قناة الفتنة

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

منقوووووووووووووووووووووووول​

ربي يسترنا ويكون معانااااا ويخليلنا بلادنا بخيييييييييييييييييييير ربي يهديهم انا منتبعش السياسة بصح يقولو دايرة حاالا بالكدب شكرااااا على الموضوع

شكرا اختي على المرور

شكرا ياغالية
الجزيرة خطر محدق بالعالم العربي
وياليت يفيق لي يقول انها قناة تخدم مصلحة الشعوب

قال sharp1989:

قناة الجزيرة منبر إعلامي مميز وقوي وفعال في المنظومة الإعلامية الدولية وله من الصيت القدرة على قلب الموازين.
فرض على الكل منطق الرأي والرأي الآخر، وتعتبر أحد المنازل التي تفتح نوافذها لكل الأطياف السياسية والآراء الحرة.
وبرغم ما فيها من سلبيات إلى أن مصداقيتها تعدت الأمور السلبية فيها.
شكرا على الموضوع
​

إضغط للتوسيع...

احب ان اعرف رايك بهذا الموضوع
https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=319567

لفهم اسلوب الجزيرة و ما شابههاا من القنوات الاعلامية ارجو الاطلاع على هذا الموضوع
https://www.4algeria.com/vb/showthread.php?t=319567

السلام عليك
تحيا الجزيرة ،،
عاشت عاشت الجزيرة ،،
مع غيرها لا تحلوا المتابعة

هههههه
والله غير شفني إلي مكث الساعات الطوال امام الفوتشوب ،،
قاعد يركب ويزخرف في ها الصور !!

بقلم الاستاذ : محمد احمد حمود


سقطت قناة الجزيرة الفضائية بالضربة القاضية سريعا من قلوب الأحرار من الممانعين العرب، وانهارت الغيمة الرمادية التي كانت توسوس عيون الحالمين بإعلام عربي مشرق، أو كما شبهها الإعلامي العربي الشريف غسان بن جدو صاحب الكاريزما القومية الأولى في مساحات العالم العربي الحر، بالحلم الذي أحال نفسه كابوسا بعد أن غاب في قذارة التحريض . سقطت أم ّ الفضائيات المهجّنة بنيران صديقة، أو ربما كانت صديقة، وانتـُشل القلم الأسود من آبار محبرة النفط على حدود الصحراء القاحلة، واستنفر التلامذة المستغربون من مدارس أمريكا والإعتدال الخليجي المفبرك ، بالحطة والعقال ، والعباءة البيضاء كعقول مشايخهم وأمرائهم وملوكهم الفارغة الناصعة من اللكنة العربية أو من ذكاء الفروسية اللاموروثة لا من أصالة البدو أو من نبالة الحضر . نكاد لا نصدق ما نسمع من سياسة التحريض والتكذيب والترهيب لما تبثه هذه الفضائية، حتى مقدمي البرامج نكاد لا نفهم مستوى الدونية والمراهقة في السرد والحوار وطرح الأفكار وما كان يسمى بالرأي والرأي الآخر، نستعجب من الفبركة واستغباء المشاهد واللعب على أوتار البغض والكراهية والـتأليب ، وهم لم يكونوا كذلك ؟ أو ربم هم كذلك . كنا نظن بأن الجميع من ذوي العقول والضمائر التي لا تشرى ولا تباع، وقد غابت عنا لبرهة الدراهم والدنانير والمناصب والمصالح وزعامة أصحاب النيافة والجلالة و نكهة الغرب المستشرية في شرايين الكثيرين من الخليجيين الذين لا شاردة ولا واردة لهم سوى حفنة المال ، ونغمة اللذة وطنين كؤوس الخمر، ولم نحتسب واحدا منهم فقط ، سقط شهيدا على طريق اسم فلسطين أو العروبة ، جلهم عربان في أثواب ديوك غربية ، أرهقها ذل الخوف من الصياد الأشقر، فمسخوا كدجاجات قـِنّ درّبت على النقيق دونما مبيض ؟ نأسف لشذاها الذي فاح في حرب تموز وفي حرب غزة وفي عزة مصر وتونس، ونأسف لأنها لم تك على المسافة نفسها مع سوريا ، وبفظاظة ملفتة مما يجري في البحرين ، أسقطت قناعها الزائف المتستر تحت غطاء الثقافة والانفتاح والحوار والحرية ، فأين ذلك كله من البحرين مثلا ؟ أليس بكاف أن يُسقط البحرين تاريخها ؟ هل تستطيع الجزيرة أن تقول في البحرين واحدا بالمئة مما تقوله يوميا في سوريا ، وهل يتجرأ المذيع والمقدّم والمحرر والملقن أن يشير الى ثغرة من ثغرات آل سعود وآل خليفة وآل نهيان، أو أن تهاجم بسلاسة مطلقة درع الجزيرة ؟ لا .. لن تستطيع ؟ لأن الأمير يرفض ، والأمير يلقن ، والأمير يوزع المال والنشرات رغم ركاكة لغته ، فلا الشهيد في البحرين شهيدا ، ولا الأسير أو الأسيرة بشرا ينادى من أجلهم بالحرية والعنف .

لم نشهد من القرضاوي المتقلب جدا في معمعة البحرين كلمة ، وقد ثار كفارس في مقتبل العمر على ما يجري في سوريا ؟ ألم تقل في الماضي القريب أيها الشيخ الفضيل ، لسيد المقاومة السيد حسن نصرالله : إذهب أنت وربك فقاتلا ( إنا معكم مقاتلون ) ، ألم تتغزل بطيف وشباب وذكاء الرئيس بشار الأسد ، وبالمقاومة والممانعة ، فتبدلت بين ليلة وضحاها الى محرض للمذهبية ولتغيير الأنظمة الممانعة ، ولم تر َ ما في البحرين من حرق للمساجد وتدنيس للكتاب الكريم ، وتدمير للمقدسات ـ فلكأنك من عالم آخر ؟ لقد سقطتم جميعا عند الإختبار الأول ، فالسيد الأمريكي يحزن ويتألم كثيرا لحرق القرآن ، وتخافون من دموعه البريئة أن تغضب على أنظمتكم الميتة أصلا ؟!! أين قطر ، دعامة العروبة ؟ كذبة من أكاذيب دفتر التاريخ العربي الذي يتقلب مع مسافة كأس العالم المشتراة بمليارات الدولارات ، في أمة الجوع والحرب والموت والقهر . أين السعودية بأسلحتها المكدسة في المعارض ، لم نسمع يوما أنها استعدت او استنفرت لحرب اليهود منذ نشأتها ، ولم نر تلك البطولة ورايات النصر الخائبة من جنودها الذين حرروا القدس وفلسطين!!! فأخطأوا ، المسير ناحية المنامة ؟ كذبة كبيرة هي العروبة في هذه الأيام ، حتى كدنا لا نصدق ولو ثورة واحدة من ثورات العرب ؟ على الأقل حتى الآن ؟ نخاف أن تتآكلها الموائد وتتلاطمها المكاسب ؟!!
كذبة كبرى ، تلك الفضائية ، حلم تم تأليفه وتوليفه حين وُلد مع خريطة ( إسرائيل دون فلسطين) ( ومع القتيل دون الشهيد ) ، ومع الرأي الآخر حينما سمحت للقاتل الصهيوني أن يعتلي منبرها ليقول ما يقول، كذبة كبرى لأنها لا تنقل الحقيقة كما هي في سوريا ، ولا تنقل أية حقيقة من البحرين ، باتت قناة للتمثيل شأنها كبقية الفضائيات الناشئة ، سقط عنها القناع في حديث عزمي بشارة ، وصدق حدس القلة الذين لم نصدقهم يوما بأن الجزيرة ربيبة الغرب وشريكة الإمارة والملوك، ولكن يبقى قبس مضيء لأحرار العرب ومقاوميهم وممانعيهم ، طالما بين الشاشات أمثال غسان بن جدو ، الذي حتى الآن نقر بأنه كان هو الجزيرة ، لحين مَن يأت ليسير على درب عروبته ومروءته وضميره الحي من بقية مثقفي الجزيرة ؟ !

تقرير مفصل لمجلة فرنسية يسقط "ورقة التوت" عن قناة الجزيرة القطرية ويكشف المستور

وكالات - نشرت المجلة الأسبوعية الفرنسية "نوفل اوبزرفاتور" تحقيقاً مطولاً تناول الأحداث في سوريا والتحضيرات التي تمت لـ " خلق الأحداث"، حيث اجرت لقاء مع فداء السيد المقيم في السويد .

وذكرت الأسبوعية أن سوريين مغتربين مثل فداء السيد أقاموا شبكات سرية داخل سوريا وخارجها لتوزيع صور وأفلام المظاهرات.

وتتحدث الأسبوعية مع "رامي نخلة" الناشط الإلكتروني ، وتذكر أنه يقيم في حي الأشرفية في بيروت في شقة أعيرت له (لا تذكر الأسبوعية من أعاره الشقة).

وأوضحت الأسبوعية في تحقيقها أن أسامة المنجد هو أول من نظم دخول معدات اتصال بشكل سري إلى سوريا، وذكرت أنه يعيش في لندن منذ عام 2005 ، ونظم ندوات لعشرات السوريين في الداخل السوري حول هذا الموضوع خلال الأشهر التي سبقت التحركات، وكشفت المجلة أن الدورات التدريبية هذه تمت سراً في عدة دول يمكن أن يدخلها السوريون من دون تأشيرة وخاصة تركيا والأردن، وقالت إن معظم المتدربين، وهم ممن يعتبرون أنفسهم من المدافعين عن حقوق الإنسان، تلقوا معدات اتصال متطورة في فترة مبكرة وقبل أسابيع من اندلاع الأحداث في سوريا.

ونقلت عن المنجد قوله: "بدأت مع أصدقائي بإدخال أجهزة اتصال عبر الأقمار الاصطناعية وهواتف صغيرة الحجم (سمارت فون) وأجهزة كمبيوتر محمولة منذ شهر شباط بعد سقوط بن علي في تونس مباشرة، وكنا نشعر أن السوريين سيتحركون بدورهم".

ويؤكد المنجد أن "شبكة شام" التي تتخذ من الولايات المتحدة مقراً لها "أنشأت نهاية فيفري، أي قبل بداية التحركات بثلاثة أسابيع" وأدخلت مئات الأجهزة إلى سوريا، وذكر أن التمويل جاء من رجال أعمال مغتربين، وأن المعدات أدخلت سراً عبر المطارات وعبر الحدود مع الأردن ولبنان وتركيا، وقال: "إن الأمور لم تكن معقدة كثيراً".

وأوضحت المجلة الفرنسية أن عدداً كبيراً من السوريين المغتربين أقاموا شبكات مثل المنجد، ونقلوا معدات اتصال إلى سوريا وخاصة أجهزة مودم موصولة بالأقمار الاصطناعية.

ونوهت أن فراس الأتاسي المقيم في الرياض تكفل بمدينة حمص، في حين تولى عمار عبد الحميد، المقيم في الولايات المتحدة، مدينة دمشق، حيث لديه أصدقاء كثر. وأشارت المجلة إلى وجود ناشطين كهؤلاء في عدد كبير من الدول مثل تركيا ولبنان والكويت وأستراليا.

وفي فرنسا تحدثت الأسبوعية الفرنسية مع طالب سوري اسمه عمرو (اسم مستعار) يقيم في إحدى الضواحي الباريسية ويرفض الكشف عن هويته، ويقول إنه على اتصال مع فداء السيد في استوكهولم، وذكرت أن عمرو ينظم عملية النقل المباشر لـ"الجزيرة" من شقته المتواضعة في باريس، حيث ينتظر الأخبار من المتعاونين معه في بانياس بعد صلاة الجمعة في يوم "جمعة الغضب"، وقد زود هؤلاء بهواتف فضائية دفع ثمنها طبيب ثري.

وتصف المجلة المشهد في شقة عمرو كالتالي: "اتصال من بانياس عبر سكايب، أسامة على الخط، التظاهرة ستبدأ، سيصورها"، وعمرو يتصل بالدوحة ويقول لـ"الجزيرة" إن "كل شيء جاهز"، وتصل أولى صور الحشود إلى حاسبه الشخصي وبعد ثلاث ثوان تظهر على شاشة "الجزيرة".

وتذكر المجلة ان عمرو يأخذ كل الاحتياطات ولا يرسل هواتف ثريا لأنه بات "من الممكن التنصت عليها"، ويفضل هواتف الإيريديوم (Iridium)، وهو أغلى ثمناً لكنه أكثر أماناً ويعمل أيضاً من خلال الاتصال المباشر بالأقمار الصناعية.

وتشير الأسبوعية إلى الحرب التي تشنها الدولة عبر أجهزة الأمن لملاحقة من يرسل صوراً، وتوضح أن النشطاء يعرفون كيف يحبطون الأفخاخ وقد تم تأهيلهم في ذلك، وتكشفت أنه في السنوات الأخيرة تم تدريب عشرات النشطاء على كيفية حماية المعلومات في الخارج، وأن عدداً من المؤسسات الغربية نظمت لهم دورات تدريبية بشكل سري في دول مجاورة.

ففي الأردن مثلاً دربتهم منظمة "فرونت أونلاين" الايرلندية، على كيفية حذف المعطيات عن بعد، وتبادل رسائل الكترونية بالسر، وتذكر المجلة أن رامي نخلة تابع دورة تدريبية في هذا المجال في الولايات المتحدة خلال شهر شباط 2010.

وتنقل المجلة الفرنسية عن فداء السيد في استوكهلم قوله: "إن (الجزيرة) كانت مترددة في نقل أخبار سوريا في البداية وكانت ترفض الصور الحية من سوريا"، وتفسر المجلة الأمر بأن القناة القطرية كانت تريد تحييد سوريا نظراً لعلاقات الأمير الشخصية مع الرئيس الأسد، وتذكر أن تغطية "الجزيرة" تغيرت فجأة منتصف الشهر الماضي، وتعمل القناة الآن مع شبكة المغتربين للحصول على أفضل الصور بشكل حصري.

وحسب المجلة فقد ذهب فداء السيد في 28 أفريل إلى الدوحة للقاء المديرين في "الجزيرة"، وأحيطت رحلته بسرية كبيرة لإبعاد نظر أجهزة المخابرات عنه، حيث ذهب قبل يوم من الموعد المقرر ولم ينزل في الفندق المحجوز له.

وتشير الصحيفة إلى أن "الجزيرة" فرشت له السجاد الأحمر، ويقول السيد: "قالوا لي إن البث سيكون مفتوحاً لنا ابتداءً من الآن، وتمنوا أن نخصهم (الجزيرة) بأفلامنا القوية وألا نعطيها للقنوات المنافسة مثل "العربية" والـ"بي. بي. سي"، إلا أن فداء السيد رفض منح حصرية الصور لــ"الجزيرة" ونصحته الفضائية الإخبارية القطرية، أنه من الضروري، التركيز في التصوير على النساء والأطفال وعلى الشعارات السلمية لأن ذلك يدغدغ مشاعر الناس.

قال الم و امل:

من يمدح في قناة ******** العميلة الصهيونية فهو اما أمي لا يفهم ولا يفقه شيئا مما يدور حوله أو هو على شاكلتها ممن بيعون الضمير من أجل ارضاء أحبتهم الامركان والاسرائليين
لو كانت قناة محايدة لتحدثت بما يدور في كواليس الاسرة الحاكمة السعودية من فضائح حول السلطة و حتى اوردت أخبار عنما حدث بالقطيف او حتى عن ثورة البحرين وما خفي أعظم
لكن همها الوحيد فبركة أخبار عن قتلى بحمص واشتباكات في حماة لكن والحمد لله أن حنكة و تفطن الاعلام السوري لها جعلها قناة الفبركات من خلال تزيفها للصور وكذبها جهارا نهارا ومن يرد التاكد عليه بقناة الدنيا السورية وسيرى عجب العجاب
لن ننسى لها ما حيينا دورها في اراقة الدماء في العشرية السوداء بالجزائر وسعيها الى اثارة الفتن بشعارها( من يقتل من)
كم أمقتها وكم اتمنى ان يأتي يوم وتدور عليها الدوائر وتنال جزاء أفعالهاوأتحدث هنا عن ******** الي هي ضاهريا قناة اخبارية اما في الباطن فما هي الا سم مدسوس للعرب من طرف امريكا واسرائيل . ​

إضغط للتوسيع...

