هل الصراحة راحة ام وقاحة ؟ ولمادا؟

خولة19

:: عضو مُشارك ::
إنضم
25 جوان 2010
المشاركات
452
نقاط التفاعل
151
النقاط
19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان بعض الناس يرون الصراحة لا تخلو من الوقاحة,

ولا يجدون حرجاً في أن يجاملوا في سائر الأحوال!
وبعض الناس يحبذون أن يكونوا دائماً صريحين,
لأنهم يعتبرون المجاملة نوعاً من النفاق!
وبعض الناس يخلطون المجاملة بالصراحة
أي أنهم معتدلون يجمعون بين الوقاحة والنفاق!
أنا من الصنف الثاني الذي يؤثر الصراحة على الإطلاق,
فلا أرضى أن أقول للأعور: ما أجمل عينيك الإثنتين,
كما يفعل المجامل!
ولا أرضى أن أقول له: ما أجمل عينك السليمة,
كما يفعل المعتدل!
أنت أخي وأنت أختي ماذا تفضلان؟
تحياتي :regards01:

 
الصراحة راحة
مشكورة خولة19
 
الصراحة راحة حتى للقلب مين تقولها ماتقعدش ديما تخمم واش نقول واش ندير​
 
آلصصرآإحــة لآ غيير آلصصرآإحة
آلححمد لله آنآإ آكثثر صصفة تميزني آلصصرآحة لآ آلوقآحة
موضضوع جججميل سسلمت يمينكـ :)
 
والله هناكـ صراحة
و هناكـ وقاحة و ينعتونها بالصراحة
أنا أفضلـ الصراحة التيـ تكونـ في موقعها



((((فلا أرضى أن أقول للأعور: ما أجمل عينيك الإثنتين,
كما يفعل المجامل!

ولا أرضى أن أقول له: ما أجمل عينك السليمة,
كما يفعل المعتدل!))))

أما هنا فأقولـ أنـ هذا جرحـ لمشاعر انسانـ ليسـ له ذنبـ في أنه أعور
فهذه وقاحة ليستـ لها أية صلة بالصراحة

على الانسانـ أن لا ينظر الى المفاهيمـ بمعـ أو ضد
لأنـ الانور في هذه الحياة نسبية
أتمنى أنـ تفهمينيـ
تقبليـ مروريـ
 
آخر تعديل:
احيانا تكون الصراحة وقاحة و سفاهة, و مرات اخرى تكون راحة و امر ضروري منه
 
الصراحة هي احلى شئ في الدنيا
 
والله يآ اختي الصرآحة لهآ وجهآن
في امور تكون رآحة أكيد .. و في امور اخرى تكون وقآحة ~
 
الصراحة راحة ولكن ليس دائماً
 
الصراحة راحة مادامت خارج نطاق الوقاحة .
فقد نجد العديد من يتصف بالصراحة يسعى دوما الى افادة غيره وذلك باخراجه من حيز الاوهام و المجاملات و مصارحته اما عن مظهره او شخصيته دون الحاجة الى فضحه امام الخلق .
اما البعض فنراهم يتخدون من الصراحة سببا الى الافصاح عن عيوب الغير امام الناس بهدف اذلاله.
لذلك يتوجب علينا مراعاة مشاعر الاخرين قبل الادلال باي راي اتجاههم . :)
 
آخر تعديل:
أنا وحده نتعامل مع الناس على أساس الصراحة..و نحسtjrs بلي نقولوا واش في قلبي ميحبش...alors رجعت كي نحب نقول حاجة نبداها ب_الا تحبو نقول واش في قلبي نقول ادا مكانش منيش رايحة نحكي_
 

سألنى أحد الشبان ذات مرة قائلًا:
"إننى إنسان صريح. لا أعرف النفاق ولا الرياء ولا المجاملة ولا أقول غير الصدق في صراحة كاملة. ولكننى – للأسف الشديد – ساءت علاقتى مع الذين أصارحهم برأيى فيهم أو في تصرفاتهم. فيتعبون، ويسببون لي متاعب...
- فماذا أفعل. بماذا تنصحنى؟ هل من الخطأ أن أتكلم بصراحة؟"
ولما كان موضوع الصراحة يهم الجميع، كما يهم صاحب هذا السؤال، لذلك يسرنى أن أناقشه معه ومعكم في هذا المقال...
الصراحة ليست خطأ، بل قد تكون فضيلة أحيان
إنما المهم هو في أسلوبها، ومع من تكون، وكيف تكون؟




