وع
هل أنتم مع أو ضد الحجاب الشرعي والنقاب؟؟؟ علماً أنه جاء في القران نص صريح على الحجاب!!!!!
عفواً منك أختي، بدأت بهذه الطريقة لأني تعبت من الرد على هكذا مواضيع
بالتأكيد تعدد الزوجات حلال ولا أحد يحرمه بما أنه منصوص في القرآن
فالرسول صلى الله عليه وسلم كان متزوجا بأكثر من إمرأة واحدة
وكان يعدل بينهن ولا يفرق هذه عن أخرى
يا أختي أنت تقولين أن الأمر حلال ولا أحد يمكنه تحريم التعدد
لكن في الآن نفسه تقولين أنا أرفض الموضوع
أنا لا أهاجمكِ الآن أبداً لكن أريكِ طريقة كلامك
ولستِ وحدك المعنية بالأمر بل أنا وأنتِ وكل إمرأة
الموضوع موجه للرجال وتارة موجه للنساء
وفي رأيي الموضوع موجه لكليهما في الآن نفسه وبنفس الطريقة
خلق الله الرجال بشهوات أكثر من شهوات النساء فالمرأءة الطبيعية العاقلة لا يقع في قلبها إلا رجل واحد
وفي الشرع تتزوج برجل
لكن الرجال شرع الله له أن يتزوج بأكثر من واحدة وفي القرآن آية صريحة في سورة النساء
[[ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ]]
يا أختي والله وبالله لو خيرت بين قطع رأسي ومنع زوجي من الزواج بأخرى لفضلت قطع رأسي على أن أمنع شيء حلله الله لزوجي
بأي حق أمنع زوجي من الزواج بأخرى إن كان الله حلل هذا من فوق سابع سماء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سبحان الله، إلتقيت بإحدى النساء الجاهلات تقول على الملأ أفضل أن يكون لزوجي عشيقات يتسلى بهن على أن يتزوج بأخرى
الله أكبر
الله أكبر
يعني حللت الحرام وحرمت الحلال!!!!!!!!!!!!
يا الهي
الموضوع خطير جداً يا أختي، قد تشعر بعض أو معظم النساء بغرابة كبيرة في كلامي وهذا والله هو البلاء
لأننا كــــــــــــــــنساء مسلمات نحترم ديننا ونخضع لقول الله وحكمه علينا أن نكون أكثر نضجاً
وأعلمي يا أختي أني أسمع من قول النساء في هذا الأمر أشياء لا توصف
فتلك التي تفضل العشيقات
وتلك التي تفضل الطلاق ومعها الأطفال
وتلك الأخرى تطلب منه أن يضع زوجته الثانية في مدينة أخرى
فهل هذه عقليات مسلمات مثقفات؟؟؟!! هل فكرتن بيوم الحساب؟؟ ربما تهوي في جهنم لمنعكِ الحلال وتحليلك للحرام
وربما يجزيكِ الله جنة عرضها السموات والأرض لأنكِ أسعدتي زوجك ووافقته على الزواج بأخرى
كل ما تخافه النساء هو موضوع العدل، ومتى ما توفر العدل في زوجك فلا يجب أن تخافي أبداً
فأنتِ منذ البداية تزوجتِ بالرجل صاحب الدين والخلق الحسن
لذا أخيتي عليكِ أن لا تخافي أبداً، فحتى لو ظلمكِ زوجك لا قدر الله فعليكِ ان تصبري
فــ الله وعد الصابرين بأجر بغير حساااااااب
أخيتي مهما كتبت وكتبت في هذا الموضوع فهو قليل جداً
لكن أتمنى أن تراجعن أنفسكن وأن تنظرن الى الموضوع على أنه حكم شرعي
وعلى كل رجل ينوي الزواج بأخرى أن يكون كما تفضل الشيخ رحمه الله
الســـؤال :
ما هي الشروط التي (إذا توفرت) جاز للرجل أن يتزوج بأكثر من زوجة واحدة؟.
الجـــواب :
الحمد لله الزواج بأكثر من زوجة واحدة أمر مطلوب بشرط : أن يكون الإنسان عنده قدرة مالية ، وقدرة بدنية ، وقدرة على العدل بين الزوجات .
فإنَّ تعدُّد الزوجات يحصل به من الخير تحصين فروج النساء اللاتي تزوجهن ، وتوسيع اتصال الناس بعضهم ببعض ، وكثرة الأولاد ،
التي أشار النبي صلى الله عليه وسلم إليها في قوله : ( تزوجوا الودود الولود ) ، وغير ذلك من المصالح الكثيرة ،
وأما أن يتزوج الإنسان أكثر من واحدة من باب المفاخرة والتحدّي ، فإنه أمر داخل في الإسراف المنهي عنه ، قال تعالى : ( وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ).
فتوى الشيخ ابن عثيمين من كتاب فتاوى إسلامية ج/3 ص/205.
في النهاية، أسأل الله أن يهديني ويهدي كل نساء ورجال المسلمين
في أمان الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان الامر لعظيم وأنه لفاصل.وماهو بالهزل
أما عنى يا انا لم أكون أفكر في الزواج رغم انى كنت ولازلت رياضيا وبطلا.فى مقتبل شبابى
فابطال الرياضات تعترى حياتهم الكثير من المعجبات. .. وليس المعجبة العربية فحسب ..بل من ذات الأصول الغربية ..
فأنا أحدهم .
ففى مشوارى الرياضى أينما أحللت أو ارتحلت. اتصادف بهن
ورغم هذا وذاك تبقى تربيتى ومبادئ وقيمى.. أكبر من ذاك
وبعدما أصبحت استقبل المرضى فى عيادتى
وجدت انى اتعاطف مع مشاكل الاخوات المريضات وعلى وجه الخصوص من بلغن سن اليأس.
من هنا تزوجت المراة الأولى والتى تكبرنى بخمسة عشرة سنة.
والمرأة الثانية تكبرنى بخمس سنين وبغيتى الإحسان لهما
ويشهد الله انى ميسور الحالة ولم يكن الزواج بهما عن طمع..قدر ماكان عن عاطفة.
ويبقى السؤال هو من سيتزوج الشابة التى بلغت عقدها الخمسين او الاربعين .
أو الأرملة وكلا منهن لهن رجاء وحسن الظن وآمال بربهن بأن يهب لهن زوجا يحسن اليهن
شكرى وامتنانى لكم ياسيدتى نسمة على تدخلكم عليهم..
