مدونتي ,, حرفٌ كتب له الوجود ,, من هنا وهناك .

أمرُّ كثيرا على مدونتكم
رضاك مهم وقربك أهم
لساني وقف لايرد لكم
تحيّر بين يداي القلم
و الحب يزداد بغيابكم
وطول الغياب يزيد الالم
 
لاصغيّر وارجي تكبر او غائب وارجي تحضر ولا مريض مضطر كمال وجمال حي
لو نعمل كشف طبي على حبك وحبي يمكن حبك متغبي والا يمكن حبك ني
تصور حالك بتحب وتعالج ما تلقى طب ومحبوبك يشتم ويسب لو فرضنا انك مثلي
واصير انا حبيبك وتغازلني ما اجيبك واعمل على تعذيبك والعب بك كوره برجلي
 
انا مدري ومن يدري متى هم لنا عقب التعذب راحمينا !!
واذا نفوسنا زلّت وعالت واخطينا وكنا مذنبينا
فنحن للعفو منهم طلبنا وفي حد القصاص لهم مشينا
حشى لله ما نخطي عليهم وان عدنا فإنا ظالمينا
وكان استبعدوا عنا وقفوا وعافوا قربنا لما دنينا
فنحن ما نقاطع من واصلهم نواصلهم ولوهم قاطعينا
 
لازلت مؤمن ان المرأه ليست مجرد اعضاء جنسية بل هي انسان عاقل متساوي مع الرجل في الحقوق والواجبات .
 
لازال في مجتمعاتنا العربيه من يربي اولاده ويعلَمهم منذ الطفوله على إن المرأة فتنه !!
 
كنت من المتابعين لبرنامج ( عندي ما نقلك ) على القناة التونسيه ؛؛
استغرب كثيرا جرأة المرأه التونسيه لكنني أُويّد الصدق بالقول بغض النظر عن ما سيترتب عليه مستقبلا ..
 
(قد افلح من زكاها وخاب من دساها)
 
لها افراحها وأحزانها لكن حزنها مستديم على ما يبدو لايفارقها برهه
كما لو كان يشتاقها أكثر من اي شيء آخر ...
يا طيبة القلب ترى الدنيا ماتسوى !!
 
قالت لي ذات مرة انها مسرورة للغايه وانها ودعت الحزن للأبد ؛ حسبتها صادقه لكنني اعلم يقينا ان حزنها لايعرف الوداع ..!
 
أوَ تدرين إنني بدأت أشعر بما تشعرين .
 
استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه ...
 
اشوفكم على خير .
 
نفعي ومضرتي تحت إرادتكم مستقبل والماضي تبعدني او تدنيني احكم وانت القاضي ..!
 
بكل بجاحه سلخ جلودهم ثم فرشها في المحراب ليصلي عليها ..! عجبي ..!
 
من تفلة الريق العفن المخضر المسمى "بحر طنجه " الى آخر سلسلة عمودها الفقري في " مسقط عُمان " تباً لك ِ أيتها الجثة العربيه ..!
 
أُنثى عنكبوتيه سوداء ممتلئة الفخذين نهودها كالدلاء الممتلئه بماء المغراب العفن ..
تشتري كنبة أمريكيه لتضعها بصالة منزلها .. حقا الهرم مقلوب ..!
 
وبنعمة ربك فحدث ..
 
"ياناس احبه وأحب اسمع سواليفه "
كلانا يسرد الواقع بعيدا عن المبالغه فنخلق جو بهيج تنساب معه التهيئات الجميله ..
لكن الأساء يظهر احيانا مخافة نهاية تدحض كل تباشير الأمل .!
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top