8 إهانات تدمر معنويات الطفل

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

رضا الرحمان غايتي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
13 سبتمبر 2013
المشاركات
2,795
نقاط التفاعل
4,854
النقاط
111
محل الإقامة
الوادي
shutterstock_90342844.jpg

حددت دراسة برازيلية ثماني إهانات يمكن أن تدمر معنويات الطفل
أولاً- تركه يشعر بالذنب لمدة طويلة فهذا يؤدي إلى إغلاق مخيلته الخصبة ويجعله يعيش في عذاب بسبب ارتكابه خطأ ربما يرتكبه كثير من الأطفال.
ثانياً- إعطاؤه ألقاباً مشينة. ومن هذه الألقاب: يا قزم إذا كان الطفل قصير القامة، ويا كبير الرأس إذا كان كبير الرأس، وغيرها من الألقاب التي تؤثر على نفسية الطفل.
ثالثاً- الكلمات الجارحة وتتمثل في الشتائم بشكل خاص، إذ لها وقع سيئ جداً على نفسيته؛ لأنه يشعر بالدونية.
رابعاً- العقوبة الجسدية الصارمة فهي تؤذي الطفل وتجعله إنساناً جباناً في المستقبل.
خامساً- الإجراءات الانتقامية كعدم شراء حاجيات أساسية يحتاجها، مثل حذاء جديد أو ألبسة جديدة بسبب اهتراء القديم. وهذا ينمي لديه الحس الانتقامي في المستقبل.
سادساً- التهديدات المستمرة فهي تخلق نوعاً من الخوف المرضي عند الطفل في المستقبل؛ لاعتقاده بأنها قد تنفذ في وقت ما.
سابعاً- التعذيب النفسي الشديد كوضعه في الظلام أو الترديد بأنه لا ينفع لشيء.
ثامناً- حرمانه من حقوقه الطفولية. كحرمانه من حق اللعب والخروج مع أصدقاء من سنه في كل مرة يخطئ فيها، فهذه العقوبة تحدث اضطراباً في ذهنه وتحرمه من التمتع بمرحلة طفولة سعيدة.
 
السلام عليكم
معظم الآباء والأمهات يستعملون هذه الأساليب في تربية الطفل ظنآ منهم بأنها أساليب ناجعة لكن في الحقيقة هي عكس ذلك فالمعاملة القاسية للطفل تجعله يفقد ثقته بنفسه ويملأه الخوف والتردد في أي شيء يريد القيام به وهذا ما يجعله عرضة للأزمة النفسية،.
بارك الله فيك أختي.
 
صح .. بزاف كيما هاك بصح هاذ الشي Psq يخمو فيهم
و زيد هاذي تحاليل برازيلية و ما جاورها
هنايا كل شي كاين
 
معظم الجزائريين يستعملو كل هاد الاساليب في تربية اولادهم ولكان تهدري معاهم يقولك هكدا باه يترباو
ربي يهدينا اجمعين
مشكورة على الموضوع اختي
 
رد: 8 إهانات تدمر معنويات الطفل

ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺍﻟﻒ ﺍﻟﻒ ﻋﺎﻓﻴﻪ
ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺭﺍﺍﺍﺋﻊ
ﻭﺟﻬﻮﺩ ﺃﺭﻭﻉ
ﻧﻨﺘﻈﺮ ﻣﺰﻳﺪﻛﻢ
ﺑﺸﻮﻭﻭﻕ
 
رد: 8 إهانات تدمر معنويات الطفل



شكرا على الموضوع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top