مقولة اليوم

آمال النجاح

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
27 فيفري 2014
المشاركات
1,607
نقاط التفاعل
1,953
النقاط
71
السلام عليكم و رحمة الله و تعالى و بركاته أردت من الأعضاء مشاركتهم القيمة في هذا الموضوع و الذي من عنوانه ( مقولة اليوم ) كتابة مقولة من مقولات علماء أو مشاهير أو عظماء أو ........ للاستفادة منها ان شاء الله و ممكن حتى ابداء رأي نحو موضوع معين من عند الأعضاء تسرني مشاركتكم في الموضوع أو حتى مروركم بالموضوع

أرجوا منكم التفاعل يا كرااااااااااام



سأبدأ بكتابة مقولة اليوم و التي هي بعنوان

عش مع العظماء

( اذا أردت أن تلحق بالعظماء فعش معهم . و خير عظيم في التاريخ الانساني كله هو (( محمد صل الله عليه و سلم )) . فاقرأ سيرته بامعان و تدبر كل يوم ان استطعت و زره كل عام ان قدرت )
 
رد: مقولة اليوم

مقولة اليوم


( كن مثل محمد صل الله عليه و سلم )
." أيها الأخ المسلم كن مثل محمد صل الله عليه و سلم ما استطعت تلحق به في ركب الخالدين كن صورة موجزة عنه فمثل محمد تماما ما كان و لن يكون في التاريخ لأن ارادة الله اقتضت أن تكون للانسانية شمس واحدة تطلع كل يوم
 
رد: مقولة اليوم


كل شيء تغيّر ، لا البلاد تعرفني ولا أنا صرت أعرفها


.واسيني الاعرج



شكرا لك على المرور بالصفحة و شكرا لم على مشاركتك القيمة دمت في رعاية الله و حفظه
 
رد: مقولة اليوم

زر المستشفى لتعرف نعمة العافية و السجن لتعرف نعمة الحرية و الماريستان لتعرف نعمة العقل لأنك في نعم لا تدري بها اذن ابعث رسائل وقت السحر مدادها الدمع و قراطيسها الخدود و بريدها القبول و وجهتها العرش و انتظر الجواب
 
رد: مقولة اليوم

أين تفاعلكم يا كراااااااام ؟
 
بما يتحقق النجاح

لا يتحقق النجاح الا بثلاث

. تحديد الهدف بدقة

. احتمال المشاق و المكاره

. و الاستهانة بالعوائق و الأخطار الى حد معقول
 
عندما تبدأ معركة المرء بينه و بين نفسه فهو عندئذ شخص يستحق الذكر


براوني
 
الفرص الجميلة تمر علينا دون أن نستوقفها لأنها تندس داخل ملابس بالية اسمها العمل الشاق


محمد مستجاب
 
يقول الشاعر الايطالي دانتي


المجد لا ينال في الفراش و لا تحت الأغطية ان قوة الروح تظفر في كل معركة
 
اذا واظبنا و كافحنا في القليل الذي نستطيع عمله فسوف نندهش من قلة ما لا نستطيع عمله


صمويل بتلر
 
الاتِّعاظ بالقرآن

«ومَن تدبَّر كلامَه عرف الربَّ عزَّ وجلَّ، وعَرَفَ عظيمَ سلطانه وقدرتِه، وعظيمَ تفضُّله على المؤمنين، وعَرَف ما عليه مِن فرض عبادته، فألزم نَفْسَه الواجبَ، فحَذِر ممَّا حذَّره مولاه الكريم، فرَغِب فيما رغَّبه، ومَن كانت هذه صفتَه عند تلاوته للقرآن وعند استماعه مِن غيره كان القرآنُ له شفاءً فاستغنى بلا مالٍ، وعَزَّ بلا عشيرةٍ، وأَنِسَ ممَّا يستوحش منه غيرُه، وكان همُّه عند التلاوة للسورة إذا افتتحها: «متى أتَّعظُ بما أتلو؟»، ولم يكن مرادُه: «متى أختم السورةَ؟»، وإنما مراده: «متى أَعْقِلُ عن الله الخطابَ؟ متى أزدجِرُ؟ متى أعتبر؟»، لأنَّ تلاوة القرآن عبادةٌ لا تكون بغفلةٍ، واللهُ الموفِّق لذلك».
[«أخلاق حَمَلة القرآن» الآجرِّي (١٠)]
 
الناجح لا يغلب هواه عقله ولا عجزه صبره و لا تستخفه الاغراءات ولا تغلبه التوافه



الشيخ عائض القرني
 
الاتِّعاظ بالقرآن

«ومَن تدبَّر كلامَه عرف الربَّ عزَّ وجلَّ، وعَرَفَ عظيمَ سلطانه وقدرتِه، وعظيمَ تفضُّله على المؤمنين، وعَرَف ما عليه مِن فرض عبادته، فألزم نَفْسَه الواجبَ، فحَذِر ممَّا حذَّره مولاه الكريم، فرَغِب فيما رغَّبه، ومَن كانت هذه صفتَه عند تلاوته للقرآن وعند استماعه مِن غيره كان القرآنُ له شفاءً فاستغنى بلا مالٍ، وعَزَّ بلا عشيرةٍ، وأَنِسَ ممَّا يستوحش منه غيرُه، وكان همُّه عند التلاوة للسورة إذا افتتحها: «متى أتَّعظُ بما أتلو؟»، ولم يكن مرادُه: «متى أختم السورةَ؟»، وإنما مراده: «متى أَعْقِلُ عن الله الخطابَ؟ متى أزدجِرُ؟ متى أعتبر؟»، لأنَّ تلاوة القرآن عبادةٌ لا تكون بغفلةٍ، واللهُ الموفِّق لذلك».
[«أخلاق حَمَلة القرآن» الآجرِّي (10)]


فعلا

شكرا لك و بارك الله فيك على طرحك المميز

جزيت خير الجزاء و جعلت مشاركتك في ميزان حسناتك يا رب

ربي ينورك كما نورت الصفحة و الموضوع بمرورك الكريم و ردك القيم

نورت :regards01:
 
تذكر أن في القرآن . سارعوا . و سايقوا . و جاهدوا . و صابروا . و رابطوا

و أن في السنة . احرص على ماينفعك . و بادروا بالأعمال . و نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة و الفراغ .
 
العمل و الجد هو الطريق الأعظم الى المجد . و هو بلسم لأدوائك . و علاج لأمراضك بل هو كنزك .
 
نعم أنا رجل حالم لأن الحالم هو من يستطيع أن يجد طريقه على ضوء القمر و هو أول من يرى بزوغ الفجر في العالم .


أوسكار وايد
 
hikmah23-300x223.jpg

 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top