غاليتي
كنت بين أحضانك متفتحة كالوردة...
رقيقة كالنسمة...
كنت بين مشاعرك و احاسيسك رمزا للصداقة...
و كنت للعمر رفيقة...
كنت بين عينيك لؤلؤة زاهية...
وبين شفتيك بسمة دائمة...
كنت أتخطى جدران قلببك بعفة...
و أجول في حناياه ببراءة...
و أسبح في بحر عينيك بجدارة...
و أواجه أمواجه بجرأة..
و ببراعة...
بالرغم من أني لم أكن يوما سباحة...
أو هاوية سباحة...
فجأة و بدون انذار أو اعلان في الجريدة...
انتشلك من القدر بدون شفقة..
أو رحمة...
لا أدري كيف و متى لكني أدري أنك لازلت على قلبي أميرة...
و مازالت كلماتك اللبقة..
تسري في دمي بحرية..
و تحررني من أسوار القهر و الكآبة...
و تنقذني من دوامة الحب العنيفة...
و تحررني من قبضة اللامعقول و الاستحالة..
حبيبتي مستحيل أن تجف مياه البحر الغزيرة..
و مستحيل أن تجف الدمعة من العيون العاشقة...
واستحالة أن يطلب قلبك من أحضاني الاستقالة...
يا أيتها الرفيقة...الشقيقة...الرقيقة..
الطاهرة...الزكية...
و لتكن أخر كلماتي : أحبك حليمة
يا صديقتي الحبيبة.
بئر خادم:26/03/2005
بقلم: أمــــــــــــــــــــــــــــال
هذه محاولة كتبتها لصديقة عزيزة على قلبي أعرف ان الافكار مبعثرة
و لكن أمل ان تنال اعجابكم
كنت بين أحضانك متفتحة كالوردة...
رقيقة كالنسمة...
كنت بين مشاعرك و احاسيسك رمزا للصداقة...
و كنت للعمر رفيقة...
كنت بين عينيك لؤلؤة زاهية...
وبين شفتيك بسمة دائمة...
كنت أتخطى جدران قلببك بعفة...
و أجول في حناياه ببراءة...
و أسبح في بحر عينيك بجدارة...
و أواجه أمواجه بجرأة..
و ببراعة...
بالرغم من أني لم أكن يوما سباحة...
أو هاوية سباحة...
فجأة و بدون انذار أو اعلان في الجريدة...
انتشلك من القدر بدون شفقة..
أو رحمة...
لا أدري كيف و متى لكني أدري أنك لازلت على قلبي أميرة...
و مازالت كلماتك اللبقة..
تسري في دمي بحرية..
و تحررني من أسوار القهر و الكآبة...
و تنقذني من دوامة الحب العنيفة...
و تحررني من قبضة اللامعقول و الاستحالة..
حبيبتي مستحيل أن تجف مياه البحر الغزيرة..
و مستحيل أن تجف الدمعة من العيون العاشقة...
واستحالة أن يطلب قلبك من أحضاني الاستقالة...
يا أيتها الرفيقة...الشقيقة...الرقيقة..
الطاهرة...الزكية...
و لتكن أخر كلماتي : أحبك حليمة
يا صديقتي الحبيبة.
بئر خادم:26/03/2005
بقلم: أمــــــــــــــــــــــــــــال
هذه محاولة كتبتها لصديقة عزيزة على قلبي أعرف ان الافكار مبعثرة
و لكن أمل ان تنال اعجابكم