من فضلكم جاوبوني

لحن الهدى

:: عضو مُشارك ::
إنضم
18 ديسمبر 2012
المشاركات
488
نقاط التفاعل
526
النقاط
21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا غدا ان شاء اللله يجو خطابة وحابة نعرف اضع مكياج على وجهي ام لا علما ان اضع غير فرمادة نكون شبه طبيعية ما اكتر وشكرا
 
ان شاء الله يفيدوك الاخوة لي عندهم علم
ربي يكملك اختي و الف مبروك مسبقا
 
يبارك فيك ان شاء الله شكراااااااااا جزيلا
 
سلام حبيبتي
انا حبيت ننصحك فقط لااكثر..
اذا كان العريس راح يشوفك
اول مرة خليه يشوفك على طبيعتك
احسن....وربي يوفق حبيبتي ...
هذي تجربتي عملتها قبلك...
تقبلي مروري..والف مبرروك
وانا متاكدة راكي زينة بلا مكياج.
 
عليكم السلام ورحمة الله
لم اجد فتوى مفصلة مشابهة لسؤالك


فضيلةُ الشَّيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه اللهُ
فتاوى نور على الدرب (نصية) : الصلاة
السؤال: تقول هل يجوز للمرأة أن تصلي وهي تضع المكياج على وجهها علماً بأنها توضأت ثم وضعت المكياج.
الجواب الشيخ: الظاهر أن المكياج ليس له طبقةٌ تمنع وصول الماء فليس هناك فرق بين أن تضعه المرأة قبل الوضوء أو بعده ولكن يبقى النظر في استعمال المكياج هل هو جائز أو غير جائز نقول إن كان خديعة وغشاً مثل أن تتمكيج المرأة عند رؤية خطيبها لها فهذا لا يجوز لأنه غش وخديعة من وجه ولأنه ليس للمخطوبة التي يريد خاطبها أن ينظر إليها أن تتجمل لأنها لازالت أجنبيةً من الرجل وأما إذا لم يكن غشاً ولا خداعاً فليسأل الأطباء هل هذا ضارٌ في المستقبل أو لا لأننا سمعنا أن المكياج الذي يعطي البشرة جمالاً يكون في النهاية ضرراً على المرأة بحيث تتغير بشرة الوجه بسرعة فليراجع الأطباء في هذا.
فتاوى نور على الدرب (نصية) : النساء
السؤال: المستمعة من مصر تقول في رسالتها فضيلة الشيخ هل يجوز للمرأة استخدام المساحيق والأصباغ المكياج أعني كزينة لزوجها نرجو الإفادة بذلك بارك الله فيكم؟
الجواب الشيخ: نعم يجوز للمرأة أن تتجمل لزوجها بكل أنواع التجميلات غير المحرمة سواء كان ذلك في العين أو في الخدين أو في الشفاه أو في غير ذلك من مواضع التجمل والزينة إلا أنه لا يحل لها أن تصبغ شعرها بصبغ أسود إذا كان فيه بياض لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك والأصل في النهي التحريم ولأن في هذا نوعاً من المضادة للخلقة التي اقتضت حكمة الله تعالى أن يكون الإنسان عليها بعد الكبر وهي ابيضاض الشعر فإذا سوده الإنسان فكأنما يريد أن يرجع بنفسه إلى الشباب ولكن بلغني أن المكياج يضر بالمرأة ببشرة وجهها وحينئذ فلا بد من أخذ أراء الأطباء في ذلك فإذا قالوا نعم إنه يضر بشرتها ولو في المستقبل ففي هذه الحال لا تستعمله.

فضيلة الشيخ محمد بن علي فركوس حفظه الله
قال حفظه الله في "مجموع فتاويه" (فتوى رقم785):
((... فأدوات التزيين المرهميَّة العالمية المشهورة متكوِّنة ءبعد التَّحقيق العلميء من لُحوم الأجنَّة التي تسقط مِن أرحام الأمَّهات ءبِمبرر أو بغير مبررء، ولا شك أن التجميل بلحم الآدمي لا يجوز.
وكذلك يحكم بالمنع فيما إذا كانت المساحيق تضر بشرة الوجه بحيث تؤدي إلى تشويه الوجه وتقبيحه.أما إذا خلا من ذلك فيجب أن تكون صفة استعمال هذه المساحيق غير شبيهة بالكافرات ولا بالعاهرات..)).

* فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ءرحمه اللهء
بالنسبة للنساء، يستعملن المكياج والبودرة وكذا؟
الجواب: لا يجوز؛ ما دام أن ذلك من تقاليد الكفار؛ فإنه التشبهُ المنهيُّ في غير ما حديث واحد .
المصدر: "سلسلة الهدى والنور"، (شريط97)، من الدقيقة 43.
هل المرأة .... إذا خرجت مِن بيتِها محجَّبة يَجوز لَها أن تضعَ المكياج؟
الجواب: لا يجوز للمرأة الغير المتحجِّبة ءفضلًا عن المتحجِّبةء أن تستعملَ المكياجَ الكافرَ، المكياج الفاسق.
متى عرفتم (شيء) مِن زينة النِّساءِ يُسمى باسمٍ ما أنزلَ اللهُ به من سلطان ألمكياج؟
هذه لغة ما نعرفُها ءلا نحن ولا آباؤكم من قبلء؛ وإنما هو لفظةٌ أجنبية تعبِّر عن زينةٍ لفاسقاتِ نساءِ أوروبا؛ فتشبهتْ نساؤُنا ءمع الأسفءإلا مَن عصَمَ الله منهنَّء بالتَّزيُّن بِهذه الزِّينة التي تأثرَ المجتمعُ الإسلاميُّ بها؛ ألا وهو المكياج!!
فلا يجوز للمرأةِ.. وهذا الحقيقة من المفارقات العجيبة!ء: في الطريق نرى امرأةً متحجِّبة حجابًا لا بأس به، لا أقول الحجاب الشَّرعي؛ شادّة ما يُسمُّونه بالإشارب أو الخمار ءوهذا هو اللفظ العربيء، مُغطِّية شعرها، ومغطِّية عنقَها إلخ..؛لكن (مبودرة ومحمرة!!)؛ هذا ضد هذا!أمران نقيضان،مُتنافران لا يجتمعان!!
ما هو السَّبب؟
هو أحد شيئين: إما الجهل والغفلة عن الحكم الشَّرعي، وإما هو مِن اتِّباع النِّساءِ لوساوس الشيطان.
لذلك: نحن نُذكِّر أولًا النِّساءَ اللاتي ابْتُلينَ بهذا المكياج.
ثم ثانيًاء نُذكِّر أولياءَ النِّساء ءمِن أبٍ، أو زوج، أو أخ؛ حيث قال عليه الصَّلاة السَّلام: " كلُّكم راعٍ وكلُّكُم مسؤولٌ عن رعيَّتِه؛ فالرَّجلُ راعٍ وهو مسؤولٌ عن رعِيَّتِه ... " إلخ الحديث.
ولذلك: فالمثل العربي ءأو العاميء يقول: (الفرس مِن الفارس!)؛ فأنتَ زوجُ المرأةِ، لا يَجوزُ لكَ أن تسمحَ لها أن تخرجَ بهذه الصُّورة التي تفتن الكهولَ فضلًا عن الشَّباب! وأنت المفروض أيُّها الرجل! أيُّها الأب! أيُّها الأخ! أن تكون غيورًا.
لماذا؟ لأنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم كان يقول: " لا يدخلُ الجنةَ ديُّوثٌ "؛ لماذا؟ ما هو الديوث؟ هو الذي لا يَغارُ على أهلِه؛ " لا يدخلُ الجنةَ ديُّوثٌ ".
وقد قال عليه السَّلام مُخبرًا عن نساءِ آخر الزمان وبهذا الحديث أختم هذا الكلام الذي أرجو اللهَ عزَّ وجلَّ أن ينفع به سامعيه..
قال عليه الصَّلاة والسلام : " صِنفانِ منَ الناسِ لَمْ أرهُما بعدُ: رجالٌ بأيديهم سياطٌ كأذنابِ البقرِ يضربون بِها الناسَ، ونساءٌ كاسياتٌ، عارياتٌ، مائلاتٌ، مميلاتٌ، رؤوسهنَّ كأسنمة البخت؛ اِلْعنوهُنَّ؛ فإنهنَّ ملعوناتٌ، لا يَدْخلنَ الجنةَ، ولا يَجدْنَ ريحها، وإنَّ ريحها لَتوجَدُ مِن مسيرةِ كذا وكذا " هكذا الحديث .
في حديث آخر قال عليهِ السَّلام : " مَن قتلَ معاهَدًا في كُنْهِهِ؛ لم يَرحْ رائحَةَ الجنة، وإن ريحَها لتوجَدُ من مسيرةِ مائةِ عامٍ "، ريح الجنة توجد من مسيرة مائة عام.
فهؤلاء النِّسوة المتبرِّجات الكاسيات العاريات يقول الرسول ءصلَّى الله عليه وآله وسلمء فيهن: " اِلْعنوهن؛ فإنهن ملعونات، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها "؛ " وإن ريحَها ليوجد من مسيرةِ مائةِ عامٍ " في الحديث الثاني .وبهذا القدر كفاية، والحمد لله رب العالمين.
المصدر: "سلسلة الهدى والنور"، (شريط697)، من الدقيقة: (19:47).

وقال رحمه الله في نهاية شريط (42) من "سلسلة الهدى والنور":
عن حكم استعمال مواد التجميل تزينًا للزوج:
"ذلك مِن عادات الكافرات أو الفاسقات مِن المسلمات فبناءً على هذا وعلى النُّصوص التي تعرفها من النَّهي عن التشبه بالكفار.
وما فيه أيضًا ءبالإضافة إلى ذلكء من تغيير لخلق الله ءعز وجلء؛ فلا أرى جواز الاستعمال ..))

سئل فضيلة الشيخ أحمد بن يحيى النجمي -رحمه الله-:
إن من الأشياء التي شاعت بين النساء استعمال المكياج، والحامورة، والمناكير، وقصة الشعر من المقدمة والمؤخرة، وصبغة الرأس بالسواد، وغيرها من المساحيق. فنرجوا إفادتنا بالفتوى في ذلك، جزاكم الله خيرا.
فأجاب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وبعد:
القول الصحيح في الحامورة والمكياج وصبغة الرأس بالسواد: أنها حرام؛ لأنها تغيير لخلق الله ...إلخ.
12- وسئل: ما حكم وضع المكياج عند الخروج؟
فأجاب: الذي يظهر لي في حكم المكياج والحامورة؛ أنها حرام؛ لأمور:
أولًا: إنها تغيير لخلق الله؛ لأن الشفة والوجنة التي تطلى بها تأخذ لونا غير لونها الأصلي، وهذا هو نفس التغيير.
ثانيًا: لأنها زينة محدَثة، وليست من زينة أهل الإسلام، والله سبحانه وتعالى يقول: {فَلا جُناحَ عَليْهِنَّ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِن معروفٍ}، وهذا يدل على أن الزينة المشروعة هي الزينة التي كانت معروفة في زمنه - صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه -.
ثالثًا: أن المكياج والحامورة والباروكة جمال مزوّر؛ مثل شهادة الزور؛ لأنه كذب، ومتى زالتْ هذه الأشياء عادتْ الأمور إلى حقيقِتها. لذلك فهي من الغرر الذي نهى عنه الشارع -صلى الله عليه وسلم-. وإن تزينت بتلك الزينة المحدثة ليراها الأجانب؛ هي آتية منكر أو هي على خطر عظيم.
رابعا: لأن المكياج والحامورة من زينة الكفار، وفي استعمالها تشبهٌ بهم، والتشبه بالكفار حرام؛ وفي الحديث: "مَن تَشَبَّهَ بِقَوْم؛ فهُوَ مِنْهُم".
["فتح الرب الودود في الفتاوى والرسائل والردود"، الجزء الثاني، ص307].
 
آخر تعديل:
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top