تقارير: الجزائر حصلت على طائرات تجسس أمريكية وإسرائيل تصنفها ضمن القوى العسكرية المعادية ل

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

اشرااق

:: عضو مُتميز ::
إنضم
28 جوان 2009
المشاركات
862
نقاط التفاعل
2
النقاط
17
ذكرت صحف جزائرية أن التقرير الاستراتيجي الإسرائيلي لعام 2009 وضع الجزائر ضمن القوى العسكرية المعادية لها، مشيرا إلى أن الحكومة الجزائرية حصلت على عتاد وتجهيزات عسكرية متطورة من روسيا ومن الولايات المتحدة الأمريكية.
وقالت صحيفة 'الخبر' (خاصة) في عددها الصادر أمس الاثنين ان التقرير الذي أعده أكاديميون إسرائيليون مقربون من دائرة صنع القرار في تل أبيب ذكر أن الولايات المتحدة باعت الجزائر طائرات تجسس ومعدات رؤية ليلية، وهي صفقة لم تعلن عنها السلطات الجزائرية تضيف الصحيفة.
وأشارت إلى أن الأمر يتعلق بعدد محدود من طائرات الاستطلاع بدون طيار من الجيل الثاني، وهي مجهزة بصواريخ أرض ـ جو، إضافة إلى عدد من الطائرات القتالية المتعددة المهام، والتي يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع القتالي البعيد، وهي طائرات لا يمكن استعمالها في مهاجمة معاقل الجماعات الإسلامية المسلحة حسب ذات المصدر.
وأفادت أن الطائرات والتجهيزات الأخرى سلمت للجزائر في بداية عام 2009، موضحة أن طائرات الاستطلاع ستستخدم في الحرب التي سيتم شنها على ما يسمى بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في منطقة الساحل والصحراء، طبقا لتفويض واتفاق بين الإدارة الأمريكية والحكومة الجزائرية.
وكشف التقرير الذي اعتمد حسب 'الخبر' على تقارير الكونغرس أن الجزائر حصلت على الطائرات وعلى معونة عسكرية أمريكية تقدر بـ 700 ألف دولار سنويا.
وأشارت الصحيفة إلى أن التقرير صنف الجزائر ضمن القوى المعادية لإسرائيل ووضعها جنبا إلى جنب مع دول الطوق، مستغربة أن التقرير استثنى كلا ً من المغرب وليبيا ولم يذكرهما ضمن القوى المعادية للدولة العبرية.
وأضاف التقرير أن الجزائر حصلت على طائرات ودبابات وصواريخ روسية متطورة، كما استغرب محررو التقرير سعي الجزائر إلى تطوير سلاحها البحري، إذ جاء فيه: 'أبرمت الجزائر مؤخرا صفقة سلاح هائلة مع روسيا، قيمتها 7 مليارات دولار (..) ومع ذلك فهي لا تكتفي بهذه الصفقة، بل شرعت في تطوير سلاحها البحري بمساعدة من فرنسا وألمانيا وبريطانيا'.
وأكدت الصحيفة أن التقرير أعاب على بعض الدول الأوروبية عدم فرضها قيودا على تداول تكنولوجيا التسلح الجديدة، رغم أن الأسلحة الأوروبية تقترب في تطورها من الأسلحة الأمريكية.

( منقوووووووووول )


...................................................................

التقريـــــــر في حد ذاته لا يحمل الكثير من الجديد ولكن كيف تصنف اسرائيل دول الطوق العربي كدول معادية لها رغم كل التنازلات التي قدمتها لها و لا زالت وكيف تستثنى دول مثل المغرب و ليبيا في حين تعتبر دول مثل الاردن أو مصر كدول معادية ؟ ثم ماذا عن حكاية المساعدات العسكرية الامريكية للجزائر ؟ ماهو المقابل الذي يتوجب على الجزائر دفعه لكي تتلقى هذه المساعدات ؟

الموضوع مفتوح للنقاش
 
يا أختي رغم أننا كجزائريين يفترض أن الخبر يفرحنا ولكن أصارحك أنني أتوجس خيفة من مثل هذا.
طائرات التجسس على من ؟؟؟
لو كانت الجزائر من دول الطوق هل تحصل على هكذا سلاح ؟
متى قدمت أمريكا خدمة مجانية لدولة تعتبرها معادية لإسرائل ؟
لماذا هذا التبذير وهذه الملايير لشراء السلاح ؟؟ هل نحن في سباق جديد للتسلح ؟؟
نتمنى من القيادة الجزائرية أن تعي أن كل خدمة من أمريكا وراءها ثمن قد يكون باهضا؟؟
وتتمنى أن تنفق الأموال لشراء السلم والخير وليس لشراء الموت
الله يستر
بارك الله فيك على الموضوع
 
خبر اخافني ..... الجزائر تنوي التسلح وان كانت تنوي فمن هو العدو ؟؟
لا اظن كون الجزائر دولة معادية لاسرائيل يستوجب كل هذا التسلح لاننا منذ الازل ونحن اعداء ويأتينا السلاح من عند امريكا حليفة اسرائيل الاولى !!!!! غريب !!!! وسننتظر ما هو المقابل؟
اما عن عدم ذكر التقرير الدولتين فهذا غريب بالنسبة لليبيا اما تونس فعادي فتونس دائما لا صوت لها ولا يد فلا خوف منها
 
يا أختي رغم أننا كجزائريين يفترض أن الخبر يفرحنا ولكن أصارحك أنني أتوجس خيفة من مثل هذا.
طائرات التجسس على من ؟؟؟
لو كانت الجزائر من دول الطوق هل تحصل على هكذا سلاح ؟
متى قدمت أمريكا خدمة مجانية لدولة تعتبرها معادية لإسرائل ؟
لماذا هذا التبذير وهذه الملايير لشراء السلاح ؟؟ هل نحن في سباق جديد للتسلح ؟؟
نتمنى من القيادة الجزائرية أن تعي أن كل خدمة من أمريكا وراءها ثمن قد يكون باهضا؟؟
وتتمنى أن تنفق الأموال لشراء السلم والخير وليس لشراء الموت
الله يستر
بارك الله فيك على الموضوع

هذا ما يريب في الموضوع فكيف تقبل الولايات المتحدة بيع الجزائر كل هذه الاسلحة + مساعدات عسكرية سنوية وهي لا من الحلفاء التقليديين لواشنطن ولا من المطبعين مع اسرائيل اذا لم يكن المقابل الذي ستقبل الجزائر بدفعه كبيرا
و أتمنى مثلك و مثل كل الشعب الجزائري ان تستغل هذه الملايير من الدولارات في التنمية و خدمة الشعب بدل تكديس هذه الاسئلة التي قد لا تستخدم ابدا الا في حالة واحدة مستبعدة جدا في ظل وضعنا الحالي : مظاهرات أو احتجاجات شعبية ضد حكومة الجنرالات.
شكرا على مرورك أخي الامير الجزائري.​
 
خبر اخافني ..... الجزائر تنوي التسلح وان كانت تنوي فمن هو العدو ؟؟
لا اظن كون الجزائر دولة معادية لاسرائيل يستوجب كل هذا التسلح لاننا منذ الازل ونحن اعداء ويأتينا السلاح من عند امريكا حليفة اسرائيل الاولى !!!!! غريب !!!! وسننتظر ما هو المقابل؟
اما عن عدم ذكر التقرير الدولتين فهذا غريب بالنسبة لليبيا اما تونس فعادي فتونس دائما لا صوت لها ولا يد فلا خوف منها

هذه حالة الدول العربية تتسلح ضد نفسها وضد شعوبها فقط
فقط التقرير لم يذكر المغرب و ليبيا كدولتين عدوتين لاسرائيل و هذا أمر غريب يطرح العديد من علامات الاستفهام
شكرا على مرورك اختي البسكرية
 
أطلعت دات يوم على تقرير أمريكي
جاء فيه أن من مخططات المستقبلية للولايات المتحدة الأمريكية إقامة حرب بين دولتين مغاربيتين في سنة 2015
وحملة التسلح هده تدخل ضمن المخطط الأمريكي
 
العالم كله يتسلح والجزائر عندها الحق في ذلك و اذا ارادت ذلك فمعلوم ستشتري السلاح من امريكا او روسيا ولا أضن انها ستشتريه من الصومال او اثيوبيا اما عن التنازلات مازلنا لم نرى اي شئ ومهما كان الحال نبقى احسن من غيرنا.
 
أطلعت دات يوم على تقرير أمريكي
جاء فيه أن من مخططات المستقبلية للولايات المتحدة الأمريكية إقامة حرب بين دولتين مغاربيتين في سنة 2015
وحملة التسلح هده تدخل ضمن المخطط الأمريكي

نعم الولايات المتحدة تلعب على الحبلين كـــــــــما يقال , تشجع البلدين على التسلح و تعمل على ابقاء الوضع متأزما بين البلدتين حتى يسهل عليها تنفيذ مخططاتها في تمزيق المغرب العربي أكثر مما هو ممزق نرجوا فقط أن يكون المسؤولين في البلدين على علم بحجم المآمرة التي تحاك ضدنا وربي يستر.
شكرا على مشاركتك أخي ابن الشاطئ
 
العالم كله يتسلح والجزائر عندها الحق في ذلك و اذا ارادت ذلك فمعلوم ستشتري السلاح من امريكا او روسيا ولا أضن انها ستشتريه من الصومال او اثيوبيا اما عن التنازلات مازلنا لم نرى اي شئ ومهما كان الحال نبقى احسن من غيرنا.

نتمنى الا يكون هناكــ تنازلات فالولايات المتحدة لا تبيع سلاحها للعالم الثالث الا بعد ان تخضع تلك الدول لشروطها.
شكرا لك على المشاركة أختي الوان الربيع.
 
إن إمداد أمريكا للجزائر بالسلاح والتكنولوجيا الحديثة ليس فيه ما يريب لأن هناك عدة معطيات تدلل على هذا :
1- الموقع الاستراتيجي للجزائر في شمال إفريقيا.
2- العمليات النوعية التي تقوم بها القاعدة في الحدودالجنوبية للجزائر والمتمثلة أساسا في خطف السواح وطلب مبالغ مالية مقابل إطلاقهم واستعمال هذه الأموال في اقتناء تجهيزات حربية متطورة.
3- نجاح الجزائر في محاربة الارهاب والحد من فعاليته في فترة وجيزة
4- رفض الجزائر لإقامة قاعدة أمريكية في الجنوب لمحاربة الإرهاب
كل هذه المعطيات جعلت أمريكا مرغمة على اتخاذ الجزائر كحليف في حربها على الإرهاب.
وأهم شيء هو تأكد أمريكا أن هذه التجهيزات لن تشكل أي خطر على إسرائيل نظرا للمسافة ومحدودية هذه التكنولوجيا ولو كان عندها شك ولو 1 في المليون لما أقدمت على هذه الخطوة.
أما عن التقرير الاسرائيلي فالأمر واضح الجزائر هي الوحيدة التي لا تعترف باسرائيل وتدعم القضية الفلسطينية وأما ليبيا الرسمية فاذكركم أن القذافي ما فتئ يغازل إسرائيل وحادثة الحجاج الذين طلب منهم التوجه إلى اسرئيل منذ سنوات دليل على هذا ونكتته " اسراطين " أيضا تصب في مصلحة اسرئيلة، وأصلا حتى ولو نفش ريشه قهو لا يملك ما يجعله خطر عليها. أما الدول المغاربية الأخرى فلا داعي للتعليق لأن الأمر محسوم.
أما صفقة الـ7 مليار دولار مع روسيا فهي صفقة لكي توافق روسيا على تسوية الديون الجزائرية في إطار سعي الجزائر لتسوية ديونها، وهي فرصة استغلتها روسيا لتنشيط سوق الأسلحة لديها واستغلتها الجزائر لتجديد عتادها الذي أصبح قديما جدا ومستهلكا نتيجة الحرب على الإرهاب.
هذه وجهة نظري المتواضعة ولكل رأيه الخاص.

 
لكـــــــن لماذا تكافئ امريكا الجزائر من أجل نجاح حربها على الارهاب و الارهاب لم يتضرر منه احد غير الشعب الجزائري وفقط ثم من سيسمح بأن يبيع للقاعدة أسلحة متطورة و هي التي تقوم باختطاف الأجانب في الجنوب اذا كانوا هؤلاء الاجانب أنفسهم هم من يحتكرون تصنيع و تجارة السلاح المتطور أو على الاقل ما يسمحون ببيعه منه ؟ و انا معك في موقف القذافي من اسرائيل و العكس وصفقة السلاح الروسية.

شكرا لك أخي حمة على اثرائكــــــ للموضوع.
 
أمريكا كانت تعتبر الارهاب شأن داخلي لبعض الدول وعلى رأسها الجزائر، لكن بعد أحداث 11 سبتمبر ظهر أن الارهاب خطر عالمي يهدد كل دولة مهما كان حجمها وبالتالي تبنت أمريكا حربا عالمية على الإرهاب وتحالفت فيها مع العديد من الدول ودعك من غزو العراق وأفغانستان لأن هذه حكاية أخرى.
ومد أمريكا للجزائر بالتكنولوجيا ليست مكافأة بل هي دعم واسناد لأن الجزائر تقوم بدور أمريكا وحلفائها في المنطقة وأيضا لأن خطر الإرهاب يهدد مناطق استراتيجية لأمريكا في الجزائر وعلى رأسها منطقتي حاسي مسعود و حاسي الرمل حيث تتواجدالشركات الأمريكية والغربية العاملة هناك وبالتالي يأتي هذا الدعم من أجل حماية المصالح الاقتصادية الأمريكية في المنطقة.

 
شكرا لك اختي لباتروس على الموضوع وساجيز كلامي ان السلاح العربي الاسلامي وبما فيه الجزائري ووجد ليخبا وليصدأ وليقتل به ابناء الوطن الواحد لا لشيء اخر ..كوني واثقة
 
للأسف هــــــذا هو واقعنا المر
شكرا لكي أختي ابتسام على اثرائك للموضوع
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top