هل يقتصر دور المرأة في الزوجة والام؟

بنت سطيف

:: عضو مُشارك ::
إنضم
4 ماي 2016
المشاركات
136
نقاط التفاعل
361
النقاط
13
هل يقتصر دور المرأة في الزوجة والام؟
كتب أحدهم عن موضوع مهم يغفل عنه الكثيرون يقول: هل يقتصر دور المرأة في الزوجة والام؟
كوني شاب أتحدث في هذا الموضوع قد يبدو غريبا فعلا, لكن أقله يشعرني بأن بين جوانحي مضغة بقي فيها شيء من العطف والإحساس بالآخرين في جو أضحى ملوثا حتى ما عاد أحدنا يلفي فسحة أمل في غد أجمل... موضوعي اليوم حول دور المرأة, فأنا ألاحظ منذ سنوات خلت أن الحديث عنها من لدن الدعاة ينحصر عند المرأة الزوجة والأم وعن دورهما تجاه الأسرة والأولاد, بينما انحسر الكلام عن شريحة من النساء لا يستهان بعددهن, هن أولئك اللائي لم يكتب لهن الزواج لسبب أو لآخر أو حتى المطلقات والأرامل اللاتي شاء القدير لحكمة ألا يكون لهن فرصة لتكوين أسرة وبناء مجتمع. صراحة لا يسعني تخيل شعور تلك البنت وهي تنصت لمحاضرة موضوعها "دور المرأة في الإسلام" حين يسترسل المحاضر في تبيان واجبات الزوجة تجاه زوجها وما يجب أن تفعله الأم لتربية أبنائها وتنشئتهم تنشئة صحيحة, وتلكم المسكينة ترى بأن لا دور لها في الحياة بعدما أضحى دور الزوجة والأم حلما بعيد المنال فتتكون لديها حالة من الكآبة والحزن قد لا يفارقانها ما دامت حية. صحيح أنه يوجد عديد المؤلفات حول هذا الموضوع, لكن دعونا نعترف بأن "أمة اقرأ" تفعل كل شيء عدا القراءة, حتى انطبقت علينا وعن جدارة مقولة: "إذا أردت أن تخبئ شيئا في مكان لا يصل إليه أحد فضعه داخل كتاب" فنحن قوم مهوسون بالتلفاز والشبكة العنكبوتية بل لنا الصدارة في استعمالهما وبمرتبة الشرف, لذلك تلفينا نعكف الساعات ذوات العدد حول شاشات التلفاز أو قبالة الحواسيب, وكما أسلفت فإن حديث الدعاة عن تلك الشريحة من النساء شبه معدوم. فإن كنتم ترون أن ما أقول حقا, فهبوا يا فرسان المنتديات ويا رواد مواقع التواصل لتبيان دور المرأة التي لم يكتب لها الزواج تجاه بيتها ومجتمعها وأمتها... أخبروها أن الحياة لا تنتهي بمجرد تبخر الحلم في تكوين أسرة... أخبروها أن الله لم يخلقها عبثا, وأن لها دورا يتمثل في أن تكون قدوة لغيرها بأخلاقها وتعاملاتها مع الناس... أخبروها أنها تبقى مدرسة نتعلم منها كيفما كانت... أخبروها أننا نرى فيها الأم حتى لو لم تكن كذلك...n.k
فكان هذا ردي وتحليلي : حقيقة واقع مر وجاهلية حديثة ووأد البنات المعاصر ففي الجاهلية كانت الموؤدة سرعان ما تموت تحت التراب!!!!! أما الآن فتظل الموؤدة حية تعاني ظلم الأهل لها! فأصبح الوأد الجديد أشد قسوة من الوأد القديم!!!!! ففضلاً عن الأمراض النفسية و الإنحرافات السلوكيه التى ستصيب الفتاة نتيجة عطلها فسوف تذبل زهرة عمرها وسيتلاشى حلمها بطفل تلاعبه وتكتحل عينها بروئيته....ضف الى ذلك تقبع حبيسة الجدران كل حياتها محكوم عليها بالمؤبد لا لشيئ سوى لأنها أنثى... وطبعاً الفتاة هنا مغلوبة على امرها لاتريد أن تعق والدها وتفضل الصمت الذي يصرخ بالمها وحسرتها من التوجه لشكوى تطالب فيه بحقها في عمل أو تسد به ثغرة نقص في مجتمعها ...!!! لأنهآ مآزالت تلك النظرة القاصرة للبنت.. عزلوهآ في منطقه محصوره وأفق ضيق من الناحيه الحياتيه والفكريه .. وجعلوا مجموعه من الأوصياء يقومون عليها .. ويقررون عنهآ .. وحصروا حريتها وقراراتها فقط في النوم والأكل والشرب ..؟!! تلك هي أبشع طرق الوأد .. الأصل في دور المرأة هو الزوجة والأم لكن ....كما تفضلتم ليس كل النساء تتزوج وليس كلهن تنجب وليس كلهن لا ترمل وليس كلهن لا تطلق فلدينا العانس والمطلقة والأرملة والعاقر ........... فرغم كل التطور الحاصل الا أنك تجد رجلا متدينا يرفض أن يسمح لأخته العانس بالعمل كطبيبة مثلا رغم أنه لا يسمح لزوجته بأن تعالجها غير الطبية ... تراه يتمنى أن تدرس ابنته القرآن على يد شيخة ولايسمح لأخته الأرملة بفتح مجال أمام النساء في حجرتها الخاصة ..... و.......و................والأمثلة كثيرة ولاحصر لها .. ازدواجية سلبية في التفكير نتاج لعادات جاهلية بالية .. فرق بين النظرية والتطبيق فالعرف والعادة (قد ) تجعلنا ندمن وجبة والبدائل ألف ! فكيف لا ندمن سلوك ( رضعناه ) سنين حتى أصبح دين أو رجولة أو .... !!!! لذلك برأيي الشباب المسلم واقع بين تياريين تيار العادات والتقاليد والتزمت المصاحب لها وبين تيار اليقظه والتصحيح والتطور والمرونة التي تتطلبها . ولا حل الا بالفهم الصحيح للاسلام فلا افراط ولاتفريط ...
 
Mustapha Bita، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / ما تؤمن به يجب أن يعلمك على الأقل احترام الغير أم أن بوب مارلي لم يخبرك بهذا !
مرحبا
من القديم المراة ليس لها اي حرية في الخروج او الدخول
ليس لها اي قرار سواء في العائلة او المجتمع
والمجتمع سواء المسلم او غير المسلم يعاملها كاداة(لاشباع رغباته)
اما المحب فهدا شيء اخر انسان يقدرها ويظهر لها انها انسانة مثله تماما لاهو بملك ولا هي خادمة عنده.
المراة لم تخلق للرجل كاداة لصناعة البشر.بل انسانة.
 
أصابتني تخمة من كلمتي الحب والعشق لم أعد أتحملهما نطقا وقراءة
 
Mustapha Bita، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / ما تؤمن به يجب أن يعلمك على الأقل احترام الغير أم أن بوب مارلي لم يخبرك بهذا !
جميل
صدقيني فيه نساء كالماء غنية بالله عن العالمين
للعصفور هبات وللمرأة كذلك
حكايا مثيرة والله


مرحبا
من القديم المراة ليس لها اي حرية في الخروج او الدخول
ليس لها اي قرار سواء في العائلة او المجتمع
والمجتمع سواء المسلم او غير المسلم يعاملها كاداة(لاشباع رغباته)
اما المحب فهدا شيء اخر انسان يقدرها ويظهر لها انها انسانة مثله تماما لاهو بملك ولا هي خادمة عنده.
المراة لم تخلق للرجل كاداة لصناعة البشر.بل انسانة.
(y)
الرجل العربي
غالبًا يفكر بأعضاءه
المرأة لم تكن يومًا ملهمها الرجل
ولكن ما يلهمها هو الحلاءل والذهب والمجوهرات
لهذا نجد في الجنة لها من الذهب ما لها
عكس الرجل الذي تلهمه المرأة وفي الجنة حور
فالمرأة هيا الغيثارة لديه
أصابتني تخمة من كلمتي الحب والعشق لم أعد أتحملهما نطقا وقراءة

أحاول إيجاد كلمة باردة جدًا وأنتِ في قمة هذا السخط
هذا كلام إمرأة ثائرة على أبواب السقوط في دوامة الإكتئاب
هل تريدين المزيد ؟
..
...
.
..
مهلًا
لا تبيعي هذا الكلام ثمنًا لتنالى بهِ حبًا
ما أحوجك لو يهمس في أذنك حديثًا فيه دفء
وعطفًا ورفقًا بك دون سواكِ
لا الومك فليس هناك حقد كحقدك وليس هناك كرهٌ ككرهك
لا ألومك أنتِ مثل الطير يهوى به الريح في مكان عتيق
أنتِ ضعيفة الان لكنكِ تحملين مشاعرًا ثقيلة
مشكلة حقًا في هذهِ اللحظة تلعثم لسانك
قد يفرج الله عليك يومًا..ولن تصدقي أنك قلتِ هذا يوما ما
إكتمي هذا القول ولا تكتمي الحبّ !
الكاذبين على أنفسهم أشتد عليهم الأمر
لو أنكِ كشفتِ مشاعرك أكثر
وفتحتِ عقلك أقل..
لو أنكِ صمت كثيرا .. وتكلمتِ أقل
ربما يشنقك أحد في رواية أو يلفظك كثيرًا
ويجعلك لوحة خالدة
من يدري..

لايوجد من هو أقسى معاملة واذلالا من المحبين
صح
كلا الرجل والمرأة جنة وجهنم لبعضهم البعض
أنا لا أرى سعادة في إمرأة إذا أغلقت عينيها
وأوقفت إبتسامتها
والمرأة لا ترى سعادة إن لم يرفعها الحبيب لسبع سموات
ولا ترى سعادة إن لم تجد فيه دفء وأمان
إن الإذلال لذيذ
وأفضل معصية يحضي بها الإنسان
والله إن المرأة تحبّ الكلام الناعم
ولو كان من كذبٍ

 
آخر تعديل:
يوجد اختلاف بين المراة والرجل
كما يوجد اختلاف بين النساء بحد ذاتهن وبين الرجال حيث ان الفرق بين ابناء ادم ذاتهم وبين بنات حواء ذاتهن هو التحضر الذى قليلون من يتحلون به على الصعيدين هذا لا يعني انكار بعض الظوابط التي لا مغر منها فهي القالب الذى يشكل مجتمعا منظبطا متماسكا ومتحضرا فالانحلا غير مقبول والتعصب كذلك مرفوض
والمراة كالرجل فمن نشا في عائلة جافة من حنان الاسرة يبحث عنه كالعطش في صحراء الحياة
شكرا على موضوعك المهم والاختيار الموفق
 
هدا رايك:)
أقصد حتى لوكان المحب أبا...زوجا ...أو أخا ....سوف يمارس نفس الظلم ونفس التسلط بداعي الحب والغيرة والخوف...وهذا لن يؤدي الى تغير الحال اذا كانت الذهنية تتبع الهوى والعاهات والتقاليد...ولا تحسن فهم التدين الصحيح....المشكلة في الذهنيات
 
جميل
صدقيني فيه نساء كالماء غنية بالله عن العالمين
للعصفور هبات وللمرأة كذلك
حكايا مثيرة والله



(y)
الرجل العربي
غالبًا يفكر بأعضاءه
المرأة لم تكن يومًا ملهمها الرجل
ولكن ما يلهمها هو الحلاءل والذهب والمجوهرات
لهذا نجد في الجنة لها من الذهب ما لها
عكس الرجل الذي تلهمه المرأة وفي الجنة حور
فالمرأة هيا الغيثارة لديه


أحاول إيجاد كلمة باردة جدًا وأنتِ في قمة هذا السخط
هذا كلام إمرأة ثائرة على أبواب السقوط في دوامة الإكتئاب
هل تريدين المزيد ؟
..
...
.
..
مهلًا
لا تبيعي هذا الكلام ثمنًا لتنالى بهِ حبًا
ما أحوجك لو يهمس في أذنك حديثًا فيه دفء
وعطفًا ورفقًا بك دون سواكِ
لا الومك فليس هناك حقد كحقدك وليس هناك كرهٌ ككرهك
لا ألومك أنتِ مثل الطير يهوى به الريح في مكان عتيق
أنتِ ضعيفة الان لكنكِ تحملين مشاعرًا ثقيلة
مشكلة حقًا في هذهِ اللحظة تلعثم لسانك
قد يفرج الله عليك يومًا..ولن تصدقي أنك قلتِ هذا يوما ما
إكتمي هذا القول ولا تكتمي الحبّ !
الكاذبين على أنفسهم أشتد عليهم الأمر
لو أنكِ كشفتِ مشاعرك أكثر
وفتحتِ عقلك أقل..
لو أنكِ صمت كثيرا .. وتكلمتِ أقل
ربما يشنقك أحد في رواية أو يلفظك كثيرًا
ويجعلك لوحة خالدة
من يدري..


صح
كلا الرجل والمرأة جنة وجهنم لبعضهم البعض
أنا لا أرى سعادة في إمرأة إذا أغلقت عينيها
وأوقفت إبتسامتها
والمرأة لا ترى سعادة إن لم يرفعها الحبيب لسبع سموات
ولا ترى سعادة إن لم تجد فيه دفء وأمان
إن الإذلال لذيذ
وأفضل معصية يحضي بها الإنسان
والله إن المرأة تحبّ الكلام الناعم
ولو كان من كذبٍ


اذا اصبح أصحاب الرسالة من المكتئبين فهنيئا لي أن أكون أولهم, نعم أنا غير طبيعية فهل يسعك أن تكون طبيعيا في وضع غير طبيعي...ففي عالم المجانين يصبح العاقل مجنونا...وفي عالم السكارى بوهم الحب يصبح العفيف مجرما معقدا وضعيفا...

حين تصغرآمال الشعوب......تصبح أقصى مطامحها الفوز بقلب الحبيب.السيطرة على العقول بوهم الحب المزعوم..

بضع دقائق من جرعة حب"اقصد الحب المزعوم" دمرتّ الأسر ، اغرقت العالم كلهّ في جنون دائم ، شيعتّ جنائز القلوب بين الشباب ، و قضت على مستقبل العديد ، التهمتْ أحلاما ، فتحتْ أبواب الإدمان و القتل و المكر ، دفنتْ في مقبرتها آلاف البنات و العشيرات ، امتصت دماء المراهقات و بهذا تقضي على المجتمعات بأسرها .

صَعَدَ العالمُ إلى القمرِ ومازلنا نُقزِّمُ فِكرنا بِالتفاهاتِ العاطِفيِّة ..

ومازالَ أقصى ما يَصِلُ إِليّهِ فكرُنا .. كيفَ نواجِهُ تِلكَ الصبيِّة ..

وماذا نَقولُ .. وكيفَ نَقولُ .. وأيَّ قِناعٍ نلبسُ وأيَّ شخصيِّة ..

تنّحى حضرةَ المُحّتَرم .. فلا ترضى إِمرأةٌ كريمةٌ أن تُرى هكذا

ولا أَظنُّ أنَّ رجُلاً كريماً يَرتضي لها نظرةً دُونيِّة ..

المعركة بيننا وبين عدونا هي معركة نفسية ان لم يقتل فيها الهزل واللهو قتل فيها الواجب

وإن اللهو قد خف بشباب اليوم حتى ثقلت عليهم حياة الجد فأهملوا الممكنات فغدت كالمستحيلات

رجال جاوزت أعمارهم الأربعين أوالخمسين ..ولاهَمّ لهم سوى تقيُؤ تفاهات المراهقين فترى الرجل منهم رجولة جسمه تحتج على طفولة أعماله

لقد عبث العابثون بعقول شبابنا حين سوقوا للحب قبل الزواج والسيطرة على عقول الشعوب عن طريق الحب الموهوم ؟

كنا ولازلنا نشاهد حلم كل شاب أو شابة أن يحصل على حبيب , هذا الحلم لم يأت عن عبث ولكن من الذي صنع الحلم في مخيلة الشباب ؟؟

عندما تسللت المسلسلات و الأفلام و القصص العاطفية صورت واقعا وهميا من خلال حصول الشاب على حبيبته بعد حب طويل و كذالك الأمر بالنسبة للشابة . سموم الغرب مازالت تغزو مجتمعاتنا لأن أشبالنا اليوم بعد استهلاك كميات كبيرة من هذه السموم مستعدون أن يضحوا بعوائلهم من أجل هذه العلاقات العاطفية, و كذالك الأمر نرى بعض العاشقين مستعدين أن يتخلوا عن دينهم من أجل حبيبهم . منذ متى أصبح الحب مقدسا لهذه الدرجة التي تجعلنا منعزلين عن الواقع و نغض الطرف عن مخططات الغرب على منطقتنا, اليهود عملوا على مشروعين متوازيين لإفساد البشر هما إفراغ القلب من روحانيته ثم شحنه بالشهوات، وكذا إفراغ العقل من المبادئ وملؤه بالمغالطات, فإن شعر الإنسان بالقرف من عوالم الجنس الحيوانية، دفعوه إلى عوالم الحب المخدرة. الذي قلب مبادئ الشاب من الصراع بين الخير و الشر إلى قصص الحب الهائمة .... يا ترى ما مصير هكذا جيل يبقى طوال سنوات حياته راكدا وراء من يحبه. إذن هي حرب كبيرة يجب على المجتمع كله إدراكها وفهمها الفهم الصحيح لدرء مفاسدها ومخاطرها .

الرجل الذي يرهن حياته كلها في حب امرأة ثم تحترق ورقته فلاشيء في الكون سيعيده رجلا ولا حتى ذكرا ايفان تورجينيف.

فكــن ياولــدي رجــلا تجــري وراء الأمــة وتجــري النســاء مــن خلفـــك لا أن تكون ذكرا تستظــهر أمتـــك وتلهــثُ خلــف امــرأة “ وكن كما قال الشاعر:

أنا لست من عشاق ليلى أو بثينة أو سمر

أنا لست مجنونا ولا أهوى الخرافة والهذر

أنا لا أحب معازفا أنا لا أحن الى الوتر

إنى أحن إلى صلاح قائد الجند البرر

وإلى إمام فاتح إنى أحن إلى عمر

اقول قولي هذا لكي لا تجهل الدنيا معاني الترقيع اذا أتت على هذه الدنيا معاني التمزيق

أنَا فتاة تَرى مَا يُحيطُ بِها و بالأَحرى تَشعُر بِما يَجري فِي مُجتَمعها ، كُل مَا أراه أن ذَاكَ الذي يُسمى الحُب أنّهكَ شباباً ما مَضى من عُمره إلا القلِيل لكِن الغَريب في الموضُوع كُلهم يَشكُون مِن ألم الغَدر و الخِيانة و تَعبتُ و أنا أبحثُ عن الفَاعل أي "الخَائِن الغَادر" ،، أرى رِجالاً و "فَخَامَة الإِسم تَكْفي" خدَّ الدَمعُ في عينِه على عِشق إمرأة خَادعَة كَاذبَة خَــائِنة ،، أليسَ عَيباً يَبكِي الرِجالُ مِن أجلِ نِساءٌ جَاريَاتٌ نَعم و لاَ تُذرِفُ دَمعَة رجُلٍ إلا الجَارية فالعَاقلةُ العفِيفة الصَالِحة تَكونُ لرَجُلٍ و إما لا تكُون . و عَن العِشق فِي قَاموس بَعْض النِساء يَبدُو لي و كَأنما مَعركَة تُشعِلُها نَار الغِيرة و الفِتنة بينَهُن . و مِنهن مَن تَعَذبنَ و تَدمَرنَ و ضَاعت بهن الثِقة ،، و مَا أقسَاهُ مِن شُعور حِين تُحسُ الفتَاة بالظُلم و الغَدر و الخِيَانة و أشياءٍ مُماثلة لهُم ، تُعطي المَرأة قلّبها و مَشاعرهَا لحَبيبهَا و قَد يَصِلُ بِها الحَال للوُقُوعِ فِي جَريمَة الشَرفْ بِصِفَتِهَا مَخلُوقٌ ضَعِيف لَكِن مَن يَرْجَع السَبَب فِي ذَلك ؟ أنَ كَيفَ لحَبِيب فِعْل جَريمَة كَهذه فِي حَقِ مَا يُسميها "زَوجَتي" بحُكم الإغراء و أخذ مَا يُريد لِشهَواتِه ! و مَا ذَنبُ الضَحيَة فِي تَصديق مُجرمٌ قاتلٌ لشَرف و قَلبْ و حُب و ثِقة و أمـــان ، و مَا كانَت الأنثى تحْيا في عَدمْ وُجُودهم ، كيفَ تفعَلون فِي حَق بَعضكم هَكذا حَتى تُولَد الكَراهية و تَموت الثِقة و ينْمو الحُقد و تَحيا المَذلَة في سبِيل شَباب لازَال في رَبيع عُمره ! ،، طبعاً عن أشْبَاه الرِجَال أتحدَث لأنَّ الصَالِحين و الصَالِحَات لاَ يَلِيقُ بمَقامِهم كَـلام كَهَذا سِوى القِرَاءَة

ملاحظة:لا تمتحن صبري ياهذا
 
آخر تعديل:
Mustapha Bita، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / ما تؤمن به يجب أن يعلمك على الأقل احترام الغير أم أن بوب مارلي لم يخبرك بهذا !
أقصد حتى لوكان المحب أبا...زوجا ...أو أخا ....سوف يمارس نفس الظلم ونفس التسلط بداعي الحب والغيرة والخوف...وهذا لن يؤدي الى تغير الحال اذا كانت الذهنية تتبع الهوى والعاهات والتقاليد...ولا تحسن فهم التدين الصحيح....المشكلة في الذهنيات

ليس كل بنت تعيش بحرية ليست ملتزمة.الالتزام بالدِّين ليس تقييد المرأة وكأنها بعير لايجوز لها الخروج وحدها.
الاحسن ان المجتمع يعيش بكل حرية بدون ان يتعرض للمرأة
لماذا تردو اللوم على المرأة والظالم هو الرجل
حتى المراة ان اعجبها رجل لاتقوم بالتعرض له ولا تقول له انه اعجبها او ماشابه
 
اذا اصبح أصحاب الرسالة من المكتئبين فهنيئا لي أن أكون أولهم, نعم أنا غير طبيعية فهل يسعك أن تكون طبيعيا في وضع غير طبيعي...ففي عالم المجانين يصبح العاقل مجنونا...وفي عالم السكارى بوهم الحب يصبح العفيف مجرما معقدا وضعيفا...

حين تصغرآمال الشعوب......تصبح أقصى مطامحها الفوز بقلب الحبيب.السيطرة على العقول بوهم الحب المزعوم..

بضع دقائق من جرعة حب"اقصد الحب المزعوم" دمرتّ الأسر ، اغرقت العالم كلهّ في جنون دائم ، شيعتّ جنائز القلوب بين الشباب ، و قضت على مستقبل العديد ، التهمتْ أحلاما ، فتحتْ أبواب الإدمان و القتل و المكر ، دفنتْ في مقبرتها آلاف البنات و العشيرات ، امتصت دماء المراهقات و بهذا تقضي على المجتمعات بأسرها .

صَعَدَ العالمُ إلى القمرِ ومازلنا نُقزِّمُ فِكرنا بِالتفاهاتِ العاطِفيِّة ..

ومازالَ أقصى ما يَصِلُ إِليّهِ فكرُنا .. كيفَ نواجِهُ تِلكَ الصبيِّة ..

وماذا نَقولُ .. وكيفَ نَقولُ .. وأيَّ قِناعٍ نلبسُ وأيَّ شخصيِّة ..

تنّحى حضرةَ المُحّتَرم .. فلا ترضى إِمرأةٌ كريمةٌ أن تُرى هكذا

ولا أَظنُّ أنَّ رجُلاً كريماً يَرتضي لها نظرةً دُونيِّة ..

المعركة بيننا وبين عدونا هي معركة نفسية ان لم يقتل فيها الهزل واللهو قتل فيها الواجب

وإن اللهو قد خف بشباب اليوم حتى ثقلت عليهم حياة الجد فأهملوا الممكنات فغدت كالمستحيلات

رجال جاوزت أعمارهم الأربعين أوالخمسين ..ولاهَمّ لهم سوى تقيُؤ تفاهات المراهقين فترى الرجل منهم رجولة جسمه تحتج على طفولة أعماله

لقد عبث العابثون بعقول شبابنا حين سوقوا للحب قبل الزواج والسيطرة على عقول الشعوب عن طريق الحب الموهوم ؟

كنا ولازلنا نشاهد حلم كل شاب أو شابة أن يحصل على حبيب , هذا الحلم لم يأت عن عبث ولكن من الذي صنع الحلم في مخيلة الشباب ؟؟

عندما تسللت المسلسلات و الأفلام و القصص العاطفية صورت واقعا وهميا من خلال حصول الشاب على حبيبته بعد حب طويل و كذالك الأمر بالنسبة للشابة . سموم الغرب مازالت تغزو مجتمعاتنا لأن أشبالنا اليوم بعد استهلاك كميات كبيرة من هذه السموم مستعدون أن يضحوا بعوائلهم من أجل هذه العلاقات العاطفية, و كذالك الأمر نرى بعض العاشقين مستعدين أن يتخلوا عن دينهم من أجل حبيبهم . منذ متى أصبح الحب مقدسا لهذه الدرجة التي تجعلنا منعزلين عن الواقع و نغض الطرف عن مخططات الغرب على منطقتنا, اليهود عملوا على مشروعين متوازيين لإفساد البشر هما إفراغ القلب من روحانيته ثم شحنه بالشهوات، وكذا إفراغ العقل من المبادئ وملؤه بالمغالطات, فإن شعر الإنسان بالقرف من عوالم الجنس الحيوانية، دفعوه إلى عوالم الحب المخدرة. الذي قلب مبادئ الشاب من الصراع بين الخير و الشر إلى قصص الحب الهائمة .... يا ترى ما مصير هكذا جيل يبقى طوال سنوات حياته راكدا وراء من يحبه. إذن هي حرب كبيرة يجب على المجتمع كله إدراكها وفهمها الفهم الصحيح لدرء مفاسدها ومخاطرها .

الرجل الذي يرهن حياته كلها في حب امرأة ثم تحترق ورقته فلاشيء في الكون سيعيده رجلا ولا حتى ذكرا ايفان تورجينيف.

فكــن ياولــدي رجــلا تجــري وراء الأمــة وتجــري النســاء مــن خلفـــك لا أن تكون ذكرا تستظــهر أمتـــك وتلهــثُ خلــف امــرأة “ وكن كما قال الشاعر:

أنا لست من عشاق ليلى أو بثينة أو سمر

أنا لست مجنونا ولا أهوى الخرافة والهذر

أنا لا أحب معازفا أنا لا أحن الى الوتر

إنى أحن إلى صلاح قائد الجند البرر

وإلى إمام فاتح إنى أحن إلى عمر

اقول قولي هذا لكي لا تجهل الدنيا معاني الترقيع اذا أتت على هذه الدنيا معاني التمزيق

أنَا فتاة تَرى مَا يُحيطُ بِها و بالأَحرى تَشعُر بِما يَجري فِي مُجتَمعها ، كُل مَا أراه أن ذَاكَ الذي يُسمى الحُب أنّهكَ شباباً ما مَضى من عُمره إلا القلِيل لكِن الغَريب في الموضُوع كُلهم يَشكُون مِن ألم الغَدر و الخِيانة و تَعبتُ و أنا أبحثُ عن الفَاعل أي "الخَائِن الغَادر" ،، أرى رِجالاً و "فَخَامَة الإِسم تَكْفي" خدَّ الدَمعُ في عينِه على عِشق إمرأة خَادعَة كَاذبَة خَــائِنة ،، أليسَ عَيباً يَبكِي الرِجالُ مِن أجلِ نِساءٌ جَاريَاتٌ نَعم و لاَ تُذرِفُ دَمعَة رجُلٍ إلا الجَارية فالعَاقلةُ العفِيفة الصَالِحة تَكونُ لرَجُلٍ و إما لا تكُون . و عَن العِشق فِي قَاموس بَعْض النِساء يَبدُو لي و كَأنما مَعركَة تُشعِلُها نَار الغِيرة و الفِتنة بينَهُن . و مِنهن مَن تَعَذبنَ و تَدمَرنَ و ضَاعت بهن الثِقة ،، و مَا أقسَاهُ مِن شُعور حِين تُحسُ الفتَاة بالظُلم و الغَدر و الخِيَانة و أشياءٍ مُماثلة لهُم ، تُعطي المَرأة قلّبها و مَشاعرهَا لحَبيبهَا و قَد يَصِلُ بِها الحَال للوُقُوعِ فِي جَريمَة الشَرفْ بِصِفَتِهَا مَخلُوقٌ ضَعِيف لَكِن مَن يَرْجَع السَبَب فِي ذَلك ؟ أنَ كَيفَ لحَبِيب فِعْل جَريمَة كَهذه فِي حَقِ مَا يُسميها "زَوجَتي" بحُكم الإغراء و أخذ مَا يُريد لِشهَواتِه ! و مَا ذَنبُ الضَحيَة فِي تَصديق مُجرمٌ قاتلٌ لشَرف و قَلبْ و حُب و ثِقة و أمـــان ، و مَا كانَت الأنثى تحْيا في عَدمْ وُجُودهم ، كيفَ تفعَلون فِي حَق بَعضكم هَكذا حَتى تُولَد الكَراهية و تَموت الثِقة و ينْمو الحُقد و تَحيا المَذلَة في سبِيل شَباب لازَال في رَبيع عُمره ! ،، طبعاً عن أشْبَاه الرِجَال أتحدَث لأنَّ الصَالِحين و الصَالِحَات لاَ يَلِيقُ بمَقامِهم كَـلام كَهَذا سِوى القِرَاءَة

