بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اليوم يا اخوتي ويا اخواتي حبيت نطرح لكم موضوع مهم جدا للنقاش وارجو ان تتفاعلوا معه وهو اكيد باين من عنوانو ولكن اتموا القراءة الى الاخير وراح تفهموه أ كتر وأكتر
عندما وهبت امراة عمران السيدة "مريم" لله تعالى وهى ما تزال فى بطنها جنين لم يتحدد جنسه
فلما وضعتها قالت ربى انى وضعتها أنثى
وليس الذكر كلأنثى
اى ان هناك فرق واختلاف بين الذكر والانثى
وليس الكل سواء كما قد ينادى و يدعى البعض بدعوى المساوة والحرية
وأدم قد وعى وأدرك ذلك جيدا
وعاش دوره على مر العصور كما ينبغى ووفق قوانين الطبيعة ومقدرات الامور
يمارس حقوقه كرجل
يغار
ويحمى
ويدافع عن
مخلوق ضعيف
يرعاه
ويذود عنه
يسمى المرأة
وظلت المرأة سعيدة وراضية بذلك
الى ان....
جاءت الايام السوداء
والعصور المظلمة فى بدايات القرن العشرين
عندما خلعت المرأة برقع الحياء والخجل والانكسار
وأعطته للرجل
فأخذه وقبل به بدون مقاومة وبانكسار تام
وارتداه بدلا منها وهو مغلوب على أمره
يلعن حظه العاثر وزمانه الظالم الذى سمح له بان يحيا هذا اليوم الذى يجعله يقبل بان تسوده امراة
لهذا دعونى أتسأل
وليتفضل أدم ويجيب ان كان ما تزال لديه بقايا جرأة او شجاعة
لماذا تخليت أدم عن دورك وقوامتك؟؟
لماذا سمحت للمرأة بان تسودك وهى أضعف من ان تحمى حتى نفسها؟
لماذا سمحت لحواء بان تتبجح وتزداد بجاحتها ومطالباتها حتى وصلت الى حد الوقاحة؟؟؟
أدم ...
اين رجولتك
التى بتنازلك عنها امام المرأة دمرت كل المجتمع!!!
ارجو التفاعل مع الموضوع يا آدم اين ردودك ؟؟
ويا حواء دافعي عن نفسك
تحياتي اختكم الخجولة :re_gards:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اليوم يا اخوتي ويا اخواتي حبيت نطرح لكم موضوع مهم جدا للنقاش وارجو ان تتفاعلوا معه وهو اكيد باين من عنوانو ولكن اتموا القراءة الى الاخير وراح تفهموه أ كتر وأكتر
عندما وهبت امراة عمران السيدة "مريم" لله تعالى وهى ما تزال فى بطنها جنين لم يتحدد جنسه
فلما وضعتها قالت ربى انى وضعتها أنثى
وليس الذكر كلأنثى
اى ان هناك فرق واختلاف بين الذكر والانثى
وليس الكل سواء كما قد ينادى و يدعى البعض بدعوى المساوة والحرية
وأدم قد وعى وأدرك ذلك جيدا
وعاش دوره على مر العصور كما ينبغى ووفق قوانين الطبيعة ومقدرات الامور
يمارس حقوقه كرجل
يغار
ويحمى
ويدافع عن
مخلوق ضعيف
يرعاه
ويذود عنه
يسمى المرأة
وظلت المرأة سعيدة وراضية بذلك
الى ان....
جاءت الايام السوداء
والعصور المظلمة فى بدايات القرن العشرين
عندما خلعت المرأة برقع الحياء والخجل والانكسار
وأعطته للرجل
فأخذه وقبل به بدون مقاومة وبانكسار تام
وارتداه بدلا منها وهو مغلوب على أمره
يلعن حظه العاثر وزمانه الظالم الذى سمح له بان يحيا هذا اليوم الذى يجعله يقبل بان تسوده امراة
لهذا دعونى أتسأل
وليتفضل أدم ويجيب ان كان ما تزال لديه بقايا جرأة او شجاعة
لماذا تخليت أدم عن دورك وقوامتك؟؟
لماذا سمحت للمرأة بان تسودك وهى أضعف من ان تحمى حتى نفسها؟
لماذا سمحت لحواء بان تتبجح وتزداد بجاحتها ومطالباتها حتى وصلت الى حد الوقاحة؟؟؟
أدم ...
اين رجولتك
التى بتنازلك عنها امام المرأة دمرت كل المجتمع!!!
ارجو التفاعل مع الموضوع يا آدم اين ردودك ؟؟
ويا حواء دافعي عن نفسك
تحياتي اختكم الخجولة :re_gards:
آخر تعديل بواسطة المشرف: