تحيا الجزائر فهو البلد الدي ادا تعمل فيه تعيش وادا لا تعمل تعيش كدلك
هل منكم من سمع في شارع عبارة متل هده يوما ما
وهل تراها منطقية بل والبعض يفتخر بقولها على اسس انها تدلك على الطيبة
بنسبة لي شخصيا لا
حسننا تعيش ادا تعمل فهدا هو الاصل بعينه ومنطق السليم اما تعيش بدون عمل ففي هدا نظر ...اغلبية من ناس ادا تتكلم معه وتجادل معه تقريبا في اي موضوع فأول شيىء يريد به اقامة الحجة ضدك هو فكر ديني في بعض الاحيان بشكل ايجابي وفي بعض الاحيان في غير مكانه .....
حسننا هل هناك شيىء من الاسلام نستطيع ان نتبت ان هدا نمط من تفكير وطريقة في حياة عادلة ومنطقية
لا الان الاسلام دين تتوازن فيه غيبيات و تفكير منطقي ....حتى جنان ليست بتمنى وانما يجب العمل لها وفق ما هو مطلوب
مسألة انك تعيش بالعمل وتعيش كدلك ولو انك لا تعمل ( مدخلت في راسي ) وأرها كدلك ليس فقط غير منطقية بل حتى انها لا توافق تفكير المسلم كمسلم اصلا
من اسماء الله الحسنى العدل والقسط ومن عدله انه قال لعباده ادا تؤمن بي وتعمل صالح ادخلك الجنة بمغفرة مني وادا تكفر بي وتعمل سيئات ادخلك النار .........
فأقول لكل من بتبجح بعبارة : تحيا الجزائر فهو البلد الدي ادا تعمل فيه تعيش وادا لا تعمل تعيش كدلك
هل الجنة تدخلها مهما كان عملك سواء سيىء ام حسن
فيقول لك لا يجب ان يكون حسن
فأقول له : مادامت مسلم ودينك كما يهتم بروح والعالم الخفي اهتم كدلك بتفكير السليم ومنطقي فكيف بربك في بلدك تعيش ولو لا تعمل بينما الجنة تدخلها الا بعمل صالح
فالقسط والعدل بين مخلوقات وهو يتدرج ويرتفع الى ان ينتهى الى رب العالمين وهو العدل والقسط ومنه نستلهم الحكمة والعدلة في التسير
اترك له نقاط لجواب
.............................................................................................
في ضل الاعتماد على محروقات وانعدام الانتاج في غيرها من ميادين بشكل ملفت الى الانتباه وسلبي .....ولهدا تعيش بدون عمل او تعمل كشخص الدي ترك له ابوه كنز فهو يحيا به ولكن بدون ان يجتهد هو كدلك فاليوم 98 بي مئة من اقتصادنا على اساس محروقات و 2 بي مئة فقط من انتاج اخر فيوم تنعكس هده نسب المئوية يومها سوف ترى كيف تعيش بالعمل واستحالة البقاء بدون عمل .
هدا شيىء غير عادل وغير منطقي وتعدي على الحق البلد
لكن فقط سؤال : ادا انت لا تعمل فمصاريف قطاع العام من اين تأتي
من بترول ياشاطر
الانه لولا وجوده يتوجب عليك العمل الان حينها سوف تكون مصاريف تقبض منك لصالح العام والا فيصبح بلد خالي من اي خدمة واي مؤسسة ونسقط في انياب القطاع الخاص المفترس الدي لا رحمة فيه ولاهوادة ....يعني ادا انت لا تعمل وتعيش فهدا يعني انه هناك مصاريف مالية ضخمة تصرف عنك وعن امتالك بدون مقابل وهدا شيىء مؤسف للبلد
هل ترى حين تفكر بهده طريقة منطقية : ينكشف لك بعض الحقائق مرعبة وهي ان البلد له نسبة مصاريف عالية وافظع من هدا انها قائمة على محروقات .........والكارتة انها مصاريف بدون مقابل
وزيد من لفوق وقولوا الجزائر ماشي مليحة ...زوجتك باطل بصاليحة ...ولبساتك وزدتلك الريحة وشرلتلك سيارة مريحة وانت قاعد مصباح اللعشية في السطيحة بلا خدمة صحيحة في الخارج لي يمشي بهد العقلية الوقت يعطيه طريحة ......
