القابلة بين الامس واليوم

البحر الهادي

:: أستاذ ::
أحباب اللمة
إنضم
27 ماي 2016
المشاركات
5,786
نقاط التفاعل
12,797
النقاط
1,716
محل الإقامة
أرض الوطن
الجنس
ذكر
إن الحمد لله أحمده وأستعينه وأستغفره وأعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فه المهتد ومن يظلل فلاهادي له وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وبعد


جذبني كلام سمعته وكنت اقرأه كثيرا لكن في الآونة الأخيرة تفاقم الأمر وكثر ألا وهو موت النساء اثناء ولادتهن وإن كنانعلم أن هذا قضاء الله وقدره
لكن لو نعود على قريب من الزمن نجد بأن هذا الامر لم يكن إلا نادرا رغم ان القابلات كن نساء في بيوتهن وليس في المستشفى وبوسائل تقليدية وبدائية إلا أنه كانت لهن الخبرة رغم أنهن لمي كن يتقاضين الأاجر على عملهن
وخاصة في المناطق النائية والتي كان فيها مشكل لتنقل وعدم توفر الوسائل


وذكرني هذا بقابلتين إثنتين رحمهما الله تعالى وهما جارتين لنا كانت تقومان بتوليد النساء في بيوتهن
واما إحداهن والتي لها خبرة وحكمة ربما لاتجدها عند مليون قابلة في المستشفى الآن هذه بشهادةمن في المستشفى وقد استدعوها لتعمل معهم في المستشفى رغم أنها لم لاتقرأ ولاتكتب إلا أنها رفضت
وقد حدثت لها أمور كانت في المستشفى فرأت امرأة تريد ان تلد ولكن أخبروها انها تحتاج إلى عملية قيصرية فطلبت منها هذا الحاجة ان تخرج من المستشفى وهي تتكفل بها والحمد لله كان كما أرادت
وقد كانت تقوم بتوليد نساء لديهن توائم ولم يذكرعنها أنها توفيت عندها إمراة وهذا من فضل الله
وهذا موضوع طويل لوذهبتأتحدث لاخذ مني الكثير لكن أردت اختصاره من اجل المناقشة

أنت[أنتِ]

مارأيك في هذه الظاهرة؟

من المتسبب في هذا الامر؟



هل من حلول أو كلمة عن هذه الظاهرة؟

إذا ممكن إضافة
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك استاذ على هذا الموضوع المهم
قديما كانت القابلة لاتدرس ولاتقرأ
ولكن تتقن توليد المرأة في بيتها وبوسائل بسيطة
واليوم القابلة على الاقل تتكون سنتين في الشبه الطبي
ومن ثم تذهب للعمل في المستشفى لامعاملة جيدة وكأنها لاتتعامل مع انسان
سمعنا قصص عن بعض القابلات ربي يهديهن وفي المقابل القليل منهن من يعملن بصدق وبمعاملة طيبة
وحتى قابلات الخاص فيهم وعليهم
اتذكر احدى القابلات لما ذهبت لاضع حملي
باه تركبلي السروم
قاتلي اعدلي يدك وناضت تعيط !!!! وانا نشوف معاها
حتى اتت قابلة اخرى تكفلت بي وذهبت القابلة المتعصبة
لم ارد فقط افتعال المشاكل لها مع مدير المصحة
لما اتى لمعاينتي اخبرته انو كلو تمام
اعتقد ان الاسباب تكمن في القلوب القاسية لهذه القابلة والقابلات وخاصة في المستشفى العام
المعريفة والرشوة
لي تعطيها مليون وزيادة تقوم بيها ولي متمدلهاش متقيمهاش
يضعون قابلات للتعلم واللعب بارواح الام والطفل
كم حالة وفاة تقع بسبب الاخطاء الطبية وهفوات اناس ليسوا اهلا لاعمالهم
الحلول : انو لي تتلقى اهمال ومعاملة سيئة من طرف اشباه القابلات متسكتش على حقها وتفضحهم تشكي بيهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

تقبل مروري اخي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك استاذ على هذا الموضوع المهم
قديما كانت القابلة لاتدرس ولاتقرأ
ولكن تتقن توليد المرأة في بيتها وبوسائل بسيطة
واليوم القابلة على الاقل تتكون سنتين في الشبه الطبي
ومن ثم تذهب للعمل في المستشفى لامعاملة جيدة وكأنها لاتتعامل مع انسان
سمعنا قصص عن بعض القابلات ربي يهديهن وفي المقابل القليل منهن من يعملن بصدق وبمعاملة طيبة
وحتى قابلات الخاص فيهم وعليهم
اتذكر احدى القابلات لما ذهبت لاضع حملي
باه تركبلي السروم
قاتلي اعدلي يدك وناضت تعيط !!!! وانا نشوف معاها
حتى اتت قابلة اخرى تكفلت بي وذهبت القابلة المتعصبة
لم ارد فقط افتعال المشاكل لها مع مدير المصحة
لما اتى لمعاينتي اخبرته انو كلو تمام
اعتقد ان الاسباب تكمن في القلوب القاسية لهذه القابلة والقابلات وخاصة في المستشفى العام
المعريفة والرشوة
لي تعطيها مليون وزيادة تقوم بيها ولي متمدلهاش متقيمهاش
يضعون قابلات للتعلم واللعب بارواح الام والطفل
كم حالة وفاة تقع بسبب الاخطاء الطبية وهفوات اناس ليسوا اهلا لاعمالهم
الحلول : انو لي تتلقى اهمال ومعاملة سيئة من طرف اشباه القابلات متسكتش على حقها وتفضحهم تشكي بيهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

تقبل مروري اخي
كلامك صحيح
شكرا لك على الرد القيم
المشكل هو مشكل ضمائر
بارك الله فيك
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي على الموضوع الحساس والذي أصبح في تفاقم خلال هذه السنوات الأخيرة
وأظن أن السبب الرئيسي فيما يحدث هو موت الضمير لدى بعض القابلات هداهن الله
مثلا نجد القابلة سابقا هي إمرأة غير متعلمة امتهنت الحرفة عن والدتها أو جدتها أو إحدى نساء
قريتها، فتجدها تتعامل بضمير بحيث كل ما يهمها هو نجاة الأم وصغيرها وتقوم بذلك لوجه الله
أما اليوم فأغلبهن كل مايهمها هو أجرها الذي تتلقاه عند نهاية كل شهر، فلا يهمها صحة المرأة
ولا طفلها لأنو الأهم لديها هو ماتتلقاه من أجر في كل شهر مهما كانت طريقة تأدية عملها
ولا تقوم بذلك بدافع إنساني أو بضمير مهني، لذلك نجدها تملك خبرة وشهادات ولكن دائما
ما ترتبط بها حوادث الوفيات والحوادث الفضيعة التي تحدث في المستشفيات، فعندما تسمع
خبر قلع عيون رضيع اثناء الولادة أو اقتلاع رأس عن الجثة فستفضل فكرة الولادة في البيت
على الذهاب لوحوش حصد الأرواح، شكرا أخي على الموضوع المميز بارك الله فيك
تحياتي


 
مارأيك في هذه الظاهرة؟
مؤسفة (هذا كل ما بامكاني قوله)
من المتسبب في هذا الامر؟
الاستهتار او الاستخفاف بقيمة هذه المهمة او بما قد تدلي به الحامل
الامثلة كثيرة فمثلا المريض يدخل المستشفى و تجده يتنقل من هذا لذاك يطلب و يرغب لعله يجد من يسمع له
و الاستعجالات تجد فيها العجب المعجب
فهذا مشكل الضمير و الاستخفاف بالامور و عدم اعطاء القيمة للمهمة من طرف البعض​


