السلام عليكم و رحمة الله و صح فطوركم و صح رمضانكم
حياكم الله احبتي عشاق المستديرة و متتبعيها ، المنفسين عما يخالجهم في هذا الرحب الافتراضي
مسخرة
انها المسخرة بعينها نعيشها بشكل دوري فاصبحت من يومياتنا و كانها روتين العمل و ما يحمله من ملل
ناهيك عن ماسيه و التي نالت المستديرة نصيبها فيها ، اذ و بعد امضاء المدرب الجديد تسارعت الجرائد
لاخذ اراء كبار الشخصيات الرياضية و الاخص منها المدربين ، و كانت ردة فعلهم متقاربة و مطالبهم تبدو
معقولة للوهلة الاولى ، فقد اغفل روراوة نقطة مهمة اتفق عليها جلهم و هي تجريبه لمبارتين او ثلاثة في
ايطار العقد الذي امضاه ، لاسرح بعقلي لبرهة عن هكذا مطالب و العارضة سيعتليها سعدان ب15 خسارة
يليه بن شيخة بنكسات تقل عددا مضاعفة ايانا الما و حسرة ، ثم نختبره بمن فالغرماء الافارقة ليس اندادا و لا اكفاء
ثم فاجئني طموح مدربنا في الندوة الصحفية و الذي استصغر المنتخب و لا ادري ان كان العيب فيه او ما يراه
و الذي ارى عكسه تماما ، فكاس افريقية على ارضنا ليس انجازا مثلها مثل النصف النهائي في دولة خارجية
اضافة الى تاهل مونديالي ساعتبره اهانة ان لم نمضي فيه نصف مشواره و ان راى البعض عكس هذا فاقول لهم من الان لا تحلموا
هو حال الانصار ايضا الذين ابدو دهشتهم للانتقلات الدورية للبطولة الخليجية من قبل محترفينا و كاني بها عفوية
رغم تحذيرنا بان ما طغى على الساحة مصلحة شخصية قالوا ما بالك الا ترى انهم مكتفون و يغرقون العالم بالاعمال الخيرية
( حتى اسرائيل تقوم بها في بلدان افريقية تقتلها المجاعة و الحالات الطارئة القصرية لكن شروطهم ليست حتى بواقعية فهي تجندهم
او تدخلهم في دينها بلا ضمير في صورة للابتزاز لا انسانية و ايضا دول اخرى من المجتمعات الغربية ) نعم و نعم الديموقراطية
و هنا نعوود الى ان مخرجنا ليس في قدم ذهبية بل في عقليبة احترافية من هنا و الخارج و لا ضرر في الخليج ، لكن لن تبقى
الامور كما كانت فثلة تجرنا و تقودنا كما اشتهت ، اضرت بنا و ما ندمت ، نحن في غنى عنها و عنها ما لعبت ، بطولتنا طالما قدمت
و ايضا وطنية المغتربين طالما حفرت ، على جبهات ثلة تتمنى لو للعلم الوطني حملت ، و للجزائر في المحافل شرفت ، و الا عدنا لجماهير طالما ندمت
اقف مجددا على ماساة طالما حدثت ، انها المسخرة باي طريقة سردت ، و اي اذن سمعت و اي عين رات و قرات، ابطالها لو سالت الجزائر من خجلها
لما عرفت ، متسترة على المسؤرولين ابنائها جماهير و مسؤولين ما بقيت ، افلا تردون الجميل و تقولون يا بلدنا نيتك و امالك و نحن احياء ما خيبت
حياكم الله احبتي عشاق المستديرة و متتبعيها ، المنفسين عما يخالجهم في هذا الرحب الافتراضي
مسخرة
انها المسخرة بعينها نعيشها بشكل دوري فاصبحت من يومياتنا و كانها روتين العمل و ما يحمله من ملل
ناهيك عن ماسيه و التي نالت المستديرة نصيبها فيها ، اذ و بعد امضاء المدرب الجديد تسارعت الجرائد
لاخذ اراء كبار الشخصيات الرياضية و الاخص منها المدربين ، و كانت ردة فعلهم متقاربة و مطالبهم تبدو
معقولة للوهلة الاولى ، فقد اغفل روراوة نقطة مهمة اتفق عليها جلهم و هي تجريبه لمبارتين او ثلاثة في
ايطار العقد الذي امضاه ، لاسرح بعقلي لبرهة عن هكذا مطالب و العارضة سيعتليها سعدان ب15 خسارة
يليه بن شيخة بنكسات تقل عددا مضاعفة ايانا الما و حسرة ، ثم نختبره بمن فالغرماء الافارقة ليس اندادا و لا اكفاء
ثم فاجئني طموح مدربنا في الندوة الصحفية و الذي استصغر المنتخب و لا ادري ان كان العيب فيه او ما يراه
و الذي ارى عكسه تماما ، فكاس افريقية على ارضنا ليس انجازا مثلها مثل النصف النهائي في دولة خارجية
اضافة الى تاهل مونديالي ساعتبره اهانة ان لم نمضي فيه نصف مشواره و ان راى البعض عكس هذا فاقول لهم من الان لا تحلموا
هو حال الانصار ايضا الذين ابدو دهشتهم للانتقلات الدورية للبطولة الخليجية من قبل محترفينا و كاني بها عفوية
رغم تحذيرنا بان ما طغى على الساحة مصلحة شخصية قالوا ما بالك الا ترى انهم مكتفون و يغرقون العالم بالاعمال الخيرية
( حتى اسرائيل تقوم بها في بلدان افريقية تقتلها المجاعة و الحالات الطارئة القصرية لكن شروطهم ليست حتى بواقعية فهي تجندهم
او تدخلهم في دينها بلا ضمير في صورة للابتزاز لا انسانية و ايضا دول اخرى من المجتمعات الغربية ) نعم و نعم الديموقراطية
و هنا نعوود الى ان مخرجنا ليس في قدم ذهبية بل في عقليبة احترافية من هنا و الخارج و لا ضرر في الخليج ، لكن لن تبقى
الامور كما كانت فثلة تجرنا و تقودنا كما اشتهت ، اضرت بنا و ما ندمت ، نحن في غنى عنها و عنها ما لعبت ، بطولتنا طالما قدمت
و ايضا وطنية المغتربين طالما حفرت ، على جبهات ثلة تتمنى لو للعلم الوطني حملت ، و للجزائر في المحافل شرفت ، و الا عدنا لجماهير طالما ندمت
اقف مجددا على ماساة طالما حدثت ، انها المسخرة باي طريقة سردت ، و اي اذن سمعت و اي عين رات و قرات، ابطالها لو سالت الجزائر من خجلها
لما عرفت ، متسترة على المسؤرولين ابنائها جماهير و مسؤولين ما بقيت ، افلا تردون الجميل و تقولون يا بلدنا نيتك و امالك و نحن احياء ما خيبت
آخر تعديل: