قصة قصيرة تعالج ظاهرة ذات دلالة

مارية و سيدرة

:: عضو منتسِب ::
إنضم
22 فيفري 2013
المشاركات
26
نقاط التفاعل
14
النقاط
3
السلام عليكم اما بعد:
اخوتي انا جديدة في المنتدى هذا طلبي الأول ارجو ان تكتبوا لي قصة قصيرة تعالج ظاهرة ذات دلالة
كالرشوة , تقليد العرب للغرب ,السرقة موضوعا شائعا في بلدنا ارجو منكم الإسراع :(
وعليكم السلام :)
 
اختي انا لقيتهلك على شكل مذكرة تفضلي
نص الموضوع :
قَصّرْتَ مرّةً في إنجاز واجباتك أو حفظ دروسك، فأنَّبَكَ الأستاذ على إهمالك، وفَرَضَ عليكَ عقاباً شديداً. بعد ذلك صِرْتَ تهتمّ بواجباتك المدرسيّة خير قيام، خوفاً من عقابه. لم يَمْضِ وقتٌ طويلٌ حتّى أصبحتَ في طليعة قسمِكَ، فهنّأكَ الأستاذُ على نجاحكَ وأشادَ بِحُسْنِ سلوكِكَ وجِدِّكَ. وعَلِمْتَ أنّه لم يَكُنْ يقصِدُ من وراء الشدّة سوى نفعكَ وخيركَ.
المطلوب : وسّعْ هذا الموضوع بشكل قصّة قصيرة يكون عنوانها " لولا المربّي ما عرفتُ ربّي " .
تصميم الموضوع :
المقدمة : - القسم الذي تتعلّم فيه وحالتكَ العامّة. - انتقالك إلى القسم النهائي. - متابعة الدروس بصعوبة بسبب انصرافك للّهو،وسيطرة الرّفقاء
الأشرار عليكَ .
أوّلا:- الحادث الذي سبَّبَ العقوبة عليك من قِبَلِ الأستاذ في القسم.
- تقصيرك في كتابة انجاز أحد الواجبات. - غضبُ الأستاذ عليك.
- توجيهُ التّأنيب إليك. - فرضُ عقوبة شديدة بحقّكَ،وتألّمك ممّا جرى.
ثانياً: عزمك على الجِدِّ والاحتهاد خوفاً من عقاب الأستاذ .
ثالثاً: - نجاحك، واحتلالك المرتبة الأولى وتهنئة الأستاذ لك. - تحسُّنُ حالتك العامّة. - نجاحُكَ في القسم. - تقديم الثناء لكَ علناً أمام التلاميذ
- فرحُك و سرورُك .
النهاية :
معرفتك وحكمك على الأستاذ بأنّ قلبَه لا يحمل الحقدَ، بل يسعى لإصلاح التلاميذ وليس للانتقام منهم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top