صور تتحدث باللغة الجزائرية

صور تتحدث باللغة الجزائرية

الأمير عبد القادر الجزائري ، مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة
- شاهدوا همة الرجال الأبطال يا جماعة وطاعة الجزائري لقائده


419714_595400407137412_491048223_n.jpg


945776_594039943940125_1311188116_n.png


400647_593099154034204_1801522440_n.jpg


197641_594858210524965_146975686_n.jpg



الشهيد البطل زيغود يوسف (1921-1956)

ولد الشهيد البطل زيغود يوسف يوم 18 فيفري 1921 بدوار الصوادق بسمندو قرب سكيكدة، وهي البلدية التي صارت اليوم دائرة تحمل إسمه بولاية قسنطينة.
بالموازاة مع تردده على الكتاب لحفظ ما تيسر من القرآن الكريم، دخل البطل المدرسة الفرنسية، وبعد تحصله على الشهادة الإبتدائية غادر مقاعد الدراسة في بداية الثلاثينات تحت ضغط الحاجة والفقر،
بالموازاة مع انضمامه إلى الكشافة الإسلامية الجزائرية، مدرسة الوطنية، انخرط الشهيد "سي امحمد" وهو اسمه الثوري في صفوف حزب الشعب الجزائري، وأصبح المسؤول الأول بقريته سنة 1938 وهو لا يزال في عنفوان الشباب. الأمر الذي مكنه من النجاح في تنظيم مظاهرات 08 ماي 1945 السلمية بناحية سمندو حيث رفع العلم الوطني الذي خاطته زوجته بمساعدة إحدى جاراتها، وحسب بعض المصادر فإن السلطات الإستعمارية ألقت القبض على الشهيد في أعقاب المظاهرات وأودعته السجن ثم أطلقت سراحه بعد فترة من الإعتقال.
في سنة 1947 برز زيغود يوسف كمرشح لحركة الإنتصار للحريات الديمقراطية في القوائم الإنتخابية لبلدية سمندو وفاز في هذه المعركة باستحقاق كبير رغم مكائد الإدارة الإستعمارية وألاعيبها التزويرية، ليصبح بذلك نائبا لرئيس البلدية في الفترة ما بين 1947 و1949.وفي خضم نشاطه النضالي وتطلعاته الواسعة واتصالاته الحثيثة بالمسؤولين الكبار في المنظمة السرية L’OS لحركة الإنتصار، أشرف زيغود على تنظيم هذا الجهاز شبه العسكري وعمل على تطوير نشاطه بالمنطقة. وعلى الرغم من الحيطة والحذر الكبيرين اللذين ميزا مناضلي وأعضاء هذا التنظيم، إلا أن البوليس الفرنسي تمكن من اكتشاف أمره سنة 1950 على إثر ما عرف بحادثة "تبسة" أو "مؤامرة 1950". فتعرض خلالها مئات المناضلين للإعتقال في عدة مدن وقرى من التراب الوطني، وكان زيغود من بينهم، حيث أودع سجن عنابة، غير أنه فكر في الهروب منه قبل حلول موعد محاكمته. هكذا، وبعد محاولة أولى فاشلة، تمكن سي امحمد من الفرار في المحاولة الثانية بعد تمكنه من صنع مفتاح لباب سجنه بواسطة أدوات ووسائل بسيطة، ووقع الإختيار على ليلة 21 أفريل 1951 لتنفيذ الخطة، فهرب شهيدنا رفقة ثلاثة من المناضلين وصلوا إلى مسقط رأس زيغود.
واصل زيغود يوسف نشاطه الدؤوب سرا بعد ذلك في منطقة الأوراس، ثم عاد مجددا إلى نواحي قسنطينة بعد حدوث أزمة حركة الإنتصار عام 1953. وهنا بدأ التفكير في الإعداد للعمل المسلح، وكان زيغود يوسف في هذا الإطار من المناضلين الأوائل الذين حضروا اجتماع المدنية بالعاصمة في ربيع سنة 1954 والذي عرف تاريخيا باجتماع مجموعة ال22 التاريخية الذي تقرر خلاله إعلان الثورة.
كما تمخض عنه تعيين الشهيد كنائب أول لقائد المنطقة الثانية (الشمال القسنطيني) ديدوش مراد، الأمر الذي مكنه من المساهمة مع بقية المسؤولين في الإعداد للثورة بتلك الجهة. وما إن انطلقت الرصاصة الأولى ليلة الفاتح من نوفمبر 1954، حتى كان "سي امحمد" يشرف بنفسه على الهجومات التي قام بها الفوج الأول من المجاهدين على ثكنة الجندرمة بمدينة سمندو.
أسندت قيادة المنطقة إلى زيغود يوسف بعد استشهاد القائد، ديدوش مراد ،وشارك في هجومات 20 أوت 1955 والتي وصفت بالثورة الثانية بعد ثورة أول نوفمبر.
مشاركته في مؤتمر الصومام يوم 20 أوت 1956 كانت نوعية وبواسطة وفد هام، والأمر نفسه ينطبق على عضويته في المجلس الوطني للثورة الجزائرية، الهيئة القيادية العليا للثورة، بعد أن رقي إلى رتبة عقيد
في ليلة 23 سبتمبر 1956 سقط زيغود شهيدا بعد كمين نصبته له قوات العدو، وهو في طريقه لأداء إحدى المهمات وهذا بعد معركة ضارية، وشاء القدر أن يستشهد البطل في نفس المكان الذي استشهد فيه ديدوش مراد (وادي بوكركر).


