هذا مرجعكم يارافضه يحق للابن ان يداعب امه لاحول ولا قوة الا بالله

mahfoud_boudissa

:: عضو مُشارك ::
إنضم
17 ديسمبر 2008
المشاركات
178
نقاط التفاعل
0
النقاط
6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم هذا هو مذهبهم ودائما يخرج مراجع الفساد لديهم بطعن الصحابه وزوجات الرسول صلى الله عليه وسلم


اليوم جد الجديد هذا مرجعكم يارافضه يفتي لكم بفتوى واقول هنيالكم بهذا الدين الفاسد

الفتوى

ذكر المرجع الشيعي اية الله الشيرازي في كتابه الاخير (زينبيات)

أن للشيعي أن يلاعب أمه اذا كانت أرمله ويداعبها بطريقة جنسيه بدون أن يطئها لكي لاتحتاج الي المتعه وتهجر صغارها فللولد الكبير فقط حق لمسها ومغازلتها وأملاء فرغها العاطفي ..كتاب زينبيات صفحه 77 العطف العائلي


الكثير سوف يصدم ويقول لاتنقل هذا الكلام

لا بل ننقله حتى يتبين فساد هذا الدين الذي صنعه البشر

هنا يارافضه يقول مرجعكم إن الابن الكبير يحق له ان يلاعب امه حتى لاتهجر صغارها

ماهذا الدين بالله عليكم هل هذا دين اسأل عقلاء الشيعه هل هذه مراجعكم هل هذا دينكم
خوف من هجر صغارها يداعبها ابنها ابنها يارافضه


سوف يأتي لي شخص غبي ويقول اعطني الدليل اقول له وضعت لك اسم الكتاب ورقم الصفحه ولامانع من تكراره

الكتاب هو زينبيات رقم الصفحه 77 العطف العائلي



مارأيكم ارجعو لكتبكم ياشيعه ارجعو لكتب الضلال والله لن ينفعكم احد لامعمم ولا امام كما تدعون

...................



ولكم هذه ايضا



يجوز للشيعية المتزوجة التمتع بشرط عدم علم زوجها انظر فروع الكافي 5/463 ، تهذيب الأحكام 7/554 ، الاستبصار 3/145




كيف لك ان تثق بهذا الدين الذي يحرض الحلال لزوجتك ان تتمتع ؟؟؟؟



،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

وهذه ايضا :
قال حسين الموسوي في كتابة لله ثم للتاريخ :

(( لما كان الإمام الخميني مقيماً في العراق كنا نتردد إليه ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً، وقد اتفق مرة أن وجهت إليه دعوة من مدينة تلعفر وهي مدينة تقع غرب الموصل على مسيرة ساعة ونصف تقريباً بالسيارة، فطلبني للسفر معه فسافرت معه، فاستقبلونا وأكرمونا غاية الكرم مدة بقائنا عند إحدى العوائل الشيعية المقيمة هناك، وقد قطعوا عهداً بنشر التشيع في تلك الأرجاء وما زالوا يحتفظون بصورة تذكارية لنا تم تصويرها في دارهم. ولما انتهت مدة السفر رجعنا، وفي طريق عودتنا ومرورنا في بغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر، فأمر بالتوجه إلى منطقة العطيفية حيث يسكن هناك رجل إيراني الأصل يقال له سيد صاحب، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية. فرح سيد صاحب بمجيئنا، وكان وصولنا إليه عند الظهر، فصنع لنا غداء فاخراً واتصل ببعض أقاربه فحضروا وازدحم منـزله احتفاء بنا، وطلب سيد صاحب إلينا المبيت عنده تلك الليلة فوافق الإمام، ثم لما كان العشاء أتونا بالعشاء، وكان الحاضرون يقبلون يد الإمام ويسألونه ويجيب عن أسئلتهم،
ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار، أبصر الإمام الخميني صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً، فطلب الإمام من أبيها سيد صاحب إحضارها للتمتع بـها فوافق أبوها بفرح بالغ، فبات الإمام الخميني والصبية في حضنه ونحن نسمع بكاءها وصريخها. المهم أنه أمضى تلك الليلة فلما أصبح الصباح وجلسنا لتناول الإفطار نظر إلي فوجد علامات الإنكار واضحة في وجهي؛ إذ كيف يتمتع بـهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن فلم يفعل؟ فقال لي: سيد حسين ما تقول في التمتع بالطفلة؟ قلت له: سيد القول قولك، والصواب فعلك، وأنت إمام مجتهد، ولا يمكن لمثلي أن يرى أو يقول إلا ما تراه أنت أو تقوله، -ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك-. فقال: سيد حسين؛ إن التمتع بـها جائز ولكن بالمداعبة والتقبيل والتفخيذ. أما الجماع فإنـها لا تقوى عليه. وكان الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة فقال: (لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضماً وتفخيذاً -أي يضع ذكره بين فخذيها- وتقبيلاً) انظر كتابه (تحرير الوسيلة 2/241 مسألة رقم 12).))






 
أعوذ بالله نسأل الله العفو و العافية
قتلهم الله شر قتلة

بـــارك الله فيـــك
090223140450fhzB.gif


 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top