عاجل ... مساعدة في التاريخ

قلوب منسية

:: عضو مُشارك ::
إنضم
10 أفريل 2013
المشاركات
128
نقاط التفاعل
112
النقاط
9
اريد مساعدة عاجله في التاريخ

-بين مدى التزام فرنسا بتعهداتها للجزائريين ؟
- ماهي ردود الفعل العربية ( المشرق والمغرب) والدوله العثمانية . الولايات المتحدة الامريكية والدول الاوروبية على احتلال الجزائر ؟


السؤال الثاني احتاجه ضروري ساعدوني ارجووووكم
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

السلام عليك أختي
عندي أجوبة تقدر تفيدك انشاء الله
انا هكدا عندي الاسئلة:
**1-بين مدى التزام فرنسا بتعهداتها من خلال وثيقة الاستسلام ...؟**
-- من خلال وثيقة الاستسلام بين الداي حسين وقائد الحملة الفرنسية ديبورمون لم تلتزم بمعاهدة تلك الوثيقة وانتهجت سياسة اقتصادية وادارية وثقافية واجتماعية خرقت بها كل الاعراف والقوانين الدولية فكانت سياسة التجويع والنفي والارض المحروقة وتحريم اقامة الشعائر الدينية وتحويل المساجد الى كنائس بل اعتبرت الجزائر ملحقة فرنسية وتقسيمها الى مقاطعات واقامة حكم عسكري مبني على الترهيب.--

** 2-ابرز المواقف الدولية والوطنية من الاحتلال الفرنسي للجزائر ؟**
--لقد تراوحت المواقف بين مؤيد ومعارض :فالمواقف الوطنية بطبيعة الحال كانت معارضة وكان ردها في شكل مقاومة مختلفة الاشكال سواء عسكرية او سياسية او اقتصادية
اما المواقف الدولية فنجد الموقف العربي الاسلامي المعادي للحملة الفرنسية على الجزائر خاصة مصر ; اما المواقف الغربية فكانت مؤيدة للحملة الفرنسية على الجزائر خاصة وم أ --
انشاء الله نكون افدتك اختي ولو بالقليل
وادعيلنا بالخير سلام
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

جزاك الله خيراااااااااا اختاه بارك الله فيك

شكراااااا لك على المشاركه سآخذ مدى التزام فرنسا بتعهداتها للجزائريين
وسأضيف الى ذلك احداث تاريخية ايضااا عندي كتاب اختي 3 متوسط

بوركتي اختاه ربي يخليك ليااااا
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

اكيد فرنسا لم تلتزم بعهودها و بتطبيق تلك المواثيق

دافعت الد.عثمانية..احمد باي عن الجزائر
مصر اعلان الثورة من صوت
مساندة العرب كسوريا و المغرب

هذا فقط ما وجدته
ارجو ان يفيدك​
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

موقف الدولة العثمانية
كانت الدولة العثمانية في الفترة التي أقامت فيها فرنسا على احتلال الجزائر تمر بالطور الثالث من وجودها أي طور الشيخوخة والضعف نظرا للظروف التالية :
- تفشي الفوضى بين صفوف الجيش الانكشاري الذي كان فيما
مضى مبعث القوة والرهبة.
- عدم مسايرة أنظمة الدولة العثمانية في تلك الفترة للمفاهيم الحضارية الحديثة وجمودها على سياسة العزلة.
- ضعف شخصيات السلاطين وتجرؤ بعض الزعماء المحليين على التمرد والعصيان بتشجيع من الدول الأوروبية.
- حدوث اختلال في التوازن الدولي لصالح الدول الأوروبية بتأثير التطور الصناعي فيها .
فما هو الموقف التي اتخذته الدولة العثمانية حيال الغزو الفرنسي للجزائر ؟
كان استخدام القوة أبعد الاحتملات ، واقتصر الدور العثماني على ارسال مبعوث خاص هو "" طاهر باشا "" أثناء الحصار الفرنسي للسواحل الجزائرية ، بغية مطالبة الداي بتغيير سياسته تجاه فرنسا مقابل اقلاع هذه الدولة عن فكرة احتلالها للجزائر ولما رفض الداي حسين استقبال طاهر باشا . اتجه المبعوث العثماني على الفور إلى فرنسا ولكنه حينما كتب إلى بولينياك رئيس الحكومة الفرنسية بشلأن التفاوض ، كانت الحملة الفرنسية قد نزلت بأرض الجزائر ،وحكم بذلك على وساطة الدولة العثمانية بالفشل
موقف بريطانيا
كانت بريطانيا من أشد الدول معارضة للإنفراد الفرنسي باحتلال الجزائر ويمكن تفسير الاهتمام البريطاني بهذه المنطقة ، بتحول انكلترا إلى دولة ذات مصالح هامة في البحر المتوسط بعد أن اعترف مؤتمر فيينا لها (بجزر الأيونيون - مالطة - جبل طارق ) ولهذا ردت على المشروع الفرنسي لاحتلال الجزائر بواسطة محمد علي ، بأنها ستمنع ذلك بالقوة.
ولما وقع الانفراد الفرنسي باحتلال الجزائر عام 1830 ، لم يكن رد الفعل البريطاني عنيفا ، واكتفت بريطانيا بحمل فرنسا على إصدار بيان يوضح هدف وابعاد الحملة ، ويمكن أ، نعزو هذا الموقف إلى انشغال بريطانيا آنذاك بأزمتين على الصعيدين البرلماني والاقتصادي .
موقف روسياأيدت روسيا القيصرية فرنسا في احتلال للجزائر طمعا في تأييد فرنسا لها لتحقيق مطامعها في المضائق العثمانية ( البوسفور -
الدردنيل ) .
موقف بروسيا والنمسالم تبد بروسيا ( ألمانيا ) معارضتها للغزو الفرنسي للجزائر ، لأن فيه إبعادا للجيوش الفرنسية عن أوروبا التي تطمح بروسيا إلى تزعمها سياسيا .
أما النمسا فقد كان موقفها حياديا لا مباليا ، لاسيما وهي تعاني من ظروف داخلية غير مستقرة.
موقف اسبانيارغم شعور اسبانيا بالغيرة من نجاح المشروع الفرنسي ، فانها رحبت بالاحتلال واعتبرته انتقاما غير مباشر لها من الدولة الجزائرية التي حطمت العديد من حملاتها الاستعمارية السابقة. وقد تجلى التأييد الاسباني بالسماح للاسطول الفرنسي باستخدام جزر البليار ، وبتأجير فرنسا عدد من السفن التجارية لاستخدامها في عمليات الغزو .
موقف ليبيا :
من ذلك أن موقفا ليبيا كان منذ المحاولات الفرنسية الأولى لاحتلال الجزائر، إذ إن الليبيين شعبا وحكومة وقفوا ضد مشروع محمد علي والي مصر عام 1829 الذي خطط بالتنسيق مع فرنسا لغزو الجزائر، وبنفس القوة وقفت ليبيا ضد الاحتلال والاستيطان الفرنسي في الجزائر. مثلما وقف الجزائريون بمختلف فئاته السياسية، والطرقية، والشعبية بجانب المقاومة الليبية، مثلما سيأتي ذكره في حينه.
وكانت العلاقات قائمة على عوامل متكاملة ومتعددة؛ دينية (إسلام)، ومذهبية (مالكية)، وثقافية (لغة وعادات وتقاليد وتاريخ)، واجتماعية (هجرة واستقرارا، ومصاهرة)، وجغرافية (تضاريس ومناخ)، واستراتيجة (مصالح مشتركة، ومواجهة أخطار خارجية)، ونفسية عقلية (ذهنيات وطموح).
ومن العوامل القوية التي كانت تقارب بين البلدين المدنُ القائمة بالقرب من تخوم البلدين وأسواقها، والطرق التجارية الرابطة ما بينها. ومن أهم هذه المدن نذكر غدامس التي كانت للجزائريين سوقا هاما للتجارة، وملجأً لكسب الثروة، ومركزا للتبادل الثقافي، ومعبرا للمرور إلى المشرق بأمان. مثلما كانت مدينة وادي سوف وغيرها من المدن الجزائرية موطن استقبال طيب، ونشاط مثمر للإخوة الليبيين، ووسيلة تنقل من هذا البلد إلى البلد الآخر، إذ كان العلماء والشيوخ يَفِدون إلى هذه المدن من دون صعوبة.
ونذكر من التآزر والتحالف ما حدث في باريس عام 1833 بين حمدان بن عثمان خوجة الجزائري وحسونة الدغيس الليبي اللذين قاما بدور هام لصالح القضية الجزائرية، ولصالح الأمة الإسلامية .
وتشير بعض الوثائق إلى أن علي رضا أفندي بن حمدان خوجة الجزائري الذي قلده الباب العالي عدة مناصب كان آخرها دفتر دار بطرابلس / ليبيا، عهد حكم أحمد عزت باشا (1848-1851). قد لعب دورا هاما في العلاقات الجزائرية الليبية.
وفيما يتعلق أيضا بالتآزر بين الشعبين نذكر ما حصل من دعم متبادل بين البلدين، إذ سبق لكثير من الجزائريين أن وقفوا بجانب المجاهدين الليبيين، ومنهم الشيخ محمد الهاشمي الشريف الذي قدم مساعدات، منها تجنيد 350 مجاهدا جزائريا بما يحتاجونه من تجهيزات حربية، ليكونوا تحت قيادة سليمان الباروني أثناء حرب طرابلس ضد إيطاليا عام 1911-1912.
أما وقت الثورة التحريرية فقد كانت ليبيا الفضاء المناسب لنشاط الثورة التحريرية، ومن الدلالات على ذلك أن رجال الثورة الجزائرية عقدوا خمسة مؤتمرات مصيرية؛ الأول هو مؤتمر الصومام في الجزائر. والثاني كان في القاهرة، بينماكان المؤتمر الثالث والرابع والخامس في طرابلس . بجانب اجتماع مجلس الثورة في طرابلس لأخذ القرارات الحاسمة. إذ وبحسب جريدة المجاهد أن مجلس الثورة الجزائرية قد اجتمع في طرابلس يومي 22 -23 فيفري 1962 وقرر تكليف الحكومة المؤقتة بمواصلة المفاوضات مع فرنسا.
ويكون رجال الثورة فضلوا عقد مؤتمراتهم في ليبيا نظرا للسرية الكاملة، ولتوفر الأمن بها، ولدعمها المستمر .
إذ إن ليبيا فتحت حدودها لتمرير الأسلحة إلى الجزائر عبر ترابها؛ برغم معاهدة الصداقة وحسن الجوار المتفق عليها بين المملكة الليبية المتحدة والجمهورية الفرنسية التي تم التوقيع عليها في طرابلس يوم 10 أوت 1955، ومع ذلك رفضت طرابلس طلب فرنسا بتمرير أنبوب المحروقات عبر إيجلي.
ففي عهد الثورة التحريرية كانت للجزائر في ليبيا مراكز قوة؛ إعلامية واتصالية، واقتصادية. حيث كانت الموارد المالية تفد إلى داخل الجزائر من الأخوة الليبيين بواسطة التبرع من مختلف المستويات. بل أن الإعانات كانت تنقل من ليبيا إلى تونس وتوزع على الجزائريين المهجّرين إليها. وقام الشعب الليبي بوقفة تاريخية فريدة من نوعها تمثلت في مقاطعة كل أنواع البضائع الفرنسية الواردة بحرا وبرا، وكذلك بضائع الدول الأخرى المارة عن طريق فرنسا. وتجند أبناء ليبيا كذلك في صف جيش التحرير الجزائري.
وقد تأسست لجنة نصرة الجزائر وباشرت أعمالها باتخاذ قرارات هامة منها مقاطعة البضائع الفرنسية، والقيام بتبرعات مادية متنوعة.



