تقول الآية الكريمة "رَّبَّنَآ إِنِّىٓ أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِى بِوَادٍ غَيْرِ ذِى زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ ٱلْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱجْعَلْ أَفْـِٔدَةً مِّنَ ٱلنَّاسِ تَهْوِىٓ إِلَيْهِمْ وَٱرْزُقْهُم مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ"
دعى ابراهيم الخليل عليه السلام ربه بجعل أفئدة فئة من الناس تهوى بيته الحرام. فكيف إن التقى في قلب العبد هوى البيت مع هوى الأم. شعور لا يوصف.
نسأل الله عز وجل ان يرزقنا عمرة إلى بيت الله الحرام والمسجد النبوي مع من نحبهم ونهواهم
شكرا على الطرح المُعبر أخي ناصر