الجــــزائر والعقول المهاجرة ..//كفاءات من ذهب//..

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

optimist

:: عضو مُشارك ::
إنضم
3 ماي 2009
المشاركات
191
نقاط التفاعل
1
النقاط
7

هذه عينة من العلماء الجزائريين بالمهجر بالتحديد في أمريكا
ما جعلني أجمع هذه المعلومات عنهم هو أنني شاهدت حصة تلفزيونية
على القناة الجزائرية تعني بعلماء المتواجدين بأمريكا
وتأثرت كثيرا لما شاهدته كنوز جزائرية أنجبتهم أم جزائرية أنجبت عظماء كهؤلاء . يطمحون في تشريف الجزائر ليس في الخارج فقط
لديه مشروعات من ابتكارهم ويحلمون أن يستفيد منها الجزائريون
اضافة الى علماء آخرين نسيت أسماءهم
E8OWh-ef80_545750856.jpg



الجزائري ميلكشي يسخر الليزر لاستكشاف السرطان والمريخ تحت الوكالة الامريكية للفضاء ناسا 2010

1266242307939691200.jpg




وُلد الجزائري - الأميركي نور الدين ميلكشي عام 1958 في الجزائر وحصل على دبلوم في الدراسات العليا في جامعة هواري بو مدين للعــلوم والتــكنـــولوجيـا. ثم سافر إلى إنكلترا (1982) ودرس في جامعة سوسِكس، حيث نال شهادتي الماجستير والدكتوراه في فيزياء قسم الضوء والبصر. وبعدها عاد إلى التدريس في جامعة الجزائر لمدة عامين وجد خلالهما ان «الأجواء الأكاديمية لا تشجع المبادرات والبحوث العلمية، بحسب كلماته، ما دفعه الى السفر مجدداً إلى الولايات المتحدة (1990)، حيث عُيّن مدرّساً وباحثاً في الفيزياء في «جامعة ديلاوير». وهناك، تدرج ميلكشي في مناصب أكاديمية متنوّعة، وأصبح راهناً رئيس قسم الفيزياء والهندسة، ومدير مركز البصريات التطبيقية لعلوم الفضاء وعميد كلية الرياضيات والعلوم الطبيعية والتكنولوجية.

الليزر بين الفضاء والطب

في مقابلة مع «الحياة»، بيّن ميلكشي أن بحوثه تتمحور حول معالجة الاختلافات بين النظائر المُشعّة isotopes باستخدام أشعة الليزر، والتفاعل بين الضوء والذرّات للوصول إلى قياسات فائقة الدقّة، إلى جانب الكشف عن الشوائب في عدد من المواد، وضمنها تلك التي تستعمل في صنع الخلايا الكهروضوئية Photo Electric Cells والألياف الضوئية. وكذلك يبحث ميلكشي في توظيف الليزر في الاتصالات السلكية واللاسلكية. وتموّل هذه البحوث جميعها «المؤسسة الوطنية للعلوم» في أميركا و «وكالة الفضاء والطيران الأميركية» («ناسا») ولجان الكونغرس.

وكذلك يعكف ميلكشي على دراسات أساسية في البيولوجيا الحيوية، وضمنها رصد العلامات المُبَكّرة لسرطان المبيض الذي وصفه بالقول: «انه مرض صامت لا تظهر عوارضه إلّا بعدة فترة زمنية متأخرة، ويودي سنوياً بحياة قرابة 26 ألف أميركية، من المستطاع إنقاذهن من براثنه بنسبة 95 في المئة. ويرى ملكيشي ضرورة أن يجرى الكشف على هذا المرض ومتابعته بواسطة تقنيات أشعة الليزر التي تضرب الورم، وتُظهِر جزئيات فائقة الدقّة فيه متصلة مع بروتينات خاصة لها علامات محدّدة، مشيراً إلى ان هذه البحوث تشمل أمراضاً سرطانية أخرى. ويؤكد أن استعمال أشعة ضوء من نوع خاص في الليزر، لها نوع من «الشيفرة» المُحدّدة، أعطت نتائج إيجابية. وأوضح ان تلك النتائج تأكّدت عِبر تجارب على الفئران تضمّنت أخذ عيّنة صغيرة جداً من دمها، لفحص ماهيته ومكوناته، ما يساعد في الحصول على إشارات طبية تؤكد نوع الإصابة السرطانية في المبيض أو البروستات أو الكولون أو الصدر. وبعد ذلك، يُحال المريض الى الاختصاصي المناسب. وأشار ميلكشي إلى ان هذه الدراسات «تتطلب المزيد من البحوث، إضافة الى المعرفة الواسعة بعلوم الرياضيات والليزر والنانوتكنولوجي والكيمياء والبيولوجيا والطب».