ملاحظة:لا تمتحن صبري ياهذا


هل تخافين من مصطلح الحبّ ..
صدقيني هو ليس له أنياب أو أظافر ، وليس عفريت من الجن
هو أسمي مشاعر وأصدقهم على القلب
لماذا هذهِ التسميات الشينة دائمًا نراها في النت
الحبّ.. يالله مثل المطر
لماذا الذين لا يؤمنون بالحبّ يتكلمون عليه كثيرًا ؟ هل حقًا لا يحبوه
ونجده كثيرًا عند النساء ، و إذا تكلموا على شيء بقبح يعرف أنهم لا يعرفوه
الحبّ ليس في الغرب ..والله موجود في السعودية والجزائر ولبنان والمغرب وسوريا
موجود بين جارين وبين عصفورين وبين أبوين وبين صبية صغار وكلّ شيء
وبين أبناء عم
الذّي يصبح مجنون بهذا المصطلح هو من يكون ناقص الدين
والدين فيه محبّة كذلك ومن له دين يتبعه كلإسلام لا يخاف من الجنون أو الهبل
إنه ليس أسطورة أو أكذوبة التّي تناسخها البشر في كتبهم وهذهِ تحسب على ذمة الرواة
ألا كفوا على تأثيمه وتلويثه
الناس تصف الحبّ بالإحترام والتقدير
أعطوه أوصاف حتّي يفرو من الرغبة ويتجرأون على الخجل
لأنه صدقًا سوف يأتيك إليا لا أحد يعرف كيف ..وثم يأتي المصطلحين تقدير وإحترام
عليك أن تبحثي عن حبّ مثل حبّ قيس وليلي وأدني وليس مثل روميو وجوليت
هذهِ الأنغام الحقيقية تلتحم الأرواح وليس الأعضاء ! بعيدًا عن تلك المناورات
وليس ضم وقبل وليس تحت الحزام وفوق الحزام ، القلب يشتاق للهدوء والإستقرار
هو مصلحة في المشاعر يبحث عن السكون والرغبة في العيش والسعادة والمودة
لماذا ندفن الحبّ في قلوبنا لسنين ونشوهه وهو الطاهر
الله من أودعه في النفوس ، فلِما خلق الله لأدم حواء
و إن أردتِ تضيق هذا المصطلح في محيطك إفعليه على حريتك
لماذا على ذكراك الغرب ، ذاك عالمهم وهذا عالمنا
هم لديهم مصطلح الحبّ إحتكاك وإلتحام الجلد بالجلد والفاه بالفاه
ويعرف عندهم أنه فاكهة تشتري وتباع
أما عندنا لا يباع ولا يشترى لكنه يمنح لواحد فقط
على كلّ أنا أومن أنك تعرفين الحبّ..وأنتِ من النساء التي تحبّ
لأنك تكرهين بكثرة وتحقدين بقوة
فقط ذهب عليك كيف تكون له مقدمات
ولن يستيقظ قلبك حتّي تعرفي قيمة الحبّ
شمس إن لم تفهمي شكل الحبّ سوف تفقدين فكرة الزواج..
وسوف تنزعجين من كلّ شيء حولك
دمتِ بحب وعلى حب دائم
هونِ على نفسك يا بنت لأوراس
نصيحة من القلب إلى القلب أُتركِ المِثالية

إنى أحن إلى صلاح قائد الجند البرر
وإلى إمام فاتح إنى أحن إلى عمر

هذا ليس قولك ولكنه قولي وقولُ كلّ الرجال
لا تهتمي لهذا الأمر فلن تحملي سلاح أو رمح
فقط أحملي سكين المطبخ
ليس شأن النساء الرعية ، شأنكِ البيت وأبناءك وزوجك فقط
ليست لك مقومات وإن كنتِ عكس هذا فلستِ إمرأة قديمة تملك البدنِ والعقل
بل حديثة تهرف بما لا تعرف

ونساء الحال والحداثة الأن ...بَنَاتُ لَهْوٍ وَلَعِبٍ وَهُنَّ كَلَعِبِهِمْ لُعَبُوا

عندما تسللت المسلسلات و الأفلام و القصص العاطفية صورت واقعا وهميا من خلال حصول الشاب على حبيبته بعد حب طويل و كذالك الأمر بالنسبة للشابة

أظن في زمن عنترة وعبلة لم يكن هناك شاشات تلفاز ومسلسلات درامية
ألا تتفقين معي !
الحبّ والعشق ليس وليد البارحة
بل هو موجود منذ الأزل
سوف تجديني وتجدين نفسك أننا ندور في حلقة دائرية حول هذا المصطلح
عندما يأتيك يوم ما..ضيف خفيف
سوف تشعرين بالكهرباء في قلبك
راقي
جميل
عذب
رُبما ..لا أدري رُبما كنتُ قبلًا تحبّين
أو لديك إعجاب وإهتمام وأشتعل قلبك إشتعلًا
حدث شيء..كفرت به
ومن عادة الإنسان لا يأتي كفره إلا بعد الإيمان
لا ألومك لو حدث فعلًا
وهناك قصة فخولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي لأنها تحبّه
وقالت عائشة أما تستحي المرأة أن تهب نفسها؟ هنا نزلت الآية [تُرجي من تشاء منهنّ]
وهناك من سأل النبي عن الهوى في الحبّ قال [المرء مع من أحبّ] وليس عيب
إسمعى هذهِ الآية عن يوسف [قد شَغَفَها حُبَّا] معناه قلبه إحترق
وكان الحبّ موجود
جملتك الأخيرة لم أرها
تقديرًا وإحترامًا .


 
هل تخافين من مصطلح الحبّ ..
صدقيني هو ليس له أنياب أو أظافر ، وليس عفريت من الجن
هو أسمي مشاعر وأصدقهم على القلب
لماذا هذهِ التسميات الشينة دائمًا نراها في النت
الحبّ.. يالله مثل المطر
لماذا الذين لا يؤمنون بالحبّ يتكلمون عليه كثيرًا ؟ هل حقًا لا يحبوه
ونجده كثيرًا عند النساء ، و إذا تكلموا على شيء بقبح يعرف أنهم لا يعرفوه
الحبّ ليس في الغرب ..والله موجود في السعودية والجزائر ولبنان والمغرب وسوريا
موجود بين جارين وبين عصفورين وبين أبوين وبين صبية صغار وكلّ شيء
وبين أبناء عم
الذّي يصبح مجنون بهذا المصطلح هو من يكون ناقص الدين
والدين فيه محبّة كذلك ومن له دين يتبعه كلإسلام لا يخاف من الجنون أو الهبل
إنه ليس أسطورة أو أكذوبة التّي تناسخها البشر في كتبهم وهذهِ تحسب على ذمة الرواة
ألا كفوا على تأثيمه وتلويثه
الناس تصف الحبّ بالإحترام والتقدير
أعطوه أوصاف حتّي يفرو من الرغبة ويتجرأون على الخجل
لأنه صدقًا سوف يأتيك إليا لا أحد يعرف كيف ..وثم يأتي المصطلحين تقدير وإحترام
عليك أن تبحثي عن حبّ مثل حبّ قيس وليلي وأدني وليس مثل روميو وجوليت
هذهِ الأنغام الحقيقية تلتحم الأرواح وليس الأعضاء ! بعيدًا عن تلك المناورات
وليس ضم وقبل وليس تحت الحزام وفوق الحزام ، القلب يشتاق للهدوء والإستقرار
هو مصلحة في المشاعر يبحث عن السكون والرغبة في العيش والسعادة والمودة
لماذا ندفن الحبّ في قلوبنا لسنين ونشوهه وهو الطاهر
الله من أودعه في النفوس ، فلِما خلق الله لأدم حواء
و إن أردتِ تضيق هذا المصطلح في محيطك إفعليه على حريتك
لماذا على ذكراك الغرب ، ذاك عالمهم وهذا عالمنا
هم لديهم مصطلح الحبّ إحتكاك وإلتحام الجلد بالجلد والفاه بالفاه
ويعرف عندهم أنه فاكهة تشتري وتباع
أما عندنا لا يباع ولا يشترى لكنه يمنح لواحد فقط
على كلّ أنا أومن أنك تعرفين الحبّ..وأنتِ من النساء التي تحبّ
لأنك تكرهين بكثرة وتحقدين بقوة
فقط ذهب عليك كيف تكون له مقدمات
ولن يستيقظ قلبك حتّي تعرفي قيمة الحبّ
شمس إن لم تفهمي شكل الحبّ سوف تفقدين فكرة الزواج..
وسوف تنزعجين من كلّ شيء حولك
دمتِ بحب وعلى حب دائم
هونِ على نفسك يا بنت لأوراس
نصيحة من القلب إلى القلب أُتركِ المِثالية



هذا ليس قولك ولكنه قولي وقولُ كلّ الرجال
لا تهتمي لهذا الأمر فلن تحملي سلاح أو رمح
فقط أحملي سكين المطبخ
ليس شأن النساء الرعية ، شأنكِ البيت وأبناءك وزوجك فقط
ليست لك مقومات وإن كنتِ عكس هذا فلستِ إمرأة قديمة تملك البدنِ والعقل
بل حديثة تهرف بما لا تعرف

ونساء الحال والحداثة الأن ...بَنَاتُ لَهْوٍ وَلَعِبٍ وَهُنَّ كَلَعِبِهِمْ لُعَبُوا



أظن في زمن عنترة وعبلة لم يكن هناك شاشات تلفاز ومسلسلات درامية
ألا تتفقين معي !
الحبّ والعشق ليس وليد البارحة
بل هو موجود منذ الأزل
سوف تجديني وتجدين نفسك أننا ندور في حلقة دائرية حول هذا المصطلح
عندما يأتيك يوم ما..ضيف خفيف
سوف تشعرين بالكهرباء في قلبك
راقي
جميل
عذب
رُبما ..لا أدري رُبما كنتُ قبلًا تحبّين
أو لديك إعجاب وإهتمام وأشتعل قلبك إشتعلًا
حدث شيء..كفرت به
ومن عادة الإنسان لا يأتي كفره إلا بعد الإيمان
لا ألومك لو حدث فعلًا
وهناك قصة فخولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي لأنها تحبّه
وقالت عائشة أما تستحي المرأة أن تهب نفسها؟ هنا نزلت الآية [تُرجي من تشاء منهنّ]
وهناك من سأل النبي عن الهوى في الحبّ قال [المرء مع من أحبّ] وليس عيب
إسمعى هذهِ الآية عن يوسف [قد شَغَفَها حُبَّا] معناه قلبه إحترق
وكان الحبّ موجود
جملتك الأخيرة لم أرها
تقديرًا وإحترامًا .


كلامي واضح لا لبس فيه...يظهر أننا لسنا على نفس تردد الموجات....أنا لا أتحدث عن الحب الحقيقي أتحدث عن الحب المشوه والمزيف عن الكائن الوهمي الممسوخ بفعل البشر...
الحب قبل الزواج "أقصد حب شاب لفتاة " لا يوجد إلا فيما ندر قصة تروى عبر الأزمان لاتتكرر كل يوم وكل ساعة وكل ثانية كما يحدث مع شباب اليوم...ألا ترى أن الجميع بات يدعي وصلا بليلى وليلى لاتقر لهم بذاكا..
لأنهم يخلطون بين الحب والإعجاب ....الاعجاب يكون بين طرفين قبل الزواج يليه امتحان بعد دخول عش الزوجية ...الحب شيء آخر غير ما يتوهمون وأعمق مما يعتقدون وأمتن أكثر مما يجهلون....الحب يأتي بعد
سني الزواج حلوها ومرها هنالك فقط يظهر الحب الحقيقي ...
وحتى قصص الحب الشهيرة الخالدة قال عنها أحدهم لو كللت بالزواج لما خلدت وذكرت
هل تعتقدون ان قيسر لو تزوج ليلى سوف يستمر بنفس القصائد وبنفس الحب
وكذلك غيرهم
حتى أن عنترا طلق عبلة بعد زواجهم ب 6 شهور
من وجهة نظري أن سبب وصول هذه القصص لنا أنهم جميعا لم يتزوجو لأن الحب شي والزواج شي اخر

إن ذئبا أمسكوه *** وتماروا في عقابه
قال شيخ زوجوه *** ودعوه في عذابه
وقال الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله - تعقيبا على قصة ماجدولين ناصحا الشباب
ألا أيها الشباب عليكم بجنون العلم وجنون الرياضة وجنون الأدب وأهيب بكم ن تتركوا جنون الحب فوالله لو علم القراء حقيقة النساء لما تجرأ أحدهم بالكتابة عن أنثى
فالزواج معادلة الحب أحد أركانها وليس جميعها ...
مايزعجني حقا هو أن الشباب مسخوها على قولة اخواننا الخليجيين ...كفاكم ركضا خلف السراب...
كما أن هذا المظهر المبالغ فيه هو سمة من سمات تقهر الشعوب وتخلفها

قام احد ملوك الأسبان في قشتالة بإرسال احد عيونه إلى الأندلس وذلك لجمع المعلومات عن أهلها قبل محاربتهم.
وجد هذا الجاسوس مجموعة من الفتية الأندلسيين يتدربون على رمى الأسهم
ووجد هذا الجاسوس فتىً يجلس بعيدا عن رفاقه يبكى
فتوجه إليه يسأله عن سبب بكائه فقال له الفتى :
رميت عشرة أسهم و أخطأ أحدهم ...
فدهش الجاسوس :
لكن هذا شيئ عظيم !!
من عشرة أسهم يُخطئ واحد فقط ... قال الجاسوس

فردّ الفتى :
لكن في المعركة ، لو أخطأ أحد الأسهم
فسيقتلني العدو
أو يقتل أحد إخواني

فذهل الجاسوس و رعد من إجابة هذا الفتى
وكيف له انْ يفكر بهذا التفكير

وعاد فوراً إلى ملكه و اخبره أنْ لا يفكر في قتال المسلمين
وقصّ عليه ما رآه

مرّت السنون و ضعُف حال المسلمين في الأندلس
و فكر ملك قشتالة بمحاربة أهل الأندلس فأرسل جاسوسه
لجمع المعلومات

وعندما عبر هذا الجاسوس احد انهار الأندلس
وجد شابا أندلسيا
يجلس على صخرةٍ قرب ضِفّة النهر ويبكي
فتوجه إليه يسأله عن سبب بكائه
فقال له أنا أبكي لأ ن عشيقتي تركتني وهجرتني.

فابتهج الجاسوس
و عاد إلى ملكه واخبره بما رأى
وقال له إن شبابا هكذا
ليس لهم القدرة على الدفاع عن أرضهم
وان محاربة المسلمين في الأندلس قد حان موعدها.
فسقطت الأندلس

ثم دعنا نقارن بين شباب اليوم أوشعرائهم... وبين عنترة. شتان شتان إئتني بمثل عنترة في قوته ورجولته وحتى سواد بشرته وسأقبل به دون غيره ولن أتواني في خطبته بنفسي أن "يا أبت استأجره لي"
شباب وشعراء لايجيدون سوى بيع الكلام دون الفعال أكثر حماسيتهم كلامية محضة لأن الصراخ والتشدق ينقح طبيعتهم الساكنة المتخاذلة...لو قدر لكوكب الأرض أن يكون انسانا لكنا اللسان ...ألا أيها الشباب فاخشوشنوا
ثم دعني أكرر لك أن وصفي للحب ليس ما ذكرت فأنا ذكرت أن الغرب دفع العرب بطريقة ذكية إلى عوالم الحب المخدرة. الذي قلب مبادئ الشاب من الصراع بين الخير و الشر إلى قصص الحب الهائمة .... يا ترى ما مصير هكذا جيل يبقى طوال سنوات حياته راكدا وراء من يحبه...هذا ما أكره من الحب أما لو كان شبابنا يحب ويعمل... يحب ويجد ويتألق... يحب وهو مستيقظ مستفيق.... فليحب كما يحلو له ....

أنت لا تضغي الي بقدر ما تصغي لنفسك لستَ مستمعا جيدا... كيف أنجح في اختراق فكرك لأجعلك ترى الأشياء بعيني أنا.. بقلبي أنا... بتمزقاتي المتشنجة ...أشعرتني وكأنني أحمل عاهة في باطني وخدشت حيائي- حياء العذراء في خدرها- اعتبرتني مريضتك وجرحتني من حيث أردت مداواتي ....أنا لم أحب في حياتي ولم يخفق قلبي لابن امرأة قط ..ذلك لأنني مكتفية ولا اشعر بذلك العطش الذي تفقده بعض البنات فتتسوله عن طريق خاطئ...أنا خزان ملئ بالحب... جميع الناس المحيطة تحبني حتى لو لم ترني... أتعرف لماذا ؟لأنني ببساطة خلقت لأحب أنا كائن يحب الجميع القريب والبعيد الطفل والعجوز الكبير والصغير الأبيض والأسود المعافى والمعتل ....لذلك أتلقى أضعاف ما أمنح من الحب ....
الجملة الأخيرة التي غضضت طرفك عنها احتراما ...وددت لو قطع لساني قبل التلفظ بها أردت محوها لكن التعديل لم يعد باستطاعتي نظرا لتجاوزي العدد المسموح ....لذلك اقدم أسفي واعتذاري ...وجميع تقديري وامتناني..
 
كلامي واضح لا لبس فيه...يظهر أننا لسنا على نفس تردد الموجات....أنا لا أتحدث عن الحب الحقيقي أتحدث عن الحب المشوه والمزيف عن الكائن الوهمي الممسوخ بفعل البشر...
الحب قبل الزواج "أقصد حب شاب لفتاة " لا يوجد إلا فيما ندر قصة تروى عبر الأزمان لاتتكرر كل يوم وكل ساعة وكل ثانية كما يحدث مع شباب اليوم...ألا ترى أن الجميع بات يدعي وصلا بليلى وليلى لاتقر لهم بذاكا..
لأنهم يخلطون بين الحب والإعجاب ....الاعجاب يكون بين طرفين قبل الزواج يليه امتحان بعد دخول عش الزوجية ...الحب شيء آخر غير ما يتوهمون وأعمق مما يعتقدون وأمتن أكثر مما يجهلون....الحب يأتي بعد
سني الزواج حلوها ومرها هنالك فقط يظهر الحب الحقيقي ...
وحتى قصص الحب الشهيرة الخالدة قال عنها أحدهم لو كللت بالزواج لما خلدت وذكرت
هل تعتقدون ان قيسر لو تزوج ليلى سوف يستمر بنفس القصائد وبنفس الحب
وكذلك غيرهم
حتى أن عنترا طلق عبلة بعد زواجهم ب 6 شهور
من وجهة نظري أن سبب وصول هذه القصص لنا أنهم جميعا لم يتزوجو لأن الحب شي والزواج شي اخر
إن ذئبا أمسكوه *** وتماروا في عقابه
قال شيخ زوجوه *** ودعوه في عذابه
وقال الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله - تعقيبا على قصة ماجدولين ناصحا الشباب
ألا أيها الشباب عليكم بجنون العلم وجنون الرياضة وجنون الأدب وأهيب بكم ن تتركوا جنون الحب فوالله لو علم القراء حقيقة النساء لما تجرأ أحدهم بالكتابة عن أنثى
فالزواج معادلة الحب أحد أركانها وليس جميعها ...
مايزعجني حقا هو أن الشباب مسخوها على قولة اخواننا الخليجيين ...كفاكم ركضا خلف السراب...
كما أن هذا المظهر المبالغ فيه هو سمة من سمات تقهر الشعوب وتخلفها

ثم دعنا نقارن بين شباب اليوم أوشعرائهم... وبين عنترة. شتان شتان إئتني بمثل عنترة في قوته ورجولته وحتى سواد بشرته وسأقبل به دون غيره ولن أتواني في خطبته بنفسي أن "يا أبت استأجره لي"
شباب وشعراء لايجيدون سوى بيع الكلام دون الفعال أكثر حماسيتهم كلامية محضة لأن الصراخ والتشدق ينقح طبيعتهم الساكنة المتخاذلة...لو قدر لكوكب الأرض أن يكون انسانا لكنا اللسان ...ألا أيها الشباب فاخشوشنوا
ثم دعني أكرر لك أن وصفي للحب ليس ما ذكرت فأنا ذكرت أن الغرب دفع العرب بطريقة ذكية إلى عوالم الحب المخدرة. الذي قلب مبادئ الشاب من الصراع بين الخير و الشر إلى قصص الحب الهائمة .... يا ترى ما مصير هكذا جيل يبقى طوال سنوات حياته راكدا وراء من يحبه...هذا ما أكره من الحب أما لو كان شبابنا يحب ويعمل... يحب ويجد ويتألق... يحب وهو مستيقظ مستفيق.... فليحب كما يحلو له ....

أنت لا تضغي الي بقدر ما تصغي لنفسك لستَ مستمعا جيدا... كيف أنجح في اختراق فكرك لأجعلك ترى الأشياء بعيني أنا.. بقلبي أنا... بتمزقاتي المتشنجة ...أشعرتني وكأنني أحمل عاهة في باطني وخدشت حيائي- حياء العذراء في خدرها- اعتبرتني مريضتك وجرحتني من حيث أردت مداواتي ....أنا لم أحب في حياتي ولم يخفق قلبي لابن امرأة قط ..ذلك لأنني مكتفية ولا اشعر بذلك العطش الذي تفقده بعض البنات فتتسوله عن طريق خاطئ...أنا خزان ملئ بالحب... جميع الناس المحيطة تحبني حتى لو لم ترني... أتعرف لماذا ؟لأنني ببساطة خلقت لأحب أنا كائن يحب الجميع القريب والبعيد الطفل والعجوز الكبير والصغير الأبيض والأسود المعافى والمعتل ....لذلك أتلقى أضعاف ما أمنح من الحب ....
الجملة الأخيرة التي غضضت طرفك عنها احتراما ...وددت لو قطع لساني قبل التلفظ بها أردت محوها لكن التعديل لم يعد باستطاعتي نظرا لتجاوزي العدد المسموح ....لذلك اقدم أسفي واعتذاري ...وجميع تقديري وامتناني..

حياكِ الله ومساء الخير لك ولإهلك شموسة
بين أضلعك طفلة لم يسلب أحدٌ حاءُ وِقارها
وفي رواية آخرى
لم يتجرأ أحد على إقتراب باء نارها
هكذا إذن كوني مثلها
قديمة
وأنتِ مثلها
بعيدًا عن كلّ الأبجديات والمثاليات وهزّ الأفكار
هذا الشئ ليس لهُ علاقة بالضعف والقوة والشهامة
ولكنه خارج عن إرادتنا ، ويحال أن لا نجعل له نصيب في حياتنا
لكني أتفق معك في أمور من الذي لا يشتغل في حياته أو يعمل
يكون همّه فقط اللهث وراء الحبّ كما تكرمتي ويلهث وراء أشياء كثيرة
والفراغ في الوقت هو من يعمل هذا وعلى المرء يختشن لأن الرزق لن يدوم
والأمن لن يتحقق
والحزن إن تنفس نقول حسبي الله ونعم الوكيل
وفي صمتك كلام ولكنك أدخلتيه الواد المقدس
فياربُّ إجعل أحلامها مطر



 
تسلم....الله يرضى عليك

أكرر اعتذاري ...وأشكر كرمك وجميل أخلاقك التي أبانت عن شهامة ونبل يندر وجودها في هذا الزمان
 
متى ما نظرنا للمرأه من انها إنسان لها مالنا وعليها ماعلينا تُحب كما نُحب وتكره كما نكره
لها طموح كما لنا ولها تطلعات كما لنا تصبح المرأه عضوا فاعلا في المجتمع اما ماهو حاصل اليوم
من تغييب دورها والشك في ذمتها الماليه والنظرة لها كما لو كانت قاصر وكما لو كانت مبعث شر
فلن تكون حياتنا متجذرة بالرقي والتطور .. نعم من اساسيات دورها البيت والابناء وتربية الاجيال
وتلك لايقدر عليها الرجل وان اراد ولايجب قصر دورها على تلك بل يجب اطلاق يدها في شتى المجالات
النافعه كي تسهم في بناء وطنها من خلال ما تقدمه من خدمات جليله للمجتمع .. لاادري متى يتحرر فكرنا
وندرك اهمية المرأه ..
 
متى ما نظرنا للمرأه من انها إنسان لها مالنا وعليها ماعلينا تُحب كما نُحب وتكره كما نكره
لها طموح كما لنا ولها تطلعات كما لنا تصبح المرأه عضوا فاعلا في المجتمع اما ماهو حاصل اليوم
من تغييب دورها والشك في ذمتها الماليه والنظرة لها كما لو كانت قاصر وكما لو كانت مبعث شر
فلن تكون حياتنا متجذرة بالرقي والتطور .. نعم من اساسيات دورها البيت والابناء وتربية الاجيال
وتلك لايقدر عليها الرجل وان اراد ولايجب قصر دورها على تلك بل يجب اطلاق يدها في شتى المجالات
النافعه كي تسهم في بناء وطنها من خلال ما تقدمه من خدمات جليله للمجتمع .. لاادري متى يتحرر فكرنا
وندرك اهمية المرأه ..
المراة عندنا اخذت كل حقوقها و اذا انكرت ذلك فهي جاحدة بل تعدت ذلك و اخرجت الرجل من العمل و اخذت مكانه ليبقى امام الحاىط طوال اليوم ،اخذت السكن و لديها طفل و تركت اب ل6اطفال يعمل ليسدد الكراء ،اخذت المنصب و تركت الرجل يعمل حاجب عندها فماذا تريد اكثر من هذا و الله عز و جل قال الرجال قوامون على النساء
 
المراة عندنا اخذت كل حقوقها و اذا انكرت ذلك فهي جاحدة بل تعدت ذلك و اخرجت الرجل من العمل و اخذت مكانه ليبقى امام الحاىط طوال اليوم ،اخذت السكن و لديها طفل و تركت اب ل6اطفال يعمل ليسدد الكراء ،اخذت المنصب و تركت الرجل يعمل حاجب عندها فماذا تريد اكثر من هذا و الله عز و جل قال الرجال قوامون على النساء
لا أُريد شيئا .. فقط أريد احترام الإنسان لإنسانيته بغض النظر عن جنسه ولونه ومعتقده وعرقه وقبيلته ...
 
لا أُريد شيئا .. فقط أريد احترام الإنسان لإنسانيته بغض النظر عن جنسه ولونه ومعتقده وعرقه وقبيلته ...
شكرا يا اخي اعلم انك تريداتحرامالانسان لانسانيته و لكن صدقني ليش كل البشر يحترم هناك من لا يستحق الاحترام كا لاناني و الغادر و الخائن و المتكبر و غيرهم
اما ماذا تريد فهو موجه للمرأة التي لا تكف عن طلباتها التي لا تنتهي و لم انتقدك انت فلك مني كل الاحترام و التقدير.
 
المشكل انو لما لا تتقن دورها كام فتنتج مجتمعا معوقا لا يقدرها
وبالاحرى لما لا تتقن دورها كزوجة فتكون سببا في عدم استقرار البيت
يعني لما تقوم بدورها الفطري تما نشوفو في ادوار اخرى اصنعي مجتمعا
يتقبل ادوارا اخرى ان احسنت تربيته
 
المراة نصف الحياة ان لم تكن ثلثيها
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top