''فيتو'' أمريكي يمنع ال''فيتو'' أمريكي يمنع العرب من مساعدة الفلسطينيعرب من مساعدة الفلسطينيين ماليا

virus2015

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
16 أكتوبر 2011
المشاركات
1,491
نقاط التفاعل
204
النقاط
43
الضفة تختنق بسبب ''العقاب'' الإسرائيلي

''فيتو'' أمريكي يمنع العرب من مساعدة الفلسطينيين ماليا

palastin_926247933.jpg


دخل الوضع المالي للسلطة الفلسطينية مرحلة الخطر، بعد حجب إسرائيل عائدات الضرائب عنها، وتخلف الدول العربية عن التزاماتها المالية التي وعدت بدفعها، ما جعل بعض المصالح الحكومية تدخل مرحلة الانهيار خاصة القطاع الصحي، وفق ما أكدته عدة تقارير إعلامية نقلا عن مسؤولين فلسطينيين. وجاءت زيارة الوفد العربي إلى الضفة الغربية بهدف إيجاد مخرج للأزمة التي تتخبط فيها السلطة ويدفع ثمنها المواطن الفلسطيني.
الأزمة المالية الخانقة التي وجدت السلطة الفلسطينية نفسها تتخبط فيها، مردها أساسا منع إسرائيل وصول عائدات الضرائب والمقدرة شهريا بحوالي 100 مليون دولار، كرد على توجه محمود عباس إلى الأمم المتحدة حيث تم الاعتراف بفلسطين كدولة غير عضو في الأمم المتحدة، لتدفع السلطة الفلسطينية بذلك ضريبة ''النصر الديبلوماسي''.

في المقابل كانت الدول العربية قد تعهدت، عبر شبكة أمان، للسلطة الفلسطينية بتعويض الأموال المحجوبة من قبل إسرائيل، حيث التزمت بضخ 100 مليون دولار للضفة الغربية، لكن هذا التعهد لم يكن له أي أثـر على أرض الواقع، ما جعل الأحوال المالية للسلطة تتأثـر بشكل كبير، وتهدد سير أجهزتها المختلفة وحرمان موظفي القطاع العام من مرتباتهم الشهرية. وبموجب اتفاقات السلام المؤقتة، تحصل إسرائيل نحو 100 مليون دولار شهريا من الرسوم نيابة عن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، وهي الأموال التي يحتاجها الفلسطينيون بشدة لدفع رواتب موظفي القطاع العام. وكان وزير خارجية إسرائيل، أفغيدور ليبرمان، قد صرح مؤخرا ''يمكن أن ينسى الفلسطينيون أمر الحصول ولو على مليم واحد خلال الأشهر الأربعة المقبلة وخلال فترة أربعة أشهر سنقرر كيفية التصرف بعد ذلك''.

وقال الأمين العام للجامعة العربية، نبيل العربي، من الضفة الغربية التي زارها أول أمس رفقة وفد من وزراء الخارجية العرب: ''الدول العربية تعهدت بتوفير شبكة أمان للسلطة الفلسطينية، لكن للأسف لم يتحقق شيء من هذا القبيل''. ودعا العربي الدول الأعضاء إلى الالتزام بالتعهدات المالية للفلسطينيين التي أقرت في قمة بغداد في مارس الماضي.

وصرح عدة مسؤولين فلسطينيين أن تخلف الدول العربية عن الإيفاء بتعهداتها المالية سببه ضغوط مورست على العواصم العربية من قبل واشنطن حتى لا تنقذ السلطة الفلسطينية ماليا عقابا لها.
وحذر عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، صائب عريقات، من الإجراءات الإسرائيلية ضد السلطة الفلسطينية التي قال إنها تهدد بتقويضها على غرار العقوبات المالية وتوسيع الاستيطان.


http://www.elkhabar.com/ar/monde/316737.html
 
آخر تعديل:
يا اخي هدول سلطه عباس مش ناقصهم مصاري بس هما حراميه ما بيقدروا يعيشو من غير ما ينهتوا
ايبطلو نهب وسرقه بصير معهم مصاري هي احنا بغزة قعدنا اسنين بنعاني من حصار واغلاق حدود ازمات بكل نواحي الحياه ما مرينا بهاللأزمه فما بالك بسلطه بيجيها دعم من اسنين منشان شهر زمان صار عندها عجز
والعرب مش فارقه عندهم فلسطين ولا غيرها مش هامهم اشي غير يرضوا اليهود
 
يا اخي هدول سلطه عباس مش ناقصهم مصاري بس هما حراميه ما بيقدروا يعيشو من غير ما ينهتوا
ايبطلو نهب وسرقه بصير معهم مصاري هي احنا بغزة قعدنا اسنين بنعاني من حصار واغلاق حدود ازمات بكل نواحي الحياه ما مرينا بهاللأزمه فما بالك بسلطه بيجيها دعم من اسنين منشان شهر زمان صار عندها عجز
والعرب مش فارقه عندهم فلسطين ولا غيرها مش هامهم اشي غير يرضوا اليهود

أهل مكة أدرى بشعابها

نسأل الله أن يصلح أحوال إخوتنا الفلسطينيين

وأن يفرج كرب أهلنا في غزة الإباء

وأن ينصرهم على عدونا وعدوهم
 
سبحان من يسلط على الخائن خائن مثله


يا اخي شو د خل سوريا بأزمه الضفه فهمني
بعدين انتا الك سنتين بتحكي خيانه وما خيانه احكيلي وين الخاينه بهذا البيان وين الخيانه اريني احكيلي
بلكي صرت بعرف اخون العالم متلك
 


يا اخي شو د خل سوريا بأزمه الضفه فهمني
بعدين انتا الك سنتين بتحكي خيانه وما خيانه احكيلي وين الخاينه بهذا البيان وين الخيانه اريني احكيلي
بلكي صرت بعرف اخون العالم متلك

اهلا الاخت الفاضلة شمس
مرحبا بكي
من كان رده بيان حركة حماس حول الملف السوري
اراد التشويش على الموضوع
و هو منذ سنوات يطعن في حركة المقاومة الاسلامية حماس
بل اكثر من هذا كل مواقفه تخدم الابعاد الصهيونية في المنطقة
وهو يدافع عن مشروع بروتوكلات حكماء صهيون خطوة بخطوة
ربي يهدينا جميعا
ويوفقنا لما فيه الخير
طيب الله اوقاتكم
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top