الظاهربيبرس
:: عضو مُشارك ::
- إنضم
- 28 جويلية 2008
- المشاركات
- 100
- نقاط التفاعل
- 0
- النقاط
- 6
- العمر
- 41
عندما أحببتكِ ...
لم أرغب بأن أكتب قصة جديدة في كتاب الحب وأخباره ..
قصة تكون مكررة ..... ( بداية .... وملل .. وخذلان ونهاية ...)
أحببتكِ ..
وكان في تفكيري فقط أن أصنع من حبكِ لسنين عمري حضارة ..
لم أخطط أبداً أن أكتب لكِ خوآطر
أنا فقط كنت .. أترجم شيئا يسيراً من روعة أبجدتيك بي
فيجدها الناس [ أجمل الخوآطر ] ..
والله احببببببببببببببك
عندما يجول شي في خاطر المرء يرغب بان يبوح به حتئ وان كان الغير لايفهم مغزاة لانه سيكشف نقاب احلامه لكي يعيش بواقع ليرئ الجمال يواقع لا بخيال
وسط الصمت والهدوء والشمس تدنو هناك بالافق البعيد والليل ياتي رويدا رويداا يسدل ستارة ليخيم على ساكنيه بالحب والمسرات فنضرت فلم ارئ سوئ القلم والورق ولسان الحال يقول هل للقلم والورق احاسيس يشعرن بها عند كتابه اي شخص منا مايدور في خاطرة من افكار وهموم ومذكرات ولما البعض منا يتجه للقلم والورق ليرمي كل مايحزنه فتراة يمسك بقلمه بقوة ويحاول ان يكتب ويكتب دون ان يراجع مايكتبه فتراة يجمع بين الحب والاخلاص والمشاعر والهم والحزن في وقتا واحد فربما يحاول الفرار من بعضها متناسيا اياها ولكنه لايستطيع ان يفر من مشاعرة واحاسيسه لانه يشعر بها ومن الصعب مفارقتها فلم تعد للايام قيمه فاليوم كاالامس ويتوقع الغد كااليوم واصبح الليل كاالنهار والربيع كا الخريف والابيض والاسود سوا فالسؤال هو لماذا والجواب لا ادري فهذا هو الجواب الوحيد الذي اجدة في نفسي
اهيا المقوله التي تقول = ومن الحب ماقتل = اما كنت بالامس القريب اعتبرها اسطورة من اساطير الاولين فها هو الاصمعي في احدئ رحلاته في باديه الشام اشتد به التعب فجلس يستريح تحت ضل صخرة مر بها في طريقه وبينما هو جالس لفت نضرة رقعه فالتقطها فوجد مكتوبا عليها]الايامعشر العشاق بالله خبرو= اذا حل العشق بالفتئ كيف يصنع
تلفت الاصمعي عله يرئ صاحب الرقعه فلم يجد احدا فكتب تحت ذلك البيت
يداري هواة ويكتم سرة= ويخشع في كل الامور ويخضع
وتركها وعاد في اليوم التالي الى نفس المكان حيث وجد الرقعه مكتوبا فيها
وكيف يداري والهوا قاتل الفتئ = وفي كل يوما قلبه يتقطع
ثم كتب تحتها الاصمعي وعاد ادراجه فقال
اذا لم يجد صبرا لكتمان سرة= فليس له سوئ الموت ينفع
ثم عاد الاصمعي في اليوم التالي الى نفس المكان حيث وجد فتئ جميلا ميتا بجانب تلك الصخرة وفي يدة رقعه مكتوب عليها
سمعنا واطعنا ثم متنا فبلغوا= سلامي لمن كان للوصل يمنع
فتعجب الاصمعي من الفتئ وحاله العشق ثم دفن الفتئ قرب تلك الصخرة
تحياااتي للكل.
لم أرغب بأن أكتب قصة جديدة في كتاب الحب وأخباره ..
قصة تكون مكررة ..... ( بداية .... وملل .. وخذلان ونهاية ...)
أحببتكِ ..
وكان في تفكيري فقط أن أصنع من حبكِ لسنين عمري حضارة ..
لم أخطط أبداً أن أكتب لكِ خوآطر
أنا فقط كنت .. أترجم شيئا يسيراً من روعة أبجدتيك بي
فيجدها الناس [ أجمل الخوآطر ] ..
والله احببببببببببببببك
عندما يجول شي في خاطر المرء يرغب بان يبوح به حتئ وان كان الغير لايفهم مغزاة لانه سيكشف نقاب احلامه لكي يعيش بواقع ليرئ الجمال يواقع لا بخيال
وسط الصمت والهدوء والشمس تدنو هناك بالافق البعيد والليل ياتي رويدا رويداا يسدل ستارة ليخيم على ساكنيه بالحب والمسرات فنضرت فلم ارئ سوئ القلم والورق ولسان الحال يقول هل للقلم والورق احاسيس يشعرن بها عند كتابه اي شخص منا مايدور في خاطرة من افكار وهموم ومذكرات ولما البعض منا يتجه للقلم والورق ليرمي كل مايحزنه فتراة يمسك بقلمه بقوة ويحاول ان يكتب ويكتب دون ان يراجع مايكتبه فتراة يجمع بين الحب والاخلاص والمشاعر والهم والحزن في وقتا واحد فربما يحاول الفرار من بعضها متناسيا اياها ولكنه لايستطيع ان يفر من مشاعرة واحاسيسه لانه يشعر بها ومن الصعب مفارقتها فلم تعد للايام قيمه فاليوم كاالامس ويتوقع الغد كااليوم واصبح الليل كاالنهار والربيع كا الخريف والابيض والاسود سوا فالسؤال هو لماذا والجواب لا ادري فهذا هو الجواب الوحيد الذي اجدة في نفسي
اهيا المقوله التي تقول = ومن الحب ماقتل = اما كنت بالامس القريب اعتبرها اسطورة من اساطير الاولين فها هو الاصمعي في احدئ رحلاته في باديه الشام اشتد به التعب فجلس يستريح تحت ضل صخرة مر بها في طريقه وبينما هو جالس لفت نضرة رقعه فالتقطها فوجد مكتوبا عليها]الايامعشر العشاق بالله خبرو= اذا حل العشق بالفتئ كيف يصنع
تلفت الاصمعي عله يرئ صاحب الرقعه فلم يجد احدا فكتب تحت ذلك البيت
يداري هواة ويكتم سرة= ويخشع في كل الامور ويخضع
وتركها وعاد في اليوم التالي الى نفس المكان حيث وجد الرقعه مكتوبا فيها
وكيف يداري والهوا قاتل الفتئ = وفي كل يوما قلبه يتقطع
ثم كتب تحتها الاصمعي وعاد ادراجه فقال
اذا لم يجد صبرا لكتمان سرة= فليس له سوئ الموت ينفع
ثم عاد الاصمعي في اليوم التالي الى نفس المكان حيث وجد فتئ جميلا ميتا بجانب تلك الصخرة وفي يدة رقعه مكتوب عليها
سمعنا واطعنا ثم متنا فبلغوا= سلامي لمن كان للوصل يمنع
فتعجب الاصمعي من الفتئ وحاله العشق ثم دفن الفتئ قرب تلك الصخرة
تحياااتي للكل.