والذى يتعب من صراحتك، إنما يتعب من الأسلوب الذي تتكلم به أثناء صراحتك معه. هل هو أسلوب لائق أم غير لائق؟ هل هو أسلوب جارح أو أسلوب قاسٍ؟ وهل يشمل إتهامًا أو توبيخًا؟ وهل هذا الإتهام فيه لون من الظلم لأنه يعتمد على معلومات غير سليمة قد وصلت إليك؟ وهل أنت تتكلم بروح المحبة أم بروح الهجوم والهدم؟ وهل أنت في صراحتك تتدخل في ما لا يعنيك، وتتجرأ على ما هو ليس من إختصاصك؟
كذلك – في صراحتك – راع الأسلوب الذي تتكلم به مع شخص أكبر منك سنًا أو مقامًا أو مركزًا.
لاشك أن الصراحة معه تختلف عن صراحتك مع شخص في نفس سنك ومركزك. وتختلف عن صراحتك مع صديق توجد بينك وبينه دالة. وتسمح هذه الدالة أن تستخدم معه الفاظًا لا تستطيع أن تستخدمها مع شخص كبير... إنك تستطيع مثلًا أن تقول في صراحتك مع صديق "أنت غلطان". ولكنك ربما لا تستطيع أن تقول هذه العبارة لوالدك أو عمك أو أى شخص له مهابة في نظرك. إنما تستخدم تعبيرًا آخر يكون فيه لون من الأدب والاستحياء...
لذلك فإن الصراحة يلزمها أدب المخاطبة:
فعليك في صراحتك أن تكون حريصًا على انتقاءالالفاظ بحيث تستخدم ألفاظًا تصل بها إلى هدفك، دون أن تهين من تكلمه أو تجرحه أو تسئ اليه، لأن هذا غير لائق ولا يأتى بنتيجة سليمة... فهناك أشخاص – في صراحتهم – يستخدمون ألفاظًا مثل رجم الطوب. ويحاولون أن يخفوا هذا الخطأ تحت اسم الصراحة! ويكون العيب ليس في صراحتهم، وإنما في عدم حرصهم على أدب التخاطب، وفي عدم اللياقة...
كذلك ينبغى أن تكون الصراحة في حكمة، وبهدف روحى سليم...
فهل الهدف من صراحتك هو التوبيخ والإهانة ومجرد النقد ؟ أم الهدف هو تبليغ رسالة معينة؟ أم الهدف هو العتاب والتصالح؟ فإن كان الهدف سليمًا، تكون الوسيلة الموصلة اليه سليمة أيضًا وتأتى بنتيجة طيبة...
أقول هذا، لأن البعض يظنون أن هدف الصراحة هو توبيخ المخطئ أو من يظنون أنه مخطئ. حسب قول أحدهم مفتخرًا بصراحته:
"أنا إنسان صريح. أقول للأعور"" أنت أعور" في عينه.
فهل يا أخى إن قلت هذا للأعور، تكون قد كسبته أم خسرته؟! وهل في معايرتك له بأنه أعور، تكون صراحتك سببًا في إرجاع البصر إلى عينه العوراء؟! أم هي صراحة لمجرد التجريح والإهانة والإيذاء؟! وبلا فائدة تجنيها منها...
مثل هذا الإنسان (الصريح) يرى في الصراحة إثباتًا لجرأته!!
يرى نفسه شجاعًا في تطاوله على غيره! إذن فلو كانت صراحته مجرد مجال لإثبات الذات (اقرأ مقالًا عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات)لا تكون حينئذ فضيلة بل خطية

