تقام يوم السبت مباراة تاريخية لنهائي كأس الجزائر لموسم2010 في ملعب 5جويلية 1962 ستجمع بين ناديين من الشرق الجزائري.وهما وفاق سطيف وشباب باتنة حيث يسعى الوفاق الى تحقيق اللقب للمرة السابعة في تاريخه.
ففي وقت يطمح شباب باتنة للتتويج بالكأس للمرة الاولى في تاريخهم , فسبق ان لم يسعفهم الحظ في اول نهائي سنة 1997 امام اتحاد العاصمة.
شهد مشوار شباب باتنة الاطاحة بالعديد من الاندية الجزائرية التي لها مكانة على المستوى الوطني والتي تحتل المراكز الريادية في دوري نجمة الجزائري الممتاز , مثل الرائد مولودية الجزائر وشبيبة القبائل بالاظافة الى اتحاد البليدة.
في المقابل تمكن وفاق سطيف من تخطي منافسيه بكل جدارة , كاولمبي السلف واتحاد بلعباس ووداد تلمسان.
ومع هذا تبقى نهائيات الكأس تحمل العديد من المفاجئات ومن الصعب التكهن بمجرياتها او بنتيجتها.
الجدير بالذكر ان كأس الجزائر في طبعتها السابقة كانت من نصيب شباب بلوزداد اثر فوزه على اهلي برج بوعريرج بركلات الترجيح.
شرف تنشيط المباراة النهائية وحمل كأس الجزائر وتسلمها من يدي فخامة رئيس الجمهورية حلم لكل لاعب نظرا للقيمة التي تتميز بها هذه المنافسة اضافة الى الاجواء الخاصة التي تطبع هذه المناسبة الوطنية سواء على ارض الميدان او في المدرجات.
ففي وقت يطمح شباب باتنة للتتويج بالكأس للمرة الاولى في تاريخهم , فسبق ان لم يسعفهم الحظ في اول نهائي سنة 1997 امام اتحاد العاصمة.
شهد مشوار شباب باتنة الاطاحة بالعديد من الاندية الجزائرية التي لها مكانة على المستوى الوطني والتي تحتل المراكز الريادية في دوري نجمة الجزائري الممتاز , مثل الرائد مولودية الجزائر وشبيبة القبائل بالاظافة الى اتحاد البليدة.
في المقابل تمكن وفاق سطيف من تخطي منافسيه بكل جدارة , كاولمبي السلف واتحاد بلعباس ووداد تلمسان.
ومع هذا تبقى نهائيات الكأس تحمل العديد من المفاجئات ومن الصعب التكهن بمجرياتها او بنتيجتها.
الجدير بالذكر ان كأس الجزائر في طبعتها السابقة كانت من نصيب شباب بلوزداد اثر فوزه على اهلي برج بوعريرج بركلات الترجيح.
شرف تنشيط المباراة النهائية وحمل كأس الجزائر وتسلمها من يدي فخامة رئيس الجمهورية حلم لكل لاعب نظرا للقيمة التي تتميز بها هذه المنافسة اضافة الى الاجواء الخاصة التي تطبع هذه المناسبة الوطنية سواء على ارض الميدان او في المدرجات.