موقف تونس والمغربكان الموقف الحكومي ( وليس الشعبي ) في كل من القطرين مغايرا للآخر ، فبينما أيد باي تونس فكرة الاحتلال الفرنسي للجزائر وهنأ قائد الحملة بالانتصار . اكتفى سلطان المغرب بالتزام الصمت والحياد نظرا لعجزه عن التدخل العسكري أولا ولفتور العلاقات بينه وبين حكام الجزائر ثانيا.
استنتاج تاريخي
اتضح لنا بعد استعراض الموقف الدولي من احتلال الجزائر ، أن معظم الدول الأوروبية ، قابلت العملية بالاستحسان والتشجيع أو

الصمت .وذلك بدافع من المصالح الاستعمارية المتبادلة فيما بينها ، وبتأثير الحقد الصليبي على العالم الاسلامي ، وقد بذلت فرنسا جهودا

دعائية عالمية لتبرر عملها العدواني بأنه لصالح أوروبا وأمنها الملاحي ، والمسيحية جمعاء.

الخلاصة
1 - كان العالم الاسلامي يمر بمرحلة حرجة من تاريخه أثناء اعتداء الفرنسيين على الجزائر ، فالدولة العثمانية وهي أكبر دولة فيه لم يعد باستطاعتها مقاومة الدول الأوروبية المتربصةلها ، ولكنها مع ذلك كانت الدولة الوحيدة التي حاولت أن تحول دون احتلال فرنسا للجزائر بالطرق الديبلوماسية على الأقل ،ولكنها فشلت في مساعيها.

2 - أما الدول الأوروبية الكبرى آنذاك ، فقد وقفت من بينها النمسا على الحياد ، في حين حاولت انكلترا أن لا تفوتها هذه الفرصة في مساومة فرنسا على استئثارها في المشرق . وأيدت الاحتلال ديبلوماسيا كل من بروسيا وروسيا ، في حين أيدته اسبانيا بما تملكه من الوسائل
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

جزاك الله خيراااااااااا اختاه بارك الله فيك

شكراااااا لك على المشاركه سآخذ مدى التزام فرنسا بتعهداتها للجزائريين
وسأضيف الى ذلك احداث تاريخية ايضااا عندي كتاب اختي 3 متوسط

بوركتي اختاه ربي يخليك ليااااا

لا شكر على واجب أختي مادرنا والو
وان شاء الله نحن في الخدمة :up:
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

يعطيكم الصحة قااااع ربي يخليكم ليااااااااااا


مي مازال موقف الولايات المتحدة الامريكية مالقيتهاش قاع حوست في الكتب ومالقيتش ربي يخليكم مام سطر ماعليش


شكراااااااااااااااااااا ليكم ماقصرتوووووووووو
 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

سلام
هادي لقيتها في وحد السيت
"الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا : إعتبرتها الحدث الخطير على الحلف الأطلسى و ساندت فرنسا بالعتاد العسكري وأيدتها ديبلوماسيا"

 
رد: عاجل ... مساعدة في التاريخ

شكراااااااااااااااا على المشاركه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top