من لديه فتوى لسؤالي

samah06

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
12 أكتوبر 2012
المشاركات
4,727
نقاط التفاعل
10,683
النقاط
191
محل الإقامة
الجزاير
الجنس
أنثى
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني ما فتوى من يسهو في الوضوء
بمعنى اذا توضات ونكون زدت او نقصت عن العدد ثلاث
بمعنى بدل ما نتمضمض3مرات نكون تمضمضت 4 مرات او مرتان
وهذا سهوا طبعا يحصل
 
رد: من لديه فتوى لسؤالي

السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني ما فتوى من يسهو في الوضوء
بمعنى اذا توضات ونكون زدت او نقصت عن العدد ثلاث
بمعنى بدل ما نتمضمض3مرات نكون تمضمضت 4 مرات او مرتان
وهذا سهوا طبعا يحصل
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
الوصية في مثل حالك ألا تسترسلي مع هذه الخطرات ، و الا تحول الأمر الى وسواس، و حينها يتطور الحال و يصعب الحل
لي رجعة بإذنه تعالى.
 
رد: من لديه فتوى لسؤالي

السؤال
لقد قرأت مثل سؤالى ولكن أريد أن أكلمكم وبكل صراحة فقد سالت دموعى حينما قرأت من جوابكم كلمة اصبر فمشكلتي أنه يأتي في بالي أشياء لا أريد أن تأتي ولكنها تاتي رغماً عني فمثلا: عن الوضوء تأتي في بالي أشياء أخجل أن أقولها فهل لو أكملت وضوئي دون إعادته هل يكون حراماً؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته





الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالذي يظهر لنا أن سؤالك عن الوسوسة، وما تسببه لك من أذى في الوضوء وغيره.
وإذا كان الأمر كذلك فنقول: إن أهم أمر لعلاج الوسوسة بعد الاستعانة بالله تعالى، وكثرة ذكره، والتقرب إليه بالأعمال الصالحة: عدم الالتفات إلى الوسوسة والاسترسال معها، ومخالفة ما تدعو إليه وتقتضيه، فإذا اعتراك الوسواس أثناء الوضوء، ودعاك إلى إعادة غسل عضو مثلاً، فلا تلتفت لذلك، وأكمل الوضوء، وهكذا لو جاءك الوساوس ودعاك إلى إعادة الوضوء فلا تعده، ووضوءك صحيح، وصلاتك صحيحة.
فأنجع دواء عملي في هذا هو قطع السبيل على الوساوس، والإعراض الكامل عما تأتي به، وإقناع النفس بأن هذا هو الحكم الشرعي، وأنه هو الذي ينال به رضى الله، وأن عكسه -وهو الاسترسال في متابعة الوساوس- قد يعرض المرء لسخط الله، لأنه من اتباع خطوات الشيطان.
وقد نص العلماء على أن للشيطان نزغتين: نزغة غلو، ونزغة تقصير، بأيهما ظفر قنع.
ومتابعة الوسواس من قبيل الأولى.

والله أعلم.
 
رد: من لديه فتوى لسؤالي

نصيحة لمن أصابه الوسواس في الوضوء
س : تقول السائلة : إنني أشتكي يا شيخ من كثرة الوساوس ، في الوضوء ، وعند قراءة الفاتحة ، والتشهد فإني منذ أصبت بهذه الوساوس ، وأنا لا أعرف الخشوع في صلاتي ، بسببها ولا أرتاح ، وإنني خائفة ألا تقبل صلاتي ، والدتي تغضب علي كثيرًا إذا رأتني أطلت الصلاة ، أكثر من اللازم ، وربما تكون قد اكتشفت هذه الحالة ، وجهوني سماحة الشيخ جزاكم الله خيرًا
margntip.gif

ج : نصيحتي لك أيتها الأخت في الله ، أن تتقي الله وأن تحذري عدو الله الشيطان ، فإن مكائده كثيرة ، ونزغاته متعددة ، فالواجب عليك الحذر من ذلك ، فاتقي الله في صلاتك ووضوئك ، وقراءتك ، احذري وساوس الشيطان ، إذا توضأت فلا تكرري الوضوء ، اجزمي بأنك توضأت والحمد لله ، وهكذا في الصلاة لا تكرري الصلاة ، اجزمي أنك صليت والحمد لله ، وهكذا في القراءة ولا تكرريها ، اجزمي أنك قرأت والحمد لله ، ولا يحملنك ما يمليه الشيطان من الوساوس ، على التكرار في القراءة والصلاة أو الوضوء ، اعلمي أن هذا من الشيطان ، وما حصل في ظنك أنك قرأت ، كما ينبغي أو صليت أو توضأت ، يكفي ، ودعي الوسوسة ، أنك لم تقرئي أو لم تصلي أو لم تتوضئي ،اتركي هذه الوسوسة ، احذريها ، ابني أمرك على أنك قرأت ، وأنك توضأت وأنك صليت ، والحمد لله ، واستمري في أشغالك الأخرى ، واحذري اللين والتساهل ، مع عدو الله لا تليني له ، متى لنت طمع فيك وآذاك ، وربما جعلك في عداد المجانين ، فاتقي الله ، واحذري عدو الله ، واتركي الوساوس ، وبادري بالوضوء من غير تأخير ، والصلاة من غير تأخير ، مع الطمأنينية في الصلاة والإقبال عليها مع الإسباغ في الوضوء ، لكن من دون تكرار ، ومن دون إعادة للوضوء ، وهكذا في القراءة اطمئني في القراءة ، وتدبري من غير حاجة إلى تكرار ، تقولين ما قرأت أعيد القراءة ، ما صليت أعيد ، ما توضأت أعيد ، لا ، كل هذا من الشيطان ، نسأل الله أن يعيذنا وإياك من الشيطان .
 
رد: من لديه فتوى لسؤالي

وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته


فعلآ .. يحدث معي هذآ أحيانا فأضطر فيهآ إلى إعادة الوضوء خوفا من أن يكون وضوئي نآقص
بآرك الله فيك أخي على الإفآدة .

 
رد: من لديه فتوى لسؤالي

بارك الله فيك اخي ابو ليث قد فرجت عني وعن امثالي
فكثيرا مااقع في مثل هذا لكني لا اعيد الوضوء وانا اعلم انه الوسوا وعمل الشيطان اعوذ بالله منه
وانا الان اكتب ردي هذا بعد ادائي لصلاة الفجر وتلاوة وردي بعد الصلاة
ولن اترك الشيطان يتمكن مني
جعلها الله في ميزان حسناتك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top