ماذا تعرف عن كُتّاب الجزائر ؟

حُلم عابرْ

:: عضو مُتميز ::
إنضم
11 أكتوبر 2014
المشاركات
537
نقاط التفاعل
1,198
النقاط
51
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


لو طرحت سؤال حول :

نزار قباني .. إيليا أبو ماضي .. الفرزدق [ :) ] لنهلتُ سيرة حياتهم وأعمالهم للحدّ الّذي يكفيني ... أليس كذلك

ماذا لو .... !!

طرحت سؤال حول :

أبو العيد دودو .. الطّاهر وطّار .. [ هاه لم أسمع أيّ شيء :( ]

============

أخبرني لمحة عن الكتّاب والمفكرين الجزائريين الّذين تعرف عنهم دون [ البحث في الشبكة العنكبوتية والنقلِ الحرفي وليس شرطاً أن تتعمّق في الوصفِ يكفي أنّك تعلم من يكون و تستطيع معرفة طريقة كتابته :$ ]

والآن حانَ دوري :

أبو العيد دودو معلوماتي عنه تقول : أنّه كاتب و قاص جزائري ، كتاباته تمثّل الحياة الجزائرية بكل صورها ، يتمتّع بأسلوب قصصي مشّوق ، كتاباته بسيطة خالية من الزخرف اللفظي المتصنع ممّا رشّحَ قلمه لأن يكون من بين الأقلام ذات الصيتِ الطيّب .
مكتبتي تحوي كتاباً واحداً تحت عنوان : دار الثلاثة مجموعة قصصية في غاية الروعة والبساطة . للأسف لا توجد منه نسخة إلكترونية [ :-o ]

أترككم مع مقتطف من إحدى قصصه [ روح وطنية عالية ]


وسكت مصطفى وقد تهدلت نظرته الكسيرة تدلت فوق المائدة ، تصور سليم أنها تستحضر أشياء براقة .. ساحرة

كان في وسع صاحبها أن تكون له ... حياة ! ومسح جبينه بيده ، واستأنف حديثه قائلاً :

- لكنّ قلبي لم يرضَ بذلك . أردتُ أن أكون مثالاً طيّباً لجنودي ، وقدوةً لغيري .

كانت رغبتي أن أتحلّى بالنزّاهة والعفّة والشرف ، فلم تمتد يدي لشيء .. لم أحتلْ داراً ولم أكسرْ دكاناً ، لأستوليَ على مافيه من خيرات : أقمشة وملابس متنوّعة ، وغير ذلك وأبيعها فيما بعد وأشتري بها الدّنيا .. !

كلاَّ .. لم أفعلْ شيئاً من هذا ، لأنّي كانت لي أمنية واحدة ، هي أن يمدّ الله في عمري فأعيش إلى ذلك اليوم الذّي ترتفع فيه أعلامنا خفاقة ، مرفرفة في كلّ جزءٍ من أرضنا الزّكية وأدخل مدينةً ما .. كرمزٍ لمولود الحرّية التي دفعنا ثمنها غالياً .. من دماء شهدائنا وضحايانا ، وقد تحقّقت أمنيتي . فلم يبقَ لي مُراد آخر سوى أن أكسبَ رزقي في وطننا الحُّر .
 
الموضوع قيم كله فائدة شكرا لك اختي على هذا الطرح الجيد
نعم الانتقاء لهكذا مواضيع
لي عودة ان شاء الله لهذه الصفحة الشيقة وادلي فيها بدلوي
بارك الله فيك
 

الكاتب الجزائري الكبير : محمد ذيب

محمد ديب ( 21 جوان 1920 _ 02 ماي 2003 ) أديب جزائري ولد في مدينة تلمسان عروس الغرب الجزائري . كان مولد محمد ديب الأدبي عام 1952 حين صدرت له أول رواية وهي رواية البيت الكبير ، وقد نشرتها جريدة "لوسوي" الفرنسية، ونفذت طبعتها الأولى بعد شهر واحد ، ثم رواية الحريق التي تعلن إرهاصات الثورة الجزاية. والغريب في الأمر أنه بعد ثلاثة أشهر من نشرها انطلقت ثورة أول نوفمبر عام 1954. نال محمد ديب عام 1963 جائزة الدولة التقديرية للآداب كذلك كان أول كاتب مغاربي يحصل على جائزة الفرنكفونية، وذلك عام 1994 حيث تسلمها من الأكاديمية الفرنسية تنويها بأعماله السردية والشعرية. توفي الأديب محمد ديب في 02 ماي 2003 بسان كلو إحدى ضواحي باريس بفرنسا .