هل من حلول أو كلمة عن هذه الظاهرة؟
الحلول هي تكوين لجان متخصصة للبحث في هذه القضايا للاخطاء الطبية و ...التي اصبحت بكثرة
الحلول اعطاء الاولوية لهذه الملفات اذا وصلت للقضاء
التكوين الاحترافي و الدورات التكوينية بصفة دورية للقابلات و الممرضين و...
للاسف الشديد التكوينات الدورية في بلادنا قليلة هي للاسف...
العالم دائما في تطور و بالتالي دائما يوجد الجديد فعلينا تكوين طاقمنا الطبي لتكون له خبرات
التكوينات الخارجية لدول اخرى + الندوات و و و و

إذا ممكن إضافة
علينا مراجعة الكثير من الاشياء اهمها الاعطاء القيمة للمريض داخل المستشفى
محاسبة كل شخص ينتمي للطاقم الطبي و تجده كل اليوم (ماشي جاي في الاروقة دون هدف) او تجدها كل اليوم بالهاتف و الفايسبوك و الناس نتنتظر في الخارج لا من يوجه و لا من يطبب و...

ربي يهدينا و يهدي الجميع​
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضافة الى ما سبق وذكرتم في الموضوع والردود كاينة نقطة مهمة هي انو بكري ماشي اي وحدة تولي قابلة هكاك برك لازم تتعلم وترفد الخبرة مالكبار تكون مساعدة باش يا حسراه وين تولي تخدم وحدها
لكن الآن بعدما صارت تخصص دراسي صار الكثير يجتاز المراحل سواء باالغش والمعريفة الا من رحم ربي سواء الحفظ كالببغاء دون اكتساب اي فائدة فقط لديهم هدف اجتياز الامتحان وكي نلحقو للتطبيق حديث ولا حرج الاعمال التطبيقية في حالة كارثية فاغلب الجامعات والتخصصات ليس فقط هذا فالوسائل البيداغوجية ناقصة وتنقصنا مواكبة التطور رانا بزااااف متأخرين مثلا أنا فتخصصي الصيدلة كي وسعت بحوثي حول الدروس اللتي رانا نتلقاوها لقيت بلي نقراو على شي أدوية تم نزعها من السوق على اساس انها لا تزال تستعمل وهاد الشي كارثي ودليل بلي رانا مغبرين كانت صدمة ليا
نولو لموضوعنا : النتيجة بلا اي تطبيق مالبوليكوب ديراكت يلقاو رواحتيهم فالسبيطار لاخبرة لا وال يجربو فالنساء مساكن يتعلمو عليهم مباشرة ومع غياب ضمير دوي الخبرة ما يوقفولهمش يلقاو انفسهم وحدهم يجربو وهنا الساتر ربي
ربي يهدي ما خلق لازم المستوى التعليمي والبيداغوجي خاصة يتصلح ويتبدلو بزاف حوايج فيه
ربي يصلح لحوال ان شاء الله
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي على الموضوع الحساس والذي أصبح في تفاقم خلال هذه السنوات الأخيرة
وأظن أن السبب الرئيسي فيما يحدث هو موت الضمير لدى بعض القابلات هداهن الله
مثلا نجد القابلة سابقا هي إمرأة غير متعلمة امتهنت الحرفة عن والدتها أو جدتها أو إحدى نساء
قريتها، فتجدها تتعامل بضمير بحيث كل ما يهمها هو نجاة الأم وصغيرها وتقوم بذلك لوجه الله
أما اليوم فأغلبهن كل مايهمها هو أجرها الذي تتلقاه عند نهاية كل شهر، فلا يهمها صحة المرأة
ولا طفلها لأنو الأهم لديها هو ماتتلقاه من أجر في كل شهر مهما كانت طريقة تأدية عملها
ولا تقوم بذلك بدافع إنساني أو بضمير مهني، لذلك نجدها تملك خبرة وشهادات ولكن دائما
ما ترتبط بها حوادث الوفيات والحوادث الفضيعة التي تحدث في المستشفيات، فعندما تسمع
خبر قلع عيون رضيع اثناء الولادة أو اقتلاع رأس عن الجثة فستفضل فكرة الولادة في البيت
على الذهاب لوحوش حصد الأرواح، شكرا أخي على الموضوع المميز بارك الله فيك
تحياتي


مارأيك في هذه الظاهرة؟
مؤسفة (هذا كل ما بامكاني قوله)
من المتسبب في هذا الامر؟
الاستهتار او الاستخفاف بقيمة هذه المهمة او بما قد تدلي به الحامل
الامثلة كثيرة فمثلا المريض يدخل المستشفى و تجده يتنقل من هذا لذاك يطلب و يرغب لعله يجد من يسمع له
و الاستعجالات تجد فيها العجب المعجب
فهذا مشكل الضمير و الاستخفاف بالامور و عدم اعطاء القيمة للمهمة من طرف البعض​


هل من حلول أو كلمة عن هذه الظاهرة؟
الحلول هي تكوين لجان متخصصة للبحث في هذه القضايا للاخطاء الطبية و ...التي اصبحت بكثرة
الحلول اعطاء الاولوية لهذه الملفات اذا وصلت للقضاء
التكوين الاحترافي و الدورات التكوينية بصفة دورية للقابلات و الممرضين و...
للاسف الشديد التكوينات الدورية في بلادنا قليلة هي للاسف...
العالم دائما في تطور و بالتالي دائما يوجد الجديد فعلينا تكوين طاقمنا الطبي لتكون له خبرات
التكوينات الخارجية لدول اخرى + الندوات و و و و

إذا ممكن إضافة
علينا مراجعة الكثير من الاشياء اهمها الاعطاء القيمة للمريض داخل المستشفى
محاسبة كل شخص ينتمي للطاقم الطبي و تجده كل اليوم (ماشي جاي في الاروقة دون هدف) او تجدها كل اليوم بالهاتف و الفايسبوك و الناس نتنتظر في الخارج لا من يوجه و لا من يطبب و...

ربي يهدينا و يهدي الجميع​
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اضافة الى ما سبق وذكرتم في الموضوع والردود كاينة نقطة مهمة هي انو بكري ماشي اي وحدة تولي قابلة هكاك برك لازم تتعلم وترفد الخبرة مالكبار تكون مساعدة باش يا حسراه وين تولي تخدم وحدها
لكن الآن بعدما صارت تخصص دراسي صار الكثير يجتاز المراحل سواء باالغش والمعريفة الا من رحم ربي سواء الحفظ كالببغاء دون اكتساب اي فائدة فقط لديهم هدف اجتياز الامتحان وكي نلحقو للتطبيق حديث ولا حرج الاعمال التطبيقية في حالة كارثية فاغلب الجامعات والتخصصات ليس فقط هذا فالوسائل البيداغوجية ناقصة وتنقصنا مواكبة التطور رانا بزااااف متأخرين مثلا أنا فتخصصي الصيدلة كي وسعت بحوثي حول الدروس اللتي رانا نتلقاوها لقيت بلي نقراو على شي أدوية تم نزعها من السوق على اساس انها لا تزال تستعمل وهاد الشي كارثي ودليل بلي رانا مغبرين كانت صدمة ليا
نولو لموضوعنا : النتيجة بلا اي تطبيق مالبوليكوب ديراكت يلقاو رواحتيهم فالسبيطار لاخبرة لا وال يجربو فالنساء مساكن يتعلمو عليهم مباشرة ومع غياب ضمير دوي الخبرة ما يوقفولهمش يلقاو انفسهم وحدهم يجربو وهنا الساتر ربي
ربي يهدي ما خلق لازم المستوى التعليمي والبيداغوجي خاصة يتصلح ويتبدلو بزاف حوايج فيه
ربي يصلح لحوال ان شاء الله
باركالله فيكم على الرد والإفادة
فقد أصبحت الأمور مسألةضمير
والناس أصبح همها العمل
وهذا في جميع المجالات والله المستعان
 
السلام عليكم.
فعلا موضوع يقلق كل مقبلة على الولادة مع توالي الاخبار السيئة من داخل مستشفياتنا في كل مرة.تجعل الامر شبه محاولة النجاة من الموت وليس ولادة مفرحة.
لا نستطيع إتهام أي طرف او لومه مالم نتعرف على أسباب كل حالة لأنو أحيانا يكون التقصير من الطرف الآخر يتركون الاخطار تتفاقم قبل رمي المرأة في المستشفى لكن الأمر المتفق عليه تقريبا هو أن العلاقة والمعاملة بين الطبيب او القابلة بما انو الموضوع مخصص لها والمريض غير سوية بمعنى القابلة التي كانت تعمل في بيتها بطريقة انسانية أكثر وبطيبة من يتعامل مع الامر على أنه مناسبة سعيدة وبراحة نفسية أكثر ليست كالقابلة التي تعمل وكأنها مرغمة أو تعمل بمزيتها أو تعمل في ضغط وتجد العصبية والانفعال هي المسيطرة على طاقم العمل واحيانا شجارات ومكر فيما بينهم يكون ضحيته المرأة او الجنين. كثرة الطاقم لا تعني الكفاءة تجد واحد فقط يستطيع التصرف الباقي كله يتفرج.
طريقة ونظام العمل في المصحات والمستشفيات ونقص المختصين والجراحين تجعل الاهمال والتقصير والاخطاء مرتفعة لا محالى. من يطلع على سير الامور فيها لن يستغرب حصول وفيات .
عن الحلول الحلول موجودة لكن مقاليد الحكم والتكوين والتعيين والتسيير في أيادي غير أمينة ولا يهمها أصلا تحسن القطاع أو خرابه وتصاعد احصائيات الوفاة والاخطاء الطبية لا تشكل عليهم أي ضغوط مادام المنصب يشغله بطرق ملتوية ولا يشغله بمشروع يخدم البلاد.لا جمعيات لا برلمان يراقب ويحاسب ولا حكومة حريصة ورشيدة وما تحتها سيتبع الفوضى ويحاول العيش لنفسه وينأى بنفسه عن دراسة و معالجة المشاكل حتى هذه القابلة او المختصة لا يهمها الحياة الموضوعة على الطاولة لانها تعلم ان عملها كله عبارة عن فوضى تتخللها معارف وتدخلات وحتى وان أرادت المساعدة وحرصت على هذه الحياة تصطدم عزيمتها بعراقيل طاقمها وادارة المستشفى. حتى هي تشتكي من اوضاع المستشفيات وهذا ينعكس على طريقتها في التعامل والعلاج.
المصحات الخاصة يختلف الأمر فقط في وجود طاقم متكامل والسبب طبعا هو العائد المادي لهذا تجد الجراحين والمختصين بوفرة عمس العمومي الذي يتهربون منه وان استدعوا فيكونو مرغمين واحيانا يتركون الامور بايدي ممرضين فقط وينتظر المريض ساعات وممكن ايام لحضور مختص.
ربي يداوي الاحوال يعطيك الصحة على اختيار هذا الموضوع للحديث عنه.
 
downloadfile.gif

بين الامس واليوم اخى الفاضل الفرق واضح جداا واليوم تطرقت لموضو ع حساس بالفعل
صح زمان الابلات غير فالدار تعطى للام والابن ديالها اهتمام كبير وغير حنانها يكفيهم
مى اليوم تققول وحوش واقفة عند الباب شغل راك تخدم عند باباهم ربي يهديهم وزيد على هكدا دقيقة وختها وتقولك الولادك كانت صعبة ولازم نرسلها لمستشفى اخر هداا كامل من هبالهم ربي يهديهم
احسنت قولا اختيارا اخى بوركت مزيد من التقدم والنجاح
 
هذا الامر أصبح يقلق كل السيدات حقيقة ، انا عن نفسي مريت بتجربتين مريرتين جدا قريب وصلت للموت مع الجنين جراء تهاون القابلات، يرحم باباك تقلك راه عندك ولادة و من بعد تروح تسكر على روحها الباب وترقد وانت اولدي ولا اقعدي، بالإضافة إلى الحالات المأساوية التي فاتت قدام عيني بصح اللي مازالت غايضتني حالة واحد المرا مسكينة هي حالتها انها تولد قيصري هوما بالسيف قالولها نزيدوك طبيعي، امالا هي من قوة التعب تع الطلق طاحت من فوق الطابلة تاع الزيادة بيها داخت، المسكينة صرالها انفجار الرحم، كي راحو ينحولها الرحم بالعملية باش يسلكو الحالة ماتت(ربي يرحمها). اللي تغيض انو خبرو أهلها أنها ما فطنتش من التخدير و انو جسمها ما تحملش التخدير، ماتت سرها معاها.
هاذي و حالات بزاف من غيرها، والله غير ولات عندنا عقدة من الانجاب الله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا اشكر لتطرقك لهاذا الموضوع الهام
والله فرق كبيييييير لكن لا اقول بين زمان والان بل بين قابلة واخرى
صحيح نساء زمان اكثرهم ..كي لا اقول جلهم كانو فحلات بمعنى الكلمة ويخدمو بضمير ...واكثر من ذلك يخافو ربي كيما كاين في هاذ الزمان مثيلاتهم
لكن ما شدنى وما شهدت عليه بعيني مؤخرا هو العذاب النفسي لى يتعرضوله النساء وعدم الاهتمام الكافي بل يقابلنهن بشتى انواع الكلام السيء من طرف البعض هداهن الله حتى انه يتم سرقة ممتلكاتهن فلا يجدن ما ترتدي بعد ذلك
الله المستعان


 
وعليكم السلام جميعا..
موضوع حساس وافضل قول لهاته الفئة حسبيا الله ونعم الوكيل..
كنت شاهدة على عدة قصص مؤلمة وخاصة وان كانت المريضة من سكان القرى وكذلك من ليس لهم سند هناك(العرف) مناظر مقرفة من صراخ في وجوههن وسبهن وكانهن فاسقات عفوا على الكلمة ولكن تملكني الغضب حين تذكرت عديمات الضمير حتى اصبحت الواحدة منا تخاف ان تحمل وتخاف اكثر كلما قرب موعد ازدياد المولود فبدل ان تفرح لقدوم طفلها تخاف و تكتئب ????
حتى اصبحن يفضلن الخواص على المستشفى العمومي لما يرونه من اضطهاد...
كنت مرة بالمستشفى وحدثت حادثة لم انساها لليوم، حامل اتت تطالب بانقاذ مولودها لانها قد اتمت شهور الحمل كاملة للعلم طبيها اعطاها رسالة للمشفى لاتخاد اللازم فحصتها القابلة ونهرتها قائلة ان موعد الولادة بعيد وتسببت لهم بالزعاج ???? المهم طلبو منها الدهاب والعودة بعد اسبوع ذهبت المسكينة وعادت بعد اسبوع لسوء حظها لم تكن هناك قابلة اتصل الممرض بالطبيب النسائي لياتي ويفحصها فجاء هدا الاخير كان الوقت متاخر ليلا كل من في المستشفى استقيظوا على صراخ الحامل حين اخبرها ان مولودها ميت مند ايام لانها تاخرت في القدوم بكت المسكينة وبكينا معها اجرو لها قيصري لينقدو حياتها هي فقط ?????
انا لو مكانها لن اسكت والقضاء بيننا...
للاسف الحال كل يوم من سيء لاسوء وكما قلت حسبيا الله ونعم الوكيل....
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top