إنه يتجرأ في الهجوم على الكبار. وكلما ازداد قدر الذي يهاجمه، ازدادت ثقته بنفسه، واعتبر صراحته دفاعًا عن الحق، أو ما يتصور أنه حق! والمشكلة أن مثل هذا الشخص يتطور من الموضوعية إلى النواحى الشخصية! ولا يحترس في استخدام الألفاظ، حتى يصل إلى ما يعتبر سبًا وقذفًا!!
ويظن أن هذا كله هو لون من حرية التعبير! غير أن حرية التعبير لن تكون حرية في التحقير أو في التشهير!!
هنا ونشير إلى نوع من الصراحة، هو الصراحة الظالمة.
كأن يتكلم إنسان في (صراحة)، دون دراسة وافية لما يقوله، وإنما اعتمادًا على بعض شائعات أو أقاويل لا نصيب له من الصحة. فيوجّه اتهامات قاسية تجرح المشاعر، يقولها بدون تحقق، وبغير مبالاة لنفسية من يتهمه ظلمًا. ويدعى ان الدافع له هو الصراحة. ولكنها صراحة ظالمة...
والبعض قد يُدخل الصراحة في موضوع العتاب:
والعتاب يكون مقبولًا ونافعًا، إن كان الهدف منه هو التصالح وتنقية الأجواء، وإن كان في محبة ومودة. كأن يبدأ بذكر محاسن الصديق ومواقفه الطيبة، قبل أن يتعرض لنقطة العتاب. بهذا يكون أسلوبه مقبولًا ويصل به إلى نتيجة طيبة... مصدر المقال: موقع الأنبا تكلاهيمانوت.
غير أن البعض – باسم الصراحة وعدم المجاملة – يعاتب في عنف، وبألفاظ جارحة. وكأنما ينتقم لنفسه أثناءالعتاب، ويحط من شأن صديقه. فلا يقبل ذلك منه، ويرد عليه بالمثل، ويشتعل الموقف. وينتهى هذا (العتاب الصريح) بتوسيع الهوة بينهما. وكما قال الشاعر:
ودَعْ العتاب فربّ شرٍّ كان اوله العتاب
أما عن الصراحة التي تصدر من كبير إلى صغير:
فينبغى أن تسودها روح الحنو، والرغبة في إفادته وليست السيطرة عليه. وهكذا تكون في محبة وإقناع، وفي نصح وتعليم. ولا تكون مجرد أحكام تصدر بتوبيخ وتعنيف، باسم الصراحة!
إن الصراحة عمومًا، من المفروض أن تمتزج بالأدب واللياقة، سواء من كبير إلى صغير، أو من صغير إلى كبير...
حقًا، إن هناك فرقًا بين الصراحة وسلاطة اللسان؟؟؟

 
اكيد الصراحة راحة غاليتي

ولم تكن ابدا وقاحة الا ان بعض الاغبياء يتفننون في الاساءة لشخص تحت مسمى الصراحة وهو طبعا شيء غير صحيح
 
انا اوافق الاخت عازفة الاحزان لان

الصراحة تجرح احيانا فتصبح وقاحة


تقبلو مروري
 
جزاك الله خيرا على الوضوع
وأضيف قول الرسول
Sala-allah.png
: "عليكم بالصدق فان الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً،
وإياكم والكذب؛ فان الكذب يهدي إلى الفجور، وان الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً".

 
الصراحة راحة ولكن في بعض الاحيان تعتبر وقاحة
 
الصــــــــــراحة رااحة وإن كـــــــانت موجعة للغير بعض الأحيـــــــان

أنــــــــــا نحب دايم نكون صريـــحة ونقول الصراحة

لكن بطريـــقة أتجنب فيــها جرح قلوب النـــاس

فإن كــــان قول الصراحة طول هاك رح يسمى تجريح

خاصة وإذا كـــانت الصراحة هي أنك تقولو فيك عيب ما

شكــــــــــرااااً خيتوو خولة على الموصوع الجميل

ربي يحفظك ويسعدك

Hawa_1339900554_533.gif

 
السلام عليكم
قرأت كل الردود و رأيت ان معظمها يقول الصراحة راحة ؟
بالله عليكم يا من تدّعون الصدق و الصراحة لو أي شخص منكم يعلم ان أقرب الناس إليه مريض على فراش الموت و عنده تأكيد من الأطباء بأن الشخص المريض محكوم عليه بالموت في تاريخ محدد (حسب أقوال الأطباء) هل تملك الجرأة لتقول له أنك ميت؟ ألن تنافق حين تعوده في المستشفى و تقول له أنك لاباس راك قريب تخرج ان شاء الله و ترجع كيما بكري؟
أليس هذا من النفاق في نظركم؟ ام تقولون أنك الدايم الله عليك ما بقالكش في هذا الدنيا أطلب ربي يغفرلك ذنوبك؟
 
صراحة من صراحة كاين الي صراحة جريئة جدا وكاين ناس الي في قلوبهم على لسانهم ومتل ماقالوا الصراحة راحة شكرا على الطرح
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top