تحت هتافات لا يسمع صداها الا انا
و في ظلام حالك لا احد يبصرني ,
أوقات عصيبة جعلتني أسيرة أفكاري . ..
فالدموع هي حبر كتاباتي و الحزن و البكاء وضعتا عنوان مقالاتي...
فحزني بكاء و فرحي بكاء و لا أدري لما كل هدا العناء ؟
أين أنت ؟ أين ذهبت ؟ لماذا تركتيني ؟ لماذا ؟
طال اشتياقي و أنت...