944201_593655303978589_603942969_n.jpg


945135_594812560529530_886796418_n.png


صورة من تلمسان الساحرة
431910_595237850487001_59176041_n.jpg


جبل شنوة بمدينة تيبارزة العريقة ما اروعك يا جزائر السحر والجمال
945196_590856330925153_708510739_n.jpg


178973_594021613941958_588712632_n.jpg
جزائر القلب
للجزائر في القلب مكان مادام للعمر مديد
افديها بالروح و الدم و أنا لها شهيد.
اقولها بأعلى صوت بكلم واحد و وحيد
تحيا ألجزائر حرة اقولها و لن أزيد.
ليس فيها للرق مكان و اهلها ليسوا عبيد
الحرية لهم عنوان الأن و في الماضي البعيد.
إنتزعوها من غاصب كان يبيد
بثورة و ابطال و بأسلوب فريد.
أجتمعوا و قرروا و خرجوا بالرأي السديد
خرجت فرنسا مهانة و تركت بالوطن الشعب سعيد.
و خلفت من باعوا البلاد و بالسعر الزهيد
و اختارت الفكر منهجا للإستعمار الجديد.
عبثت بالأمن و الأمان و مولت الفكر العنيد
شوهت الصوت و الصورة و فعلت ما تريد.
مازال الوطن واقفا بفضل الرب المجيد
و سوف يلقى المسيئ لنا العذاب الشديد .
نحن للجزائر خدم بكل جهد جهيد
ليس منا من خان وللإستعمار يعيد.

575276_594906247186828_1708514472_n.jpg




أول جزائري يضع العلم الوطني فوق قمة افرست بجبال الهملايا !!!
ندير دندون, الجزائري المغترب الذي تحدى أخطار العلو الشاهق لأعلى قمة في العالم وهي قمة افرست بجبال الهملايا في اَسيا, إذ يبلغ علوها 8848 مترا .. والذي حسبما صرح لم يتسلق ولو هضبة.. ابن المهاجر الذي ولد سنة 1972 م .. وانطلاقا من هذا الانجاز ألف دندون صاحب المسار الحياتي المتفرد كتابه بعنوان"" أخرق على قمة العالم""Un tocard sur le toit du monde
ومع العلم ان دندون قام في 1993م برحلة بين باريس وسدني بدراجة هوائية.. وانجازات اخرى جديرة بالاهتمام والتقدير