قال دلال عبد الرحمن:

بقلم الاستاذ : محمد احمد حمود


سقطت قناة الجزيرة الفضائية بالضربة القاضية سريعا من قلوب الأحرار من الممانعين العرب، وانهارت الغيمة الرمادية التي كانت توسوس عيون الحالمين بإعلام عربي مشرق، أو كما شبهها الإعلامي العربي الشريف غسان بن جدو صاحب الكاريزما القومية الأولى في مساحات العالم العربي الحر، بالحلم الذي أحال نفسه كابوسا بعد أن غاب في قذارة التحريض . سقطت أم ّ الفضائيات المهجّنة بنيران صديقة، أو ربما كانت صديقة، وانتـُشل القلم الأسود من آبار محبرة النفط على حدود الصحراء القاحلة، واستنفر التلامذة المستغربون من مدارس أمريكا والإعتدال الخليجي المفبرك ، بالحطة والعقال ، والعباءة البيضاء كعقول مشايخهم وأمرائهم وملوكهم الفارغة الناصعة من اللكنة العربية أو من ذكاء الفروسية اللاموروثة لا من أصالة البدو أو من نبالة الحضر . نكاد لا نصدق ما نسمع من سياسة التحريض والتكذيب والترهيب لما تبثه هذه الفضائية، حتى مقدمي البرامج نكاد لا نفهم مستوى الدونية والمراهقة في السرد والحوار وطرح الأفكار وما كان يسمى بالرأي والرأي الآخر، نستعجب من الفبركة واستغباء المشاهد واللعب على أوتار البغض والكراهية والـتأليب ، وهم لم يكونوا كذلك ؟ أو ربم هم كذلك . كنا نظن بأن الجميع من ذوي العقول والضمائر التي لا تشرى ولا تباع، وقد غابت عنا لبرهة الدراهم والدنانير والمناصب والمصالح وزعامة أصحاب النيافة والجلالة و نكهة الغرب المستشرية في شرايين الكثيرين من الخليجيين الذين لا شاردة ولا واردة لهم سوى حفنة المال ، ونغمة اللذة وطنين كؤوس الخمر، ولم نحتسب واحدا منهم فقط ، سقط شهيدا على طريق اسم فلسطين أو العروبة ، جلهم عربان في أثواب ديوك غربية ، أرهقها ذل الخوف من الصياد الأشقر، فمسخوا كدجاجات قـِنّ درّبت على النقيق دونما مبيض ؟ نأسف لشذاها الذي فاح في حرب تموز وفي حرب غزة وفي عزة مصر وتونس، ونأسف لأنها لم تك على المسافة نفسها مع سوريا ، وبفظاظة ملفتة مما يجري في البحرين ، أسقطت قناعها الزائف المتستر تحت غطاء الثقافة والانفتاح والحوار والحرية ، فأين ذلك كله من البحرين مثلا ؟ أليس بكاف أن يُسقط البحرين تاريخها ؟ هل تستطيع الجزيرة أن تقول في البحرين واحدا بالمئة مما تقوله يوميا في سوريا ، وهل يتجرأ المذيع والمقدّم والمحرر والملقن أن يشير الى ثغرة من ثغرات آل سعود وآل خليفة وآل نهيان، أو أن تهاجم بسلاسة مطلقة درع الجزيرة ؟ لا .. لن تستطيع ؟ لأن الأمير يرفض ، والأمير يلقن ، والأمير يوزع المال والنشرات رغم ركاكة لغته ، فلا الشهيد في البحرين شهيدا ، ولا الأسير أو الأسيرة بشرا ينادى من أجلهم بالحرية والعنف .

