سؤال خاص للنساء

zaissa

:: عضو منتسِب ::
إنضم
27 أفريل 2016
المشاركات
38
نقاط التفاعل
42
النقاط
3
الجنس
ذكر
السلام علبكم و رحمة الله و بركاته.

بكل اختصار مفيد عن أنس رضي الله عنه قال: لأحدثنكم حديثا لا يحدثكم أحد بعدي، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من أشراط الساعة أن يقل العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزنا، وتكثر النساء، ويقل الرجال حتى يكون لخمسين

امرأة القيم الواحد " أخرجه البخاري ومسلم.

نحن في هدا الزمان كثرت النساء فلمادا لا تقبل المرأة من الرجل أن يتزوج غيرها باللهجة العامية اعلاه ما أتحبيش التعداد سؤال حيرني بزاف بزاف .
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
رد: سؤال خاص للنساء

يعني موضوع رائع جدا وسؤال بليغ :
ان شااء الله نجد اجابة وافية
 
رد: سؤال خاص للنساء

السلام عليكم أيها الفاضل
بوركت على الموضوع الحساس
اولا أن موضوع التعدد موضوع شائك وله وجهات نظر متعددة وكل كيف يراه على الرغم من أنه شرع الله إلا أن معظم النساء أو دعنا نقول كلهن وٱنا منهن بطبيعة الحال لا أستطيع تقبل فكرة التعدد
ربما هذا الرفض راجع لطبيعة المرأة يعني كأن تحب زوجها وتغار عليه لا تستطيع أن تتقبل فكرة وجود زوجة أخرى تشاركها به
وربما السبب الثاني هو أن المرأة تعلم جيدا أن الرجل لن يعدل مهما حدث ودعونا نكون واقعيين بعض الشيء أعلم أن هناك من سيضع مداخلات على ردي ويقول لا سنكون عادلين ،،،، اذا كان الرجل وفي حياته زوجة واحدة فقط وأحيانا ينشغل عنها فمابالك ان كانت له زوجتان أو أكثر
فالله عزوجل بالرغم من أنه أباح للرجل التعدد إلا أنه أمره بالعدل
لقوله عزوجل : وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ "
يعني حتى في المشاعر وهذا شيء طبيعي حتى لو أراد الرجل أن يعدل لكن سيجد أن قلبه يميل لواحدة وبالرغم من هذا الميل سيحاول أن يبقى عادلا ولكن مرات كثيرة تجده يميل لقلبه وتحدث هفوات ربما بسببها سيظلم الزوجة الأولى أو الثانية
ومن وجهة نظري أعتقد أن للتعدد شروط ،،،فمثلا لو أن الزوجة لا يعيبها شيء وليست مقصرة من ناحية واجباتها وحقوق زوجها فلما التعدد
وأيضا أمر آخر ذكرته أيها الفاضل أعتقد أن ظاهرة تزايد النساء لا يمكن لها أن تحل فقط بالتعدد فهناك عدة حلول لها غير التعدد
أخي ،،،أخيرا وليس آخر تبقى هذه وجهة نظري ونحن هنا نحترم كل الأراء
بوركت مرة أخرى على الموضوع
وانا في المتابعة تحياتي
 
رد: سؤال خاص للنساء

كاين نسا بزاف ما يحبوش التعداد
لان في ظنهم ان زوجها لم يكتف بها بالدارجة ماملاتلوش عينو و حاب يجيب وحدوخرا
او انها تحبه جدا ، لدرجة انها انانية و تحب يبقى غير ليها هي
أو انها ماش حابة المشاكل بينها وبين ضرتها
أو تخاف أنو ما يكون عادل بينهما

انا صراحة اني معاهم ، ما نحبش هاذ التعداد ، لانو حنا حساسات بزاف من امور كهذه


 
رد: سؤال خاص للنساء

رأي الشخصي : أضن أن أغلبية الرجال في زماننا الحاضر يريدون أن يتزوجوا امرأة ثانية وهناك من يريد أن يتزوج أكثر من أربعة لو أجازه الشرع.

خلينا نقولو بلي الراجل يحب التعداد ويموت عليه لبغا ما اتبانش أعليه، سقسي أي راجل يقلك بلي ما حايبش يدير التعداد بصح الأكثرية في قلوبهم الداخل راهم يتمناو

بلاك أكثر من عشرة نساء.

أنقلك أعلاه خطرماه الوقت لوصلنا ليه النساء ولاو بزاف سبحان الله وزيد اللبسة ليلبسوها فتنة عظيمة خاصة على الرجال لمساكن المحرومين ربي يستر كل راجل

من الفتنة لوصلنا ليها لقوله عليه الصلاة والسلام : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ".

سامحوني يا أيتها النساء لكن التعداد لبغى أنت ما حيبتوش لكان تحبي راجلك صح وعندو الامكانيات خليه يشوف زوجة ثانية.
 
رد: سؤال خاص للنساء

السلام عليكم
بوركت أخي على الموضوع الحساس والذي أظن أنه سيروق الرجال أكثر من النساء ههه ولتمنع كل متزوجة زوجها من الدخول لهذا الموضوع الخطير ههههه، نضحك طبعا، لكن يفضل لو كان هناك سؤال للنساء وللرجال معاً حتى يكون الموضوع أكثر إفادة وتكون هناك مناقشة ولكن لا بأس، على كل حال بالعودة للموضوع ربما ستكون اجابة المتزوجة اكثر صدقا من العازبة فهي تعيش الامر الواقع ولكن لا ضرر في المناقشة، في الحقيقة يا أخي الكريم التعدد شرع الله تعالى واباحه الإسلام ولكن لم يفرضه على الرجل، يعني ليس فرضاً إذا لم ينفذه الزوج خالف بذلك أمر الله تعالى أو دينه، اما بالرجوع لرأي المراة في الموضوع أخي الكريم الأم التي ربت صغيرها وهي تدرك في يوم من الايام أنه سيتزوج وينجب أطفالا ويكوّن اسرة تماما كما تزوجت هي ولكنها ترفض ان تشاركها إمرأة أخرى إبنها بالرغم من أنها تدرك أن هذه سنّة الحياة وعليه أن يتزوج ولكنّها تغار من اهتمام ابنها بزوجته وتتهمه بالعقوق فقط لتخرج تلك الغيرة على شكل اتهامات لإبنها وزوجته، فماذا لو تعلق الأمر بزوجة سيختار زوجها إمرأة أخرى تشاركها البيت ويلقبها بشريكة حياته؟؟ مهما كانت عاقلة فلن تتحمل ذلك، نحن لا يحقّ لنا كنساء أن نخالف شرع الله ولكن لا يمكن لأي زوجة أن تتحمّل رؤية زوجها مع إمرأة أخرى غيرها، للاسف هكذا خلقت المرأة تشتد غيرتها كلما شعرت بابتعاد زوجها عنها، فلو لاحظ كل متزوج كيف تتصل به زوجته تسأله عن أي خطوة يخطوها خلال يومه بينما هو بعيد عن ناظريها مما يسبب له ازعاجاً ولكنه لا يدرك مدى غيرتها عليه حتى نظرة منه عابرة بدون قصد لغيرها تجعل قلبها يشتعل غيرة وغضبا فكيف بمن يحضر إمرأة تشاركها حياتها وتحتل قلب زوجها؟؟، وفقط كمثال أمنا عائشة رضي الله عنها وهي زوجة النبي صلى الله عليه وسلم .. الكريم .. الحنون .. العطوف ولكن لم تخلو حياتها من مواقف الغيرة على زوجها، حتى انني أذكر قصة سمعتها على لسان أحد الدعاة بينما كنت صغيرة حيث احضرت إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم طبقا من الطعام لضيوفه فغارت السيدة عائشة وضربت الطبق بقدمها فتحطم وتناثر الطعام على الأرض فقام الرسول يجمعه بيديه الشريفتين وهو يقول أمكم غارت (اعتذر ان كان اي خطأ في سرد القصة فقد ذكرت ماتذكرته فقط من الماضي) هذه زوجة النبي وغارت؟ فكيف سيكون موقفنا نحن؟؟ نحن لسنا متسلطات ولا نحب فرض آرائنا ولكن الغيرة صفة طبيعية خلقت فينا ولا يمكننا التخلص منها حتى ولو كان الرجل عادلا مع زوجاته، وهذا الأمر ينطبق عليّ بالتأكيد لا يمكنني رفض شرع الله وكذلك لا أتحمل لأي إمرأة ان تتدخل بيني وبين زوجي ( ولي تقرب تشوف -_- ) وحتى لا أكون ظالمة له أعده ان شاء الله أن أكون أفضل زوجة تنسيه فكرة التعدد فأعوضه عن وجود اي زوجة ثانية او ثالثة وأكون له بمثابة 100 زوجة ان شاء الله واذا حب هكا ولا هكا مايلوم غير نفسو -_- هههه، وربي يهني كل شخص ان شاء الله
مع انه في وقتنا الحالي اصبح شبابنا يحلمون بالاستقرار مع زوجة واحدة فقط نظرا لغلاء المعيشة وللشروط التعجيزية التي تضعها نساؤنا اليوم لذلك أرى فكرة التعدد بعيدة نوعا ما عن عقول شبابنا والله اعلم
شكرا اخي على الموضوع
تقبل مروري

 
رد: سؤال خاص للنساء

التعدد قضية معقدة لكن تبقى احسن حل من ان يخون الزوج زوجته وهذا ما لا تعرفه الكثير من الآنسات فتجدها ترفض رفضا منقطع النضير
في ان يتزوج زوجها غيرها ولكنها لا تبالي ان كان يخونها مع الواحدة والاثنتين وهناك قصص عديدة والمشكل في كل ذالك انها تجدها منتقصة لحقوق زوجها تعمل نهارا وتنام ليلا فلا هي منحت للزوج حقوقه الشرعية ولا هي منحته الحق في الزواج والمعروف ان الرجل لا يكبر ابدا فتجده في سن ال50 ولا زال شابا يافعا في حين ان الزوجة تكبر بسرعة لعدة عواامل اهمها الولادة والتربية بالاضافة لعدة امور فيزيولوجية اخرى
ولكي نكون اكثر واقعية لا يوجد امراة تستطيع ان تشبع زوجها اشباعا عاطفيا مئة بالمئة فالرجل بطبيعته يميل الى التغيير والمغامرة في حين تميل المراة الى الاستقرار وهذا ما ينتج تطلع الرجل للثانية وحتى الثالثة دون مراعاة مشاعر الزوجة للكن لنكن منطقيين في قضية العدل فكثيرات من النساء تتحجج بمصطلح العدل لكن ماذا يعني العدل وهنا نقصد العدل العاطفي الذي لا يتحكمه فيه الرجل في حد ذاته فميولاته للزوجة الاخرى خلافا للزوجة الثانية هذا لا يستطيع التحكم فيه احد اما العدل بين الزوجتين والثلاث في ال****ا والهبات والمأكل والمشرب فهذا يستطيعه اغلب الرجال فيكفي ان يقسم راتبه الى نصفين او ثلاث ويجعل لكل زوجة مسكنها الخاص او اذا كان المسكن مشتركا لكل واحدة مطبخها الخاص ولا ارى في ذالك
والعدل هذا والذي تكلمت عنه في النوع الاول كان النبي صلى الله عليه وسلم يفضل عاطفيا السيدة عائششة رضي الله عنها عن باقي زوجاته والقصص في ذالك معروفة اما العدل في المعاملة فهنا يجب التوجيه له
اما في رايي الخاص ارى ان العائق الوحيد للتعدد هو المشكل المادي وفقط اما باقي الاشياء فتعود الى حكمة الرجل وقدرته على التسيير الجيد لامور البيت هذا والله اعلم ..
 
رد: سؤال خاص للنساء

شكرا خوي حكيم يعطك الصحة موضوع قيمة بصح سمحلي أنا ما رانيش معك في هذا الموضوع خاطر حساس وانا ما نقبلش إجي رجل يخطبني ويكون متزوج ويحب إعواد،الزواج ما نقبلش بصح هذا الموضوع حساس وكاين وين النسا يقبلوا ايكونو في المرتبة الثانية او الزوجة الثانية بصح انا ما نقبلش والله إعاون كل واحد وكل واحد عند حياتوا الخاصة
 
رد: سؤال خاص للنساء

التعدد قضية معقدة لكن تبقى احسن حل من ان يخون الزوج زوجته وهذا ما لا تعرفه الكثير من الآنسات فتجدها ترفض رفضا منقطع النضير
في ان يتزوج زوجها غيرها ولكنها لا تبالي ان كان يخونها مع الواحدة والاثنتين وهناك قصص عديدة والمشكل في كل ذالك انها تجدها منتقصة لحقوق زوجها تعمل نهارا وتنام ليلا فلا هي منحت للزوج حقوقه الشرعية ولا هي منحته الحق في الزواج والمعروف ان الرجل لا يكبر ابدا فتجده في سن ال50 ولا زال شابا يافعا في حين ان الزوجة تكبر بسرعة لعدة عواامل اهمها الولادة والتربية بالاضافة لعدة امور فيزيولوجية اخرى
ولكي نكون اكثر واقعية لا يوجد امراة تستطيع ان تشبع زوجها اشباعا عاطفيا مئة بالمئة فالرجل بطبيعته يميل الى التغيير والمغامرة في حين تميل المراة الى الاستقرار وهذا ما ينتج تطلع الرجل للثانية وحتى الثالثة دون مراعاة مشاعر الزوجة للكن لنكن منطقيين في قضية العدل فكثيرات من النساء تتحجج بمصطلح العدل لكن ماذا يعني العدل وهنا نقصد العدل العاطفي الذي لا يتحكمه فيه الرجل في حد ذاته فميولاته للزوجة الاخرى خلافا للزوجة الثانية هذا لا يستطيع التحكم فيه احد اما العدل بين الزوجتين والثلاث في ال****ا والهبات والمأكل والمشرب فهذا يستطيعه اغلب الرجال فيكفي ان يقسم راتبه الى نصفين او ثلاث ويجعل لكل زوجة مسكنها الخاص او اذا كان المسكن مشتركا لكل واحدة مطبخها الخاص ولا ارى في ذالك
والعدل هذا والذي تكلمت عنه في النوع الاول كان النبي صلى الله عليه وسلم يفضل عاطفيا السيدة عائششة رضي الله عنها عن باقي زوجاته والقصص في ذالك معروفة اما العدل في المعاملة فهنا يجب التوجيه له
اما في رايي الخاص ارى ان العائق الوحيد للتعدد هو المشكل المادي وفقط اما باقي الاشياء فتعود الى حكمة الرجل وقدرته على التسيير الجيد لامور البيت هذا والله اعلم ..

حبيييب قلبي حكييييم
ليست الأمور بالبساطة التي طرحتها
 
رد: سؤال خاص للنساء

خسارة مجيتش مرا
راح نقبلو يدي 04 وندير معاهم تحالف عليه .. نخليه يمشي يهدر مع روحو يلعن النهار لتولد فيه
 
رد: سؤال خاص للنساء

فشرط إباحة التعدد هو القدرة عليه بدنيا وماليا ، وأن لا يخاف على نفسه من الميل وعدم العدل ، قال تعالى : فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً {النساء: 3 } ، فإذا آنس الرجل من نفسه القدرة البدنية والمالية والقدرة على العدل أبيح له الزواج والتعدد ، وأما ما يسببه الزواج بأخرى من إيذاء نفسي ، وتوتر عصبي وغير ذلك بالنسبة للزوجة الأولى ، فالزوج مطالب - على جهة الاستحباب - بأن يتلطف بزوجته ، ويقنعها بالأمر ، وأن يبذل لها ما يجبر خاطرها ، لأن هذا من العشرة بالمعروف ، وإن ترك التعدد حفاظا على مشاعرها ، فيؤجر على ذلك ، وسبق بيانه في الفتوى رقم 69324 ، كما أن الزوج ينبغي له أن يوازن بين المصالح والمفاسد من هذا الزواج فيفعل الأصلح ، وهذا يختلف باختلاف الناس، لكن لا نقول بأن التعدد مفاسده أعظم من مصالحه بدعوى أنه يدمر البيوت ويشتت الأبناء وغير ذلك لأن الذي شرع التعدد أدرى بالمصالح وأعلم بالعواقب ، نعم يقع هذا أحيانا ، لكن نادرا ما يقع ، وأما مجرد الغيرة الطبيعية لدى النساء وما يحصل بها من إيذاء نفسي ومشقة على المرأة فليست مفسدة تعادل مصالح التعدد الكثيرة وسيأتي بيان بعض هذه المصالح ، ألا ترى الأخت أن التكاليف الشرعية من صلاة وصيام وحج وجهاد ، فيها مشقة وكلفة ، ولذا سميت تكاليف ، ومثل ذلك ترك المحرمات وكف النفس عنها مع داعية النفس اليها فيه مشقة وكلفة ، ومع ذلك كلف بها العباد أمرا ونهيا لما فيه من صلاحهم، قال تعالى : أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ{الملك: 14 } ثم إن الغيرة والمشقة الناتجة عن التعدد تختلف من امرأة إلى أخرى، فمن النساء من لا تمانع من التعدد وهذا معروف ومشاهد ، ورأينا من النساء من تحث زوجها على الزواج ، بل وتبحث له عن زوجة ، ومنهن من تجد فيه مصلحة لها ، كمساعدة لها في أعباء البيت وحقوق الزوج ، أو مخرجا لها من عدم طلاقها إذا رأت من الزوج عزمه على ذلك ، أو رأت من نفسها ضعفا عن أداء حقوقه ، فيكون زواجه بأخرى خيرا من طلاقها

وإليك بعض حكم التعدد (مختصر عن موضوع للشيخ محمد بن إبراهيم الحمد (المشرف العام على موقع دعوة الإسلام)

1- أن الإسلام حرم الزنا، وشدَّد في تحريمه؛ لما فيه من المفاسد العظيمة التي تفوق الحصر والعد، والإسلام حين حرَّم الزنا وشدَّد في تحريمه فتح باباً مشروعاً يجد فيه الإنسان الراحة، والسكن، والطمأنينة ألا وهو الزواج، حيث شرع الزواج، وأباح التعدد فيه كما مضى . ولا ريب أن منع التعدد ظلم للرجل وللمرأة؛ فمنعه قد يدفع إلى الزنا؛ لأن عدد النساء يفوق عدد الرجال في كل زمان ومكان، ويتجلى ذلك في أيام الحروب؛ فَقَصْر الزواج على واحدة يؤدي إلى بقاء عدد كبير من النساء دون زواج، وذلك يسبب لهن الحرج، والضيق، والتشتت، وربما أدى بهن إلى بيع العرض، وانتشار الزنا، وضياع النسل.

2- أن الزواج ليس متعة جسدية فحسب: بل فيه الراحة، والسكن، وفيه-أيضاً-نعمة الولد، والولد في الإسلام ليس كغيره في النظم الأرضية؛ إذ لوالديه أعظم الحق عليه؛ فإذا رزقت المرأة أولاداً، وقامت على تربيتهم كانوا قرة عين لها؛ فأيهما أحسن للمرأة: أن تنعم في ظل رجل يحميها، ويحوطها، ويرعاها، وترزق بسببه الأولاد الذين إذا أحسنت تربيتهم وصلحوا كانوا قرة عين لها؟ أو أن تعيش وحيدة طريدة ترتمي هنا وهناك؟ !.

3- أن نظرة الإسلام عادلة متوازنة: فالإسلام ينظر إلى النساء جميعهن بعدل، والنظرة العادلة تقول بأنه لا بد من النظر إلى جميع النساء بعين العدل.

إذا كان الأمر كذلك؛ فما ذنب العوانس اللاتي لا أزواج لهن؟ ولماذا لا يُنظر بعين العطف والشفقة إلى من مات زوجها وهي في مقتبل عمرها؟ ولماذا لا ينظر إلى النساء الكثيرات اللواتي قعدن بدون زواج؟.

أيهما أفضل للمرأة: أن تنعم في ظل زوج معه زوجة أخرى، فتطمئن نفسها، ويهدأ بالها، وتجد من يرعاها، وترزق بسببه الأولاد، أو أن تقعد بلا زواج البتة؟.

وأيهما أفضل للمجتمعات: أن يعدد بعض الرجال فيسلم المجتمع من تبعات العنوسة؟ أو ألا يعدد أحد، فتصطلي المجتمعات بنيران الفساد؟.

وأيهما أفضل: أن يكون للرجل زوجتان أو ثلاث أو أربع؟ أو أن يكون له زوجة واحدة وعشر عشيقات، أو أكثر أو أقل؟.

4- أن التعدد ليس واجباً: فكثير من الأزواج المسلمين لا يعددون؛ فطالما أن المرأة تكفيه، أو أنه غير قادر على العدل فلا حاجة له في التعدد.

5- أن طبيعة المرأة تختلف عن طبيعة الرجل: وذلك من حيث استعدادها للمعاشرة؛ فهي غير مستعدة للمعاشرة في كل وقت، ففي الدورة الشهرية مانع قد يصل إلى عشرة أيام، أو أسبوعين كل شهر.وفي النفاس مانع-أيضاً-والغالب فيه أنه أربعون يوماً، والمعاشرة في هاتين الفترتين محظورة شرعاً، لما فيها من الأضرار التي لا تخفى. وفي حال الحمل قد يضعف استعداد المرأة في معاشرة الزوج، وهكذا. أما الرجل فاستعداده واحد طيلة الشهر، والعام؛ فبعض الرجال إذا منع من التعدد قد يؤول به الأمر إلى سلوك غير مشروع.

6- قد تكون الزوجة عقيماً لا تلد: فيُحْرَمُ الزوج من نعمة الولد، فبدلاً من تطليقها يبقي عليها ويتزوج بأخرى ولود.

7- قد تمرض الزوجة مرضاً مزمناً: كالشلل وغيره، فلا تستطيع القيام على خدمة الزوج؛ فبدلاً من تطليقها يبقي عليها، ويتزوج بأخرى.

8- قد يكون سلوك الزوجة سيئاً: فقد تكون شرسة، سيئة الخلق لا ترعى حق زوجها؛ فبدلاً من تطليقها يبقي الزوج عليها، ويتزوج بأخرى؛ وفاء للزوجة، وحفظاً لحق أهلها، وحرصاً على مصلحة الأولاد من الضياع إن كان له أولاد منها.

9- أن قدرة الرجل على الإنجاب أوسع بكثير من قدرة المرأة: فالرجل يستطيع الإنجاب إلى ما بعد الستين، بل ربما تعدى المائة وهو في نشاطه وقدرته على الإنجاب.

أما المرأة فالغالب أنها تقف عن الإنجاب في حدود الأربعين، أو تزيد عليها قليلاً؛ فمنع التعدد حرمان للأمة من النسل.

10- أن في الزواج من ثانية راحة للأولى: فالزوجة الأولى ترتاح قليلاً أو كثيراً من أعباء الزوجية؛ إذ يوجد من يعينها ويأخذ عنها نصيباً من أعباء الزوج.

ولهذا، فإن بعض العاقلات إذا كبرت في السن وعجزت عن القيام بحق الزوج أشارت عليه بالتعدد.

11- التماس الأجر: فقد يتزوج الإنسان بامرأة مسكينة لا عائل لها، ولا راع، فيتزوجها بنيَّة إعفافها، ورعايتها، فينال الأجر من الله بذلك.

12- أن الذي أباح التعدد هو الله-عز وجل-: فهو أعلم بمصالح عباده، وأرحم بهم من أنفسهم.

وهكذا يتبين حكمة الإسلام، وشمول نظرته في إباحة التعدد،

نسأل الله عز وجل أن يرزقنا التسليم والرضا باوامر الله ، وقول سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير .
 
رد: سؤال خاص للنساء

حبيييب قلبي حكييييم
ليست الأمور بالبساطة التي طرحتها

يعني اين البسااطة اخي امين اضن ان التعدد قضية عاطفية بالنسبة للمراة في حين انه قضية عقلية بالنسبة للرجل والرجل المستطيع
يستطيع للتعدد خلافا للرجل الفقير فانه لا يستطيع ان يتكفل بزوجة فكيف بامكانه التكفل بزوجتين هذا والله اعلم
 
رد: سؤال خاص للنساء

السلام عليكم
موضوع كل مرأة وكيف تجيب عنه شخصياأرفض أن تكون لي ضرة وأرفض فكرة أن أتزوج رجل متزوج
ها قد أجبت هذا من باب أنِي أحب زوجي لي ومن باب أم تعدد ليس فرضا أقول ليس فرضا وهو جائز بشرط العدل
غير هذا أريد أن أسألك وكل رجل أ لهذه الدرجة تريدون التعدد لماذا وما السبب ؟! وهل تقدرون ع الشطر الأول من الآية فقط أم أنتم قدها والعدل سيكون تصرفكم
وماذا إم وجدت نفسك قد ظلمت إحداهن
 
