متى يعود للمقاهى العربية رونقها القديم .. ؟

حامدعبدربه

:: عضوية محظورة ::
إنضم
19 أوت 2020
المشاركات
70
نقاط التفاعل
132
النقاط
5
محل الإقامة
الامارات العربية المتحدة
الجنس
ذكر
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
حينما يجلس الرجل لتناول فنجان قهوة بنفسه أو مع شخص آخر لابد أن يكون هناك موضوع للنقاش ، وكم مشكلة يستطيع الرجل التفكيربشأنها وحلها خاصة أن المقهى عادة مكان يستريح فيه الرجل ولو لساعات ، من زمان كانت المقاهى كأندية ثقافية تجذب قطاعات كبيرة من الناس ، وأنا بصفتى من المشرق العربى فقد كانت المقاهى مكان مخصص للرجال فقط ، ليس هناك إختلاط بين الرجال والنساء ، اليوم إختلف الحال وصار (( الكوفى شوب)) مكان يجمع الجنسين الرجال والنساء ..
للأسف تحولت المقاهى ، كأندية ثقافية مفتوحة ، إلى مكان لإلتقاء العشاق أو مكان للمغازلة بين الجنسين ، لاسيما فئة الشباب . أتمنى أن تعود للمقاهى العربية رونقها القديم ، كمكان للثقافة والفكر حيث يجتمع المفكرين ورواد الكلمة ... لكن أطرح هنا السؤال التالى :-
متى يعود للمقاهى العربية رونقها القديم ..؟؟ وللحدث صلة .
 
موضوع شيق و قيم بورك فيك اخي حامد
المقاهي فضاءات ترفيه، وفي دمشق التي انتشرت فيها هذه المحلات منذ القديم تخصصت المقاهي حسب زبائنها فهناك مقاهي الحرفيين ومقاهي التجار، أما المقاهي التي كانت أكثر شهرة هي تلك التي كان يرتادها المثقفون والفنانون والأدباء والساسة وكانت كلها في الشوارع الرئيسية للعاصمة السورية، اليوم صارت كل هذه الفضاءات متشابهة بعد أن ارتادها الشباب من الجنسين، وصارت تقدم فيها الخدمات التي يرغب فيها هذا الجيل مع المحافظة على الديكورات القديمة.

وكانت هناك مقاه خاصة بأصحاب المهن والحرف، مثل مقهى النجارين في حي الشاغور، ومقهى الحمام لبائعي الطيور في سوق السنانية، ومقهى البخاري في سوق التبن للخبازين، ومقهى خاص بالعمال في السوق العتيق، يناقشون فيه أمور مهنهم وحياتهم، كما كان لأبناء المحافظات السورية من المقيمين في دمشق مقاه عرفت في ما بعد بأسمائهم.
 
حامدعبدربه، تم حظره "حظر دائم". السبب: التعدي على الشيخ الألباني رحمه الله ونعتنا بالمتشددين (لا نتشرف به)
موضوع شيق و قيم بورك فيك اخي حامد
المقاهي فضاءات ترفيه، وفي دمشق التي انتشرت فيها هذه المحلات منذ القديم تخصصت المقاهي حسب زبائنها فهناك مقاهي الحرفيين ومقاهي التجار، أما المقاهي التي كانت أكثر شهرة هي تلك التي كان يرتادها المثقفون والفنانون والأدباء والساسة وكانت كلها في الشوارع الرئيسية للعاصمة السورية، اليوم صارت كل هذه الفضاءات متشابهة بعد أن ارتادها الشباب من الجنسين، وصارت تقدم فيها الخدمات التي يرغب فيها هذا الجيل مع المحافظة على الديكورات القديمة.

وكانت هناك مقاه خاصة بأصحاب المهن والحرف، مثل مقهى النجارين في حي الشاغور، ومقهى الحمام لبائعي الطيور في سوق السنانية، ومقهى البخاري في سوق التبن للخبازين، ومقهى خاص بالعمال في السوق العتيق، يناقشون فيه أمور مهنهم وحياتهم، كما كان لأبناء المحافظات السورية من المقيمين في دمشق مقاه عرفت في ما بعد بأسمائهم.
[/QUOTE

بارك الله فيك أخى إلياس لقد أضفت إلى الموضوع إضافات رائعة غابت عنى وهى أنواع المقاهى ماشاء الله عليك فعلا كانت هناك مقاهى متعددة ...
 
سلام عليكم
مبروك افتتاح مقهى من جديد
مذابينا نديرو كل عطلة نهاية اسبوع نقاش
نشاله تكونو في حسن الحظ
 
خطرت في بالي فكره من موضوعك الاخ علابالك كون يخذوها الاداره بعين الاعتبار يفتحو مقهى المنتدي يستضيفون فيه ضيف يطرحون عليه اسأله مثل كرسي الاعتراف ايام زمان.
 
بالنسبه لموضوعك اخي الكريم كلامك واقعي اصبحت المقاهي ملتقي للجنسين فذهب رونقها القديم سابقا كانو المثقفون وغيرهم يرتدونها الان اصحبت غير ذللك.
 
حينما يعود الانسان الى قيمه ومبادئ شريعته
ان يجتمع الناس على ماينفعهم
على عدم الجلوس وتحدث في اعراض الناس
حينما نعود نتحدث بالافكار ليس بالقيل والقال
حينما نتناقش في امور تنفعنا كتقديم معلومات
او حتى في بعض الاحيان الترفيه بمشاهدة مباريات كرة القدم او لعب لعب ذكاء كديمنوا
لك لتشغيل العقول وترفيه عن النفوس
بورك اخي فيك على الموضوع
تقبلوا تحياتي
ردي مجرد راي شخصي
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top