التفاعل
2.5K
الجوائز
1.8K
- تاريخ التسجيل
- 2 جويلية 2007
- المشاركات
- 5,326
- آخر نشاط
- الوظيفة
- اطار في حاسي مسعود
- الجنس
- ذكر

السلام عليكم
. كان الخلاف في سنة الوفاة.
2-قيل: كأنه شبه نفسه بكعب بن زهير ، ولكعب قصيدة (البردة) والتي مطلعها
حيث أراد البوصيري أن تكون له قصيدة تحمل اسم قصيدة كعب وذلك من باب التبرك بها.
3-قيل: للبردة اسم آخر وهو ((البرأة)) = الشفاء،
- مرض البوصيري مرضاً شديداً - قد أصابه الشلل،-ثم دعا الله وتوسل أن يشفيه،
- رأى أحسن طريقة أن يمدح الرسول عليه الصلاة والسلام بقصيدة يذكر فيها محاسن الرسول صلى الله عليه وسلم.
-فأنشأ هذه القصيدة،
-نام، ثم رأى فى المنام أن رسول الله عليه الصلاة والسلام يمسح بيده المباركة على وجهه.
-ألقى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام البردة فى المنام،
-فقام سليماً ومعافًى وشُفي من مرضه.
-لم يعرف أحد هذه القصيدة.
-مشى فى الشارع،فقابل رجلًا مسكيناً ،ثم سأله :أين القصيدة التي مدحت بها رسول الله الصلاة والسلامعليه له؟
-فقال :أيتها؟ثم قال :التي أنشأتها في مرضك،وذكر أولها ،وقال :والله لقد سمعتها البارحة وهي تنشد بين يدي رسول الله عليه الصلاة والسلام.
ثانياً : أقسام قصيدة البردة
تشمل أقسام قصيدة البردة عشرة أجزاء رئيسة، وقد قسمها الدارسون إلى فصول أساسية تتناول ما يلي من موضوعات :
1 - النّسيب النبويّ 1-12
2- التحذير من هوى النفس 13-28
3- مدح الرسول الكريمr 29-58
4- مولدهr 59-72
5- معجزاتهr 73-88
6- القرآن الكريم 89-105
7- الإسراء والمعراج 105-118
8- جهاد الرسولr وغرواته 119-140
9- التوسل والتشفع 141-152
10- المناجاة والتضرع 153-161
وعدد أبيات البردة مائة واثنان وستون بيتاً , قد زاد بعضهم بعض الأبيات في المقدمة وفي الخاتمة.
اليكم القصيدة التي تمدح النبي و أثارت جدلا واسعا بين متشددين يرون انها تحمل كفرا بواحا يمتد ليكفر منقرأها ،و بين مستحسن لها الى درجة انها اصبحت من سنن العبادات لديهم . ورأيي في القصيدة أن دعونا نهذب ما ورد فيها مما يمكن أن يثير الحفيظة، ونأخذ منها تلك الأبيات التي تفيض عطرا بمحبة و مديح خير خلق الله المصطفىصلى الله عليه و سلم لنعرف معانيها ،وظروف إنشادها، وشخصية مبدعها البصيري رحمه الله .
حول سيرة الإمام البوصيري
- هو محمد بن سعيد بن حماد بن تحسن بن أبي سرور بن حيان بن عبدالله بن ملاك الصنهاجي، البوصيري المصري المكني بأبي عبدالله، والملقب بشرف الدين.
ولد يوم الثلاثاء سنة 208 بقرية دلاص ،وكانت أمه من دلاص وأبوه من بوصير، ولذلك، اشتهر بالبوصيري نسبة لمكان ولادته.
- لقد نشأ في أسرة فقيرة، لذلك اضطر إلى السعي لطلب الرزق منذ صغره.
- وكان البوصيري يجيد فن الخط، فزاول كتابة الألواح التي توضع على شواهد القبور، ولموهبته الشعرية مدح الوزراء والأمراء بأشعاره وذلك في مرحلة متقدمة من حياته ونال من عطاياهم.[1]
- بدأ حياته كما كان يبدؤها معاصروه بحفظ القرآن، ، ثم درس العلوم الدينية عندما رحل إلى القاهرة، واشتغل عدة وضائف
- مدح النبي صلى الله عليه وسلم بقصائد كثيرة من أشهرها قصيدة (البردة)، التي عارض فيها قصيدة كعب بن زهير :
(بانتْ سُعادُ فقلبي اليومَ متبولُ ... مُتيمٌ إثرها، لْم يُفدَ مكبُولُ).
- فقال المقريزي سنة 695 ه، وذكر الزركلي أنها سنة 696 ه، وقيل: سنة 694 ه.
التحذير من هوى النفس
ظروف إنشاد وإنشاء هذه القصيدة, ومناسبتها
المدح هو : ما يقال أثناء حياة الشخص،
والرثاء:ما يقال بعد الوفاة.
تعد هذه القصيدة ((البردة)) مدحًا وليس رثاءً؟
لانالشّاعر قد مدح الرّسولصلى الله عليه وسلم ،وهو يرى أنّ الرسول عليه الصلاو والسلام موصول الحياة وأنه يخاطبه كأنه حي يرزق
أولا:تسميةالقصيدةبالبُردة
1- قيل: إنه سماها ((البردة)) كُنية له، لاشتمالها على مناقب الرسول عليه الصلاة والسلام ، مثلا ًكما في قوله:حَاكَ مِنْ صُنْعَةِ الْقَرِيْضِ بُرُوْدًا لَكَ لَمْ تُحَكْ وَشِيْهًا صَنْعَاءُ
(بانتْ سُعادُ فقلبي اليومَ متبولُ ... مُتيمٌ إثرها، لْم يُفدَ مكبُولُ).
3-قيل: للبردة اسم آخر وهو ((البرأة)) = الشفاء،
- مرض البوصيري مرضاً شديداً - قد أصابه الشلل،-ثم دعا الله وتوسل أن يشفيه،
- رأى أحسن طريقة أن يمدح الرسول عليه الصلاة والسلام بقصيدة يذكر فيها محاسن الرسول صلى الله عليه وسلم.
-فأنشأ هذه القصيدة،
-نام، ثم رأى فى المنام أن رسول الله عليه الصلاة والسلام يمسح بيده المباركة على وجهه.
-ألقى عليه الرسول عليه الصلاة والسلام البردة فى المنام،
-فقام سليماً ومعافًى وشُفي من مرضه.
-لم يعرف أحد هذه القصيدة.
-مشى فى الشارع،فقابل رجلًا مسكيناً ،ثم سأله :أين القصيدة التي مدحت بها رسول الله الصلاة والسلامعليه له؟
-فقال :أيتها؟ثم قال :التي أنشأتها في مرضك،وذكر أولها ،وقال :والله لقد سمعتها البارحة وهي تنشد بين يدي رسول الله عليه الصلاة والسلام.
ثانياً : أقسام قصيدة البردة
تشمل أقسام قصيدة البردة عشرة أجزاء رئيسة، وقد قسمها الدارسون إلى فصول أساسية تتناول ما يلي من موضوعات :
1 - النّسيب النبويّ 1-12
2- التحذير من هوى النفس 13-28
3- مدح الرسول الكريمr 29-58
4- مولدهr 59-72
5- معجزاتهr 73-88
6- القرآن الكريم 89-105
7- الإسراء والمعراج 105-118
8- جهاد الرسولr وغرواته 119-140
9- التوسل والتشفع 141-152
10- المناجاة والتضرع 153-161
وعدد أبيات البردة مائة واثنان وستون بيتاً , قد زاد بعضهم بعض الأبيات في المقدمة وفي الخاتمة.
قصيدةِ البُردةِ المباركةِ كاملةً
للإمام شرف الدين أبي عبد الله محمد بن سعيد البوصيري
للإمام شرف الدين أبي عبد الله محمد بن سعيد البوصيري
مَزَجْتَ دَمعــا جرى مِن مُقلَةٍبِدَمِ
أمِنْ تَــذَكِّرِ جيرانٍ بــذيسَــلَمِ
البقية في الرد.............