رابط ثلاثية الكاتب الجزائري الكبير : محمد ذيب
http://ia801702.us.archive.org/3/ite...4/06Alnool.pdf
 
بالفعل موضوع قيم ومفيد للتعريف بكتابنا والذين نجد الكثر منا ليس له معلومات عنهم ولا عن اخر ماتم طرحته اقلامهم وللاسف وان شاء الله سوف اكون من بين المشاركين
 
  • أعجبني
التفاعلات: KimoB
280px-Assia_Djebar.jpg


ولد 30 يونيو 1940 (العمر 74 سنة)
شرشال، الجزائر المهنة روائية، كاتبة، أستاذة المواطنة
22px-Flag_of_Algeria.svg.png
الجزائر
المدرسة الأم مدرسة الأساتذة العليا المواضيع أنثوية الأعمال المهمة La Soif, Les Impatients, Les Enfants du Nouveau Monde, Les Alouettes Naïves الجوائز المهمة جائزة نيوستاد الدولية للأدب، جائزة يورسنار


آسيا جبار (30 يونيو 1940 -)، كاتبة وروائية جزائرية.
معظم أعمالها تناقش المعضلات والمصاعب التي تواجه النساء، كما عرف عنها الكتابة بحس أنثوي الطابع. تعتبر آسيا جبار أشهر روائيات الجزائر ومن أشهر الروائيات في أفريقيا الشمالية. تم انتخابها في 26 يونيو 2005 عضوة في في أكاديمية اللغة الفرنسية "Académie française" وهي أعلى مؤسسة فرنسية تختص بتراث اللغة الفرنسية. حيث تعتبر أول شخصية من بلاد المغرب تصل لهذا المنصب.
سيرة ذاتية

ولدت باسم فاطمة الزهراء في 30 يونيو 1940 في شرشال غرب الجزائر العاصمة، حيث تلقت دراستها الأولى في المدرسة القرآنية في المدينة قبل أن تلتحق بالمدرسة الابتدائية الفرنسية في مدينة موزاية ثم البليدة فالجزائر العاصمة. شجعها والدها الذي تقول عنه بأنه «رجل يؤمن بالحداثة والانفتاح والحرية». تابعت دراستها في فرنسا حيث شاركت في إضرابات الطلبة الجزائريين المساندين للثورة الجزائرية ولاستقلال الجزائر.
خاضت الكتابة الأدبية والمسرحية والإخراج السينمائي بنجاح، فنشرت أول أعمالها الروائية وكانت بعنوان «العطش» (1953) ولم تتجاوز العشرين من العمر، ثم رواية «نافذة الصبر» (1957). بعد استقلال الجزائر توزعت جبار بين تدريس مادة التاريخ في جامعة الجزائر العاصمة والعمل في جريدة «المجاهد»، مع اهتمامها السينمائي والمسرحي.
وفي عام 1958 تزوجت الكاتب أحمد ولد رويس (وليد قرن) الذي ألف معها رواية «أحمر لون الفجر» وانتقلت للعيش في سويسرا ثم عملت مراسلة صحفية في تونس. ولأنها لا يمكنها الانجاب، تبنت في عام 1965 طفلا في الخامسة من عمره وجدته في دار الأيتام بالجزائر[1]، اسم الطفل Mohamed Garne محمد قرن[2] الذي أعترف به في عام 2001 «ضحية حرب» من قبل الحكومة الفرنسة. ولكن زواجها واجهته مصاعب عديدة فتخلت عن ابنها بالتبني وانتهى زواجها بالطلاق عام 1975.
لم تزر الجزائر سوى مرة واحدة خلال النزاع الدامي الذي شهدته التسعينات بين قوات الامن والجماعات الإسلامية المسلحة لتشييع جنازة والدها الذي كان مدرسا. وتزوجت آسيا جبار بعد أن طلقت في 1975، من جديد مع الشاعر والكاتب الجزائري عبد المالك علولة.
هاجرت إلى فرنسا عام 1980 حيث بدأت بكتابة رباعيتها الروائية المعروفة، التي تجلى فيها فنها الروائي وفرضها كصوت من أبرز الكتاب الفرنكوفونيين. واختارت شخصيات رواياتها تلك من العالم النسائي فمزجت بين الذاكرة والتاريخ. من رواية «نساء الجزائر» إلى رواية «ظل السلطانة» ثم «الحب والفنتازيا» و«بعيداً عن المدينة».
في أوج الحرب الأهلية التي هزت الجزائر كتبت عن الموت أعمالاً روائية أخرى منها: «الجزائر البيضاء» و«وهران... لغة ميتة». وبعيداً من مناخات الحرب، بل ومن أجواء الحبّ المتخيّل، كتبت رواية «ليالي ستراسبورغ». وهي لم تكتب هذه الرواية هرباً من وجع الموت الجماعي الذي شهدته الجزائر، وإنما كعلاج نفسي داوت به غربتها وآلامها، بحسب تعبيرها.
كما كانت آسيا جبار أول امرأة جزائرية تنتسب إلى دار المعلمين في باريس عام 1955 م، وأول أستاذة جامعية في الجزائر ما بعد الاستقلال في قسم التاريخ والآداب، وأول كاتبة عربية تفوز عام 2002 بـجائزة السلام التي تمنحها جمعية الناشرين وأصحاب المكتبات الألمانية، وقبلها الكثير من الجوائز الدولية في إيطاليا، الولايات المتحدة وبلجيكا، وفي 16 يونيو 2005 انتخبت بين أعضاء الأكاديمية الفرنسية لتصبح أول عربية وخامس امرأة تدخل الأكاديمية.
جبار هي حاليا بروفسيرة الأدب الفرنكفوني في جامعة نيويورك. وقد رشحت لنيل جائزة نوبل في الآداب عام 2009