946618_594018630608923_1245342500_n.jpg


صورة من ولاية ورقلة قلب الصحراء الجزائرية الشاسعة و الساحرة
302897_593997317277721_1379091380_n.jpg



جبال تيسمسيلت ما اروعك ايها الربيع في صحراء الجزائر
والجاهلون يحسبونها رمال ذهبية فقط
وكم في الجهل من ضرر
485422_591691604174959_1837727707_n.jpg


فضيلة الشيخ الشعرواي مع فضيلة الشيخ محمد بلقايد رحمهما الله..

من هو هذا العالم والمربي الجزائري فضيلة الشيخ محمد بلقايد
الذي يجثو (فضيلة الشيخ متولي الشعرواي) أمامه، ويؤمّن على دعائه؟
الجـــــــــــــــــــــواب:
فضيلة الشيخ محمد بلقايد التلمساني صاحب الزاوية الشهيرة بمدينة وهران الباهية ، قال فيه الشيخ الشعراوي قصيدة مطلعها:

فهدانى الوهاب جل جلاله ... حتى وجدت بتلمسان مقاصدى
واليوم أخذ نورها عن شيخنا ... محي الطريق محمد بالقائد.



262443_593105257366927_842891290_n.jpg


تدريب القوات الجزائرية اقسى تدريب يصنع اشجع الرجال هكذا علمتنا ثورة نوفمبر المجيدة
270993_593926867284766_764667151_n.jpg


417825_593920277285425_1448086176_n.jpg


حفيدات لالة فاطمة نسومر
صور لمجاهدات بطلات ابان الثورة التحريرية الكبرى وقد استشهدن اكثرهن في ساحات الوغى رحمهن الله
aln-2.jpg


ابان الاستقلال
164942_592838810726905_1981986668_n.jpg


943462_592825704061549_1900541159_n.jpg


صورة المجاهدة الشهيدة حليمة عياشي و هي تروي ظمأ طفلة عطشانة ومرعوبة
رحمك الله ايتها البطلة الشجاعة استشهدت في ساحة الفدى

943326_593221257355327_1642781720_n.jpg


الشهيدة البطلة زيزة مسيكة رحمها الله تعالى
800px-Photos_de_quelque_moudjahidin_de_la_wilaya_II.jpg

هاهي صورتها في الامام تضع على راسها القبعة العسكرية كاكي صورةها ابان الثورة وهي مع ثلة من المجاهدين الابطال

الشهيدة زيزة مسيكة (1934-1959)

اسمها الحقيقي سكينة زيزة التي عرفت بأعمالها البطولية خلال ثورة التحرير الجزائرية حيث سقطت في ميدان الشرف في 29 أوت 1959 حين قامت بعملية استشهادية.

ولدت الشهيدة في 28 جانفي 1934 بمروانة بولاية باتنة، تابعت الشهيدة دراساتها الابتدائية في بلدتها الأصلية باتنة ثم تنقلت إلى سطيف لمزاولة التعليم المتوسط لتعود مرة أخرى إلى باتنة لمواصلة دراستها الثانوية، أين تحصلت على شهادة البكالوريا في 1953.

السفر إلى فرنسا
فارقت سكينة أرضها الجزائر متجهة نحو جامعة مونبلييه بفرنسا لمتابعة الدراسات العليا رفقة أخيها وإلى غاية 1955.