لم نشهد من القرضاوي المتقلب جدا في معمعة البحرين كلمة ، وقد ثار كفارس في مقتبل العمر على ما يجري في سوريا ؟ ألم تقل في الماضي القريب أيها الشيخ الفضيل ، لسيد المقاومة السيد حسن نصرالله : إذهب أنت وربك فقاتلا ( إنا معكم مقاتلون ) ، ألم تتغزل بطيف وشباب وذكاء الرئيس بشار الأسد ، وبالمقاومة والممانعة ، فتبدلت بين ليلة وضحاها الى محرض للمذهبية ولتغيير الأنظمة الممانعة ، ولم تر َ ما في البحرين من حرق للمساجد وتدنيس للكتاب الكريم ، وتدمير للمقدسات ـ فلكأنك من عالم آخر ؟ لقد سقطتم جميعا عند الإختبار الأول ، فالسيد الأمريكي يحزن ويتألم كثيرا لحرق القرآن ، وتخافون من دموعه البريئة أن تغضب على أنظمتكم الميتة أصلا ؟!! أين قطر ، دعامة العروبة ؟ كذبة من أكاذيب دفتر التاريخ العربي الذي يتقلب مع مسافة كأس العالم المشتراة بمليارات الدولارات ، في أمة الجوع والحرب والموت والقهر . أين السعودية بأسلحتها المكدسة في المعارض ، لم نسمع يوما أنها استعدت او استنفرت لحرب اليهود منذ نشأتها ، ولم نر تلك البطولة ورايات النصر الخائبة من جنودها الذين حرروا القدس وفلسطين!!! فأخطأوا ، المسير ناحية المنامة ؟ كذبة كبيرة هي العروبة في هذه الأيام ، حتى كدنا لا نصدق ولو ثورة واحدة من ثورات العرب ؟ على الأقل حتى الآن ؟ نخاف أن تتآكلها الموائد وتتلاطمها المكاسب ؟!!
كذبة كبرى ، تلك الفضائية ، حلم تم تأليفه وتوليفه حين وُلد مع خريطة ( إسرائيل دون فلسطين) ( ومع القتيل دون الشهيد ) ، ومع الرأي الآخر حينما سمحت للقاتل الصهيوني أن يعتلي منبرها ليقول ما يقول، كذبة كبرى لأنها لا تنقل الحقيقة كما هي في سوريا ، ولا تنقل أية حقيقة من البحرين ، باتت قناة للتمثيل شأنها كبقية الفضائيات الناشئة ، سقط عنها القناع في حديث عزمي بشارة ، وصدق حدس القلة الذين لم نصدقهم يوما بأن الجزيرة ربيبة الغرب وشريكة الإمارة والملوك، ولكن يبقى قبس مضيء لأحرار العرب ومقاوميهم وممانعيهم ، طالما بين الشاشات أمثال غسان بن جدو ، الذي حتى الآن نقر بأنه كان هو الجزيرة ، لحين مَن يأت ليسير على درب عروبته ومروءته وضميره الحي من بقية مثقفي الجزيرة ؟ !

إضغط للتوسيع...

قال عشقي السعوديه:

كلام خاطئ جملة وتفصيلا

كان على الاستاذ محمد احمد حمود ان يقرأ التاريخ جيدا قبل ان يكتب مقاله هذا

واذا اردت تصحيحه ساحتاج لوقت طويل لان كل ما ذكر فيه خاطئ

ولكن ساكتفي بالرد على الاستاذ بأن يقرأ التاريخ ويعرف اين كان الجنود السعوديين على الجبهات القتاليه في حروب العرب مع اسرائيل وايضا يقرأ اين كانت تذهب اموال الدوله السعودية في تلك الحروب

فقوله ان السعودية لم تشارك في حرب مع اسرائيل منذ نشأتها يبن مدى الجهل الي يعيشه


فعليه ان يثقف نفسه اولا قبل ان يقوم بكاتابة المقالات
​

إضغط للتوسيع...

لا احب ان تخرج المواضيع عن اصلها
انا مع ما قاله الكاتب بخصوص الجزيرة ااما فيما يخص المملكة فلن اعلق عليه

قال imen85:

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

​

قناة الفتنة

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

​

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

منقوووووووووووووووووووووووول​

إضغط للتوسيع...

من العار أن تتخفى خلف اسم امرأة و أنت ذكر و لا أقول رجل ، يوم تتخلص البلاد منكم يا أزلام النظام و زبانيته و أنصار الآفلان و الأرندي يومها فقط تكون الجزائر قد استقلت فعلا

قال الم و امل:

من يمدح في قناة ******** العميلة الصهيونية فهو اما أمي لا يفهم ولا يفقه شيئا مما يدور حوله أو هو على شاكلتها ممن بيعون الضمير من أجل ارضاء أحبتهم الامركان والاسرائليين
لو كانت قناة محايدة لتحدثت بما يدور في كواليس الاسرة الحاكمة السعودية من فضائح حول السلطة و حتى اوردت أخبار عنما حدث بالقطيف او حتى عن ثورة البحرين وما خفي أعظم
لكن همها الوحيد فبركة أخبار عن قتلى بحمص واشتباكات في حماة لكن والحمد لله أن حنكة و تفطن الاعلام السوري لها جعلها قناة الفبركات من خلال تزيفها للصور وكذبها جهارا نهارا ومن يرد التاكد عليه بقناة الدنيا السورية وسيرى عجب العجاب
لن ننسى لها ما حيينا دورها في اراقة الدماء في العشرية السوداء بالجزائر وسعيها الى اثارة الفتن بشعارها( من يقتل من)
كم أمقتها وكم اتمنى ان يأتي يوم وتدور عليها الدوائر وتنال جزاء أفعالهاوأتحدث هنا عن ******** الي هي ضاهريا قناة اخبارية اما في الباطن فما هي الا سم مدسوس للعرب من طرف امريكا واسرائيل . ​

إضغط للتوسيع...

100 % شياتة للنظام شكرا

قال الم و امل:

من يمدح في قناة ******** العميلة الصهيونية فهو اما أمي لا يفهم ولا يفقه شيئا مما يدور حوله أو هو على شاكلتها ممن بيعون الضمير من أجل ارضاء أحبتهم الامركان والاسرائليين
لو كانت قناة محايدة لتحدثت بما يدور في كواليس الاسرة الحاكمة السعودية من فضائح حول السلطة و حتى اوردت أخبار عنما حدث بالقطيف او حتى عن ثورة البحرين وما خفي أعظم
لكن همها الوحيد فبركة أخبار عن قتلى بحمص واشتباكات في حماة لكن والحمد لله أن حنكة و تفطن الاعلام السوري لها جعلها قناة الفبركات من خلال تزيفها للصور وكذبها جهارا نهارا ومن يرد التاكد عليه بقناة الدنيا السورية وسيرى عجب العجاب
لن ننسى لها ما حيينا دورها في اراقة الدماء في العشرية السوداء بالجزائر وسعيها الى اثارة الفتن بشعارها( من يقتل من)
كم أمقتها وكم اتمنى ان يأتي يوم وتدور عليها الدوائر وتنال جزاء أفعالهاوأتحدث هنا عن ******** الي هي ضاهريا قناة اخبارية اما في الباطن فما هي الا سم مدسوس للعرب من طرف امريكا واسرائيل . ​

إضغط للتوسيع...

اذا كانت الامية من هو مع هذه القناة فنحن نفتخر باميتنا !!!!!!!!!!!! واضيف اننا مجانين ومعتوهين ومغفلين فوق بيع الضمير !!
والله ! ،،
شوفي اختي ،، ومن قال لك أننا نريد منها ان تكون حيادية،، بالعكس نحن نريد أمنها ان تكون للشعب ومع الشعب خالصة له "هيت لك !" ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، تأتي فقط بما فيه مصلحة الشعوب ولا نريد اصلا ان تسمعنا صوت الرايي الآخر لأاننا خلص مملنا من سماعهم أكثر من 30 سنة وهم يسمعون فقط لنا صوتهم حان الآن لنسمعهم صوتنا ولن يعلوا صوت فوق صوت الحرية بعد اليوم

تحيا الجزيرة ""كم احبها واتمنى لها التطور والاستمراية ^^