وللقارئ أقدم قائمة الأعمال الأدبية لآسيا جبار:
* La Soif, roman (1957) العطش (رواية)
* Les Impatients, roman (1958) القلقون (رواية)
* Les Enfants du Nouveau Monde, roman (1962) أطفال العالم الجديد (رواية)
* Les Alouettes naïves, roman (1967) القبرات الساذجات (رواية)
* Poèmes pour l›Algérie heureuse, poésie (1969) قصائد للجزائر السعيدة (شعر)
* Rouge l›aube, théâtre (1969)
* Femmes d›Alger dans leur appartement, nouvelles (1980) نساء الجزائر في شققهن (قصص)
* L›Amour, la fantasia, roman (1985) الحب، الفانتازيا
* Ombre sultane, roman (1987) الظل السلطان(رواية)
* Loin de Médine, roman (1991) بعيدا عن المدينة المنورة (رواية)
* Vaste est la prison, roman (1995) واسع هو السجن (رواية)
* Le Blanc de l›Algérie, récit (1996) أبيض الجزائر (قصة)
* Ces voix qui m›assiègent: En marge de ma francophonie, essai (1999) هذه الأصوات التي تحاصرني : على هامش فرنكفونيتي (دراسة)
* La Femme sans sépulture, roman (2002) مرأة بدون قبر (رواية)
* La Disparition de la langue française, roman (2003) اندثار اللغة الفرنسية (رواية)
* Nulle part dans la maison de mon père, roman (2007) لا مكان في بيت أبي (رواية)
أفلام:
* La Nouba des femmes du Mont Chenoua (1978) نوبة نساء جبل شنوة
* La Zerda ou les chants de l›oubli (1982) الوليمة أو أناشيد النسيان ..
 
  • أعجبني
التفاعلات: KimoB
الكاتب العربي دحو جزائري من مواليد مدينة مروانة ولاية باتنة تحصل على دوكتوراه الدولة في الادب المغربي القديم سنة 1988 برع في الشعر الشعبي وتحصل على عدة جوائز في البحث والشعر من اعماله الشعر الشعبي ودوره في الثورة التحريرية الكبرى بمنطقة الاوراس كتاب يتكون من جزئين
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على المصطفى عليه الصلاة والسلام
نبدة صغير ةعن كتاب القراءات القرانية للدكتور عبد الحليم قابة مفتي فتاوى على الهوى
فهو فيه القراءات المتواترة عن النبي صلى الله عليه وسلم
واشتهار القراءات السبع

هدا الدي اعلمه والله اعلم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top