على الجميع الدخول بليز

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

مروة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
15 سبتمبر 2007
المشاركات
5,266
نقاط التفاعل
3
النقاط
317
اريد بحث حول اعداد مشروع بحث حو السلام
صور على السلام
و ارجو منكم ان يكون بالباور بوانت
ارجو المساعده اريده ضرورا
 
السلم والسلام
كثيرون هم الذين يطمحون بالسلام، بلْ ويعملون لمقاومة ظاهرة الحرب والاحتراب والنـزاع المسلح في العلاقات البشرية والدولية، ويحلمون بتحقيق المجتمع الإنساني الذي يسوده السلم والسلام والإخاء والمحبة.مؤسسات ومنظمات رسمية، وغير رسمية، دولية، محلية، إقليمية تصبو لإحلال السلام، وفضّ النـزاعات بالطرق السلمية. لكن النتائج ميدانياً محدودة، وما أدل على ذلك مِن موجة الإرهاب التي كادت تفرض شبحها على كل شيء، وفي كل مكان.
والحال أن العنف ليس بجديد، فهو قديم قدم الإنسان، والعالم، والكلُّ يعرف قصة قابيل الذي قتلَ أخاه هابيل والحوار الذي دار بينهما: ﴿لئن بَسَطتَ إليَّ يدكَ لِتقتُلني ما أنا بباسطٍ يَديَ إليكَ لأقتُلَكَ إنّي أخافُ اللهَ ربَّ العالمينَ﴾.
فظاهرة العنف قديمة جداً، ويجب أن تكون قد عولجت لأهوالها ومخاطرها وتداعياتها، ولذلك فلا يمكنني أن أتصور جورج سوريل هو أول مَنْ كتبَ في الغرب عن العنف في كتابه: تأملات حول العنف، ربما الأخير مِن الأوائل الذين عادوا إلى البحث في العنف.
وطالما بحثت عن جواب لتعثر الجهود على طريق التعايش ونبذ العنف والإرهاب لإقرار السلام وإحلاله حتى وجدته بين دفتي هذا الكتاب:
كتاب "لسِّلم والسلام" للمجدد الثاني السيد محمد الشيرازي الراحل (رحمة الله عليه).
فما هو سرّ هذا التعثر يا ترى!؟
المجدد يتناول في بحث فقهي استدلالي مستوعب للعنف أنواعه:
· العنف النفساني: الذي يرتبط بذات الإنسان المادية، وغير المادية، كالتفكير، والجسد و...
· العنف الغيري: الذي يرتبط بانتهاك حقوق الآخر، أو الآخرين، أو حرياتهم، أو ممتلكاتهم.
· العنف السياسي: الذي يستخدم القوة للإستيلاء على السلطة، أو الانعطاف بها.
· العنف الفردي والعنف الجماعي كعنف الدولة أو المعارضة أو الحزب.
· العنف الفكري، والعنف العملي.
· العنف الإقتصادي.
· العنف الإجتماعي.
· العنف العسكري.
· العنف الإعلامي.
ويخلص إلى:
ضرورة معالجة العنف بكلِّ أنواعه، بصورة متوازية، وفي إطار متكامل، وحرمة اللجوء إلى العنف بأشكاله: النفسانية، الغيرية، السياسية، العسكرية و...، فمثلاً عن اللاعنف الإقتصادي يقول:
(يلزم مراعاة قانون السلم في البرنامج الإقتصادي للدولة، فمنع التجارة الحرة، وفرض الجمارك مِن مصاديق العنف الإقتصادي، وهكذا مصادرة الأموال، أو أكل أموال الناس بالباطل، أو تشريع القوانين التي تحدّ مِن الحريات الإقتصادية كالضرائب، أو الحريات الفردية كالسفر...)
وهكذا الأمر بالنسبة للأمور الإجتماعية كالأسرة والزواج والطلاق، أو الحريات الإجتماعية والسياسية المشروعة، فيرى تقييدها مِن العنف.
وبالنسبة للمعارضة - وكمثال - فيما يرتبط بخروقات الدولة لإطار السلم في المجال الإقتصادي يقول (ر):
(يلزم فضح الظالمين الذين لا يلتزمون بقانون السلم والسلام الإقتصادي الإسلامي، وينسبون عملهم إلى الإسلام سواء كانوا على شكل دول أو جماعات، ولكن الفضح أيضاً يجب أن يكون سلمياً).
أما عن تعريف العنف فإنه (ر) ينتقد التعريف السائد الذي ينص على أن العنف هو الإستخدام غير المشروع، أو على الأقل غير الشرعي للقوة، فلا يرى جواز القانون، أو مبررات المشروعية كافيةً لإستخدام القوة، بل يضيف على ذلك فيما يخص إستخدام القوة العسكرية، شروطاً منها:
· إستخدام القوة إنما يجوز وللدفاع فقط.
· إستخدام القوة إضطراراً وكضرورة قصوى، والضرورات تقدر بقدرها، أي إستخدام محدود إضطراري ودفاعي فقط.
· إستخدام القوة العسكرية في ميدان الحرب فقط، بقوله (ر):
( المحاربُ فإنما يُحارَب في ميدان الحرب فقط، وبعد توفر الشروط الكاملة للجهاد المذكورة في كتاب فقه الجهاد).
وعليه فالشرعية الوضعية أو المشروعية مِن نوعها التي يُتكل عليها في الحروب حالياً لا تبرر إستخدام القوة، بلْ لابد أن يكون الإستخدام دفاعياً محدوداً إضطرارياً - كالعملية الجراحية - وفي ساحة القتال والمعركة وبالشروط والأخلاقيات التي رسمها الإسلام، ثم يعود (ر) ليؤكد:
(الأصل كان عند الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) السلم والسلام، والآيات التي تتحدث عن هذا المعنى كثيرة جداً، والروايات أكثر، فمِن الأحاديث قول الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم):
(لزوال الدنيا جميعاً أهون مِن دم يُسفك بغير حق)).
وليس هذا فحسب، ومع كل ذلك التحديد لإستخدام القوة يؤكد إلى حاجة الحرب إلى إجازة مجلس الفقهاء (مراجع الأمة) بالتعاون والإستشارة مع الخبراء والأكاديميين والأخصائيين.
ثم يتعرض سماحته (ر) إلى الفرق بين النظرية الإسلامية والغربية في مفهوم القوة، إمتلاكها وإستخداماتها، فيضيف:
(الطريق إلى السلام هو السلام، وبوجود قوة كافية للحفاظ عليه، أما العنف، والعنف المضاد، فهي حلقات متسلسلة لا تنتهي).