العودة إلى الوطن
عادت سكينة إلى بلادها بعد هذه المدة وبالتحديد إلى مدينة باتنة أين تعلمت، وقبل وقت قصير من الإضراب الطلابي في عام 1956، غادرت باتنة إلى سطيف مع زميلتيها مريم بوعتورة وليلى بوشاوي، حيث انضمت إلى صفوف المجاهدين كممرضة برتبة عريف في منطقة كولو. بواد عطية في دوار أولاد جمعة تحت أوامر عمار بعزيز في المنطقة الثالثة. كما أنها عملت وبنشاط مع عزوز حمروش وعبد القادر بوشريط الذان كانا مسؤولين عن الصحة بالمنطقة الأولى والمنطقة الثانية، تحت أوامر لمين خان من 1956 لى 1958 والدكتور محمد تومي بين 1958 و1962 على التوالي. الشهيدة مسيكة التي عرفت بشاعتها سقطت شهيدة في سبيل الله والوطن في 29 أوت 1959.




الشهيدة البطلة وريدة لوصيف رحمها الله تعالى
صورتها وهي مضرجة بالدماء بعد أن اخترق رصاص رشاش العدو فسقطت شهيدة وهي تحمل السلاح رحمها الله


dd34e32172fe0202ef287e574244e1d2_L.jpg


إنها شهيدة الوطن وريده لوصيف من مواليد 24 / 02 / 1940 بقالمة تنتسب لأسرة ثورية وطنية متوسطة الحال لأب يدعى سي السعيد وأمها شتوف هنية تعلقت منذ نعومة أظافرها بنضال الشعب الجزائري رافضة سياسة الأمر الواقع التي يحاول الاستعمار الفرنسي فرضها على الشعب .

في السادس من نوفمبر عام 1958 التحقت بصفوف جيش التحرير الوطني بالولاية التاريخية الثانية الشمال القسنطيني .

وبعد حياة كلها نضال وجهاد فازت بالشهادة يوم 31 جويلية 1959 .
هكذا كانت حياة بطلتنا وريده التي لم تعرف الراحة ولا التهاون في أداء الواجب المقدس لتكون وريده في الدنيا ووردة من ورود الجنة في الآخرة

الشهيدة البطلة مريم بوعتورة رحمها الله تعالى

مريم بوعتورة
التحقت بالثورة على مستوى الولاية الثانية سنة1956 ساهمت في عدة عمليات فدائية وقد أثبتت من خلالها شجاعة نادرة وكانت أخر هذه العمليات الفدائية تلك التي نفذتها إلى جانب زميلها الشهيد الحملاوي وكانت هذه العمليات ضد المؤسسات والمنشآت العسكرية ومراكز الشرطة وقتل الخونة والحركة وبعد الوشاية بهما تم اكتشافهما لذا لجأ الاثنان إلى أحد المنازل التي تم محاصرته من طرف الجيش الفرنسي الذي قام بنسفه بالديناميت لتسقط المجاهدة مريم بوعتورة شهيدة الوطن في 08 جوان 1960 وقد تحول جسدها الى اشلاء.


الشهيدة البطلة وريدة مداد رحمها الله

الشهيدة وريدة مداد ( 1938 - 1957 )
ولدت سنة 1938 بالتغرين – الجزائر- اتمت دراستها الابتدائية ونالت شهادتها الابتدائية باللغة الوطنية في مدرسة الصباح الإسلامية بالجزائر. – في عام 1957 دخل إلى منزل أسرتها الشهيد: ذبيح الشريف برفقة مجاهدين آخرين، فطلبت منهم السماح لها بالعمل معهم في صفوف جبهة التحرير الوطني. – بعد اربعة ايام من هذا اللقاء التحقت بالجبهة، حيث عملت فدائية في العاصمة فأرعبت الجنود الفرنسيين. – استشهدت يوم 2 أغسطس 1957 بعد أن عذبت ورميت من شرفة عمارة من الطابق التاسع.


الشهيدة البطلة أومدور وناسة رحمها الله تعالى

ولدت بمنطقة أولاد حريد بولاية قالمة في 18 نوفمبر 1933 وعاشت في هذه المنطقة وترعرعت بين ربوعها كانت تتميز منذ صغرها بالحيوية والفطنة والذكاء ولما كبرت استوعبت خطورة الأوضاع المأساوية التي كانت تعيشها البلاد ومن ثم ازداد إيمانها بضرورة النضال الهادف إلى التغيير، فانضمت إلى إخوانها في الجهاد سنة 1955 لقد كانت مثل كثير من شباب الجزائر تتطلع إلى يوم تشرق فيه شمس الحرية على ارض الجزائر و واصلت وناسة جهادها إلى أن فازت بالشهادة سنة 1959




الشهيدة البطلة حسيبة بن بوعلي رحمها الله تعالى
08_11_1213523416941.jpg

الشهيدة حسيبة بن بوعلي (1938-1957)

ولدت في18 جانفي 1938، بمدينة الشلف، نشأت في عائلة ميسورة الحال، زاولت تعليمها الابتدائي بمسقط رأسها. وبعد انتقال عائلتها إلى الجزائر العاصمة سنة 1948 واصلت تعليمها هناك، وإنضمت إلى ثانوية عمر راسم وإمتازت بذكائها الحاد. ومن خلال رحلاتها داخل الوطن ضمن صفوف الكشافة الجزائرية اطلعت على أوضاع الشعب السيئة.
وعلى أبواب سنة 1955 ألتحقت حسيبة بن بوعلي بصفوف الثورة التحريرية وذلك باحضار مواد كمياوية من المستشفى الذي تعمل فيه مع أحد أصدقائها ,في سبيل الحرية ,

استشهادها
في 8 أكتوبر عام 1957 استشهدت حسيبة بن بوعلي حين قام الاستعمار الفرنسي بنسف المنزل الذي كان يأويه رفقة علي لابوانت ومحمود بوحميدي وعمر الصغير عمر ياسف ، فسقط الأربعة شهداء بعد ان تمزقت اجسادهم وتحولت الى اشلاء .لعبت هذه البطلة دورا عظيما فتركت أترا كبيرا في النفوس وخلدت في التاريخ, وانتج فيلم عنها بعنوان الجزائرية حسيبة.



الشهيدة البطلة مليكة قايد رحمها الله تعالى


الشهيدة مليكة قايد

من أهم عناصر الثورة الجزائرية وكان لها فضل كبير في تفجير الحرب الجزائرية كما كان لها دور كبير في تنظيم المظاهرات وتعليم المجاهدين وعملت في الحرب كطبيبة، كانت من أهم النساء في تسيير الخطط ورسمها وتنفيدها وقد كانت مكلفة بصناعة القنابل، وفي سنين الانفجارات كانت من أهم النساء في زراعة القنابل بالجزائر العاصمة والقصبة برفقة ياسف سعدي والعربي بن مهيدي وبرفقة حسيبة بن بوعلي وغيرهم وفي سنة 1956 بدأ نشاطها بالبروز في زراعة القنابل وتسيير الخطط الخ... وأصبحت المطاردة رقم 1.

في سنة 1956 بدأت الانفجارات في العاصمة وفي كل أنحاء الجزائر كان لمليكة قايد سنة 1956 دور في انفجارات العاصمة واشتهرت في تفجيرات 5 ديسمبر بحي القصبة العتيقة حيث أصبحت من أكثر نساء الثورة التحريرية مطاردة من قبل الجيش الفرنسي.

كانت قائدة جمعية النساء للثورة التحررية بالجزائر في تنظيم الخطط وتسييرها ودراسة الأماكن المتواجدة بالجزائر لوضع القنابل ونقل الأخبار كما كان لمليكة قايد دور كبير، إلى أن اكتشف أمرها سنة 1957

في 20 جوان سنة1958 بمشدال ولاية البويرة حين كانت تعالج بعض المرضى اكتشف أمر بعض المجاهدين حيث قام الجيش الفرنسي برمي قنبلة في المنزل الذي كانت فيه مليكة قايد فاستشهدت هي والمجاهدين الذين كانوا معها وقد تحولت اجسادهم الى اشلاء. ودفنت في مقبرة الشهداء بباب الزوار بالجزائر العاصمة.

