مشكلات هذي الايام .....................

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

امنة نينا

:: عضو منتسِب ::
إنضم
21 أفريل 2009
المشاركات
39
نقاط التفاعل
0
النقاط
2
السلام عليكم و الله أعجبني هذا الفرع كثيرا و أردت أن أفرغ قلبي صحيحي أنني صغيرة لكل من يرى موضوعي سيقول أنني كبيرة وتعلمت من الحياة الكثير و علمتني أن أكون ذئبة في وسط الناس لكي أحمي نفسي من الكلاب المتشردة وأعرف مامعنى العيش في وسط ناس لايهمه غير انهم ينشرون الاعشاعات على بنات الناس و يحروسونهم ويتركون اخواتهم و الله العظيم انا جد حائرة في هذوا الناس لكن تعرفوا حاجو الجار وصى عليه الرسول الكريم لكن في وقتنا هذا الجيران هم من اصبحوا يعاكسوا اولاد الجيران قولوا الله يخليكم وين شفتوها هذي الحالة الجرار لي تحسبوا كي ولدك او خوك يرجع يتقلب عليك ويضرب في ظهرك و يعاكس في حرمات بيتك قولولي واش هذا لي صاري ياجماعة وين رانا حابين توصلوا بهذي العقلية وكيفاه راح نبنوا المجتمع بهذي الاخلاق .............قولولي انتم تقبلوا واحد من بعيد او قريب يجي يعاكس اختك او امك و ابنت اختك ...........يا ناس راني ماشين في تخلف ياجماعة يهديكم ربي نخدموا البلاد ونقيموها على رجليها ..................نرجعوا الجزائر زينة البلدان ....الله يهدي ماخلق ياربي اغفرلنا ..............و اجعلنا من عبادك الصالحين .............جماعة اخواني اخواتي ..........ادا راكم راح تبقوا على هذي الحال و الله غير راكم رايحين للهلاك .................
 
شكرا لهاذا الموضوع حقيقة هاذا هو حال مجتمعنا اليوم فلا يوجد فيها حرمة و لا إحترام بين الناس و أصبح عادي نمشيو في الشوارع و نسمع ألفاظ غير لائقة أو حتى نرى بعض الأشياء الغير اللائقة بسمعة المجتمع أما الجار فقد عظَّمه الإسلام حق الجارو الجار قبل الدار.. مقولة شائعة بين الناس، وعلى قدر الجار يكون ثمن الدار، والجار الصالح من السعادة
ففي مجتمعنا في جيران الحمد لله و في جيران الله يستر لا إحترام و لا شيئ ومن حقوق الجار رد السلام وإجابة الدعوة و كف الأذى عنه و تفقده وقضاء حوائجه بالإضافة إلى الحترام المتبادل بينهم و نرى أنها معقولة و نتمنى أن الله يسترنا هذه الظواهرو نشكرك على الموضوع كثيرا
 
الحقيقة المؤلمة إن كلامك أختي العزيزة صحيح ,لكن لن أستغرب كل هذه التصرفات والأفعال لماذا بكل بساطة لأن من المفروض العائلة والأسرة والأب والأم هم المربي رقم واحد والمسؤول عن تصرفات أبنائهم هذه المهمة المقدسة التي أوصى بها النبي عليه الصلاة والسلام <<كلكم راعي وكل راعي مسؤول ن رعيته >> هذه المهمة المقدسة أصبح بكل أسف الشارع هو من يقوم بها فتجد الأب لايسأل عن إبنه في مدرسته ولا يشدد عليه في وقت الدخول والخروج من المنزل أصبح المنزل كالمرقد للأكل والشرب والنوم والمال بالإضافة لعوامل كثيرة أهمها الإنفتاح لكل ما يأتي من الغرب فأصبح البرابول يربي وينشأ الأجيال ووووو حدث ولا حرج لكن إلى أين هل هذا الجيل من سيطور وييتحمل المسؤولية يوما ما ولكن يبقى هذا
مجرد رأي

مشكووورة على الموضوع الجميل
 
السلام عليكم و الله أعجبني هذا الفرع كثيرا و أردت أن أفرغ قلبي صحيحي أنني صغيرة لكل من يرى موضوعي سيقول أنني كبيرة وتعلمت من الحياة الكثير و علمتني أن أكون ذئبة في وسط الناس لكي أحمي نفسي من الكلاب المتشردة وأعرف مامعنى العيش في وسط ناس لايهمه غير انهم ينشرون الاعشاعات على بنات الناس و يحروسونهم ويتركون اخواتهم و الله العظيم انا جد حائرة في هذوا الناس لكن تعرفوا حاجو الجار وصى عليه الرسول الكريم لكن في وقتنا هذا الجيران هم من اصبحوا يعاكسوا اولاد الجيران قولوا الله يخليكم وين شفتوها هذي الحالة الجرار لي تحسبوا كي ولدك او خوك يرجع يتقلب عليك ويضرب في ظهرك و يعاكس في حرمات بيتك قولولي واش هذا لي صاري ياجماعة وين رانا حابين توصلوا بهذي العقلية وكيفاه راح نبنوا المجتمع بهذي الاخلاق .............قولولي انتم تقبلوا واحد من بعيد او قريب يجي يعاكس اختك او امك و ابنت اختك ...........يا ناس راني ماشين في تخلف ياجماعة يهديكم ربي نخدموا البلاد ونقيموها على رجليها ..................نرجعوا الجزائر زينة البلدان ....الله يهدي ماخلق ياربي اغفرلنا ..............و اجعلنا من عبادك الصالحين .............جماعة اخواني اخواتي ..........ادا راكم راح تبقوا على هذي الحال و الله غير راكم رايحين للهلاك .................

بسم الله الرحمن الرحيم

السلامـ عليكمـ ورحمة الله

في الحقيقة أختي المشكل عوص وعمـ ونتشر سواء عند الكبار أو السغار .
لمـ يعد عند العامة وخاصة بشيء الجديد . لا حول ولا قوة إلا با لله.

-أصبح أنسان يخجل من هاته التصرفات . لتي لا تمد الشعب الجزائر بصلة
-وعدنا نر ونسمـ ولا أحد يتحرك المشكلة هي مشكلة إنعدام مسؤليـــــــــــة
- وغياب النخوة ومرؤة وتفشي أنجرام وتفسخـ وإنحلال الخلقي الرهيـــــــــــــــب
التي بات يتخبط فيه المشتمع الجزائر .
-زد إلى ذالك ضوار السبية التي تحاصرنا من كل الإتجــــــــ هـات ومحطـــ
وواقع المعياش من فقر وبطالة .أوضاع سياسية وإقتصادية للبلاـــــــــــــــــــد
-عشرية السوداء التي عرت كثير من وجوه وححرت كثيرة من الأفكار المتطرفة
- غياب الصلطة الجزائرية في الشارع الجزائر في كل المجلات .
-وقبل ذالك الإســـــــــــعمار ودمار الذي خلفه وتبعية الثقفية للغرب
- ونرجع الى الدين نقص الوازع الدين
-غياب الغيرة على الأعراض
- - - - - - - - - -

كما يوقال إذا عرف السبب بطل العجب

نحن مزلنا شعب محاف وإسلامي ونرجو ا من للهاان يلطف بنا وأن يهدينا
إلى طريق السداد لا يخفا على أي أنسان أن هدية من الله وأن الله يمكل ولا يهمـ
فيلهذا نحن ك أمةأسلامية يجب أن نقفوقفة محاسبة لنفس

ونرى ما لنا وما علينا .

حتىيتسنا لنا رأي بمنضار الحقيقة ونبتعد على حفر المضلمة لتي لا نعلمـ
قراره وما بها

أنا تكلمة على أمر في اول بصفة عامة

الأن راح أثير بعض النقاط وأشير لها

كما قولتي المعكسات ومشكسات ومضيقات من الشباب او بأحرا من رجال
لنساء وفتيات حتىالفتيات لهن يد في ذالك

نحن نعلمـ أنا إنسان غرزين تتحرك نفسه بمجرد تفكير في إمرأة

عكس المراة تمامن لتي تحتاج ألى مراحل لتتحرك نفسة لا دعي لذكرها
كيف نطلب من شباب ان لا يعاكس فتات وهي متبرجة ومتزينة ومتعطرة أليسا الأحرى
بنا أن نطلب في اول الستر من الفتيات ولمذا اختي المسلة كل هذا خروج وكل هاته الزين الى من تتزين الى جهنم او الى ذأب البشرية في حقيقة انتي لستي فرسة لهمـ بل هم طعمـ
لكي لأنهمـ لم يؤتو ا الى منزلك بل أنت لتيخرجتي الى شارع

مع احترامي لفتيات او بنات عاملات او لوتي يخرج من أجل قضاء حجة ضرورية

قد يطول كلامـ.في هذا الأمر

وكذالك أنت ايوها الشب إعلمـ دين الأعراض سداده أو رداه الأعراض
-مصلما تلعب بزرب جرانا هناك من يلعب بزربك

ويمكن يمكت الله قلبك وعاذبا لله ويعما بصرك . وتصبح ديوث
لا تغير على عرضك وتصبح تنضر الى اهلك كأنهم مثل البقية

وما خفى أعضمـ

أوختي الموضوع خطير جداً

وحتاج الى كلامت وكلامـ

إسمحلي على الأطالة

وفي أخي

تقبلي من كل خير
-
 
قوة الايمان أساس للسيطرة على جميع المشكيلات
(عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل)
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top