ويرى مِن الخطورة بمكان تصور مفهوم للقوة يجعلها محصوراً في القوة العسكرية، مؤكداً على أن القوة تشمل جميع الجوانب، الثقافية، الإعلامية، السياسية، الدبلوماسية، الإقتصادية والإجتماعية إضافة إلى العسكرية.
كما يتناول (ر) الفرق بين السلام، والإستسلام، وإعداد عناصر القوة، ويقول عن مفهوم ﴿ترهبون﴾ تعني الردع بإمتلاك القوة في قوله تعالى:
﴿وأعدوا لهم ما استطعتم مِن قوة ورباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم﴾.
ويضيف:
(فالإغداق على التسلح للتفوق في هذا النوع مِن القوة دون غيره قد يُعجّل القضاء على تلك الدولة، فيلزم التوازن في إمتلاك القوى، فإن إمتلاك القوة إنما شُرِّعَ لردع العدوان والحدِّ مِن الحروب وإراقة الدماء، أما إذا صار سبباً للعدوان فإنه يكون ناقضاً لهدف التشريع).
ويتوجه بخطابه في الكتاب إلى المسلمين قائلاً:
(على المسلمين وحركاتهم إتخاذ سياسة اللين والسلم بعيداً عن العنف مطلقاً).
فلكل شيء ثمن، وهكذا السلام، وعلينا أن نتعلم مِن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) في تطبيق السلم والسلام، فإنه كان الأصل عندهم، وفي جميع مجالات الحياة.
وبذلك فإمام الشيرازي الراحل (ر) يُجرِّد العنفَ بأنواعه مِن شرعيته، أو مشروعيته:
القوة العسكرية لوحدها لا تُمثلّ إقتداراً أو تفوقاً، بلْ لابد للإقتدار أيضاً مِن القوة الإقتصادية والثقافية والإعلامية والإجتماعية والدبلوماسية و...، وإمتلاك القوة العسكرية شُرِّعَ للرّدع لا للإستخدام، فلا يجوز إستخدام القوة العسكرية إلا إستخداماً دفاعياً، ومحدوداً، وإضطرارياً، وبقدر ضرورة الضرورة، وفي ساحة المعركة فقط، وبعد إستنفاذ كلَّ السُبل والوسائل المتاحة الأخرى، وبعد توافر جميع الشروط المذكورة في فقه الجهاد، وفي إطار الأخلاقيات الإنسانية والعادلة التي رسمها الإسلامُ، وبإستجازة مِن مجلس الفقهاء المراجع، بالتعاون مع الخبراء والأكاديميين والأخصائيين، كما أن ممارسة العنف لا تنحصر في العمليات العسكرية، أو الإرهابية، بل منع التجارة الحرة العادلة، أو مصادرة الأموال، أو تقييد الحريات الفردية، أو الإقتصادية، أو الإجتماعية، أو السياسية، أو الإعلامية - مثلاً- أيضاً مِن العنف، فيجب نبذ العنف بكل أشكاله وأنواعه، وعلى المسلمين إنتهاج سياسة اللين والسِّلم وبعيداً عن العنف مطلقاً تأسياً بالرسول الأكرم وأهل بيته (عليهم الصلاة والسلام).
وبذلك فيكون قد حدّدَ أفضل سبيل لردع العنف والإرهاب وبناء عالم ينعمُ بالرفاه والسلام والإستقرار.
 
