السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لعلّ كثيرا منكم حين قرائته للعنوان يتبادر إلى ذهنه مقولة " خآلف تـُعرف " وذاكـ الأصل والمتعارف عليه ..
ولكني تعمدت أن يكون على هذه الشاكلة لما رئيناه من " بعض" المقلدين في الأسلوب وصياغة الجمل في المنتدى .. بل حتى في الصورة الرمزية والتوقيع !! ..
فضلا عن المقلدين لكـ وسط المجتمع وبعيدا عما يسمى بالعالم الإفتراضي ..
وهؤلاء "البعض" عند وقوفنا على " تقليدهم " يتداخل الشعور لدينا لحالهم ..
فأحيانا قد نبتسم ضاحكين.. وربما قد نندهش عجبا وغرابةً .. أو ربما قد نحتوي على شعور
ممزوج بين الفرح والحزن !! ..
وليس في الأمر أن يفهم على وجه السلب ولكن تساؤلا داخليا حول ماهية الفعل وغرضه ! ..
ثم في نهاية المطاف تعود وتبتسم مرة أخرى لأن من" قلّدكـ فقد أكّدكـ وأمضى على تميزكـ "
فقد تكون محط اهتمام الأخرين وجذبهم ..
يقلدونك.. ربما لايريدونكـ أن تعلم بذلكـ ..
ليس الكل بل من يريدونكـ في وسط الطريق في زحمة السير ..
ولكن تبقى أفعالهم التي ربما بلا إحساس يقلدونكـ بها شاهدة أنك محور إهتمامهم أو ربما مثلهم الأعلى وقدوتهم ..
فلا يسعك حينها إلا أن تبتسم ثقة في نفسكـ وتحمد ربكـ أن أعلى قدركـ وستر عيبكـ ..
ولكن ختام القول ومسكه في روعة إختلاف الأسلوب وتنوع الأفكار وتناغم الصيغ بما ينتج بستان زهر في اللمة ممزوج بعطور شتى ..
ودمتم بود .
لعلّ كثيرا منكم حين قرائته للعنوان يتبادر إلى ذهنه مقولة " خآلف تـُعرف " وذاكـ الأصل والمتعارف عليه ..
ولكني تعمدت أن يكون على هذه الشاكلة لما رئيناه من " بعض" المقلدين في الأسلوب وصياغة الجمل في المنتدى .. بل حتى في الصورة الرمزية والتوقيع !! ..
فضلا عن المقلدين لكـ وسط المجتمع وبعيدا عما يسمى بالعالم الإفتراضي ..
وهؤلاء "البعض" عند وقوفنا على " تقليدهم " يتداخل الشعور لدينا لحالهم ..
فأحيانا قد نبتسم ضاحكين.. وربما قد نندهش عجبا وغرابةً .. أو ربما قد نحتوي على شعور
ممزوج بين الفرح والحزن !! ..
وليس في الأمر أن يفهم على وجه السلب ولكن تساؤلا داخليا حول ماهية الفعل وغرضه ! ..
ثم في نهاية المطاف تعود وتبتسم مرة أخرى لأن من" قلّدكـ فقد أكّدكـ وأمضى على تميزكـ "
فقد تكون محط اهتمام الأخرين وجذبهم ..
يقلدونك.. ربما لايريدونكـ أن تعلم بذلكـ ..
ليس الكل بل من يريدونكـ في وسط الطريق في زحمة السير ..
ولكن تبقى أفعالهم التي ربما بلا إحساس يقلدونكـ بها شاهدة أنك محور إهتمامهم أو ربما مثلهم الأعلى وقدوتهم ..
فلا يسعك حينها إلا أن تبتسم ثقة في نفسكـ وتحمد ربكـ أن أعلى قدركـ وستر عيبكـ ..
ولكن ختام القول ومسكه في روعة إختلاف الأسلوب وتنوع الأفكار وتناغم الصيغ بما ينتج بستان زهر في اللمة ممزوج بعطور شتى ..
ودمتم بود .