الاجرام يستهدف البراءة من جديد

tarek ess

:: عضو مُتميز ::
إنضم
26 جانفي 2010
المشاركات
553
نقاط التفاعل
93
النقاط
17
بعد ايام قليلة على فاجعة قسنطينة
فجعنا اليوم بخبر العثور على جثة طفلة مقتولة بولاية تلمسان اختفت مساء الخميس
لا حول ولا قوة الا بالله
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
قيل ان سبب هذه الاغتيالات تسويق الاعضاء البشرية

وقيل ان الجزائر تخلصت من الارهاب والجريمة المنظمة

وفي رواية اخرى الشعب الغني الفقير اصبح مسرحا لابشع الجرائم في العالم
 
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم



 
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
اخى هل يوجد مصدر للخبر ؟
 


اهلا الاخ طارق
تقرير جريد الشروق يؤكد ان الذين استفادوا من العفو
هم من يقتل الاطفال
فهل اتضحت الصورة



محامون يتمسكون بتطبيق الإعدام للحد من تنامي الجرائم
المستفيدون من العفو العام.. المتهم رقم واحد في اختطاف وقتل الأطفال
إلهام بوثلجي



حقوقيون يطالبون باتخاذ إجراءات عاجلة للحدّ من عودة المسبوقين للإجرام


دعا حقوقيون وعلماء اجتماع جزائريون، إلى ضرورة إعادة النظر في طريقة التعامل مع المسبوقين قضائيا خاصة في قضايا المخدرات والاعتداءات، باعتبار أنهم المتهم رقم واحد في العديد من قضايا اختطاف الأطفال المتبوعة بالقتل البشع، والتي انتشرت عبر ربوع الوطن مؤخرا، بحيث طالب المحامون بتطبيق عقوبة الإعدام كما جاءت في الشريعة الإسلامية.

وفي هذا السياق، شدّدت المحامية وعضو المجلس الوطني للمرأة والأسرة، مونية مسلم، على أنه يجب اتخاذ إجراءات جديدة للتكفل بالمسبوقين قضائيا على وجه الخصوص، حتى لا يرجعوا لارتكاب جرائم أخرى بعد خروجهم من السجن، وأضافت أن انتشار ظاهرة الاختطاف والقتل البشع في حق الأطفال، هي نتيجة لظهور فئة من المجرمين الذين نشؤوا والإجرام في دمهم، ولا يمكن أن يردعهم أي شيء، وهو ما يفسر دخولهم للسجن لأكثر من مرة، ورجوعهم إلى الإجرام دون أي تفكير في العواقب.

وتضيف الأستاذة مسلم، بأن المنظومة العقابية في الجزائر فشلت في ردع المجرمين، ولذا وجب إعادة النظر في طريقة التعامل مع المسبوقين قضائيا، وهذا من خلال وضع المسبوق تحت الرقابة دوما مثلما تفعل الدول الأوروبية، بحيث يجب تكاتف جهود جميع فئات المجتمع للحد من عودة المسبوقين إلى عالم الإجرام، وهذا من خلال إخضاعهم للمتابعة النفسية والتكفل بهم اجتماعيا، خاصة - تقول المحامية - بالنسبة للمدمنين على المخدرات والأقراص المهلوسة، لأن التجربة والواقع يكشفان أن مرتكبي الجرائم البشعة في حق الأطفال في الجزائر، هم أصحاب السوابق في قضايا المخدرات، لتعتبر الأستاذة مسلم بأن المنظومة العقابية في الجزائر من أجل أن تنجح في التقليل من الإجرام، يجب أن تكون هناك إجراءات مراقبة ومتابعة للمجرمين بعد قضائهم للعقوبة.

وفي سياق متصل، اعتبرت المحامية مونية مسلم، بأن مدمن المخدرات هو مريض يجب معالجته قبل أن يعاقب والمشكل في مثل هذه القضايا، هو أن القضاة لا يمكنهم الأمر بإدخال هؤلاء المدمنين للمصحات العلاجية وهذا لأن المراكز غير كافية، ولذا يجب تظافر الجهود ما بين الدولة والقضاء والأمن للحد من الإجرام، لتتساءل كيف يتم إنجاز مشاريع سكنية في أماكن خالية دون وجود مركز أمني في المنطقة، وهو ما يساهم في انتشار الجريمة؟

كما اعتبر النقيب الوطني لاتحاد المحامين الجزائريين، الأنور مصطفى، بأن الخلل الحقيقي في الجزائر يكمن في التطبيق غير السليم للقوانين، وطالب بضرورة تطبيق عقوبة الإعدام التي تم تجميدها منذ سنة 1993، مشيرا إلى أن استفحال جريمة قتل الأطفال وتورط المسبوقين قضائيا في هذه الجرائم، هو دليل على أنه يجب الرجوع إلى تعاليم الشريعة الإسلامية فيما يخص القصاص، فعلى القاضي أن يحكم بالإعدام في مثل هذه القضايا وأن يطبّقه ليأخذ المسبوقون العبرة من ذلك. وأضاف النقيب الأنور، بأنه يجب إقحام جميع شرائح المجتمع في النقاش حول هذه الظاهرة، والتي هي نتيجة للعشرية السوداء والضغوط النفسية والاجتماعية التي يعيش فيها الجزائريون.

وفي الموضوع يرى أستاذ علم الاجتماع بجامعة بوزريعة، رضا بن عاشور، بأن نظرة المجتمع الجزائري للمسبوق قضائيا على أنه "بطل الحومة"، أو الشخص الذي يهابه الجميع في الحي، ساهمت في عودة هذا النوع من المجرمين إلى الإجرام، فالمسبوق قضائيا في الجزائر هو شخص يخافه الجميع ويقلّده حتى الصغار في الحي، ويضيف بن عاشور، فالأسباب الحقيقية وراء انتشار جرائم الاختطاف والقتل البشعة في حق الأطفال، والتي يرتكبها مسبوقون قضائيا هي ترجع للمجتمع وتركيبته، ففي الذهنية الجزائرية يعتبر "رجلا من دخل السجن"، وحتى أن هناك عائلات تقيم الأفراح والأعراس لأبنائها بعد خروجهم من السجن وكأنه كان في العمرة، والمسبوق قضائيا في الجزائر يفتخر أنه "محابسي" و"يتعنتر" لأن الناس يخافون منه، ويضيف حتى في الذهنية الجزائرية تسمع الناس يقولون عن المسبوق قضائيا "هو البطل الواعر تاع الحومة وما يخافش".
 
لا حولة ولا قوة الا بالله
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين


اهلا الاخ طارق
تقرير جريد الشروق يؤكد ان الذين استفادوا من العفو
هم من يقتل الاطفال
فهل اتضحت الصورة



محامون يتمسكون بتطبيق الإعدام للحد من تنامي الجرائم
المستفيدون من العفو العام.. المتهم رقم واحد في اختطاف وقتل الأطفال
إلهام بوثلجي



حقوقيون يطالبون باتخاذ إجراءات عاجلة للحدّ من عودة المسبوقين للإجرام


دعا حقوقيون وعلماء اجتماع جزائريون، إلى ضرورة إعادة النظر في طريقة التعامل مع المسبوقين قضائيا خاصة في قضايا المخدرات والاعتداءات، باعتبار أنهم المتهم رقم واحد في العديد من قضايا اختطاف الأطفال المتبوعة بالقتل البشع، والتي انتشرت عبر ربوع الوطن مؤخرا، بحيث طالب المحامون بتطبيق عقوبة الإعدام كما جاءت في الشريعة الإسلامية.

وفي هذا السياق، شدّدت المحامية وعضو المجلس الوطني للمرأة والأسرة، مونية مسلم، على أنه يجب اتخاذ إجراءات جديدة للتكفل بالمسبوقين قضائيا على وجه الخصوص، حتى لا يرجعوا لارتكاب جرائم أخرى بعد خروجهم من السجن، وأضافت أن انتشار ظاهرة الاختطاف والقتل البشع في حق الأطفال، هي نتيجة لظهور فئة من المجرمين الذين نشؤوا والإجرام في دمهم، ولا يمكن أن يردعهم أي شيء، وهو ما يفسر دخولهم للسجن لأكثر من مرة، ورجوعهم إلى الإجرام دون أي تفكير في العواقب.

وتضيف الأستاذة مسلم، بأن المنظومة العقابية في الجزائر فشلت في ردع المجرمين، ولذا وجب إعادة النظر في طريقة التعامل مع المسبوقين قضائيا، وهذا من خلال وضع المسبوق تحت الرقابة دوما مثلما تفعل الدول الأوروبية، بحيث يجب تكاتف جهود جميع فئات المجتمع للحد من عودة المسبوقين إلى عالم الإجرام، وهذا من خلال إخضاعهم للمتابعة النفسية والتكفل بهم اجتماعيا، خاصة - تقول المحامية - بالنسبة للمدمنين على المخدرات والأقراص المهلوسة، لأن التجربة والواقع يكشفان أن مرتكبي الجرائم البشعة في حق الأطفال في الجزائر، هم أصحاب السوابق في قضايا المخدرات، لتعتبر الأستاذة مسلم بأن المنظومة العقابية في الجزائر من أجل أن تنجح في التقليل من الإجرام، يجب أن تكون هناك إجراءات مراقبة ومتابعة للمجرمين بعد قضائهم للعقوبة.

وفي سياق متصل، اعتبرت المحامية مونية مسلم، بأن مدمن المخدرات هو مريض يجب معالجته قبل أن يعاقب والمشكل في مثل هذه القضايا، هو أن القضاة لا يمكنهم الأمر بإدخال هؤلاء المدمنين للمصحات العلاجية وهذا لأن المراكز غير كافية، ولذا يجب تظافر الجهود ما بين الدولة والقضاء والأمن للحد من الإجرام، لتتساءل كيف يتم إنجاز مشاريع سكنية في أماكن خالية دون وجود مركز أمني في المنطقة، وهو ما يساهم في انتشار الجريمة؟

كما اعتبر النقيب الوطني لاتحاد المحامين الجزائريين، الأنور مصطفى، بأن الخلل الحقيقي في الجزائر يكمن في التطبيق غير السليم للقوانين، وطالب بضرورة تطبيق عقوبة الإعدام التي تم تجميدها منذ سنة 1993، مشيرا إلى أن استفحال جريمة قتل الأطفال وتورط المسبوقين قضائيا في هذه الجرائم، هو دليل على أنه يجب الرجوع إلى تعاليم الشريعة الإسلامية فيما يخص القصاص، فعلى القاضي أن يحكم بالإعدام في مثل هذه القضايا وأن يطبّقه ليأخذ المسبوقون العبرة من ذلك. وأضاف النقيب الأنور، بأنه يجب إقحام جميع شرائح المجتمع في النقاش حول هذه الظاهرة، والتي هي نتيجة للعشرية السوداء والضغوط النفسية والاجتماعية التي يعيش فيها الجزائريون.

وفي الموضوع يرى أستاذ علم الاجتماع بجامعة بوزريعة، رضا بن عاشور، بأن نظرة المجتمع الجزائري للمسبوق قضائيا على أنه "بطل الحومة"، أو الشخص الذي يهابه الجميع في الحي، ساهمت في عودة هذا النوع من المجرمين إلى الإجرام، فالمسبوق قضائيا في الجزائر هو شخص يخافه الجميع ويقلّده حتى الصغار في الحي، ويضيف بن عاشور، فالأسباب الحقيقية وراء انتشار جرائم الاختطاف والقتل البشعة في حق الأطفال، والتي يرتكبها مسبوقون قضائيا هي ترجع للمجتمع وتركيبته، ففي الذهنية الجزائرية يعتبر "رجلا من دخل السجن"، وحتى أن هناك عائلات تقيم الأفراح والأعراس لأبنائها بعد خروجهم من السجن وكأنه كان في العمرة، والمسبوق قضائيا في الجزائر يفتخر أنه "محابسي" و"يتعنتر" لأن الناس يخافون منه، ويضيف حتى في الذهنية الجزائرية تسمع الناس يقولون عن المسبوق قضائيا "هو البطل الواعر تاع الحومة وما يخافش".



اخي اسامة

الكل يعرف اتجاه جريدة الشروق

بمعنى ان ماجاء عنها سوى ذر للرماد في العيون

فجريمة الاغتيالات بدات بتيبازة بصورة ملفتة للانظار وانتشرت عبر انحاء الوطن في ضرف قياسي

اكثر من 10 جرائم في اقل من شهر

ما يميز اغلب هذه الاغتيالات انها مشوهة بحيث لا يمكن ملاحظة نقص الاعضاء وانها تتم على الاطفال بالخصوص ثم انه ليس لها اي تفسير انتقامي او جنسي فهل يعقل مثلا مشكل دين او شرف او اعتداء يصدر عن اطفال في مقتبل العمر؟ والاهم من هذا كله هو التعتيم الواضح من مصالح الامن عن هذه الاغتيالات ليتم تسخير الشروق لتحويل انتباه الراي العام عن الحقيقة
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين

المسوخ البشرية في الجزائر..تغزو الشوارع وتعجل بخروج الدجال...!!!
عندما تصل الجريمة في الجزائر، الى هذا الحد المرعب من الفظاعة
هذه الفواجع المتتالية تتطلب منا أن نتوقف فورا عن ممارسة كل أنشطة الحياة،فلا عمل ولا تجارة ولا دراسة ولا سياسية ولا انتخابات ولا أحزاب ولا زواج ولا إنجاب ،لنتفرغ جميعا للقصاص من الجناة،وتسليط أقصى درجات العقاب في حقهم،حتى يكونوا عبرة لغيرهم،ممن تسول لهم أنفسهم المريضة،في غياب روادع القانون والعدالة،وانشغال الحكام بتقاسم الريوع،وانخراط المحكومين في تدبير لقمة العيش،أن يعبثوا بالحرمات والأرواح ،ثم نشرع في البحث سويا، كمواطنين بسطاء لمؤسسات حكومية وغير حكومية ،بل كأفراد وجماعات،في الأسباب التي جعلت مجتمعنا عربيا مسلما،مثل المجتمع الجزائري،ينجب مثل هؤلاء المسوخ البشرية..!!
ثم نطالب فورا باستقالة وزراء العدل والداخلية وولات كل من الولايات التي تمت بها مثل هذه الجرائم وتقديمهم جميعا للمحاكمة العادلة،بتهمة الأضرار بالمصالح العليا للوطن، والتهاون في حماية حياة المواطنين..!!
وقد يسألني بعضكم ,مادخل قتل الاطفال والتمثيل بجثثهم بالمصالح العليا للوطن،سأقول لكم: إن أكبر مصلحة عليا للوطن هم الأطفال،فإن نحن أهملناهم ،فقد حكمنا على مستقبلنا بالموت،وهل هناك مصلحة أكبر من هذه ..!!
إنها علامات النهاية وخروج الدجال..وقيام الساعة في الجزائر
إنها نهايتنا نحن فقط دون باقي خلق الله..إن لم نبادر الى الحراك قبل فوات الأوان..!!
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين

المسوخ البشرية في الجزائر..تغزو الشوارع وتعجل بخروج الدجال...!!!
عندما تصل الجريمة في الجزائر، الى هذا الحد المرعب من الفظاعة
هذه الفواجع المتتالية تتطلب منا أن نتوقف فورا عن ممارسة كل أنشطة الحياة،فلا عمل ولا تجارة ولا دراسة ولا سياسية ولا انتخابات ولا أحزاب ولا زواج ولا إنجاب ،لنتفرغ جميعا للقصاص من الجناة،وتسليط أقصى درجات العقاب في حقهم،حتى يكونوا عبرة لغيرهم،ممن تسول لهم أنفسهم المريضة،في غياب روادع القانون والعدالة،وانشغال الحكام بتقاسم الريوع،وانخراط المحكومين في تدبير لقمة العيش،أن يعبثوا بالحرمات والأرواح ،ثم نشرع في البحث سويا، كمواطنين بسطاء لمؤسسات حكومية وغير حكومية ،بل كأفراد وجماعات،في الأسباب التي جعلت مجتمعنا عربيا مسلما،مثل المجتمع الجزائري،ينجب مثل هؤلاء المسوخ البشرية..!!
ثم نطالب فورا باستقالة وزراء العدل والداخلية وولات كل من الولايات التي تمت بها مثل هذه الجرائم وتقديمهم جميعا للمحاكمة العادلة،بتهمة الأضرار بالمصالح العليا للوطن، والتهاون في حماية حياة المواطنين..!!
وقد يسألني بعضكم ,مادخل قتل الاطفال والتمثيل بجثثهم بالمصالح العليا للوطن،سأقول لكم: إن أكبر مصلحة عليا للوطن هم الأطفال،فإن نحن أهملناهم ،فقد حكمنا على مستقبلنا بالموت،وهل هناك مصلحة أكبر من هذه ..!!
إنها علامات النهاية وخروج الدجال..وقيام الساعة في الجزائر
إنها نهايتنا نحن فقط دون باقي خلق الله..إن لم نبادر الى الحراك قبل فوات الأوان..!!


ههههههههه سامحيني مي والله قتلتني تع لا انجاب بالضحك

واااضح تاثرك بالمشكلة

لكن والله انا معاك
 
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم..
الله ينتقم من هاد الي راهم يخطفو الاولاد والبنات الصغآر..
واش ذنب هاد البرآءة باش يقتلوهم واش دارولهم مساكين..
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم..
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.
 
لا حول ولا قوة الا بالله
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
عدد الاطفال المختطفين ولم يعرف مصيرهم في الجزائر عام 2012 وبداية 2013 بلغ***********


276 حالة

والله شيء مذهل
 
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العضيم
رانا كامل عايشين في خوف ماكانش امان وما كانش ثقة في الناس حتى الاطفال نتاوعنا راهم متخوفين عندي بنت خويا 5سنين والله ترباتلها الخلعة من كثر ما حذرناها وربي يسترنا ويحمي اطفالنا يارب
وهذيك المسكينة نتاع تلمسان سمعنا بيها في الاذاعة
وشكرا
 
قلمي سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
ههههههههه سامحيني مي والله قتلتني تع لا انجاب بالضحك

واااضح تاثرك بالمشكلة

لكن والله انا معاك

إنجاب = أطفال واضحة سيادة المستشار :regards01:

والله انا متأثرة حد الإنهيار وقلبي على أمهات الضحايا :(:(
 
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
إنجاب = أطفال واضحة سيادة المستشار :regards01:

والله انا متأثرة حد الإنهيار وقلبي على أمهات الضحايا :(:(

هذا ما فهمته فعلا وهل يعقل ان افهم بالانجاب غير ذلك؟ :d

لكن ما اثر في هو الرقم المذهل الذي لم اكن اعرف تصوري 276؟؟؟

وقيل لي انه اخيرا الحكومة اجتمعت اليوم ل************ تنظر في الوضع :-o

اليس هذا ** تمسخير** واستصغار لمطالب الشعب؟

لان ولادهم ير وحو بالشوفار والحراسة خلي ولادة الشعب يموتو :mad:
 
عدد الاطفال المختطفين ولم يعرف مصيرهم في الجزائر عام 2012 وبداية 2013 بلغ***********

276 حالة

والله شيء مذهل

والأذهل منه أن بداية استشعار الخطر

ودق ناقوس الخطر لم يبدأ إلا مؤخرا
اخي اسامة

الكل يعرف اتجاه جريدة الشروق

بمعنى ان ماجاء عنها سوى ذر للرماد في العيون

فجريمة الاغتيالات بدات بتيبازة بصورة ملفتة للانظار وانتشرت عبر انحاء الوطن في ضرف قياسي

اكثر من 10 جرائم في اقل من شهر

ما يميز اغلب هذه الاغتيالات انها مشوهة بحيث لا يمكن ملاحظة نقص الاعضاء وانها تتم على الاطفال بالخصوص ثم انه ليس لها اي تفسير انتقامي او جنسي فهل يعقل مثلا مشكل دين او شرف او اعتداء يصدر عن اطفال في مقتبل العمر؟ والاهم من هذا كله هو التعتيم الواضح من مصالح الامن عن هذه الاغتيالات ليتم تسخير الشروق لتحويل انتباه الراي العام عن الحقيقة
أوافقك الرأي أخي أمين
أخشى أننا أمام نوع جديد من الإجرام المنظم
من يدري
ربما أصبح في الجزائر مخابر اختارت أطفال الجزائر
لإجراء تجارب عليهم
الله يستر
حسبنا الله ونعم الوكيل
 
آخر تعديل:
amin.select، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين
أوافقك الرأي أخي أمين
أخشى أننا أمام نوع جديد من الإجرام المنظم
من يدري
ربما أصبح في الجزائر مخابر اختارت أطفال الجزائر
لإجراء تجارب عليهم
الله يستر
حسبنا الله ونعم الوكيل


كل شيء وارد اخي العزيز

فقد بيع البترول وبيعت المناجم وحلقت طائرات العدو فوق رؤوسنا وعرفنا السراق واستغربنا لعدم معاقبتهم

فلا غرابة ابدا بعد اليوم حتى لو قلت لي ان البلاد قد بيعت

الغريب الوحيد اخي هو ****سجاذتنا كجزائريين :)
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top