السلم والسلام

كثيرون هم الذين يطمحون بالسلام، بلْ ويعملون لمقاومة ظاهرة الحرب والاحتراب والنـزاع المسلح في العلاقات البشرية والدولية، ويحلمون بتحقيق المجتمع الإنساني الذي يسوده السلم والسلام والإخاء والمحبة.مؤسسات ومنظمات رسمية، وغير رسمية، دولية، محلية، إقليمية تصبو لإحلال السلام، وفضّ النـزاعات بالطرق السلمية. لكن النتائج ميدانياً محدودة، وما أدل على ذلك مِن موجة الإرهاب التي كادت تفرض شبحها على كل شيء، وفي كل مكان.
والحال أن العنف ليس بجديد، فهو قديم قدم الإنسان، والعالم، والكلُّ يعرف قصة قابيل الذي قتلَ أخاه هابيل والحوار الذي دار بينهما: ﴿لئن بَسَطتَ إليَّ يدكَ لِتقتُلني ما أنا بباسطٍ يَديَ إليكَ لأقتُلَكَ إنّي أخافُ اللهَ ربَّ العالمينَ﴾.
فظاهرة العنف قديمة جداً، ويجب أن تكون قد عولجت لأهوالها ومخاطرها وتداعياتها، ولذلك فلا يمكنني أن أتصور جورج سوريل هو أول مَنْ كتبَ في الغرب عن العنف في كتابه: تأملات حول العنف، ربما الأخير مِن الأوائل الذين عادوا إلى البحث في العنف.
وطالما بحثت عن جواب لتعثر الجهود على طريق التعايش ونبذ العنف والإرهاب لإقرار السلام وإحلاله حتى وجدته بين دفتي هذا الكتاب:
كتاب "لسِّلم والسلام" للمجدد الثاني السيد محمد الشيرازي الراحل (رحمة الله عليه).
فما هو سرّ هذا التعثر يا ترى!؟
المجدد يتناول في بحث فقهي استدلالي مستوعب للعنف أنواعه:
· العنف النفساني: الذي يرتبط بذات الإنسان المادية، وغير المادية، كالتفكير، والجسد و...
· العنف الغيري: الذي يرتبط بانتهاك حقوق الآخر، أو الآخرين، أو حرياتهم، أو ممتلكاتهم.
· العنف السياسي: الذي يستخدم القوة للإستيلاء على السلطة، أو الانعطاف بها.
· العنف الفردي والعنف الجماعي كعنف الدولة أو المعارضة أو الحزب.
· العنف الفكري، والعنف العملي.
· العنف الإقتصادي.
· العنف الإجتماعي.
· العنف العسكري.
· العنف الإعلامي.
ويخلص إلى:
ضرورة معالجة العنف بكلِّ أنواعه، بصورة متوازية، وفي إطار متكامل، وحرمة اللجوء إلى العنف بأشكاله: النفسانية، الغيرية، السياسية، العسكرية و...، فمثلاً عن اللاعنف الإقتصادي يقول:
(يلزم مراعاة قانون السلم في البرنامج الإقتصادي للدولة، فمنع التجارة الحرة، وفرض الجمارك مِن مصاديق العنف الإقتصادي، وهكذا مصادرة الأموال، أو أكل أموال الناس بالباطل، أو تشريع القوانين التي تحدّ مِن الحريات الإقتصادية كالضرائب، أو الحريات الفردية كالسفر...)
وهكذا الأمر بالنسبة للأمور الإجتماعية كالأسرة والزواج والطلاق، أو الحريات الإجتماعية والسياسية المشروعة، فيرى تقييدها مِن العنف.
وبالنسبة للمعارضة - وكمثال - فيما يرتبط بخروقات الدولة لإطار السلم في المجال الإقتصادي يقول (ر):
(يلزم فضح الظالمين الذين لا يلتزمون بقانون السلم والسلام الإقتصادي الإسلامي، وينسبون عملهم إلى الإسلام سواء كانوا على شكل دول أو جماعات، ولكن الفضح أيضاً يجب أن يكون سلمياً).
أما عن تعريف العنف فإنه (ر) ينتقد التعريف السائد الذي ينص على أن العنف هو الإستخدام غير المشروع، أو على الأقل غير الشرعي للقوة، فلا يرى جواز القانون، أو مبررات المشروعية كافيةً لإستخدام القوة، بل يضيف على ذلك فيما يخص إستخدام القوة العسكرية، شروطاً منها:
· إستخدام القوة إنما يجوز وللدفاع فقط.
· إستخدام القوة إضطراراً وكضرورة قصوى، والضرورات تقدر بقدرها، أي إستخدام محدود إضطراري ودفاعي فقط.
· إستخدام القوة العسكرية في ميدان الحرب فقط، بقوله (ر):
( المحاربُ فإنما يُحارَب في ميدان الحرب فقط، وبعد توفر الشروط الكاملة للجهاد المذكورة في كتاب فقه الجهاد).
وعليه فالشرعية الوضعية أو المشروعية مِن نوعها التي يُتكل عليها في الحروب حالياً لا تبرر إستخدام القوة، بلْ لابد أن يكون الإستخدام دفاعياً محدوداً إضطرارياً - كالعملية الجراحية - وفي ساحة القتال والمعركة وبالشروط والأخلاقيات التي رسمها الإسلام، ثم يعود (ر) ليؤكد:
(الأصل كان عند الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) السلم والسلام، والآيات التي تتحدث عن هذا المعنى كثيرة جداً، والروايات أكثر، فمِن الأحاديث قول الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم):
(لزوال الدنيا جميعاً أهون مِن دم يُسفك بغير حق)).
وليس هذا فحسب، ومع كل ذلك التحديد لإستخدام القوة يؤكد إلى حاجة الحرب إلى إجازة مجلس الفقهاء (مراجع الأمة) بالتعاون والإستشارة مع الخبراء والأكاديميين والأخصائيين.
ثم يتعرض سماحته (ر) إلى الفرق بين النظرية الإسلامية والغربية في مفهوم القوة، إمتلاكها وإستخداماتها، فيضيف:
(الطريق إلى السلام هو السلام، وبوجود قوة كافية للحفاظ عليه، أما العنف، والعنف المضاد، فهي حلقات متسلسلة لا تنتهي).
ويرى مِن الخطورة بمكان تصور مفهوم للقوة يجعلها محصوراً في القوة العسكرية، مؤكداً على أن القوة تشمل جميع الجوانب، الثقافية، الإعلامية، السياسية، الدبلوماسية، الإقتصادية والإجتماعية إضافة إلى العسكرية.
كما يتناول (ر) الفرق بين السلام، والإستسلام، وإعداد عناصر القوة، ويقول عن مفهوم ﴿ترهبون﴾ تعني الردع بإمتلاك القوة في قوله تعالى:
﴿وأعدوا لهم ما استطعتم مِن قوة ورباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم﴾.
ويضيف:
(فالإغداق على التسلح للتفوق في هذا النوع مِن القوة دون غيره قد يُعجّل القضاء على تلك الدولة، فيلزم التوازن في إمتلاك القوى، فإن إمتلاك القوة إنما شُرِّعَ لردع العدوان والحدِّ مِن الحروب وإراقة الدماء، أما إذا صار سبباً للعدوان فإنه يكون ناقضاً لهدف التشريع).
ويتوجه بخطابه في الكتاب إلى المسلمين قائلاً:
(على المسلمين وحركاتهم إتخاذ سياسة اللين والسلم بعيداً عن العنف مطلقاً).
فلكل شيء ثمن، وهكذا السلام، وعلينا أن نتعلم مِن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام) في تطبيق السلم والسلام، فإنه كان الأصل عندهم، وفي جميع مجالات الحياة.
وبذلك فإمام الشيرازي الراحل (ر) يُجرِّد العنفَ بأنواعه مِن شرعيته، أو مشروعيته:
القوة العسكرية لوحدها لا تُمثلّ إقتداراً أو تفوقاً، بلْ لابد للإقتدار أيضاً مِن القوة الإقتصادية والثقافية والإعلامية والإجتماعية والدبلوماسية و...، وإمتلاك القوة العسكرية شُرِّعَ للرّدع لا للإستخدام، فلا يجوز إستخدام القوة العسكرية إلا إستخداماً دفاعياً، ومحدوداً، وإضطرارياً، وبقدر ضرورة الضرورة، وفي ساحة المعركة فقط، وبعد إستنفاذ كلَّ السُبل والوسائل المتاحة الأخرى، وبعد توافر جميع الشروط المذكورة في فقه الجهاد، وفي إطار الأخلاقيات الإنسانية والعادلة التي رسمها الإسلامُ، وبإستجازة مِن مجلس الفقهاء المراجع، بالتعاون مع الخبراء والأكاديميين والأخصائيين، كما أن ممارسة العنف لا تنحصر في العمليات العسكرية، أو الإرهابية، بل منع التجارة الحرة العادلة، أو مصادرة الأموال، أو تقييد الحريات الفردية، أو الإقتصادية، أو الإجتماعية، أو السياسية، أو الإعلامية - مثلاً- أيضاً مِن العنف، فيجب نبذ العنف بكل أشكاله وأنواعه، وعلى المسلمين إنتهاج سياسة اللين والسِّلم وبعيداً عن العنف مطلقاً تأسياً بالرسول الأكرم وأهل بيته (عليهم الصلاة والسلام).
وبذلك فيكون قد حدّدَ أفضل سبيل لردع العنف والإرهاب وبناء عالم ينعمُ بالرفاه والسلام والإستقرار.
 
ان شاء الله اكون قد اصبت
والردود هي المحفز الرئيسي​
 
بارك الله فيك
بصح انا هدا راح نديروه في معرض
مش بحث للاستاد ارجو لمن يعرف العمل بالباور بوانت يخدملي واحد فيه التصاور انا حاينه ندير cdندير فيه التصاور و معاها حوايج اخرا ارجو المساعده عاجل
 
شكرا لك mohamed ali 1992 شفتو هدا
بصح مش على هدا انا راه تصاور و كما قلت راح نديروزا في الفلاش والا سيدي
 
اريد بحث حول اعداد مشروع بحث حو السلام
صور على السلام
و ارجو منكم ان يكون بالباور بوانت
ارجو المساعده اريده ضرورا


لازم يكون البحث على الباوربوانت ؟ ولا ممكن تعملي البحث على شكل كتابة وسط خلفيات و يكون مع الكتيبة صور للسلمـ .....
 
اي
مش لازم باور بوانت
ممكن كما قلت
بصح انا حابه باور بوانت
حابه نخرج شوي على الناس
 
اي
مش لازم باور بوانت
ممكن كما قلت
بصح انا حابه باور بوانت
حابه نخرج شوي على الناس

الله غالــبـ الباوربوانت مش مثبته .....رايح نوريلك مثلا عمل على الصورة .....


 


تفضلي مثلا هذه الصفحـة للمقدمـة....
ولا اعملي موضوع في قسم التصميم وماشابه ذلك وان شاء الله تلقي من يساعدك في العمل بالباوربوانت...

بالتوفيق....
 
حملي الصورررررررررررررررررر من المرفقات
 

المرفقات

  • طه39.zip
    196.6 KB · المشاهدات: 15
الضاهر انهم اتمو المهمة
 
السلام عليكم اختي مروة
انا ايضا اعمل على هذا المشروع...ويمكننا تبادل الافكار
ويمكن ان يساعدك هذا
**رمز السلام الحمامة وغصن الزيتون**
الجميع في انحاء العالم كله يعلم ان رمز السلام هو ( حمامة تحمل غصن زيتون ) ولكن الاغلب او اكثر الناس لا يعلم سبب اختيار هذين الرمزين او هذا الطائر وهذا الغصن بالذات للسلام ..

في القدم وعلى عهد نبينا نوح عليه السلام يقال انه كان في السفينه هو ومن معه من المؤمنيين ومن الحيونات وكانت الارض مملؤة بالمياه فكان عليه السلام يرسل الحمامة لكي تستكشف ان كانت الارض جفت ام لم تجف وفي كل مره ترجع الحمامة للسفينه وهي خاليه ( وهذا دليل على عدم هبوط مستوى الماء وعلى عدم جفافه )
وفي إحدى المرات ارسل عليه السلام الحمامه وعندما عادت وإذ معها غصن زيتون ( وهذا دليل على ان مستوى الماء نزل وقربت الارض تظهر ) ففرح النبي عليه السلام ومن معه وانتظروا بضعت ايام وارسل الحمامة مرة اخرى وعندما عادت وإذ بالطين يغطي اقدامها ( وهذا دليل على انها نزلت على الارض اي ان الماء قد جف )
ومنذ ذالك الحين صارت الحمامه وغصن الزيتون رمز وشعار للسلام.


[font=&quot]
[/font]
 
وهذه اقوال مأثورة غي السلام لشخصيات بارزة في العالم
خذي منها ما يهمك ويفيدك

[font=&quot]كروزوس:[/font]
[font=&quot]في السلام الابناء يدفنون اباءهم. اما في الحرب فالاباء يدفنون ابناءهم.[/font]
[font=&quot] دورثي ثومبسون:[/font]
[font=&quot]ينبغي للسلام أن يتحقق، كي يصان. فهو نتاج الايمان، القوة، الطاقة، الارادة، العطف، العدالة، الخيال وانتصار المبدأ. وهو لن يتحقق أبدا بالسلبية والاستكانة.[/font]
[font=&quot] دورثي ثومبسون:[/font]
[font=&quot]ليس السلام هو غياب النزاع بل وجود البدائل الخلاقة للاستجابة للنزاع... البدائل لردود الفعل السلبية او العدائية، البدائل للعنف.[/font]
[font=&quot] دوايت د. آيزنهاور:[/font]
[font=&quot]نسعى الى السلام، لمعرفتنا ان السلام هو مناخ الحرية. [/font]
[font=&quot] الدلاي لاما:[/font]
[font=&quot]السلام بمعنى غياب الحرب ، وهو ذو قيمة قليلة لشخص يموت جوعا أو بردا. فهو لن يزيل ألم العذاب الذي يحاق بسجين الضمير. وهو لن يهدىء نفس اولئك الذين فقدوا احبتهم في طوفان أحدثه التصحر عديم المعنى في بلد مجاور. السلام يمكنه أن يبقى فقط عندما تصان حقوق الانسان، حيث يغذى الناس، وحيث يكون الافراد والامم احرارا. [/font]
[font=&quot] الدلاي لاما:[/font]
[font=&quot]المسؤولية لا تقع فقط على زعماء بلادنا أو اولئك الذين عينوا او انتخبوا للقيام بوظيفة ما. انها تقع على كل واحد منا فردا فردا. فالسلام مثلا، يبدأ من داخل كل واحد منا. عندما يكون لنا السلام الداخلي، فسيكون بوسعنا أن نكون في سلام مع من حولنا. [/font]
[font=&quot] جيمي هنتركس:[/font]
[font=&quot]عندما تتغلب قوة الحب على حب القوة سيشهد العالم السلام. [/font]
[font=&quot] جون ف. كندي:[/font]
[font=&quot]لم يعد بوسع الحرب غير المشروطة أن تؤدي الى نصر غير مشروط. لم يعد بوسعها أن تساهم في حل النزاعات. لم يعد بوسعها أن تشغل بال القوى العظمى وحدها. فكارثة نووية، تنثرها الريح والمياه والخوف يمكنها أن تلم بالكبير والصغير، الغني والفقير، الملتزم وغير الملتزم على حد سواء. على الانسانية أن تضع حدا للحرب والا فان الحرب ستضع حدا للانسانية. [/font]
[font=&quot] جون لينون:[/font]
[font=&quot]تصوروا كل الناس يعيشون في سلام. قد تقولون اني حالم، ولكني لست الوحيد. آمل أن تنضموا الينا ذات يوم والعالم سيعيش كشخص واحد.[/font]
[font=&quot] ليدي ميري ورتلي مونتيغيو:[/font]
[font=&quot]بينما الضمير صديقنا كل شيء في سلام؛ ومع ذلك فانه ما أن يهان حتى يكون الوداع لهدوء العقل. [/font]
[font=&quot] مارتين لوثر كينغ، الصغير:[/font]
[font=&quot]السلام الحقيقي ليس مجرد انعدام التوتر؛ بل هو وجود العدالة. [/font]
[font=&quot]موشيه ديان:[/font]
[font=&quot]اذا كنت ترغب في صنع السلام، فانك لا تتحدث الى اصدقائك، بل تتحدث الى اعدائك.[/font]
[font=&quot] اوسكار روميرو[/font]
[font=&quot]السلام ليس نتاج الارهاب أو الخوف.[/font]
[font=&quot]السلام ليس صمت المقابر.[/font]
[font=&quot]السلام ليس النتيجة الصامتة للقمع العنيف.[/font]
[font=&quot]السلام ليس المساهمة السخية، المطمئنة للجميع في صالح الجميع.[/font]
[font=&quot]السلام هو فعالية. السلام هو سخاء .[/font]
[font=&quot]هو حق وهو واجب. [/font]
[font=&quot]بيتون كونوي مارتش[/font]
[font=&quot]ثمة قانون اسطوري رائع في الطبيعة في أن الاشياء الثلاثة التي هي اشد ما نتمناها في الحياة .. السعادة، الحرية وهدوء النفس – تتحقق دوما عندما نعطيها لشخص آخر. [/font]
[font=&quot] رالف والدو إمرسن:[/font]
[font=&quot]الانتصارات الحقيقية والدائمة هي انتصارات السلام وليس انتصارات الحرب.[/font]
[font=&quot] رالف والدو إمرسن:[/font]
[font=&quot]النصر السياسي، ارتفاع الاجور، شفاء مريضك، او عودة صديق غائب لك، او أي حدث خارجي جدا آخر ما، يرفع معنوياتك فتظن أن الايام الطيبة تحل بك. لا تصدقها. لا شيء يمكن ان يجلب السلام لك غير نفسك. لا شيء يمكن أن يجلب السلام لك غير انتصار المبادىء.[/font]​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top