تعتمد الكثير من الفتيات المسلمات اخذا وتقليدا مما
تتبعه فتيات الغرب حول المظهر والرشاقة ومتابعة
الوزن والمحافظة على استقراره وثباته ورغم النعم
المادية التي تحوزها فتيات الغرب فإنم نظام الحمية
والريجيم قد انتشر وبشكل شائع..فقد لا تستطيع احداهن
ان تشبع ما تطلبه نفسها من أكلة معينة خوفا من تغير
طفيف قد يلحق بجسمها...كما انهم جيل لا يرى في
الحمل والانجاب شيئ مطلوب للحياة الاسرية السعيدة ,
لذلك فهم لايرغبون في الحمل في اول مراحل الزواج
ويتركونه لأواخر العمر , وان المرأة هي التي تصر
على ذلك لانه سيغير من جسمها وحالتها
الفيزيولجية والبسيكولوجية ويأثر على la taille
وبإعتبار ان المرأة الجزائرية جزءا من هذا العالم
الذي
يغذيهم بثقافات متنوعة ويتقبلون كل شيئ وليس
من الضروري ان يكون القبول دفعة واحدة بل قد
يتطلب الامر مراحل حتى يصبح الامر عادي فإن فكرة
الانجاب قد
اقتصر في الوقت الراهن على ولدين او ثلاث وذهبت
فكرة 5 اولاد او 8 التي ميزت امهاتنا قبل الآن بإعتبار
جيل الشابات يهتم بالمظهر والاناقة والرشاقة
وسلمت بما يتقبله
جسمها من قوة اقتصرت على ولدين او ثلاث ...
ولانه
طبيا ان الحمل الواحد قد يفقد المرأة 10 كلغ من
وزنها
و يتطلب الامر متابعة بعد وضع الحمل بأكلات خاصة
(ميش خسارة) لتعويض حمل واحد , فما بالك بتحمل
مشاق عدة احمال.
قد يتفق الشرع مع الاسرة على تحديد النسل لاسباب
صحية تتعلق بالمرأة وحالتها لكنه غير مقبول اذا كان
القصد منه الرشاقة والاناقة للمرأة اوالخوف من الفقر
ومراعاة ظروف المعيشة مع العلم ان من يعيشون حياة
الترف هم من
يتمسكون بهذا المعتقد ويعملون على تحديد النسل.
لذلك فإن فتيات هذا الجيل اصبحن ضعيفات (فراجيل )
لا تقوى على حمل انفسهن في غالب الاحيان فكيف
يطلب منهم ان يحملوا الذرية..
فقد نتقبل يوما ان تغزو فكرة انجاب الاطفال بشكل
اصطناعي مجتمعاتنا تقليدا للغرب بعتبارهم يعملون
على ذلك ..وتتجنب هي ايضا اتعاب الحمل وآلامه
ومخاطره .( على سلامتكم )
تتبعه فتيات الغرب حول المظهر والرشاقة ومتابعة
الوزن والمحافظة على استقراره وثباته ورغم النعم
المادية التي تحوزها فتيات الغرب فإنم نظام الحمية
والريجيم قد انتشر وبشكل شائع..فقد لا تستطيع احداهن
ان تشبع ما تطلبه نفسها من أكلة معينة خوفا من تغير
طفيف قد يلحق بجسمها...كما انهم جيل لا يرى في
الحمل والانجاب شيئ مطلوب للحياة الاسرية السعيدة ,
لذلك فهم لايرغبون في الحمل في اول مراحل الزواج
ويتركونه لأواخر العمر , وان المرأة هي التي تصر
على ذلك لانه سيغير من جسمها وحالتها
الفيزيولجية والبسيكولوجية ويأثر على la taille
وبإعتبار ان المرأة الجزائرية جزءا من هذا العالم
الذي
يغذيهم بثقافات متنوعة ويتقبلون كل شيئ وليس
من الضروري ان يكون القبول دفعة واحدة بل قد
يتطلب الامر مراحل حتى يصبح الامر عادي فإن فكرة
الانجاب قد
اقتصر في الوقت الراهن على ولدين او ثلاث وذهبت
فكرة 5 اولاد او 8 التي ميزت امهاتنا قبل الآن بإعتبار
جيل الشابات يهتم بالمظهر والاناقة والرشاقة
وسلمت بما يتقبله
جسمها من قوة اقتصرت على ولدين او ثلاث ...
ولانه
طبيا ان الحمل الواحد قد يفقد المرأة 10 كلغ من
وزنها
و يتطلب الامر متابعة بعد وضع الحمل بأكلات خاصة
(ميش خسارة) لتعويض حمل واحد , فما بالك بتحمل
مشاق عدة احمال.
قد يتفق الشرع مع الاسرة على تحديد النسل لاسباب
صحية تتعلق بالمرأة وحالتها لكنه غير مقبول اذا كان
القصد منه الرشاقة والاناقة للمرأة اوالخوف من الفقر
ومراعاة ظروف المعيشة مع العلم ان من يعيشون حياة
الترف هم من
يتمسكون بهذا المعتقد ويعملون على تحديد النسل.
لذلك فإن فتيات هذا الجيل اصبحن ضعيفات (فراجيل )
لا تقوى على حمل انفسهن في غالب الاحيان فكيف
يطلب منهم ان يحملوا الذرية..
فقد نتقبل يوما ان تغزو فكرة انجاب الاطفال بشكل
اصطناعي مجتمعاتنا تقليدا للغرب بعتبارهم يعملون
على ذلك ..وتتجنب هي ايضا اتعاب الحمل وآلامه
ومخاطره .( على سلامتكم )
آخر تعديل:
