كفن .. ذآت حزيرآن ! [مسابقة أقلام مبدعة 'الطبعة الخامسة']

قال بوح المشاعر:

السلام عليكم يا مٌميزة
تم الاعتمآد لي عودة الى هنآ
تحياتي وبالتوفيق للجميع
​

إضغط للتوسيع...

قال AnGeL*dZ:

ذبلت آخر ورود الجزآئر وعن هذا العالم القذر رحلت
سيمو كالعادة مميزة ،الا أنك اليوم أبكيت قلبي كما فعلت في دمعتك على فلسطين الجريحة
سقطت وريقة بوضياف غدرا لتتداعى شجرة الكرامة والرجولة

لنذكر حمامة .. كانت " مزهرة "
لتقلع على يد سفآح ،
لنذكر وطنا .. يأكل ~ قياصرته ~
و يعلن بعدها الأفرآح ,,
و يعلق الزينآت و يغني
و بدمائنا يملء الأقدآح
وطن يرفض أن يحل الربيع !
و يقدم للشتاء قرابينا .. { أروآح }

سأحفظ عملك كالعادة في جهازي
وفقك الله يا غالية
​

إضغط للتوسيع...

قال سمو الذات:

ذبلت ورود الجزائر وبقيتـي انتي يا سيمو ♪

لي عودة بعد ان اُمضمض عيني مليون مرة بحروفك

واكحل رمشي ببريقهآ

فوالله لم اقرا حرفا جزائريا وهزني مثل حرفك يا سيمو ... بعد مفدي زكريا

لي عودة ياوردة الجزائر انتي ♫

إضغط للتوسيع...

قال AnGeL*dZ:

سيمو اكتبي للجزائر
انصفي هذا الوطن الذي أرهقته الخيبات
ذثريه بكلماتك فالجزائر ماعرفت غير الدماء
طهروها أنتم الأدباء
مـحظوظة أنا لوجود اسمـي في الاهداء :$
​

إضغط للتوسيع...

قال yildiz:

السلام عليكم
هاته المرة تبكَّم قلمي .. و خجِلٌ من الوصف والمدح ..!!
آسفة غاليتي .. أنا جِدُّ متأسفة لأن كلماتي أصغر من أن تُعبر عن روعة أناملك و ما تخطه
لي طلب وحيد فقط
{أن فكري فيما قلته لكِ يوما ...
لا تحرميني لذة الإهداء }
موفقة غاليتي الفراولة ​

إضغط للتوسيع...

قال روز:

ماكل هذا النضج !

وماسر هذا البذخ الذي يلف سطوركِ !!

لو سمع هذه القصيدة لنهض ونفض الغبار عن رأسه
لو قرأها لقاوم الموت أكثر... لكنه القدر
يأخذ كل مرة منا رجالا ،،، نحسبهم عند الله شهداء

قصيدة تضج بالوطنية بالقوة
أنتِ التي نظر الأعمى لأدبكِ ..وأسمعت كلماتكِ من به صمم

أقوى ما قرأت
أحسنتِ​

إضغط للتوسيع...

قال simou11:

هيهآت ..

هيهآت أن يتركوا من هم مثله !
فقد كان جميلآ في عصر قبيح
و نبيلا في عصر ضجّ بالحثالة​

بوركتِ على مرورك يا { وردة } !
و إحذري ..
أن تتكلمي - يوما - في قضية كبرى
فقد تقلع تويجاتك عواصفهم يا أخية
و كفى بالجزائر ورودها الذابلة !​

إن أردتِ الحديث فعلا
فكوني قهوة : بدون طعم ولآ رائحة ولا لون
تحدثي : عن الطقس ، الكرة أو وصفات المطبخ ​

فربما تكونين - حينها -

بعيدة عن النار و الحديد ​

إضغط للتوسيع...

قال Moha le sage:

أسجل إعجابي بقلمك أختي سيمو ...

و قد استحضرت و انا أقرأ ما أبدعت به ..قصيدة الشهيد لنازك الملائكة ...

تقارب في وصف شهيدها .. و شهيدنا بوضياف .. وكل أولائك الجبناء ...






في دجى الليل العميق
راسه النشوان ألقوه هشيما
وأراقوا دمه الصافي الكريما
فوق أحجار الطريق
***
وعقابيل الجريمة
حمّلوا أعباءها ظهر القدر
ثم ألقوه طعاما للحّفر
ومتاعا وغنيمة
***
وصباحا دفنوه
وأهالوا حقدهم فوق ثراه
عارهم ظنّوه لن يبقى شذاه
ثم ساروا ونسوه
***
والليالي في سراها
شهدت ما كان من جهد ثقيل
كلّما غطّوا على ذكرى القتيل
يتحدّاهم شذاها
***
حسبوا الإعصار يلوى
إن تحاموه بستر أو جدار
ورأوا أن يطفئوا ضوء النهار
غير أنّ المجد أقوى
***
ومن القبر المعطّر
لم يزل منبعثا صوت الشهيد
طيفه أثبت من جيش عنيد
جاثم لا يتقهقر
***
وسيبقى في ارتعاش
في أغانينا وفي صبر النخيل
في خطى أغنامنا في كلّ ميل
من أراضينا العطاش
***
فليجنّوا إن أرادوا
دونهم..وليقتلوه ألف قتله
فغدا تبعثه أمواج دجله
وقرانا والحصاد
***
يا لحمقى أغبياء
منحوه حين أردوه شهيدا
ألف عمر , وشبابا , وخلودا ,
وجمالا , ونقاء
***
إنّه عاد نبيّا
وهو قد أصبح نارا تتحرّق
في أمانينا وثأرا يتشوّق
وغدا يبعث حيا




​

إضغط للتوسيع...

قال حكايا الورد:

السلام عليكم

اللهم ارحم جميع شهداء الجزائر

يا سيمو ..أيتها المتألقة و المبدعة صاحبة الألفاظ

الأنيقة و المعاني البريئة التي تترجم في أجمل

الحلل التي تطل بها العروس في عرسها....

أسجل اعجابي بالموضوع الذي كتبت فيه ، ثم

اعجاب آخر بالكلمات المنتقاة :
مثل هذه الألفاظ المنتقاة يا سيمو تخدم الخاطرة بشكل رهيب

ذلك أن انتقاء الكلمات و التلاعب بها مهم جدا في الخاطرة

على حسب افتقادها وزن و قافية القصيدة العمودية

ثم إن البلاغة من مقوماتها لذا وجب الاعتناء بهذا الجانب

و أنت هنا مزجت الاثنتين فكيف لا تنجبي لنا أحلى الخواطر


تحياتي لك على الابداع و تحياتي لعدم وجود الأخطاء :
"املائية كانت أو نحوية "

شكرا لك و بالتوفيق
​

إضغط للتوسيع...

قال روز:

رد لا يتـقنه سوى الكبار

قـبعتي ،، :regards01:​

إضغط للتوسيع...