الشهيدة البطلة فضيلة سعدان رحمها الله تعالى
PRIP.76431910.99.1.jpg

الشهيدة فضيلة سعدان ( 1938 - 1960 )

ولدت فضيلة سعدان سنة 1938 بمدينة قصر البخاري ولاية المدية، بعد سنتين من ميلادها توفي أبوها فانتقلت إلى الحروش قرب قسنطينة، تعلمت منذ نعومة أظافرها حب الوطن فلم تقبل رؤية الفرنسيين الطغاة يحتلون بلدها الحبيب ويشرّدون أطفاله ويجوّعون شعبه، فكانت تكبر ويكبر معها إيمان بتخليص شعبها من مأساته القاسية، في عام 1957م وبعد خروجها من السجن سافرت إلى فرنسا لتقيم عند أقاربها هناك، حيث أكملت دراستها الثانوية فتحصلت على شهادة البكالوريا بتفوق، وفي عام 1958م سجن الفرنسيون أختها مريم سعدان فعادت إلى أرض الوطن وأصبحت فدائية بجيش التحرير الوطني، في 17 جوان سنة 1960 تمت محاصرتها من طرف الفرنسيين هي ونفر من رفاقها المجاهدين، في منزل قرب قسنطينة، حيث تم تفجير المنزل بمن فيه فسقطت شهيدة ممزقة الى اشلاء رحمها الله تعالى .


المجد والخلود لشهدائنا الأبرار



182513_593051480705638_937232581_n.jpg


936857_593070640703722_293311237_n.jpg



 
وما اجملها من صور
وما اجملها من لغة
هذه هي جزائرنا وهؤلاء هم ابطالنا
ضحوا بارواحهم وقدموا الغالي والرخيس في سبيل ان تعيش الجزائر حرة مستقلة
وستظل هكذا رغم انف من لا يريد
 
وما اجملها من صور
وما اجملها من لغة
هذه هي جزائرنا وهؤلاء هم ابطالنا
ضحوا بارواحهم وقدموا الغالي والرخيس في سبيل ان تعيش الجزائر حرة مستقلة
وستظل هكذا رغم انف من لا يريد
شاكر لك تواجدك بالموضوع اختي الكريمة // ام منصف
شرفني مرورك الجميل و نورتني زيارتك الطيبة و تعقيبك المعبر
بارك الله فيك كثيرا وجزاك خيرا وفيرا
 
بالفعل ماضي واصـــول نفخر بها حقا 3> 3> 3>

موضوع رائع وطرح أروع يستحق التثبيت والعودة اليه بين الفينة والأخرى ! :)
 
بالفعل ماضي واصـــول نفخر بها حقا 3> 3> 3>

موضوع رائع وطرح أروع يستحق التثبيت والعودة اليه بين الفينة والأخرى ! :)
مشكورة كل الشكر على مرورك الجميل اختي غادة اليم
تشرفنا بتواجدك
تحياتي لك الاخوية
 
