للموت ثلاث أشكال ...
نوم عميق بسبات تام ...
بعد وغياب بلا فراق أو لقاء ...
وحفرة في الارض تواري الجسد ...
والآلم ثلاث دمعات ...
دمعة في القلب وبسمة ساخرة في الوجه ...
ودمعة في العين ووجع في القلب ...
ودمعة حائرة بين سماء وأرض بين شروق وغروب ...
والآنتظار ثلاث محطات ...
انتظار بحرقة الشوق تمر فيه الدقيقة كشهر ...
انتظار بأمل في سماء الذكريات السعيدة ...
انتظار بيأس يكون الموت أهون فيه من الحياة ...
الصرخات ثلاثة ...
صرخة بركانية تزلزل الاعماق بصمت وألم ...
صرخة مدوية أين أأأأأنت...
وصرخة أخيرة سأنتظرك ولن أنساك أبدااااااااااا ...
العطاء ثلاثة ...
عطاء بمقابل عطاء ومهما كان لن يكون عطاء ...
عطاء بأمنيات وتضحيات جوهره ... عش أنت ...
وعطاء من الروح بروح للفلب بقلب بتخاطر العقل ...
أجمل معاني الحب أن تعطي نور من أرواحنا ودفئ من صميم قلوبنا لمن نحب ... لا نسعى للتجمل في عيونه لآن روحنا هي الآجمل في قلبه ... يعيش معنا بحقيقة دامغة أكبر من واقع البعد والفراق ... نحلق بسماء الذكريات بكل همسة ونظرة وكلمة ولمسة ... نبتسم على صدى ذكرى جميلة والقلوب عليلة والعيون سابحة ذائبة بمتحف من لوحات الذكريات الخالدة ...
مداد الروح بمساحة البوح لا ينتهي ... ولكن للقلم حياء يمنعه أن يسترسل أكثر ...
نوم عميق بسبات تام ...
بعد وغياب بلا فراق أو لقاء ...
وحفرة في الارض تواري الجسد ...
والآلم ثلاث دمعات ...
دمعة في القلب وبسمة ساخرة في الوجه ...
ودمعة في العين ووجع في القلب ...
ودمعة حائرة بين سماء وأرض بين شروق وغروب ...
والآنتظار ثلاث محطات ...
انتظار بحرقة الشوق تمر فيه الدقيقة كشهر ...
انتظار بأمل في سماء الذكريات السعيدة ...
انتظار بيأس يكون الموت أهون فيه من الحياة ...
الصرخات ثلاثة ...
صرخة بركانية تزلزل الاعماق بصمت وألم ...
صرخة مدوية أين أأأأأنت...
وصرخة أخيرة سأنتظرك ولن أنساك أبدااااااااااا ...
العطاء ثلاثة ...
عطاء بمقابل عطاء ومهما كان لن يكون عطاء ...
عطاء بأمنيات وتضحيات جوهره ... عش أنت ...
وعطاء من الروح بروح للفلب بقلب بتخاطر العقل ...
أجمل معاني الحب أن تعطي نور من أرواحنا ودفئ من صميم قلوبنا لمن نحب ... لا نسعى للتجمل في عيونه لآن روحنا هي الآجمل في قلبه ... يعيش معنا بحقيقة دامغة أكبر من واقع البعد والفراق ... نحلق بسماء الذكريات بكل همسة ونظرة وكلمة ولمسة ... نبتسم على صدى ذكرى جميلة والقلوب عليلة والعيون سابحة ذائبة بمتحف من لوحات الذكريات الخالدة ...
مداد الروح بمساحة البوح لا ينتهي ... ولكن للقلم حياء يمنعه أن يسترسل أكثر ...