الواقع ايضا ,اما القرآن فقد قال تعالى :
(( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )) ـ البقرة 286 وقال تعالى : (( فاتقوا الله ما استطعتم )) ـالتغابن 16 ـ وقال تعالى : (( وجاهدوا فى الله حق جهاده هو اجتابكم وما جعل عليكم فى الدين من حرج )) ـ الحج 78 ـ يعنى حتى لو امرتم بالجهاد مافيه حرج ان قدرتم عليه فهو سهل , وان لم تقدروا عليه فهو حرج مرفوع , اذالا بد من القدرة و الاستطاعة ,هذا من القرآن . ومن السنة قال النبى صلى الله عليه وسلم :" اذا امرتكم بامر فأتوا منه ما استطعتم " وهذا عام فى كل امر لان قوله :[ بأمر] نكرة فى سياق الشرط فيكون للعموم , سواء أمر العبادات أو الجهاد او غيره .

واما الواقع فقد كان النبى صلى الله عليه وآله وسلم فى مكة يدعو الناس الى توحيد الله , وبقى على هذا ثلاثة عشرة سنة لم يؤمر بالجهاد مع شدة الايذاء له ولمتبعيه عليه الصلاة والسلام ,وقلة التكاليف ؛فاكثر اركان الاسلام ما وجبت الا فى المدينة , ولكن هل أمروا بالقتال ؟ الجواب : لا . لماذا ؟ لانهم لا يستطيعون ,وهم خائفون على انفسهم .
ان النبى صلى الله عليه وآله وسلم خرج من مكة خائفا على نفسه ـ وهذا معروف ـ ولذلك لم يوجب الله عز وجل القتال الا بعد ان صار للامة الاسلامية دولة وقوة
(( اذن للذين يقاتلون بانهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير )) ـ الحج 39 ـ .

وقال : ـ رحمه الله ـ عن شرط القوة فى الجهاد :

* لا بد فيه من شرط : وهو ان يكون عند المسلمين قدرة وقوة يستطيعون بها القتال ,فان لم يكن لديهم قدرة فان اقحام انفسهم فى القتال القاء بانفسهم الى التهلكة ,ولهذا لم يوجب الله سبحانه وتعالى على المسلمين القتال وهم فى مكة , لانهم عاجزون ضعفاء , فلما هاجروا الى المدينة وكونوا الدولة الاسلامية , وصار لهم شوكة امروا بالقتال , وعلى هذا فلا بد من هذا الشرط , والا سقط عنهم كسائر الواجبات , لان جميع الواجبات يشترط فيها القدرة لقوله تعالى :((فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا واطيعوا )) ـ التغابن 16 ـ وقوله (( لا يكلف الله نفسا الا وسعها )) البقرة 286
.

 
جزاك الله خيرا أخيتي أم عبد الرحمان على المعلومات
التي هي من أساس فقه الجهاد في سبيل الله
وأتمنى أن يراجعها كل واحد فينا ... وأن
يكون له علم كامل بها وجزى الله خيرا الشيخ
بن عثيميين فقد وفى وكفى بالشرح في
الكثير من دروسه التي راجعتها تقريبا كلها
التي تتحدث عن الجهاد كما في باب
الجهاد في شرحه لكتاب بلوغ المرام وكشرحه
لكتاب زاد المستقنع ... ففيها الكثر من
الأبواب عن فقه الجهاد ..... أنتفعت بها كثيرا ..

على العموم بارك الله فيكي أخيتي وأسأل الله
أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة

 
جزاك الله خيرا أخيتي أم عبد الرحمان على المعلومات

التي هي من أساس فقه الجهاد في سبيل الله
وأتمنى أن يراجعها كل واحد فينا ... وأن
يكون له علم كامل بها وجزى الله خيرا الشيخ
بن عثيميين فقد وفى وكفى بالشرح في
الكثير من دروسه التي راجعتها تقريبا كلها
التي تتحدث عن الجهاد كما في باب
الجهاد في شرحه لكتاب بلوغ المرام وكشرحه
لكتاب زاد المستقنع ... ففيها الكثر من
الأبواب عن فقه الجهاد ..... أنتفعت بها كثيرا ..

على العموم بارك الله فيكي أخيتي وأسأل الله
أن تكون في ميزان حسناتك يوم القيامة

و فيك بارك الله أخي و هذا كلام مختصر جدا عن الجهاد و أحكامه
و لابدّ للمسلم أن يدرس أحام الجهاد و شروطه دراسة جيدة قبل أن يتكلّم فيه و إلّا فإنّه سيأتي بالعجائب !! كما نرى للأسف من الأقوال الباطلة في القسم اليساسي
وفقكم الله و أنار دربكم
 
صدقت والله فالقسم السياسي لما أدخله أقرأ مافيه ...
أصدم جدا لما آل إليه من تفكير المسلمين
كأنه لايوجد عقيدة ولاء وبراء في قلوبهم ... ويحسب أن
التفقه في السياسة التي يدرسها من الإعلام
المأمرك هي الصحيحة .... فتجد مصطلحات غربية خبيثة
يدمن عليها كديمقراطية وكقومية ووطنية
وحرية التعبير وكلمة الإسلاميون والمتطرفون
إلخ من الكلمات التي لايعلم معناها الشرعي
فأخشى أن يهوي بها في الناس سبعين
خريفا وكما في الحديث الذي كتبتيه أنت
في أحد مواضيعك الذي
يقول فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يتبيَّن فيها)، يعني ما يتثبت فيها، (يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه) فأسأل الله ان يهديني ويهديهم


 
السلام عليكم والله الواحد نفسه تواقة للجهاد في سبيل الله لكن ماالعمل.