حصل ميلكشي أخيراً على منحة مالية مقدارها 5 ملايين دولار من وكالة «ناسا» لتأسيس مركز للبصريات التطبيقية لعلوم الفضاء في «جامعة ديلاوير». ويهدف هذا المركز إلى إنشاء برنامج لتطوير نوع من أشعة الليزر من شأنه المساهمة في حسم الجدال علمياً حول وجود أشكال حيّة على المريخ، إضافة إلى دراسة مكونات الكوكب الأحمر مثل الأوكسجين والهيدروجين والكالسيوم والكربون والمعادن الأخرى وكل ما يشير إلى إمكان الحياة على المريخ. وكذلك تساعد تلك الأشعة في إنجاز مشروعات تشمل الساعات الذرية المتقدمة advanced atomic clocks وأجهزة التوجيه الجغرافي في الفضاء «جيروسكوب» المُستخدم في مركبات الـ «ناسا»، والكشف عن الآثار المجهرية للحياة على سطح المريخ.

ويذكر ميلكشي ان حاكم ولاية ديلاوير جان ماركيل تحدث عن أهمية هذا المركز عند افتتاحه، قائلاً: «إنه يعزز مكانة «ناسا» في العلوم والتكنولوجيا البصرية وعلوم الفضاء والهندسة والرياضيات، ويساهم في تطوير مراكز البحوث والمختبرات الحكومية. ويؤدي دوراً مهماً في برامج علوم الكواكب والاتصالات والملاحة الفضائية والبيولوجيا الفلكية، إضافة الى مساهمته في زيادة التفاعل بين الإنسان والروبوت، ورفع مستوى الدعم الطبي لرواد الفضاء في الحالات الطارئة... كما يشارك باستكشاف المريخ عِبر استعمال وسائل في الكشف بأشعة الليزر مِنْ بُعد، التي تقدر على إجراء مسح مجهري تحت سطح ذلك الكوكب...

وباختصار، سيكون هذا المركز رديفاً لبقية مختبرات «ناسا» مثل «مختبر البيولوجيا الفلكية» و «مختبر الدفع النفاث» (باسادينا)، إضافة الى مختبر «لوس آلموس» الوطني المتخصص في الفيزياء النووية». وأشاد ماركيل بجهود ميلكشي وخبراته ومناقبيته مهنياً ومسؤوليته وطنياً في الإشراف على تدريب العلماء الشباب وتأهيلهم للعمل في مختبرات «ناسا» الفضائية.

ويعكف ميلكشي حاضراً مع علماء آخرين في مختبر «لوس آلموس» على بحوث هدفها تطوير أجهزة استشعار قد توضع مستقبلاً على سطح المريخ لاستكشاف ما يحتويه من مكونات ضرورية للحياة حتى تحت التربة. وأوضح هذا العالِم أن العمل جارٍ لتطوير قاعدة بيانات للمكونات العضوية في الكوكب الأحمر، على رغم الظروف القاسية هناك، والاستعانة بجيل جديد من الأجهزة الضوئية تقدر على حفظ المعلومات والبيانات في نظارات وبزّات وأقنعة رواد الفضاء».

تشير «دائرة البراءات» في أميركا وأرشيف جامعة ديلاوير، إلى ان ميلكشي سجّل 14 براءة اختراع حتى عام 2009 يتمحور معظمها حول اختراعات لأجهزة وألياف بصرية متطورة وصغيرة وسهلة الاستعمال تستخدم في مجالات التشخيص في الطب، إضافة الى علاج الأسنان والهندسة المدنية وعلم المحيطات والموسيقى وعمليات الإنقاذ والاتصالات وغيرها.

وتقديراً لهذه الإنجازات العلمية، نال ميلكشي عدداً وافراً من الجوائز منها جائزة «منتصف المحيط الأطلسي الأميركية من أجل الغد» المعروفة باسمها المختصر «سمارت»، وجائزة «كابيتول هيل» وجائزة الـ «ناسا» للبحوث وغيرها. كما حظي بمناصب رفيعة، أبرزها رئاسته «هيئة السلامة العامة» و «هيئة الحماية من الإشعاع»، وعضوية «المجلس الاستشاري» في وكالة «ناسا» و «الجمعية الأميركية للبصريات» و «الجمعية الأميركية للفيزيائيين» وهيئة تحرير «المجلة الأميركية للعلوم التطبيقية». كما نشر أكثر من مئة بحث في مجلات عالمية متخصصة في علوم الفيزياء والبصريات التطبيقية. وشارك ميلكشي في مؤتمرات دولية في أميركا اللاتينية وباريس وألمانيا وروسيا، وضمنها «المؤتمر الدولي للبصريات والضوئيات» الذي استضافته الجزائر (2008)، إضافة إلى توليه مسؤولية برنامج أميركي – جزائري مشترك لتدريب طلبة جزائريين على تقنيات الليزر وتكنولوجيا البصريات التطبيقية.


الجزائــــــر… وطنٌ يُنتج العلماء و يهجِّرهم


كيف نفسر تجاهل الجزائر للعقول ودفع مشروعاتهم وأفكارهم إلى بؤرة الإهمال واللامبالاة………..

يعد البروفسور الجزائري يوسف كمال تومي من أشهر وأبرز العقول المهاجرة في أمريكا .. فقد نجح في اختراع أسرع روبوت في العالم ليصبح أكبر مختص في علم الربوتيك والهندسة الميكانيكية وهو الآن يدرس بجامعة mit الأمريكية إضافة إلى تعاقده مع أكبر الشركات البترولية العالمية .. وتعامله مع وكالة ناسا؛ وفي حين وجدنا أرقى الشركات الغربية في أعلى مجالات التكنولوجيا تتهافت عليه للفوز بأعماله … يبقى اختصاص هذا الدكتور في جامعات وطنه الأم بالجزائر يدرس بمعطيات علمية تعود إلى فترة السبعينات…

ويؤكد الدكتور ذاته بأن ملف اختراعه كان قد مر لوزارة التعليم العالي في يوم من الأيام من دون أن يلقى منها أي صدى أو مجيب …
ويقول: أن الشيء المحزن والمؤسف هو أننا لا نملك أية سياسة وطنية أو عربية لاستثمار هذه العقول الفذة وذلك عن طريق خلق أجواء وشروط علمية تساعدها على الابتكار ..

في المقابل لم يتوان البروفيسور الجزائري كريم جواني وهو أستاذ محاضر في جامعة باريس اختصاص روبوتيك واتصال عن إبداء استغرابه الشديد لرداءة البنية التحتية للإعلام الآلي في الجزائر لعلمه بأن 60%من خبرات فرنسا في هذا الاختصاص هم جزائريو الأصل …

الدكتور كمال صنهاجي الذي تمكن من إبهار العالم لما توصل إلى طريقة لعلاج مرض فقدان المناعة المكتسبة عن طريق العلاج بالجينات بتوفيره لمادة ( الانتير فيرون ) لاستعمالها كمضاد لفيروس الايدز 1997ليتم بعدها بثلاث سنوات انجاز اكتشاف آخر هو العلاج بالخلايا الوراثية لتضليل الفيروس وفي سنة 2000 قرر الدكتور صنهاجي العودة باكتشافه إلى لوطن الأم ليجد نفسه يتضرع بين أبواب المسؤولين الجزائريين لتبني مشروع اختراعه .
إنها صدمة كبيرة أن يتخلى عنك وطنك .. تأسفت كثيرا لرد الفعل السلبي للجهات المسؤولة في الجزائر والتي تعاملت مع اليد الممدودة إليها لتمويل المشروع بالبتر …هذا الموقف فتح المجال لتسابق العروض لشراء فكرة الاختراع والذي اختطفته في الآخر هيئة علمية سويسرية..

إضافة إلى كل ما قاله هؤلاء نتساءل ماذا يمكن أن يقوله واحد مثل البروفيسور الجزائري إلياس ادهم زرهوني 55 عاما الذي يعتلي قطاع الطب في أمريكا حيث يعمل مديرا لمعاهد الصحة الأمريكية التي تضم 28 مركزا، زرهوني الطبيب الجزائري الذي هاجر إلى أمريكا وهو في الرابعة والثلاثين من العمر يؤكد مَن حوله أنه يخطط لإحداث ثورة في الطب الحديث كلمتها السرية "الطب الوقائي" ، وقد عينه الرئيس جورج بوش العام 2004 على رأس كل قطاعات الصحة الفدرالية في الولايات المتحدة و رُشح لإدارة صندوق البحث الطبي بأمريكا أو البروفيسور كتان الزين ذلك الفسيولوجي الفذ المقيم بالسويد وماذا عن بن عبيد من جامعة فزينوبل الفرنسية الذي نجح مؤخرا في اختراع علاج حديث لمرض البركنسون وغيرهم الكثيــــــــــــــــــــــــــــــــرون فقط فقط فقط من الجزائر ……
 
آخر تعديل:
........ ........
 
بارك الله فيك
انا ايضا شاهدت الحصة
و شعرت بافتخار كبير
بالعقول التي انجبتها الجزائر
و لكن..............
انا اظن لو انهم بقوا هنا لما وصلوا الى هذه المكانة
فامكانيات الجزائر...........؟
 
بارك الله فيك
انا ايضا شاهدت الحصة
و شعرت بافتخار كبير
بالعقول التي انجبتها الجزائر
و لكن..............
انا اظن لو انهم بقوا هنا لما وصلوا الى هذه المكانة
فامكانيات الجزائر...........؟
أوافقك الرأي أخي ..للأسف الجزائر..؟؟؟؟........ أين هم أصحاب الكفاءات؟ وأين هم عقولها التي
تفكر بالعلم وتمجده ؟ و تأمل أن تجد الى من يصغي لها ويعطيها حقها وتطلب أن لا يسلب حقها لحساب الغير


شكراا لمرورك العطر لك منى أسمى التحايا

للاسف الجزائر لا تستفيد منهم شيئا
لكننا نفتخر بوجود امثالهم

هم جزائريون والجزائري كما قال أحد العلماء الموجودين بأمريكا في الحصة
الجزائري حماسي ويناضل في سبيل تحقيق ما يصبو اليه والجزائري رغم الغربة
يظل مرتبطا بجزائريته أينما حل وارتحل وحسب رأي النخبة الموجودة بأمريكا
لديهم براءات اختراع ومشاريع علمية يودون افادة بها الجزائر لو كانت هناك التفاته
من السلطات اليهم ودعمهم في مشاريعهم

لك كل الشكر والتقدير على مرورك العطر
 
هناك العديد من الاستثمارات في العديد من المشاريع إلا أننا نفتقد إلى الاستثمار الحقيقي وهو الاستثمار البشري وإن وجد فنجده على مستوى المؤسسات الاقتصادية فقط
في حين أنه في بعض الدول توجد مراكز خاصة بالاستثمار البشري توفر الإمكانات المناسبة للفرد للقيام بما يرغب به
شكرا على الموضوع الجيد
 
هدي مواضيع ولا خليني يعطيك الصحة خو كمل ربي يعاونك
 
كفاءات نتمنى ان تسخر لخدمة الوطن الام مهما كانت التضحيات والتكاليف.
 
هناك العديد من الاستثمارات في العديد من المشاريع إلا أننا نفتقد إلى الاستثمار الحقيقي وهو الاستثمار البشري وإن وجد فنجده على مستوى المؤسسات الاقتصادية فقط
في حين أنه في بعض الدول توجد مراكز خاصة بالاستثمار البشري توفر الإمكانات المناسبة للفرد للقيام بما يرغب به
شكرا على الموضوع الجيد

معك الحق أختي الفاضلة ..افضل أستثمار يمكن أن تقوم به أية مؤسسة اقتصادية هو بناء العنصر البشري العامل في تلك المؤسسة بحيث يتم اعداده ذهنيا ونفسيا بالقدر الذي يمكنه من قيادة عجلة الإنتاج والنماء

شكرااا على المداخلة الطيبة منك
لك احترامي وتقديري
هدي مواضيع ولا خليني يعطيك الصحة خو كمل ربي يعاونك

ربي يحفظك أخي شكراا لمررورك العطر
تقبل احترامي وتقديري

كفاءات نتمنى ان تسخر لخدمة الوطن الام مهما كانت التضحيات والتكاليف.
نتمنى التطبيق ونتمنى استغلال كل الطاقات في الداخل والخارج
شكراا لمرورك الكريم أخي
تقبل مودتي واحترامي
 
ما شاء الله عليهم ربي يحفظهم نحن نسخر امكانياتنا في جلب الفنانين وندفع مقابل ذلك الملاييروكي يرجعو لبلادهم يسبونا واصحاب العقول نصدروها للخارج حسبي الله ونعم الوكيل.شكرا على الموضوع الهام.
 
كيف يخدم وطنه الأم وهي التي أجبرته على الهجرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تعودو إلى الجزائر يا أدمغة ــــــــــ ربي عطاكم بصّتكم ـــــــــــــ نعم نحب الجزائر ’’’’ لكن للأسف ،’،’،’،’،’،’،’،’،’،’،’،’،’،’،
 
بارك الله فيك

وبصراحة تفرجت الحصة

الله غالب أختي الجزائر وةلات تخدم البرانيين وتفرط في ولاد بلادها تخليهم يهربوا ويشوفوا وين يخدموا بصح مهما كان شرفونا بخدمتهم الهايلة لأنهم في النهاية حملوا علم الجزائر بقبهم

مشكووووووووورة

تقبلي مروري
 
السلام عليكم
ارى أن كثيرا من الجزائريين يهتمون بالتفاهات أكثر مايهتمون بالعلم و الاخلاق ودليل ذلك الوضع المزري الذي صرنا اليه و كذلك مستوى التعليم المتدني و الاختلاسات و تهريب الأموال الى الخارج وعلى رأسها تدني الأخلاق.والدليل واضح أمامنا الردود اليسيرة على هذا الموضوع والتي لم تصل العشرة لعدم اهتمام الكثير من الأعضاء بهذا الموضوع.ولو كان الموضوع يهتم بأحد الفنانين لوجدت أضعاف مضاعفة من الردود للأسففففففف.
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top