في الدول الغربية العمل = الحياة
في دول الغربية ادا انت لا تعمل انتهى امرك
اتكلم عن العمل كعمل وليس عن نظام الراس مالي اللعين
سلام
هل منكم من سمع في شارع عبارة متل هده يوما ما
وهل تراها منطقية بل والبعض يفتخر بقولها على اسس انها تدلك على الطيبة
بنسبة لي شخصيا لا
حسننا تعيش ادا تعمل فهدا هو الاصل بعينه ومنطق السليم اما تعيش بدون عمل ففي هدا نظر ...اغلبية من ناس ادا تتكلم معه وتجادل معه تقريبا في اي موضوع فأول شيىء يريد به اقامة الحجة ضدك هو فكر ديني في بعض الاحيان بشكل ايجابي وفي بعض الاحيان في غير مكانه .....
حسننا هل هناك شيىء من الاسلام نستطيع ان نتبت ان هدا نمط من تفكير وطريقة في حياة عادلة ومنطقية
لا الان الاسلام دين تتوازن فيه غيبيات و تفكير منطقي ....حتى جنان ليست بتمنى وانما يجب العمل لها وفق ما هو مطلوب
مسألة انك تعيش بالعمل وتعيش كدلك ولو انك لا تعمل ( مدخلت في راسي ) وأرها كدلك ليس فقط غير منطقية بل حتى انها لا توافق تفكير المسلم كمسلم اصلا
من اسماء الله الحسنى العدل والقسط ومن عدله انه قال لعباده ادا تؤمن بي وتعمل صالح ادخلك الجنة بمغفرة مني وادا تكفر بي وتعمل سيئات ادخلك النار .........
فأقول لكل من بتبجح بعبارة : تحيا الجزائر فهو البلد الدي ادا تعمل فيه تعيش وادا لا تعمل تعيش كدلك
هل الجنة تدخلها مهما كان عملك سواء سيىء ام حسن
فيقول لك لا يجب ان يكون حسن
فأقول له : مادامت مسلم ودينك كما يهتم بروح والعالم الخفي اهتم كدلك بتفكير السليم ومنطقي فكيف بربك في بلدك تعيش ولو لا تعمل بينما الجنة تدخلها الا بعمل صالح
فالقسط والعدل بين مخلوقات وهو يتدرج ويرتفع الى ان ينتهى الى رب العالمين وهو العدل والقسط ومنه نستلهم الحكمة والعدلة في التسير
اترك له نقاط لجواب
.............................................................................................
في ضل الاعتماد على محروقات وانعدام الانتاج في غيرها من ميادين بشكل ملفت الى الانتباه وسلبي .....ولهدا تعيش بدون عمل او تعمل كشخص الدي ترك له ابوه كنز فهو يحيا به ولكن بدون ان يجتهد هو كدلك فاليوم 98 بي مئة من اقتصادنا على اساس محروقات و 2 بي مئة فقط من انتاج اخر فيوم تنعكس هده نسب المئوية يومها سوف ترى كيف تعيش بالعمل واستحالة البقاء بدون عمل .
هدا شيىء غير عادل وغير منطقي وتعدي على الحق البلد
لكن فقط سؤال : ادا انت لا تعمل فمصاريف قطاع العام من اين تأتي
من بترول ياشاطر
الانه لولا وجوده يتوجب عليك العمل الان حينها سوف تكون مصاريف تقبض منك لصالح العام والا فيصبح بلد خالي من اي خدمة واي مؤسسة ونسقط في انياب القطاع الخاص المفترس الدي لا رحمة فيه ولاهوادة ....يعني ادا انت لا تعمل وتعيش فهدا يعني انه هناك مصاريف مالية ضخمة تصرف عنك وعن امتالك بدون مقابل وهدا شيىء مؤسف للبلد
هل ترى حين تفكر بهده طريقة منطقية : ينكشف لك بعض الحقائق مرعبة وهي ان البلد له نسبة مصاريف عالية وافظع من هدا انها قائمة على محروقات .........والكارتة انها مصاريف بدون مقابل
وزيد من لفوق وقولوا الجزائر ماشي مليحة ...زوجتك باطل بصاليحة ...ولبساتك وزدتلك الريحة وشرلتلك سيارة مريحة وانت قاعد مصباح اللعشية في السطيحة بلا خدمة صحيحة في الخارج لي يمشي بهد العقلية الوقت يعطيه طريحة ......
في الدول الغربية العمل = الحياة
في دول الغربية ادا انت لا تعمل انتهى امرك
اتكلم عن العمل كعمل وليس عن نظام الراس مالي اللعين
سلام
آخر تعديل: