في احد الليلي المظلمة الممطرة كانت هناك طفلة رضيعة موجودة على عتبة باب عائلة فقيرة ميسورة في حالها ليس لديها أبناء وكانت تتمنى آن يصر عندها أطفال واستجاب الله لدعاء تلك عائلة مسكينة ادخل الأب الطفلة إلى منزله وأصبحت كأنها ابنتهم من لحمهم ودمهم لم تفت إلا شهور حتى سمع الأب بان زوجته حاملة في الشهر الثاني ففرحوا كثيرا
بان سيصبح لهم طفل من لحمهم ودمهم كبرت الطفلة لتي كان اسمها حنان والطفل اسمه احمد حتى أصبح عمرهما 15 سنة لم يفرق الأهل بين الولدين لكن كان دائما إحساس في حنان أنهم لايحبونها مثل احمد كبرت وكبر معها الشك حتى وصلت إلى عمر سن الرشد عندما كانت ذاهبة لإخراج أوراق اللازمة لتقوم بصنع بطاقة التعريف حتى فوجئت بأنها ليست ابنتهم الحقيقة بل ابنتهم بتبني فان صدمت حنان بتلك الواقع اخبار ذهبت إلى أهلها غير حقيقيون وقالت لهم أريد أن اعرف قصت كاملة فاحكوا لها عما جرى في تلك الليلة فبكت كثير وقالت حان الوقت لكي ابحث ن عائلتي وأخواتي الحقيقيون
فذهبت فرحلتها لعلها تجدهم وفي إثناء تلك الرحلة تعرفت على شخص اسمه خالد تعرفت عليه وتقربت منه وحكت له كل قصتها فأعجب بها وقال لها اسمح لي أن أكون معكي في تلك الرحلة فوافقت هي وأحست معه بأمان وأخذها إلى منزله وعرفها على أهله وحكت لأهله على قصتها المحزنة فاحنوا أهلها وقالوا لها اعتبرينا نحن اهلك .
وتزوجت مع خالد وأكملت رحلتها في البحث عن عائلتها مع خالد وفي اثناء ذلك صار الذي لم يكن بحسبان توفى خالد أثناء رحلتهم حنان حست ولأول مرة أنها يتيمة حقيقيا لم تستطع تحمل ذالك لكن قبل مايتوفى خالد قال لها يجب إن تكملي رحلتك في البحث عن اهلكي لكي ارتاح في قبري ولكي لاتكوني وحيدة في هذه الدنية موحشة
حنان أكملت رحلتها واتها الخبر السعيد بوجود عائلتها التي وجدتها في فرنسا لكن الذي لم كن متوقع انها تمنت لو لم تجدهم كانت ترسم في خيالها عائلة مثالية أب وأم وأخت وأخ وعم وخالة لكن يالخيبت الأمل لم تجدهم كما كانت متوقعة وجدت عائلة كلها متشتة فقيرة جدا جدا جدا ليس لديها حتى مصروف لكي يشتروا به الخبز لنفسهم
تقبلت حنان الوضع وقالت في نفسها انها المهم عرفت أمها وأبوها وأخوها
ذهبت إلى أمها وقالت لها لماذا يا امي تركتني لماذا حرمتني من حنانك وحضنك الدفء كي هل انأ لهذه الدرجة كنت غير مرغوبة عندك لقد حرمت من كلمت آمي وكلمت أبي وحرمت من كلمت ابنتي ياخسارة يا اماه
بدئت تبكي الأم على حرقت بنتها وقالت لها أنضري إلى حالنا نحن إذا فطرنا لن نتعشى وإذا تعشينا لن نفطر كيف كنت سوف تتحملن معنا يابنتي على اقل عشت حياة أفضل من أخوك الصغير محمد احتكي منال
قالت حنان لا يا امي كنت سوف أتحمل كل الصعاب التي مررتم بها رغم قسوة الحياة
قالت إلام سامحني ابنتي على كل مافعلته بكي فبكت حنان بشدة على هذي الدنيا الموجعة بكت على زوجها الذي لم تعش معه سوى 5 سنوات وبكت على أمها التي لم ترها منذي21 سنة
عاشت حنان مع أمها بضع شهور حتى توفت أمها فزادت حرقت حنان على هذه الدنيا موجعة التي تركتها من دون أم أو زوج في أيام العزى أتى ابن عمها الذي لم تتعرف عليه وكان اسمه هاشم الذي لم يتعرف أليها في بداية الآمر. كان جميلا جدا كان يشبه زوجها خالد فحكت له حكايتها فتأسف على غدر الزمان
فارتاح لها ارتاحت له وبعد تعارف دام 3 سنوات قررت أن تتزوج منه فتزوجت منه وقالت في نفسها وخيرا الحياة أعطتني شيء جميلا وقالت أخيرا ابتسمت لي الحياة لكن الحياة لم تتركها في حالها بل وجدت زوجها يخونها مع أختها منال
فلم تتحمل حنان غدر الزمان والحياة وتمنت لو أنها توفيت في تلك الليلة ولم تعش وترى غدر الحياة
توفيت حنان من تلك الصدمة وذهبا معها معنتها في الحياة الموحشة والصعبة
نهاية القصة حنان وغدر الزمان
بان سيصبح لهم طفل من لحمهم ودمهم كبرت الطفلة لتي كان اسمها حنان والطفل اسمه احمد حتى أصبح عمرهما 15 سنة لم يفرق الأهل بين الولدين لكن كان دائما إحساس في حنان أنهم لايحبونها مثل احمد كبرت وكبر معها الشك حتى وصلت إلى عمر سن الرشد عندما كانت ذاهبة لإخراج أوراق اللازمة لتقوم بصنع بطاقة التعريف حتى فوجئت بأنها ليست ابنتهم الحقيقة بل ابنتهم بتبني فان صدمت حنان بتلك الواقع اخبار ذهبت إلى أهلها غير حقيقيون وقالت لهم أريد أن اعرف قصت كاملة فاحكوا لها عما جرى في تلك الليلة فبكت كثير وقالت حان الوقت لكي ابحث ن عائلتي وأخواتي الحقيقيون
فذهبت فرحلتها لعلها تجدهم وفي إثناء تلك الرحلة تعرفت على شخص اسمه خالد تعرفت عليه وتقربت منه وحكت له كل قصتها فأعجب بها وقال لها اسمح لي أن أكون معكي في تلك الرحلة فوافقت هي وأحست معه بأمان وأخذها إلى منزله وعرفها على أهله وحكت لأهله على قصتها المحزنة فاحنوا أهلها وقالوا لها اعتبرينا نحن اهلك .
وتزوجت مع خالد وأكملت رحلتها في البحث عن عائلتها مع خالد وفي اثناء ذلك صار الذي لم يكن بحسبان توفى خالد أثناء رحلتهم حنان حست ولأول مرة أنها يتيمة حقيقيا لم تستطع تحمل ذالك لكن قبل مايتوفى خالد قال لها يجب إن تكملي رحلتك في البحث عن اهلكي لكي ارتاح في قبري ولكي لاتكوني وحيدة في هذه الدنية موحشة
حنان أكملت رحلتها واتها الخبر السعيد بوجود عائلتها التي وجدتها في فرنسا لكن الذي لم كن متوقع انها تمنت لو لم تجدهم كانت ترسم في خيالها عائلة مثالية أب وأم وأخت وأخ وعم وخالة لكن يالخيبت الأمل لم تجدهم كما كانت متوقعة وجدت عائلة كلها متشتة فقيرة جدا جدا جدا ليس لديها حتى مصروف لكي يشتروا به الخبز لنفسهم
تقبلت حنان الوضع وقالت في نفسها انها المهم عرفت أمها وأبوها وأخوها
ذهبت إلى أمها وقالت لها لماذا يا امي تركتني لماذا حرمتني من حنانك وحضنك الدفء كي هل انأ لهذه الدرجة كنت غير مرغوبة عندك لقد حرمت من كلمت آمي وكلمت أبي وحرمت من كلمت ابنتي ياخسارة يا اماه
بدئت تبكي الأم على حرقت بنتها وقالت لها أنضري إلى حالنا نحن إذا فطرنا لن نتعشى وإذا تعشينا لن نفطر كيف كنت سوف تتحملن معنا يابنتي على اقل عشت حياة أفضل من أخوك الصغير محمد احتكي منال
قالت حنان لا يا امي كنت سوف أتحمل كل الصعاب التي مررتم بها رغم قسوة الحياة
قالت إلام سامحني ابنتي على كل مافعلته بكي فبكت حنان بشدة على هذي الدنيا الموجعة بكت على زوجها الذي لم تعش معه سوى 5 سنوات وبكت على أمها التي لم ترها منذي21 سنة
عاشت حنان مع أمها بضع شهور حتى توفت أمها فزادت حرقت حنان على هذه الدنيا موجعة التي تركتها من دون أم أو زوج في أيام العزى أتى ابن عمها الذي لم تتعرف عليه وكان اسمه هاشم الذي لم يتعرف أليها في بداية الآمر. كان جميلا جدا كان يشبه زوجها خالد فحكت له حكايتها فتأسف على غدر الزمان
فارتاح لها ارتاحت له وبعد تعارف دام 3 سنوات قررت أن تتزوج منه فتزوجت منه وقالت في نفسها وخيرا الحياة أعطتني شيء جميلا وقالت أخيرا ابتسمت لي الحياة لكن الحياة لم تتركها في حالها بل وجدت زوجها يخونها مع أختها منال
فلم تتحمل حنان غدر الزمان والحياة وتمنت لو أنها توفيت في تلك الليلة ولم تعش وترى غدر الحياة
توفيت حنان من تلك الصدمة وذهبا معها معنتها في الحياة الموحشة والصعبة
نهاية القصة حنان وغدر الزمان
