جدول المباريات - الجولة الأولى

Adel HD

:: عضو مُتميز ::
إنضم
18 جويلية 2008
المشاركات
774
نقاط التفاعل
407
النقاط
23

جدول المباريات - الجولة الأولى

الثلاثاء
دينامو زغرب × بورتو
باريس جرمان × دينامو كييف
مونبليه × الأرسنال
أولمبياكوس × شالكه
ميلان × أندرلخت
ملقه × زنيت
دورتموند × أجاكس
ريال مدريد × مانشستر سيتي

الأربعاء
تشلسي × اليوفنتس
شاختار × نورسيلاند
بايرن ميونخ × فالنسيا
ليل × باتي بوريسوف
برشلونة × سبارتك موسكو
سلتيك × بنفيكا
براغا × كلوج
مانشستر يونايتد × غلطة سراي



ريال مدريد × مانشستر سيتي ؛ مباراة من كوكب آخر ؛ بين أغلى فريق vs أغنى فريق ، مباراة ينتظرها الكثيرون من أجل رؤية الفرق بين شركة فيراري و رد بول في سباقات الفورمولا ، حيث القيمة المادية المستندة على القيمة التاريخية تقابل قيمة مادية أخرى متسندة كل الإستناد على كتف صاحب المعالي و السمو . والجميع ينتظر كريستيانو رونالدو في تحقيق الحلم المُنتظر لكل المدريديه بالفوز بالعاشرة ..
" في هذا النادي الجميع يتحدث عن دوري الابطال .. في غرفة الملابس و في الخارج .. لا شيء آخر " هذه كلمات رونالدو التي تصف لنا أصلاً لماذا جاء فلورنتينو بيريز من جديد بمشروع جديد ، ولماذا جوزيه مورينهو من الأساس هنا .

إن بطولة الابطال شيء لا مثيل له ، أقامت الثورة الروسية في تشلسي ، و أرجعت بيريز لإحداث أكبر إستنزاف مالي عرفته كرة القدم .. جعلت منصور بن زايد و الأسرة القطرية تصب أنهاراً من الأموال .. إنها بلا شك تستحق كل ذلك .



نقاط أخرى :

* يؤكد ليوناردو إداري باريس سان جرمان بأن ميسي و رونالدو مختلفين عن صفقته المثالية (زلاتان إبراهيموفتش) ، والحقيقة يبدأ الإختلاف لمصلحة السويدي من حيث القيمة المادية التي ترى صحف مدريد بأنها سبب في الحالة النفسية السيئة لرونالدو هذه الأيام ، ولكن لا خلاف على قيمة ميسي و رونالدو بدوري الابطال وهو ما يضعنا في عمق المقارنة مع زلاتان ..
السويدي رغم إبداعه الكبير في بطولات الدوري المحلي سواء في إيطاليا أو اسبانيا وهولندا ؛ فهو لليوم لا يقدم نفسه أوروبياً ودائماً ما يظهر بصورة أخرى متواضعه .. فـ طبيعي جداً يكون مشروع القطرين ليس من أجل الفوز بالدوري الفرنسي بل من أجل وضع بصمة أوروبية .

تلك البصمة قد فقدها نادي العاصمة الفرنسي منذ زمن بعيد ؛ حين قالوا قديما " برشلونة يملك ستويشكوف و روماريو ، نحن نملك جورج ويا " ، حينها الليبيري إستطاع إيصال الباريسين إلا مشارف النهائي لولا ميلان كابيلو في 1995 .

إن الكرة الفرنسية تملك اليوم فريقاً قد يعيد لها هويتها الأوروبية من بعد سلسلة إبداعات ليون أولاس ، ومن قبله مرسيليا برنارد تابيه .

* إذاً يشكك الكثير بقدرة زلاتان في قيادة مشروع القطرين ، فما بالك بمن يقود مشروع الاماراتيين ؟ رغم فوزه بالدوري الإنجليزي إلا أن لمسات روبرتو مانشيني وكفائته مازالت تحت رحمة الشك ؛ بل إن تاريخ الايطالي في دوري الابطال صحبة الانتر لم يكن مذهلاً .
مانشيني لم يستطع فعل الكثير بدوري الابطال صحبة الانتر رغم فوزه المتكرر بالكالتشيو ولذلك إستغنى عنه موراتي ، فهل يكون مهر الابطال هو القشة التي قد تكسر ظهره ؟
البعض يقول بأن إدارة السيتي للتو قامت بتجديد عقده ؛ ولكن موراتي كان وقتها " للتو " قد جدد عقده كذلك !
 
وفيك بركة مغشي على المرور
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top