لأني أحبّهْ
,
.
.
لأني أحبّهْ
فقد جعلتهُ دائماً نصبَ عينيّ
واغلقتُ عليهِ جفوني بحرصِ حنونْ ,
وجاهدتُ كي أنالَ رضاهُ وابتعدَ عن كلِّ مايغضبهْ !
,
لم يخذلني ابداً
فقد كان دائماً معيْ ,
كان يمسحُ دمعتي برحمتهِ اذا بكيتْ ,
ويدفعُ همي بحنانهِ اذا عانيتْ ,
وكان ذكرهُ يريحني اذا ماجافى عينيّ الكرى
ودبّ الخوفُ في قلبيْ !
كان معي دائماً يبثُ الاملَ في نفسي اذا مايئستُ يوماً
من الحياةْ !
وهوالذي يشملني بعطفهِ اذا تجاوزتُ حدهْ
وفعلتُ مايغضبهْ ,
لم يؤاخذني يوماً بما فعلتْ
أو يحاسبني اذا نسيتْ
ولكمْ كنتُ بعيدةً عنهْ
فقربني اليهْ !
ذلك الذي اذا دعوتهُ يجيبْ
الذي هو اقربُ اليّ من حبلِ الوريدْ ,
وهو الذي لستُ بحاجةٍ لوسيطٍ بيني وبينهْ ,
ولستُ بحاجةٍ لكلمات تخرجُ من شفتيَّ تعبِّرُ له عمّا اريدْ
فهو يسمعني..ويعلمُ مافي نفسي قبل ان انطقْ
ويجيبْ ,
هو وحدهُ ليس لهُ شريكْ
لا اجدُ حرجاً وأنا ابثهُ دائماً مايعتملُ في نفسي
من فرحٍ وشجونْ
ومطالب كثيرةٍلاتنتهي
هو سبحانه الذي اتحرقُّ شوقاً لرؤيةِ وجههِ الكريمْ
..يوم الخلودْ
أنّه
اللهْ
,
رغم بساطةِ تلك الكلماتْ
الا أنّني وجدتها
تتكلمُ ب لسانِ حالي
,
أحبكَ ربيْ
ودوماً
,
.
.
لأني أحبّهْ
فقد جعلتهُ دائماً نصبَ عينيّ
واغلقتُ عليهِ جفوني بحرصِ حنونْ ,
وجاهدتُ كي أنالَ رضاهُ وابتعدَ عن كلِّ مايغضبهْ !
,
لم يخذلني ابداً
فقد كان دائماً معيْ ,
كان يمسحُ دمعتي برحمتهِ اذا بكيتْ ,
ويدفعُ همي بحنانهِ اذا عانيتْ ,
وكان ذكرهُ يريحني اذا ماجافى عينيّ الكرى
ودبّ الخوفُ في قلبيْ !
كان معي دائماً يبثُ الاملَ في نفسي اذا مايئستُ يوماً
من الحياةْ !
وهوالذي يشملني بعطفهِ اذا تجاوزتُ حدهْ
وفعلتُ مايغضبهْ ,
لم يؤاخذني يوماً بما فعلتْ
أو يحاسبني اذا نسيتْ
ولكمْ كنتُ بعيدةً عنهْ
فقربني اليهْ !
ذلك الذي اذا دعوتهُ يجيبْ
الذي هو اقربُ اليّ من حبلِ الوريدْ ,
وهو الذي لستُ بحاجةٍ لوسيطٍ بيني وبينهْ ,
ولستُ بحاجةٍ لكلمات تخرجُ من شفتيَّ تعبِّرُ له عمّا اريدْ
فهو يسمعني..ويعلمُ مافي نفسي قبل ان انطقْ
ويجيبْ ,
هو وحدهُ ليس لهُ شريكْ
لا اجدُ حرجاً وأنا ابثهُ دائماً مايعتملُ في نفسي
من فرحٍ وشجونْ
ومطالب كثيرةٍلاتنتهي
هو سبحانه الذي اتحرقُّ شوقاً لرؤيةِ وجههِ الكريمْ
..يوم الخلودْ
أنّه
اللهْ
,
رغم بساطةِ تلك الكلماتْ
الا أنّني وجدتها
تتكلمُ ب لسانِ حالي
,
أحبكَ ربيْ
ودوماً