كنا حنا أصدقاء رائعون جد سفرنا الى تيممون و الى تلمسان و الى تونس
لكن حكمة تقول ليكثر لصحاب يعيش بلا صاحب و أقسم بالله حق حق أصبحت بدون أصدقاء عندما اكثرت من أصدقائي
عندي اصدقاء حقيقيين ناس ملاح و هم 2 فقط اما بقية فلا حديث عنهم إلا .....
يوجد بعض اصدقاء عندهم كل امراض القلوب حسد غيرة انانية مصالحهم قلوبهم لا ترحم نيتهم فاسدة
دائما و انا اقول في قلبي هذه اخر مرة امشي او اتكلم معاهم لكنني اجدهم يلحون عليا عودة و انا شخص نية بزاف سهل يقنعوني
أخر مرة سفرت معاهم إلى بسكرة يوجد أصدقائي حقيقيين و على جالهم قبلت السفر معاهم إلى بسكرة
لكن تجري رياح بما لا تشتفي سفر
حيث تشاجرت مع واحد من أصدقاء غير مرغوب فيهم و تم الصلح و المفاهمة قبل أن أقرر مغادرتهم و نحن في بكسرة
إثناء عودة قام بعض الأصدقاء بجعل لي مكيدة خطيرة جد
انهم يعرفون قصتي مع شخص مجهول نتاع مشاكل حيث قام بإبتزازي و هو لا يعرفني و لا نعرفه و حمد الله تخلصت منه
لهذا قاموا بتقلدون ذالك شخص و اتصلوا بي و قاموا بإبتزازي و تهديدي و ذكروا لي كل معلومات عني سكن العائلة و الهاتف و اماكن
أتصلوا بي من رقم خاص لا يضهر رقم و لا احكي لكم ما هددوني به
لكن سؤال الذي بقي اللغز من اعطى له رقم هاتفي ؟؟؟؟
و في وسط طريق توقفنا جميع في مقهى وجدوني في حالة نفسية سيئة و اخبرتهم عن القصة و شخصان فقط قاموا بتهدئتي اما اخريين ساكتيين
رميت شريحة هاتف من شدة غضب في طريق و تقوفت عن استعمال الهاتف
كما هجرت كل أصدقاء و انقطعت عنهم لانني أشك في انهم مع اعطوا له رقم هاتفي
و انتضرت ان ياتي ذالك شخص سيء لا اعرفه الذي هددني أن يقابلني وجده لوجه
و بقيت هكذا شهرين من زمن
و قبل أسبوع جاء بعض اصدقاء يلحون عليا أن نسهر معاهم في المقهى و رفضت و من شدة الحاحهم وافقت انا دائما نية سهل أقناع
و كنا في المقهى 8 أشخاص نشكلون حلقة دائرة حول طاولة و نشربون الشاي و القهوة
و اذا بشخص ينطق بكملة (( نحن من كنا نقلد و نتكلم معاك في الهاتف و كل كلامك مسجل في الهاتف ))
اه سجلوني و سجلوا كلامي و هم ذالك شخص وهمي الذي كان يهددني
أه
اه
شخص الذي هددني ماهو سوى واحد من أصدقاء رحلة إلى بسكرة ؟؟؟؟
اه
أه
كل جماعة يعرفون ذالك و تركوني لمدة شهرين و انا منهار نفسيا و محطم
لم ازيد معاهم كلمة تركتهم و ركبت في سيارتي و انطلقت ألى البيت و ف5ي قلبي
الحمد الله رب العالمين الذي هداني إلى هذا و انقطع عنهم نهائيا و الى الأبد و سنعود إلى الصديق وحيد الذي أحبه في الله
جاء ألي شخصان من أصدقاء تلك رحلة و عرضوني للفطور الفاخر في احد المطاعم و ألحوا عليا ذالك
و بما ان هذان صديقين قريبين جد و هم ملاح شوية لكنهم يشاركون جماعة في عدم افصاح عن الحقيقة
قبلت العرضة
و عندما انتهين من الاكل اخبروني ان شخص الذي فعلها هو من خلص لك هذا الفطور يريد العفوا و ان تسامحه
لكنني
أقسمت بالله ان لا نسامحه في الدنيا و في الاخرة
و قبل 5 أيام جات الجماعة التي غدرت بيا إلى الدار يريدون المقابلة من أجل أن أسامحهم و زعموا ان نادمين أشد ندم
لكنني رفضت الخروج و عجبني اغنية دحمان الحراشي وعلاش جيت ليا التي و كانها تتحدث عني و قصة أصدقاء الذين غدروا بيا
اه يا دحمان حراشي راك تتكلم عليا
قل لي وعلاش جيت لي من بعد ما لعبت بي ما تزيد ندير فيك نية عرفتك غدار سير في حالك قيلني شبعتلي المرار الهوى اداني و ردني رماني بين رياح و اللي حسبتو يحبني يفرحني بافراح كي نبكي ما يفيدني ما يفيدني براح يوصلني لعند سعدي نطير بلا جناح لا راحة معاه لا هنية وصاوني عليه والدي شكون اللي نمدلو هدية يعيدلي باخبار
لكن حكمة تقول ليكثر لصحاب يعيش بلا صاحب و أقسم بالله حق حق أصبحت بدون أصدقاء عندما اكثرت من أصدقائي
عندي اصدقاء حقيقيين ناس ملاح و هم 2 فقط اما بقية فلا حديث عنهم إلا .....
يوجد بعض اصدقاء عندهم كل امراض القلوب حسد غيرة انانية مصالحهم قلوبهم لا ترحم نيتهم فاسدة
دائما و انا اقول في قلبي هذه اخر مرة امشي او اتكلم معاهم لكنني اجدهم يلحون عليا عودة و انا شخص نية بزاف سهل يقنعوني
أخر مرة سفرت معاهم إلى بسكرة يوجد أصدقائي حقيقيين و على جالهم قبلت السفر معاهم إلى بسكرة
لكن تجري رياح بما لا تشتفي سفر
حيث تشاجرت مع واحد من أصدقاء غير مرغوب فيهم و تم الصلح و المفاهمة قبل أن أقرر مغادرتهم و نحن في بكسرة
إثناء عودة قام بعض الأصدقاء بجعل لي مكيدة خطيرة جد
انهم يعرفون قصتي مع شخص مجهول نتاع مشاكل حيث قام بإبتزازي و هو لا يعرفني و لا نعرفه و حمد الله تخلصت منه
لهذا قاموا بتقلدون ذالك شخص و اتصلوا بي و قاموا بإبتزازي و تهديدي و ذكروا لي كل معلومات عني سكن العائلة و الهاتف و اماكن
أتصلوا بي من رقم خاص لا يضهر رقم و لا احكي لكم ما هددوني به
لكن سؤال الذي بقي اللغز من اعطى له رقم هاتفي ؟؟؟؟
و في وسط طريق توقفنا جميع في مقهى وجدوني في حالة نفسية سيئة و اخبرتهم عن القصة و شخصان فقط قاموا بتهدئتي اما اخريين ساكتيين
رميت شريحة هاتف من شدة غضب في طريق و تقوفت عن استعمال الهاتف
كما هجرت كل أصدقاء و انقطعت عنهم لانني أشك في انهم مع اعطوا له رقم هاتفي
و انتضرت ان ياتي ذالك شخص سيء لا اعرفه الذي هددني أن يقابلني وجده لوجه
و بقيت هكذا شهرين من زمن
و قبل أسبوع جاء بعض اصدقاء يلحون عليا أن نسهر معاهم في المقهى و رفضت و من شدة الحاحهم وافقت انا دائما نية سهل أقناع
و كنا في المقهى 8 أشخاص نشكلون حلقة دائرة حول طاولة و نشربون الشاي و القهوة
و اذا بشخص ينطق بكملة (( نحن من كنا نقلد و نتكلم معاك في الهاتف و كل كلامك مسجل في الهاتف ))
اه سجلوني و سجلوا كلامي و هم ذالك شخص وهمي الذي كان يهددني
أه
اه
شخص الذي هددني ماهو سوى واحد من أصدقاء رحلة إلى بسكرة ؟؟؟؟
اه
أه
كل جماعة يعرفون ذالك و تركوني لمدة شهرين و انا منهار نفسيا و محطم
لم ازيد معاهم كلمة تركتهم و ركبت في سيارتي و انطلقت ألى البيت و ف5ي قلبي
الحمد الله رب العالمين الذي هداني إلى هذا و انقطع عنهم نهائيا و الى الأبد و سنعود إلى الصديق وحيد الذي أحبه في الله
جاء ألي شخصان من أصدقاء تلك رحلة و عرضوني للفطور الفاخر في احد المطاعم و ألحوا عليا ذالك
و بما ان هذان صديقين قريبين جد و هم ملاح شوية لكنهم يشاركون جماعة في عدم افصاح عن الحقيقة
قبلت العرضة
و عندما انتهين من الاكل اخبروني ان شخص الذي فعلها هو من خلص لك هذا الفطور يريد العفوا و ان تسامحه
لكنني
أقسمت بالله ان لا نسامحه في الدنيا و في الاخرة
و قبل 5 أيام جات الجماعة التي غدرت بيا إلى الدار يريدون المقابلة من أجل أن أسامحهم و زعموا ان نادمين أشد ندم
لكنني رفضت الخروج و عجبني اغنية دحمان الحراشي وعلاش جيت ليا التي و كانها تتحدث عني و قصة أصدقاء الذين غدروا بيا
اه يا دحمان حراشي راك تتكلم عليا
قل لي وعلاش جيت لي من بعد ما لعبت بي ما تزيد ندير فيك نية عرفتك غدار سير في حالك قيلني شبعتلي المرار الهوى اداني و ردني رماني بين رياح و اللي حسبتو يحبني يفرحني بافراح كي نبكي ما يفيدني ما يفيدني براح يوصلني لعند سعدي نطير بلا جناح لا راحة معاه لا هنية وصاوني عليه والدي شكون اللي نمدلو هدية يعيدلي باخبار