أسباب إنتشار الجريمة في مجتمعاتنا؟ {مشارك في مسابقة الحوار والنقاش الهادف }

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
بوركت اناملك على هذا الموضوع الرائع
حقا نحن بامس الحاجة لمناقشته ومعرفة اسبابه ونتاجه ( عالم الجريمة والاجرام)


[FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot] الأسباب الرئيسية والتي أدت لإنتشار الجريمة ...؟
من الاسباب اللتي ادت الى انتشار الجريمة هو:_ غياب دور الاسرة في تربية النشأ جعل من الفرد يتربى هشا فعند خروجه الى المجتمع يكون فريسة سهلة فيقع بسهولة تحت طائلة المخدرات والخمر والحبوب المهلوسة ......الخ
فيغيب عقله بسهولة تامة وعند غياب العقل تحدث الجريمة
_ غياب التحصين الديني فبالرجوع الى القران والسنة نجد ان كل ما يمس الانسان من هتك عرض او قتل او سرقة محرم
_تنامي ظاهرة قلة التسامح والحقد
_ غياب الاخلاق و فساد المجتمع


إقتراحاتكم للحد من إنتشار الجرائم ..؟
-
- تحمل الاسرة مسؤولية اخراج نشأ مشبع بالاخلاق و محصن بتعاليم الدين
- يجب ان يكون القانون قاسي و العقوبات بحجم الجرم المرتكب فمثلا جرائم القتل وهتك العرض تستوجب الاعدام دون نقاش او رحمة
- تنمية روح المسامحة وحب الغير

[/FONT]
[FONT=&quot] ﺍﺤﺘﻴﺎﺠﺎﺕ [/FONT][FONT=&quot]ﻀﺤﺎﻴﺎ[/FONT][FONT=&quot] ﺍﻟﺠﺭﻴﻤﺔ ﻭﻤﺸﺎﻜﻠﻬﻡ ﻭﺍﻫﺘﻤﺎﻤﺎﺘﻬﻡ؟
دائما ما تترك الجريمة آثارا مؤلمة في نفوس ضحاياها فهم يحتاجون بالدرجة الاولى الى معالجة نفسية مكثفة والى اهتمام اكثر من الاسرة والمجتمع فالخطا الكبير ان نهمش هؤلاء بسبب جرم ارتكب في حقهم وهم لا ذنب لهم فيه

[/FONT]

[FONT=&quot]الردع القانوني ؟ [/FONT][FONT=&quot]
يجب ان لا تؤخذنا لا رحمة ولا شفقة بالمجرم لانه اجرم في حق نفسه قبل غيره
فمن غير المعقول ان يقتل الواحد نفسا بشرية ويدخل السجن مؤبد ثم يخرج بعد مدة والسبب ان العفو الشامل قد شمله وهذا ليس من وحي الخيال وانما حقيقة مرة وقد وقعت لاحد من عائلة ابي كان هو الضحية والجاني خرج بعد انقضاء نصف المدة
[/FONT]

وفيك بارك الله أم أنس الحبيب
عزيزتي لقد فتحنا موضوعا على حالة هي أكثر إنتشارا و أكثر خطورة وتفشي في مجتمعاتنا
ربما معا
نستطيع أن نزيل الغبار عن واقعنا
و هذا لا يتحقق الا بتصحيح المفاهيم الخاطئة
و التمسك بتعاليم ديننا الحنيف
وتربية نشأنا التربية الصحيحة والسليمة
كما تضمنته إجابتك على الأسئلة
و نجاحنا في مهمتنا هذه لا يتحقق الا بتغيير سلوك البشر
و تطوير فكره و معتقداته الخاطئة و تقويم أخطائه
و تسديدها
صحيح الأمر ليس بالسهل والهين
لكن التجربة هي خير برهان ؟؟

تحياتي عزيزتي :regards01:



.
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


المجرم لم يولد مجرم والسارق لم يولد سارق بل كل منهما من صنع المجتمع ومن نتيجة سياسات وقرارات بعض المجرمين الكبار.

أولا وقبل كل شيء أنا لا أوافقكم الرأي بان الإجرام مصدره فقط الأحياء الفقيرة فهؤلاء المجرمون على الاقل يسرقون ليأكلوا فقط أما مجرمين الطبقة الغنية فهم يسرقون ليأكلوا ويبذروا ويفسدوا الاقتصاد والأمن الوطني.

سأتكلم في مداخلتي عن هؤلاء النوع من المجرمين الذي طغوا في الأرض فسادا وإجراما, وانبثق من إجرامهم هؤلاء المجرمين.... ولنبدأ بمجرمي أهم قطاع وهو قطاع التربية الذي هو أساس وعماد الدولة حيث عمد هؤلاء المجرمين على جعل هذا القطاع على حقل من التجارب من خلال برامجهم التربوية لكي يصبح لنا جيل رخوي وضعيف فكريا وثقافيا ونحن نرى مؤسساتنا التربوية وماذا تخرج لنا من تلاميذ,

أليست هذه اكبر جريمة ترتكب في حق أطفالنا؟؟

مجرمي السياسة وخريجي معهد البرلمان الذي يجلسون فقط من اجل إشباع بطونهم وياليتها تشبع ومن اجل رفع أيديهم ويصادقون على المراسيم والقوانين الخاصة بسياسة الوطن, والكل يعرف مهازلهم وفضائحهم ومستواهم الفكري الثقافي ...

أليست هذه جريمة كبرى بحق الوطن والمواطنين, بان بكون مستوى من يسنون قوانين ومراسيم سياسة دولة بهذا المستوى؟؟؟

وهناك مجرمي الاقتصاد ومجرمي الثقافة والاجتماع وكلها جرائم ترتكب في حق شبابنا وحق أبنائنا وحق الوطن وتولد لنا مجرمين آخرين يسرقون وبنهبون أملاك الدولة أو بالأحرى أملاك الشعب فالحارس يسرق والموظف يسرق والمدير يسرق و.......ألا من خاف ربي.


ام راقية


كل الشكر لهذا الطرح الجميل
كل الشكر لتطرقك لهذه الآفة التي تنخر جسد المجتمع
اسعدني تواجدي هناء
دمتي بخير وسعادة
تحياتي واحتراماتي لك


أهلا بك أخي أمـيـر الـجـزائـر
كل الشكر لك أنت أخي الكريم على التعليق و الإيضاح الأكثر من مفيد
فعلا ان الجريمة لم تنحصر الا في الوسط الفقير و الأوساط الإجتماعية المعوزة
وقد أشرت لذلك في أحد مداخلاتي من قبل
ووضحت بأن الفقر ليس في كل الاحيان شماعة تعلق عليها أسباب
الإجرام و الإنفلات الأمني
لقد تعدت الجريمة كل حدود التوقع لدرجة انها وصلت حتى لفئات إجتماعية مرموقة
وذات مكانة سامية والأمثلة كثيرة ومتعددة ترويج المخدرات . القمار , تبيض الأموال , قضايا الرشوة ..
ومن هنا أستوقفكم قليلا للتحدث و تبيانا لوجه
آخر من أوجه الجريمة و التي للأسف
تتطرقنا لها بصفة عابرة والكل لم يعرها إهتماما كبير
إنها جريمة المعنويات واللعب بالمبادئ و القيم جريمة مستترة لكنها شنيعة المعنى
صحيح هي ليست مسيلة للدماء
و ربما لا تخلف ضحايا لكن وقعها صادم و مشين
إنها الجريمة النفسية و بيع الذات : و الأمثلة كثيرة الغش في الإمتحانات , التزوير , تبيض الأموال , الرشوة . الوشاية ..شهادة الزور


سؤال : كيف لنا ردع هذه الأخيرة ؟ اي جريمة الأخلاق و الشرف
في إنتظار مداخلاتكم القيمة :regards01:
 
اذن وصلنا لاقتراح الحلول ......... جيد جدا

حسن سأعطي بعض الحلول التي أراها قد تكون مناسبة وأضعها بين أيديكم
طبعا أول الحلول الواضخة هي العودة الى الاسلام كمنهج شامل من حياة الفرد الى الأسرة والمجتمع لذا ابدأ من نفسك ثم الأقرب فالأقرب ........

1/ هناك نوع من الناس أينما حل ينشر التفاؤل والايجابية احرص أن تكون من بين هؤلاء وأن تكون ناشرا للوعي بمفهومه الشامل

2/ نشر ثقافة تحمل المسؤولية بين أبنائنا منذ نعومة أظافرهم : غلطتي ولدي ماتخافش قول الحق برك والمرة هذي نسامحك سيعترف ابنك حينها حاوره وفهمه لماذا ما قام به خطأ وماهي نتيجة أفعاله وستتكون له نوع من الرقابة الذاتية

3/ نشر الثقافة القانونية فمثلا كل مواطن أو مجموعة من المواطنين لديهم الحق في منع جريمة من الوقوع

من يعرف هذا القانون ؟؟؟؟
نعم هذا القانون موجود حيث يمكن لمواطن أو مجموعة من المواطنين اقتياد أي مخالف أو معتدي على الحق العام أو الخاص بأن يقيدوه ويقتادوه الى مركز الشرطة أو الدرك طبعا سليما معافى وليس تكسير عظامه

ويوجد قانون أخر يجيز بل يفرض عليك استعمال القوة للدفاع عن أي شخص تعرفه أو لا تعرفه يتعرض لاعتداء بشرط أن تكون القوة المستخدمة من نفس المستوى الذي يستخدمها المعتدي فلا يعقل أن يكون شابان يعتديان على فتاة بالضرب الغير مبرح وتسحب مسدس أو سلاح ناري وتطلق عليهم النار هذا غير مقبول وستعاقب عقاب شديد

4 / توظيف الاعلام
حيث يستغل الاعلام في نشر ثقافة راقية تمجد الأبطال مثل الذين تحدثت عنهم في الأعلى وتحقر المجرمين وحينها سنرو أن أبطالنا يزيدون وأن مجرمينا يزدادو تناقصا أو خوفا

5 / حينما ترى جريمة أو تشك في وجود جريمة أو يتم الاعتداء عليك حتى بالشتم الجأ وبلغ السلطات الأمنية المختصة
فالقذف والشتم عقوبته ستة أشهر سجن وغرامة مالية من 20000 دج الى 100000 دج
والتهديد الجاد بالقتل كأن يقول لك أحدهم غدا سأقتلك عقوبتها ستة سنوات سجن نافذ
لذا لا تتردد للجوء للسلطات الأمنية فهذه وظيفتهم التي وجود لأجلها و هي حمايتك

وشكرا أرجو ان أكون أفدتكم

أهلا أخي adel._dz
طبعا مداخلاتكم كلها فيها فائدة لنا و للجميع
وأساس إيجاد الحلول قائم على مجموعة أفكارنا و مختلف وجهات نظرنا
نرجع الى مجمل مقترحاتك من حلول أخي الكريم
على العموم لك مني تحية لأنك إجتهدتي ,فكرتي و أقترحتي
المهم فيهم نقاط للتحليل و النقاش
و نقاط أخرى أتفق معك ولأبعد الحدود
وخاصة نقطة الإيجابية والتفاؤل
هناك دراسات جديدة تقوم على هذا مبدأ هذا العلم
وهذا هو المنتهج حاليا لتغيير السلوك السلبي الى إيجابي وتحفيز الذات
على يد مدربين مختصين في الميدان
ومن هنا أبعث رسالة طلب و دعوة للامل و التفاؤل
المطلوب تكوين مدربين في التنمية البشرية
تخصيص برنامج للطلاب في هذا الميدان
تحفيز الطلاب على الإبداع :regards01:


تحياتي أخي الكريم

 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سؤال : كيف لنا ردع هذه الأخيرة ؟ اي جريمة الأخلاق و الشرف


يقول الشاعر أحمد شوقي:
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوالقد أثرتي و تطرقتي أختي الفاضلة إلى نوع آخر من الإجرام الذي ينخر جسد المجتمع وسرى وأنتشر بشكل كبير في المجتمع والأدهى والأمر أن هذه الجرائم أصبحت أكثر من عادية, وأصبحت لها أسماء أخرى فالرشوة أصبحت هدية والغش والتزوير أصبح شطارة...
أما بالنسبة للردع فهذه الكلمة كبيرة جدا في وقتنا الحالي لأن هذا الاجرام متسلسل من المواطن مرورا بالجهات الأمنية وصولا بالجهة القضائية, إذن التغيير الجذري في الوقت الحالي مستحيل والطريق الوحيد هو في الأجيال القادمة تلك العقول التي مازالت بيضاء ولم تلطخ بعد ولم نغرس فيها هذه المفاهيم وهذه المصطلحات وهذا النوع من الإجرام.
يبقى دور الوالدين كبير جدا وتبقى مسؤولية ورسالة التربية من أعظم وأنبل الرسائل, ويبقى الأمل الوحيد فيهم لرؤية جيل متخلق ومؤدب وذو قيم ومبادئ.


كل الشكر لهذا التواصل المفيد
آآسف أن خرجت قليلا عن صلب الموضوع
تقبلي مداخلتي وراي المتواضع
احتراماتي لك
 
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
سؤال : كيف لنا ردع هذه الأخيرة ؟ اي جريمة الأخلاق و الشرف


يقول الشاعر أحمد شوقي:
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوالقد أثرتي و تطرقتي أختي الفاضلة إلى نوع آخر من الإجرام الذي ينخر جسد المجتمع وسرى وأنتشر بشكل كبير في المجتمع والأدهى والأمر أن هذه الجرائم أصبحت أكثر من عادية, وأصبحت لها أسماء أخرى فالرشوة أصبحت هدية والغش والتزوير أصبح شطارة...
أما بالنسبة للردع فهذه الكلمة كبيرة جدا في وقتنا الحالي لأن هذا الاجرام متسلسل من المواطن مرورا بالجهات الأمنية وصولا بالجهة القضائية, إذن التغيير الجذري في الوقت الحالي مستحيل والطريق الوحيد هو في الأجيال القادمة تلك العقول التي مازالت بيضاء ولم تلطخ بعد ولم نغرس فيها هذه المفاهيم وهذه المصطلحات وهذا النوع من الإجرام.
يبقى دور الوالدين كبير جدا وتبقى مسؤولية ورسالة التربية من أعظم وأنبل الرسائل, ويبقى الأمل الوحيد فيهم لرؤية جيل متخلق ومؤدب وذو قيم ومبادئ.





كل الشكر لهذا التواصل المفيد
آآسف أن خرجت قليلا عن صلب الموضوع
تقبلي مداخلتي وراي المتواضع
احتراماتي لك
أهلا بأمير الجزائر
و أهلا بالآراء البناءة
أبدا أخي أنتم دائما في صلب الموضوع و مشاركاتك كلها في جوهره وصميمه
مداخلاتك زادت الموضوع بهاءا و إمتياز
على الرغم من مرارة محتواه و علقم مذاقه
أخي الفاظل مادام الوجود قائم و بقاء الإنسان مستمر
نحن نبحث دائما عن الأمل عن الآفاق
نحن لا نريد أن نبكي على أطلال الأحزان
و نعيب هذا و نذم ذاك
نحن نريد الحل نريد الفكرة نريد كل ما هو جميل
نريد قوة عزيمة و ثبات
نريد العمل المثمر النافع
و يبقى الأمل ما دامت الحياة
يقول صلى الله عليه وسلم
[FONT=&quot]إن كان بيد أحدكم فسيلة فاستطاع أن يغرسها قبل أن تقوم الساعة فليغرسها..
فله بذلك أجر[/FONT]
[FONT=&quot]"[/FONT]


 


أزرع جميلا ولوفي غير موضعه
ماخاب جميلا اينما زرعا
ان الجميل وان طال الزمان به

فلا يحصده الاالذي زرعا.

ان الأمن الاجتماعي والأمن بشكل عام وبمعناه الواسع لبنة أساسية لبناء الأمم

و مصدر أول لتطويرها من كل الجوانب​
والأمن يعني المحافظة على الإستقرار و النظام العام فعلا و قانونا​
وقد أجمع رواد الفكر الاجتماعي قديماً وحديثاً على أهمية الأمن

وارتباطه بالحياة الاجتماعية و الإنسانية .​
و المجتمع الذي يدين الإسلام ويطبق تعاليمه برتقي بكثير على مجتمعات الأخرى.​
وهنا سؤال يتبادر الى الذهن
كيف لمجتمع يدين الإسلام و متأثر بالإسلام​
مجتمع فيه علماء أجلاء عاملين بالقرآن والسنة , فيه ثقافة إسلامية كثيفة و منهج ديني​
تردع فيه الجرائم و يحد فيه الفساد بأنواعه​
و للإجابة عن هذا السؤال لا بد من مايلي
- تكثيف التوعية الدينية بالشرح و الإيضاح عبر وسائل الإعلام المختلفة للتحذير من المنكرات والمخالفات.​
الاهتمام بالطفل وتحسين صحته البدنية والعقلية

توعية الآباء و تحسين قدرتهم على تربية الأبناء
تحسين التنشئة الإجتماعية (توفير مناصب عمل , تحسين الظروف المعيشية ...)​
التمسك بالعادات والتقاليد البناءة
وضع مجموعة من الأساليب والاجراءات الرسمية لمراقبة الافراد ليستقيم المجتمع

و تنتشر السلامة و الإستقرار.​
تطبيق أحكام الشريعة , تطبيق القانون , تدخل أجهزة الأمن .​
إتخاذ التدابير اللازمة للتقليل من الجريمة وإنتشارها بتدخل المجتمع ككل للتصدي لكل ما هو دخيل​
إعادة تأهيل أصحاب السوابق ورعايتهم نفسيا ومعنويا ليرجعوا أسوياء إلى المجتمع معمرين غير مدمرين ولا مخربين ولا مفسدين.​
تكثيف الحملات الأمنية و التدخل في الأحياء الشعبية و الاماكن المشبوهة​
غرس مشاعر الاحترام للقوانين والأنظمة في نفوس الناس
قال تعالى( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ..)
- زيادة رجال الأمن والمختصين في مكافحة الجريمة

واعطاؤهم الصلاحيات المناسبة لطبيعة عملهم.​
وضع أبحاث علمية عن الجريمة أسبابها ودوافعها ونشر هذه الدراسات بطريقة علمية دورية

لكي يستفيد منها الجميع
السهر على تكوين مختصين في العلاج النفسي و التربوي
-تخصيص دورات للتوعية النفسية و تهذيب الذات



[FONT=&quot]أخيرا أتمنى لكافة الشعوب الخير و السلام والعيش في محبة و وئام
[/FONT]

[FONT=&quot]وأتمنى لشعبنا في الجزائر بصفة خاصة مزيدا من السلام والمحبة و العيش المطمأن
[/FONT]
 
آخر تعديل:
عابر سبيل12، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
تحياتي أخي عابر 12:regards01:


ان الأمن والامان أساسيان تقوم عليهما أسس المجتمعات المختلفة ومطلبان مهمان من متطلبات الحقوق الإنسانية .

وبما أن هاذان المطلبان لا يتتحققان الا بالدور الفعال للسلط الأمنية .
والتي يجب أن تؤدي واجبا فعليا للحد من الجريمة .
كيف يتم حسب رأيكم تأمين الطمأنينة
و الأمن للمواطنين و حرياتهم ؟
بما أن النظام الأمني هو بمثابة الحارس الوفي للحقوق والحريات
كيف يتم تحديد مهامه و واجباته ؟


الى أي مدى تأيد تصحيح المفاهيم القانونية والتي بموجبها

تحد من السلوك الإجرامي أو الإنقاص من معدل الجريمة ؟
في إنتضار ردودكم ...

تحياتي اختي الكريمة ام راقية
ان الاستقرار الامني ..لهو من الركائز والدعائم والشروط الاساسية لنهوض الامم فكريا وثقافيا
اون لتوفر الامن والاستقرار الامني في اوروبا في اواسط القرن التاسع عشر
ادى الى التطور الاقتصادي والثورة الاقتصادية
وتنامي الحس الفكري لدى الطبقات الشعبية بمختلف شرائحها

وللاسف فنحن اليوم نعاني من ضعف وهوان المنضومة الامنية وفساد المعسكر القضائي
ولان للمنضومة الامنية كاسلاك الشرطة وغيرها الدور الابرز في تطبيق النضام
ذالك النضام الذي تتهاون اغلب الهيئات القضائية في تطبيقه

الانسان عموما يحتاج الى رادع او وازع يرسم له حدود للتعاملات الدنيوية
وينضم علاقاته بالاخرين ويحد من عنجهيته خافة القصاص

لذى فانا ارى ان المنضومة القضائية هي السبب الاول في تردي الاوضاع الامنية غالبا وانتشار
ظاهرة الجريمة التي لم تجد من يضع لها خطوط حمراء
:regards01:
 


تحياتي اختي الكريمة ام راقية
ان الاستقرار الامني ..لهو من الركائز والدعائم والشروط الاساسية لنهوض الامم فكريا وثقافيا
اون لتوفر الامن والاستقرار الامني في اوروبا في اواسط القرن التاسع عشر
ادى الى التطور الاقتصادي والثورة الاقتصادية
وتنامي الحس الفكري لدى الطبقات الشعبية بمختلف شرائحها

وللاسف فنحن اليوم نعاني من ضعف وهوان المنضومة الامنية وفساد المعسكر القضائي
ولان للمنضومة الامنية كاسلاك الشرطة وغيرها الدور الابرز في تطبيق النضام
ذالك النضام الذي تتهاون اغلب الهيئات القضائية في تطبيقه

الانسان عموما يحتاج الى رادع او وازع يرسم له حدود للتعاملات الدنيوية
وينضم علاقاته بالاخرين ويحد من عنجهيته خافة القصاص

لذى فانا ارى ان المنضومة القضائية هي السبب الاول في تردي الاوضاع الامنية غالبا وانتشار
ظاهرة الجريمة التي لم تجد من يضع لها خطوط حمراء
:regards01:

تحياتي لك أخي عابر سبيل 12
و تحياتي لكل
من أثرى موضوعي بالمشاركة و المناقشة الجادة و الهادفة
[FONT=&quot]
حقيقة هو موضوع طرق باب فكري لعدة مرات
و لم أتطرق له [/FONT]
[FONT=&quot] لأنه ليس من السهل أن أناقش موضوع متشعب ومهــــم
[/FONT]
[FONT=&quot]مثل هذا[/FONT]
[FONT=&quot]و لكن فضلت طرحه ونقاشه ...و كان المحفز لذلك هو فتح المسابقة ,
[/FONT]
[FONT=&quot]فوجدتني أطرحه[/FONT][FONT=&quot]
[/FONT]
و اتمنى اني وفقت في اختياره و نقاشه معكم.

:regards01::regards01:




 
الاسباب الرئيسية التي تؤدي الى انتشار الجريمة في مجتمعاتنا هي ..

الابتعاد عن شريعتنا الاسلاميه وينتج عنه ضعف الوازع الديني ..أو انعدامه ..

التفكك الاسري اما بسبب طلاق او سجن احد الوالدين ووينتج عنه البعد والغياب لفترات طويله عن افراد عائلته .. أو الثقة الزائدة للابناء ..

النظره الماديه للامور .. حيث يريد ويريد والاهم انه يحصل على ما يريد بأي وسيلة حتى لو في ارتكاب الجرائم ..

الغزو الغربي و الاعلامي وعرضه للكثير من المشاهد الاجراميه ويتربى
عليها الطفل ..التي تخلق فيه روح العداءوالجريمة ..

من سلم من العقوبة ساء الادب .. يعني لو كل مرتكب جريمة يجد العقاب الرادع له مستحيل ان تتكرر مثل هذه الجرائم .. ولكن للاسف الواسطات تتدخل حتى في الجرائم ..

ولا ننسى الحسد والغير من البعض .. حيث يردون تقليد الاغنياء ويريدون حياة الاغنياء .. يلجأون الى الجريمة واستغفر الله العظيم ..

نسأل الله الهداية للجميع ..
 
من اسباب انتشار الجريمة؟
نقص الوازع الديني لانه الدي لا يخاف من الله لا يستحي من عصيانه و كدا نقص التوعية و ثقافة الوقاية خير من العلاج
طرق الحد منه؟
توعية الاباء لانهم هممنيتركونالبصمةالاكبرفي حياة اي شخص و كدا توعية الجيل الصاعد و يجب ان يتم هدا من طرف اخصائيين و مرشدين دينيين
احتياجات ضحايا الجريمة؟
هدا من المفروض من واجب الدولة و المجتمع ككل
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top