- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
نقلت صحيفة "واشنطن فري بيكون" الأمريكية تصريحات المحلل الإسرائيلي "إيهود يعاري" المتخصص في شؤون الشرق الأوسط خلال مقابلة مع القناة الثانية العبرية، توقع فيها سقوط نظام بشار الأسد قريبا.
وأشار إلى أن سقوط نظام "الأسد" قد يكون بشكل مفاجئء جدا، إلا إذا قامت إيران بفعل ما لم تفعله حتى الآن وأرسلت قوات إيرانية بأعداد كبيرة إلى سوريا.
وأكد "يعاري" على أن بشار الأسد لم يعد يمتلك العدد الكافي من القوات لإرسالها إلى جبهات القتال، مشيرا إلى أن آلاف المتطوعين الشيعة الذين أرسلتهم إيران إلى سوريا قادمين من أفغانستان ودول أخرى أثبتوا ضعفهم، لكن إيران تمتلك جيش قوي ووجود عسكرييها في سوريا محدود جدا على شكل مستشارين وضباط مقاتلين على الأرض.
وأضافت الصحيفة أنه وعلى الرغم من أن فكرة سقوط نظام الأسد كانت متوقعة في الماضي، إلا أن دلائل الانهيار ظهرت بشكل متسارع مؤخرا بسبب تصاعد الضغط من قبل الثوار وكذلك تنظيم "داعش" بشكل خاص.
وذكرت أن قوات الأسد ومقاتلي حزب الله والمتطوعين الشيعة الأجانب ومعهم قادة عسكريين إيرانيين شنوا هجوما كبيرا جنوب سوريا بهدف طرد الثوار من المناطق القريبة من الأردن ومرتفعات الجولان، إلا أن التنسيق الذي ظهرت عليه قوات المعارضة والذي لم يكن موجودا من قبل دفع الأسد والمستشارين الإيرانيين لإلغاء الهجوم.
وتحدثت عن أن التنسيق بين قوى المعارضة السنية جاء بدفع من القوى السنية في المنطقة كالسعودية وتركيا والأردن وقطر.
المصدروأشار إلى أن سقوط نظام "الأسد" قد يكون بشكل مفاجئء جدا، إلا إذا قامت إيران بفعل ما لم تفعله حتى الآن وأرسلت قوات إيرانية بأعداد كبيرة إلى سوريا.
وأكد "يعاري" على أن بشار الأسد لم يعد يمتلك العدد الكافي من القوات لإرسالها إلى جبهات القتال، مشيرا إلى أن آلاف المتطوعين الشيعة الذين أرسلتهم إيران إلى سوريا قادمين من أفغانستان ودول أخرى أثبتوا ضعفهم، لكن إيران تمتلك جيش قوي ووجود عسكرييها في سوريا محدود جدا على شكل مستشارين وضباط مقاتلين على الأرض.
وأضافت الصحيفة أنه وعلى الرغم من أن فكرة سقوط نظام الأسد كانت متوقعة في الماضي، إلا أن دلائل الانهيار ظهرت بشكل متسارع مؤخرا بسبب تصاعد الضغط من قبل الثوار وكذلك تنظيم "داعش" بشكل خاص.
وذكرت أن قوات الأسد ومقاتلي حزب الله والمتطوعين الشيعة الأجانب ومعهم قادة عسكريين إيرانيين شنوا هجوما كبيرا جنوب سوريا بهدف طرد الثوار من المناطق القريبة من الأردن ومرتفعات الجولان، إلا أن التنسيق الذي ظهرت عليه قوات المعارضة والذي لم يكن موجودا من قبل دفع الأسد والمستشارين الإيرانيين لإلغاء الهجوم.
وتحدثت عن أن التنسيق بين قوى المعارضة السنية جاء بدفع من القوى السنية في المنطقة كالسعودية وتركيا والأردن وقطر.
