بغيت نسقسيكم برك .......

waba

:: عضو مُشارك ::
إنضم
30 أوت 2011
المشاركات
238
نقاط التفاعل
2
النقاط
7
العمر
28
السلام عليكم جماعة إن شاء الله تكونو بخير

اليوم بغيت نسقسيكم و ندي رايكم في وحد الموضوع


أولا انا نقرى فالليسي و دايرة حجاب شرعي و عندي بزززاف les amis ولاد و بنات و بخصوص الاولاد نهدر معاهم داخل الليسي برك يعني تاع سلام سلام برك و مين داك نوقف نهدر معاهم داخل الليسي فــ la coeur ولا فــ la classe بغيت نسقسي اسكو هاد الشي نوغمال ولا لالا ؟؟؟؟
تهلاو في رواحكم و بالسلامة

لا للتجريح من فضلكم
:re_gards:
 
شكرااا على اعتماد الموضوع
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قلت ان لك أصدقاء بنات وذكور وأهل العلم يقولون ليس هناك بما يسمى صداقة بين رجل وامراة وحديثك معهم حرام لا يجوز لك مكالمتهم إلا لما تقتضيه الحاجة أما الكلام الفارغ والمعاكسات فهذا لا يجوز باتفاق أهل العلم
ومادام هذا الامر حاك في قلبك ولم ترتاحي له فربما هذا أول دليل على أنه لا يجوز ولو كان الامر عاديا كما قلت لما سبب لك شك وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن اليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك)
فعليك أن تبحثي عن أقوال أهل العلم في الاماكن المختلطة وستجدين فيها الكفاية ولو حضرتني سأنقلها لك


 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قلت ان لك أصدقاء بنات وذكور وأهل العلم يقولون ليس هناك بما يسمى صداقة بين رجل وامراة وحديثك معهم حرام لا يجوز لك مكالمتهم إلا لما تقتضيه الحاجة أما الكلام الفارغ والمعاكسات فهذا لا يجوز باتفاق أهل العلم
ومادام هذا الامر حاك في قلبك ولم ترتاحي له فربما هذا أول دليل على أنه لا يجوز ولو كان الامر عاديا كما قلت لما سبب لك شك وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (استفت قلبك ؛ البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن اليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك الناس وأفتوك)
فعليك أن تبحثي عن أقوال أهل العلم في الاماكن المختلطة وستجدين فيها الكفاية ولو حضرتني سأنقلها لك




chekran akhi 3ala l'ihtimam :re_gards:
bsh habbit nglk belli makan 7etta me3akasat w nt3amlou m3a ba3dh 3la assas ikhwa y3ni makach klam 9bih wella :scared:haja kima hak
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
nchkrk merra okhra 3la l'ihtimam

slm
 
أختي حبيبتي ان كانت نيتك صافية فمن يضمن لك نية من يكلمك
ديننا الحنيف يسد كل الابواب المؤدية الى المعصية

فأنت بسؤالك هذا ربما كمن يسال لم يمنع من شرب قطرة خمر مع انها لا تسكر؟؟
ثم كم من فتيات تكلمن مع شبان على اساس الصداقة ثم مالبثت ان تطورت الصداقة الى شيء آخر
فان لم تكن لديك حاجة ضرورية فماتعملين بصداقة الذكور؟؟
الا تكفيك صديقاتك؟؟
اليك اختي هذه الفتوى عن الشات بين الجنسين بحجة الصداقة
قد سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله : ما حكم المراسلة بين الشبان والشابات علما بأن هذه المراسلة خالية من الفسق والعشق والغرام ؟​

فأجاب :​

( لا يجوز لأي إنسان أن يراسل امرأة أجنبية عنه ؛ لما في ذلك من فتنة ، وقد يظن المراسل أنه ليست هناك فتنة ، ولكن لا يزال به الشيطان حتى يغريه بها ، ويغريها به. وقد أمر صلى الله عليه وسلم من سمع بالدجال أن يبتعد عنه ، وأخبر أن الرجل قد يأتيه وهو مؤمن ولكن لا يزال به الدجال حتى يفتنه.​

ففي مراسلة الشبان للشابات فتنة عظيمة وخطر كبير يجب الابتعاد عنها وإن كان السائل يقول : إنه ليس فيها عشق ولا غرام ) انتهى ، نقلا عن : فتاوى المرأة ، جمع محمد المسند ، ص 96​


فان كان هذا عبر جهازين منفصلين فمابالك بالمقابلة والحديث
ارجو ان اكون قد افدتك
 
كيف يعامل الرجل المسلم المرأة الأجنبية بصرف النظر عن ديانتها إذا كانت زميلة عمل، ويحتاج التحدث إليها بشؤون العمل أثناء العمل؟ وفي سؤاله الثاني يقول: بالنسبة للمرأة المسلمة العاملة المتبرجة هل يجوز إفشاء السلام عليها أو الرد على تحيتها من قبل الرجل المسلم، وكيف تحدد العلاقة بين الرجل والمرأة أثناء الدوام؟ وفي سؤاله الثالث: طبيعة العمل تفرض على المسلم مخالطة النساء العاملات ومراجعة بعضهن بخصوص العمل، وأحياناً يلمح منهن ما لا يجوز له أن يرى من المرأة دون قصد ، وخصوصاً إذا كان لباسهن غير محتشم، فهل يلحقه إثم بذلك؟ فإذا أراد هذا المسلم مخاطبة المرأة فهل ينظر إليها أم ينظر إلى الأرض؟ وسؤاله الرابع حول نفس الموضوع تقريباً: إذا كانت طبيعة العمل تفرض على الرئيس المسلم التحدث إلى الموظفة العاملة على انفراد، هل يُقفل باب المكتب عليهما حتى لا يسمع أحدٌ الحديث أم ماذا يعمل؟ والسؤال الأخير: طبيعة مأمورات الشراء التباحث مع التجار على انفراد مما يضطرها إلى قفل غرفة الاجتماع على ممثل التاجر، ومأمورة الشراء وأحياناً تكون المأمورة وحدها مجتمعة مع رجلين أو ثلاثة في غرفة مقفلة، فما هو الحكم في تلك الأمور، وأرجو أن تتفضلوا بمعالجة هذا،

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد.. فهذه المسائل التي ذكرها السائل كلها مهمة, والواجب قبل كل شيء أن لا يعمل المؤمن في وسط النساء, فإذا كان العمل بين النساء, فالواجب الحذر من ذلك وأن يلتمس عملاً آخر؛ لأن هذا المكان مكان فتنة ومكان خطر, فإذا كان بين العاملات بين النساء فلا شك أنه في خطر عظيم؛ لأن الشيطان حريص على إيقاع الفتنة بين الرجل والمرأة وحريص على أسباب الفاحشة, فالواجب على المؤمن أينما كان أن لا يرضى بأن يكون عاملاً بين العاملات بين النساء, وهكذا الطالب في الجامعات, والمدارس المختلطة يجب عليه أن يحذر ذلك, وأن يلتمس مدرسة وجامعة غير مختلطة؛ لأن وجوده مع الفتيات على الكراسي كراسي الدراسة وسيلة لشر عظيم وفساد كبير, والجواب عن هذه الأسئلة التي ذكرها السائل الواجب عليه عند الابتلاء بهذه الأمر إلى أن يجعل الله له فرجاً ومخرجاً أن يغض بصره وأن يحذر من النظر إليها أو إلى محاسنها, أو إلى مفاتنها بل يلقي بصره ولا ينظر إليها, ومتى صادف شيئاً من ذلك أعرض وصرف بصره, ثبت عن رسول الله-عليه الصلاة والسلام-أنه سئل عن النظر الفجأة فقال للسائل (اصرف بصرك), وفي لفظ: (فإن لك الأولى وليس لك الأخرى), يعني لك الأولى التي جاءت صدفة من غير قصد أما الثانية التي عن قصد في النظر فهذه التي لا تجوز, والله يقول سبحانه: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ, فعلى المؤمن أن يغض بصره فإن صادف شيئاً من غير قصد صادف بصره إذا فاجأته وقابلها بالباب, أو قابلته بالباب فإنه يصرف بصره, ويعفو الله عن الأولى التي صادفها ولم يقصدها، كذلك إذا بلي بها في التحدث إليها في شيء يتعلق بالعمل فإنه يتحدث إليها لكن بغير أن يقابل وجهها من غير أن ينظر إلى محاسنها بل يعرض عنها, أو يلقي بصره ويتكلم حتى يقضي حاجته وينصرف, وهذا من الأمور الواجبة التي تجب على المؤمن العناية بها, وكذلك إذا ذهبت إلى الشراء والبيع ليس لها أن تخلو بالرجل, ولا مع الرئيس, ولا مع المدير ليس له أن يخلو بها سواءً كان مديراً, أو رئيساً, أو وزيراً, أو صاحب دكان ليس له الخلوة بها؛ لأن هذا خطر عظيم, وقد صح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (لا يخلون رجل بامرأة إلا معها ذو محرم), وقال - صلى الله عليه وسلم -: (ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما), أو كما قال, وفي لفظ آخر: (لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما), فالمقصود أن الخلوة فيها خطر عظيم, لا يجوز للمؤمن أن يخلوا بها وليس لها أن تخلو به, ولو كانت في حاجات تتعلق بها وبوظيفتها, فإذا كان ولا بد فليكن الباب مفتوحاً باب المكتب مفتوحاً إذا لم يتيسر من يشارك في المجلس, فليكن الباب مفتوحاً لا مغلقاً حتى يراهما من يمر, وإذا أمكن إيجاد ثالث يحضر معهم, ولو بعيداً لا يسمع الكلام لكنه في المجلس ينظر, فهذا هو الواجب حتى لا تقع الخلوة المحرمة, فيستدعي من يكون ثالثاً ويبتعد عنهم حتى لا يسمع الكلام الذي يتعلق بالعمل وهو سر حتى لا تكون هناك فرصة للشيطان نسأل الله للجميع التوفيق والهداية ولا حول ولا قوة إلا بالله. جزاكم الله خيراً ، إنما من حيث المبدأ تعتبر كل هذه الصور التي ذكرها أخونا تعتبر محرمة؟ نعم ما يجوز له أن يكون في مكتب, أو مدرسة, أو جامعة مختلطة نسأل الله السلامة.
من موقه الشيخ ابن باز رحمه الله
http://www.binbaz.org.sa/mat/20063
 
أحسن الله إلى جميع الإخوة و الاخوات فقد أجادو و أفادوفي طرح الموضوع
و أضيف أن الشيطان له طرق و مصائد قد يقع الواحد و لا يجد المخرج منها
فالأفظل أن يتحرى و يترك الشبهات
و كل ما هو موجود في شريعتنا الغراء طيب
 
شكرااا على الاهتمان و بارك الله فيكم جميعا
ربي يخليكم

 
هناك فرق بين الصديق و الزميل
في المدرسة اسمهم زملاء وانتي كي راكي تقولي صديق
الصديق معناها شخص مقرب
وانتي مدام نيتك صافية وكلام مع الزملاء بخصوص الدراسة لا لشيئ اخر اظن انه لاباس به لان المحيط الدي نعيش فيه يجعلنا نتعامل مع الزملاء
بارك اله فيك لهدا الحرص
 
mrc 5ti w barak lah fikom
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top