و من منا لا يحب الجزائر
انها تنبض في كل قلب حي....انها ارض
العطاء و التضحيات

سقاها اباءنا بسيل من
الدماء

و امنيتي ان نحمل المشعل عنهم كي
نواصل طريقا كانوا قد بداوه
بنار...و نور

صور حملت الكثير من الذكريات
ومن عبق التاريخ الكثير
و الكثير

سلم ذوقك...و لا كلت يمينك
اخي جبران في سرد الحقائق
التي لا يستطيع الزمن نسيانها

دمت ...طيبا


images

 
و من منا لا يحب الجزائر
انها تنبض في كل قلب حي....انها ارض
العطاء و التضحيات

سقاها اباءنا بسيل من
الدماء

و امنيتي ان نحمل المشعل عنهم كي
نواصل طريقا كانوا قد بداوه
بنار...و نور

صور حملت الكثير من الذكريات
ومن عبق التاريخ الكثير
و الكثير

سلم ذوقك...و لا كلت يمينك
اخي جبران في سرد الحقائق
التي لا يستطيع الزمن نسيانها

دمت ...طيبا


images

اختي ليليا ما اروع طلتك هنا
لنستقرأ وطنية المرأة الجزائرية
كفاحها الطويل ونضالها المرير وجهادها الكبير
ووقوفها في السراء والضراء جنبا لجنب مع شقيقها الرجل
وحينما استغاثت ارض الجزائر لبت النداء المرأة قبل الرجل
و حفزت الزوج و الاخ و الابن و الاب و الجد و الجار لتلبية الواجب المقدس
فالمرأة الجزائرية يا بنات بلدي الجزائر الغالية ضربت أسمى الامثلة في البطولة و العزيمة والتجلد بالصبر
لهذا احيي من هذا المنبر كل عضوات المنتدى الجزائريات وكل من قرأت واستقرأت الموضوع و تركت فيه شيئا من عطرها العبق يفوح مسكا زكيا ومبصوما برونق الحرف الجميل الذي خطته أرق و اطهر الانامل
أنامل بنات بلدي الرائعات فلي كل الشرف ان تتواجدن هنا وتثرين بما عندكن الموضوع بأروع الردود
فتحية خالصة طيبة لك اختي ليليا على تواجدك في متصفحي
وتحية اجمل مني اليك على المتابعة والمثابرة والاهتمام
دمت في حفظ وعناية الرحمان
ودمت للتميز اجمل عنوان.

استقرأن أن شئتن هذا الموضوع المشابه و الاشمل عن دور المرأة
http://4algeria.com/forum/threads/368891/
 
آخر تعديل:
بارك الله فيك اخي جبران على الموضوع المميز والمفيد في نفس الوقت
والله يخلينا الجزائر حرة ابية ويرحم اجدادنا الذين قدموا لنا الحرية على طبق من ذهب
لنعيش ونتمتع بخيرات هذا البلد الطاهر
فلتحمي يارب بلادي ولتحفظها من عيون الحاسدين والحاقدين
تقبل مروري وتحياتي على مجهودك الرائع
 
بارك الله فيك اخي جبران على الموضوع المميز والمفيد في نفس الوقت
والله يخلينا الجزائر حرة ابية ويرحم اجدادنا الذين قدموا لنا الحرية على طبق من ذهب
لنعيش ونتمتع بخيرات هذا البلد الطاهر
فلتحمي يارب بلادي ولتحفظها من عيون الحاسدين والحاقدين
تقبل مروري وتحياتي على مجهودك الرائع
وفيك البركة وكل الخير اختي وفــاء
والشكر لك موصول متوج بأكاليل التقدير و الامتنان على تواجدك بمتصفحي الذي نورته بطلتك البهية وبرونق حرفك الراقي.
و شاكر لك دعاءك الطيب وما علينا إلا أن نؤمن عليه بقول:
اللهم آمين يا رب العالمين يا أرحم الراحمين

 
موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمت لنا ودام تألقك الدائم
 
موضوع في قمة الروعه

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الإختيار

دمت لنا ودام تألقك الدائم
الاروع مرورك بموضوعي اختي اميرة
شكرا لك على المرور الجميل
و شاكر لك دعاءك الطيب
اللهم امين
مع اطيب المنى
 
شكرا لك اختي وفاء على المرور الجميل وعلى الصورة الرائعة المعبرة
تحياتي لك وكل تقديري.
 
شكرا لك اختي وفاء على المرور الجميل وعلى الصورة الرائعة المعبرة

تحياتي لك وكل تقديري.
العفو جبران أخي الكريم تحياتي لك أيضا:up::d
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top