بارك الله فيكم علي الموضوع وشخصيا جا في وقته بالنسبة لي شكرا

أخي الكريم أصدق مع الله يصدق معك .... حدث نفسك بالجهاد والغزو في سبيل الله بصدق ... كما أنه لاتنسى الإجتهاد في طلب طريق الجهاد وأعلم ان للجهاد هجرة وهي هجرة الخلان والعائلة والأحباب فهي ليست سهلة كما يتخيل الواحد منا فأعد نفسك ماديا ونفسيا وشرعيا ...ثم توكل على الله .... صدقني يا أخي الكريم أني أخاف جدا في هذا الزمان من هاته الأية التي قال الله تبارك وتعالى فيها بعد بسم الله الرحمان الرحيم (( وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً وَلَـكِن كَرِهَ اللّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُواْ مَعَ الْقَاعِدِينَ))
فأدعوا لي الله ان يوفقني في طلب الجهاد والإستشهاد في سبيله
 
يعطيك صحة يا ام عبد الرحمان
 
صدقت والله فالقسم السياسي لما أدخله أقرأ مافيه ...

أصدم جدا لما آل إليه من تفكير المسلمين
كأنه لايوجد عقيدة ولاء وبراء في قلوبهم ... ويحسب أن
التفقه في السياسة التي يدرسها من الإعلام
المأمرك هي الصحيحة .... فتجد مصطلحات غربية خبيثة
يدمن عليها كديمقراطية وكقومية ووطنية
وحرية التعبير وكلمة الإسلاميون والمتطرفون
إلخ من الكلمات التي لايعلم معناها الشرعي
فأخشى أن يهوي بها في الناس سبعين
خريفا وكما في الحديث الذي كتبتيه أنت
في أحد مواضيعك الذي
يقول فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يتبيَّن فيها)، يعني ما يتثبت فيها، (يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه) فأسأل الله ان يهديني ويهديهم

نسأل الله لهم الهداية و التفقه في الدين.....آمين.....
 
السلام عليكم والله الواحد نفسه تواقة للجهاد في سبيل الله لكن ماالعمل.

بارك الله فيكم علي الموضوع وشخصيا جا في وقته بالنسبة لي شكرا

و فيكم بارك الله و لكن قبل أن تحدّثك نفسك بالجهاد عليك التسلّح بالعلم الشرعي الذي يعينك عليه
إليك أحد أقوال الشيخ العثيمين رحمه الله:
إنه في عصرنا الحاضر يتعذر القيام بالجهاد في سبيل الله بالسيف و نحوه , لضعف المسلمين ماديا و معنويا و عدم إتيانهم بأسباب النصر الحقيقية , ولأجل دخولهم في المواثيق و العهود الدولية , فلم يبق إلا الجهاد بالدعوة إلى الله على بصيرة . ---------


المصدر : مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله ج(18/388)
 
جزاكم الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأوفاه .

وأسأل الله تعالى أن يبارك لكم في علمكم ، وعملكم ، وعمركم ، وأوقاتكم ، وأهلكم ، وذريتكم ، ومالكم ، وأن يرزقكم من خيري الدنيا والآخرة من حيث لا تحتسبون .
<!-- / message -->​
 
بارك الله فليك اختى​
 
جزاكم الله خير الجزاء ، وأجزله ، وأوفاه .



وأسأل الله تعالى أن يبارك لكم في علمكم ، وعملكم ، وعمركم ، وأوقاتكم ، وأهلكم ، وذريتكم ، ومالكم ، وأن يرزقكم من خيري الدنيا والآخرة من حيث لا تحتسبون .<!-- / message -->​

آمين.........و جزاكم بالمثل
 
بارك الله فيكي يا اخية الاسلام وماشاء الله

نسال من الله ان يجعل من ذريتنا مجاهدين في سبيله وان يجعلهم ممن يقاتلون الاعداء كي يعلو بهم دين الاله المدبر الاكوان


امين يا رب
 
آخر تعديل:
و فيكم بارك الله و لكن قبل أن تحدّثك نفسك بالجهاد عليك التسلّح بالعلم الشرعي الذي يعينك عليه
إليك أحد أقوال الشيخ العثيمين رحمه الله:
إنه في عصرنا الحاضر يتعذر القيام بالجهاد في سبيل الله بالسيف و نحوه , لضعف المسلمين ماديا و معنويا و عدم إتيانهم بأسباب النصر الحقيقية , ولأجل دخولهم في المواثيق و العهود الدولية , فلم يبق إلا الجهاد بالدعوة إلى الله على بصيرة . ---------


المصدر : مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله ج(18/388)


أتمنى أنك فهمت الفتوى بمعناه الصحيح أختاه فالشيخ عندما ذكر هنا الجهاد يقصد به جهاد الطلب فمن غير المعقول للمسلمن في زماننا هذا ان قوموا بجهاد الطلب إلا إذا قاموا بتحرير كل بقة كانت في يوم من الأيام إسلامية ...... من فلسطين إلى الاندلس إلى العراق إلى أفغانستان ... الشيشان ... إلى إلخ ... أما جهاد الطلب فلايحتاج له إعداد مادي أو معنويا بل الدفع بكل ماأوتي المسلم بقوة .... ويجب على كل المسلمين الذب عليهم ويكون فرض عين
أما بالأنفس أو المال ........ والله تعالى أعلم

 
أتمنى أنك فهمت الفتوى بمعناه الصحيح أختاه فالشيخ عندما ذكر هنا الجهاد يقصد به جهاد الطلب فمن غير المعقول للمسلمن في زماننا هذا ان قوموا بجهاد الطلب إلا إذا قاموا بتحرير كل بقة كانت في يوم من الأيام إسلامية ...... من فلسطين إلى الاندلس إلى العراق إلى أفغانستان ... الشيشان ... إلى إلخ ... أما جهاد الطلب فلايحتاج له إعداد مادي أو معنويا بل الدفع بكل ماأوتي المسلم بقوة .... ويجب على كل المسلمين الذب عليهم ويكون فرض عين
أما بالأنفس أو المال ........ والله تعالى أعلم

صدقت جعلك الله من الصديقين نسئل الله أن يوفقنا للجهاد
وأن يتخذنا شهداء في سبيله.
قال تعالى : (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص)
وإلى الأخ الذي تشوق لساحات الجهاد أقول له هاهي الجبهات من مشارق الأرض إلى مغاربها
إلتحق بركب المجاهدين.
 
أتمنى أنك فهمت الفتوى بمعناه الصحيح أختاه فالشيخ عندما ذكر هنا الجهاد يقصد به جهاد الطلب فمن غير المعقول للمسلمن في زماننا هذا ان قوموا بجهاد الطلب إلا إذا قاموا بتحرير كل بقة كانت في يوم من الأيام إسلامية ...... من فلسطين إلى الاندلس إلى العراق إلى أفغانستان ... الشيشان ... إلى إلخ ... أما جهاد الطلب فلايحتاج له إعداد مادي أو معنويا بل الدفع بكل ماأوتي المسلم بقوة .... ويجب على كل المسلمين الذب عليهم ويكون فرض عين
أما بالأنفس أو المال ........ والله تعالى أعلم

نعم أخي فهمت قول الشيخ فهو يقصد جهاد الطلب لا جهاد الدفع فربما قد اختلطت عليا الأمور لنقص التركيز بسبب صراخ الأطفال! فمعذرة و أرجو من الأخ أن يفهم ما رميت إليه
بارك الله فيك أخي المشوار
 
و فيكم بارك الله و لكن قبل أن تحدّثك نفسك بالجهاد عليك التسلّح بالعلم الشرعي الذي يعينك عليه
إليك أحد أقوال الشيخ العثيمين رحمه الله:
إنه في عصرنا الحاضر يتعذر القيام بالجهاد في سبيل الله بالسيف و نحوه , لضعف المسلمين ماديا و معنويا و عدم إتيانهم بأسباب النصر الحقيقية , ولأجل دخولهم في المواثيق و العهود الدولية , فلم يبق إلا الجهاد بالدعوة إلى الله على بصيرة . ---------


المصدر : مجموع فتاوى ابن عثيمين رحمه الله ج(18/388[

بارك الله فيكم اخوكم 10سنوات في طلب العلم الشر عي ومازلت ادرس الي اليوم
سنوات قليلة لكن العبرة بمن وصل وليس بمن سبق والله اعلم


الحمد لله

ما شاء الله.....وفقك الله أخي و سدّد خطاك
 
بارك الله فيكي يا اخية الاسلام وماشاء الله


نسال من الله ان يجعل من ذريتنا مجاهدين في سبيله وان يجعلهم ممن يقاتلون الاعداء كي يعلو بهم دين الاله المدبر الاكوان

امين يا رب

آمين.........و فيك يبارك الله أخيتي سعدت بمرورك
 
صدقت جعلك الله من الصديقين نسئل الله أن يوفقنا للجهاد
وأن يتخذنا شهداء في سبيله.
قال تعالى : (إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص)
وإلى الأخ الذي تشوق لساحات الجهاد أقول له هاهي الجبهات من مشارق الأرض إلى مغاربها
إلتحق بركب المجاهدين.

بورك فيك.......وفقك الله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top