رد: سؤال خاص للنساء

السلام عليكم
موضوع كل مرأة وكيف تجيب عنه شخصياأرفض أن تكون لي ضرة وأرفض فكرة أن أتزوج رجل متزوج
ها قد أجبت هذا من باب أنِي أحب زوجي لي ومن باب أم تعدد ليس فرضا أقول ليس فرضا وهو جائز بشرط العدل
غير هذا أريد أن أسألك وكل رجل أ لهذه الدرجة تريدون التعدد لماذا وما السبب ؟! وهل تقدرون ع الشطر الأول من الآية فقط أم أنتم قدها والعدل سيكون تصرفكم
وماذا إم وجدت نفسك قد ظلمت إحداهن

يعني الظلم موجود طبعا تخيلي معي رجل يريد زوجة ثانية وزوجته ترفض ذالك يعني بامكانه ان يظلم هذه الزوجة اكثر مما لو تزوج الثانية
وهي قضية قدر فيمكن ان ينجح الزواج والتعدد ويمكن لا
يعني نحن نناقش قضية تطرح بكثرة في حين الارقام تعكس ذالك يعني من في وقتنا الحالي يتعدد في زواجه قليلون هم
ولكن القضية تطرح كفكرة اما تطبيقا فنجدها قليلة واذا طبقت فلاسباب معينة كمرض او كبر الزوجة وغيرها من الامور
وليست المسئلة مسئلة حب التعدد وفقط هذا والله اعلم
 
رد: سؤال خاص للنساء

السلام عليكم جميعا
والله الموضوع دينيا ليس مرفوض لانو امر من الله ولكن التعدد في حد ذاته له عدة اوجه وله اسباب
والله إجابتي على هذا السؤال سوف اقول كل صراحة انا سوف اقبل في حالة بي علة يعني لا انجب اولاد او مريضة له كل الحق بشرط ما يجيبهالي ما نشوف وجها نحرقو هو وياها اما انا ندير واجبي معاه من كل النواحي وربة بيت وما خصني والو ويروح يعدد عليا يطلقني انا وعدد عليه عزرين هو واياها كرامتي اولى لانو اصلا لما يجي يناقشني فالتعدد لازم يقنعني وهذا اصلا النقاش فالموضوع هذا راح يطيحو من بالي اما لو دارها بالتخبية عليا هناك ذنبو على جنبو كيما قالو المصريين
الله غالب هذي غريزة فالمرا مهما تكون عندها الغيرة وحب التملك فالحب من احدي صفات المرا ما نقدروش نبدلوها ونقولك ضرك كل الردود هنا نتاع رجال يفرحو يموتو بالسعادة كي يسمعو تعرفو التعدد
شكرا
 
رد: سؤال خاص للنساء

الزواج ليس اكراه .. انما هو طلب وقبول والله اعطى للمرأة حق الرفض او القبول
المرأة التي لا تريد ان تكون زوجة رقم 02 او 03 او 04 من حقها ان ترفض
اما المرأة التي تقبل بهذا فهذا حقها الشرعي
كما ان تعدد الزوجات كان قبل الإسلام وفي كل الأديان السماوية موجود وحتى في العصر الجاهلي كان موجود وكان الرجل عندما يموت والده يرث زوجته
الإسلام انما نضم هذا التعدد
 
رد: سؤال خاص للنساء

قال الشاعر:
تزوجت اثنتين لفرط جهلي ... بما يشقى به زوج اثنتين
فقلت أصير بينهما خروفاً ... أنعم بين أكرم نعجتين
فصرت كنعجة تضحي وتمسي ... تداول بين أخبث ذئبتين
 
رد: سؤال خاص للنساء

نصيحة رجل لامرأة :

أحترمك وأحبك استعملي عقلك ولا تجعلي عاطفتك تسيطر عليك ، نصيحة رجل لك يقول أتركي زوجك يتزوج امرأة ثانية أم أنتظري بداية الخيانة.
 
رد: سؤال خاص للنساء

عليه إعاود يتزوج يخي عند مراة تقوم به وعند طفلة وطفل وحاجة ما تخصوا عليه التعدود ولا ما ح**** كي إعاود عليها الزوج إروح يخدعها و يخونها مع مراة ثانية ربي يسترنا عالم المكشوف
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top